هل نحن امام ازمة فتوى ؟؟؟؟؟؟


Recommended Posts

مع بدايه تعليم المراه اعترض الكثير من رجال الدين على ذلك وهم معروفين بالاسم منهم الشيخ الدريعي واخرون بحجه ان هذ التطوير التعليمي في عقل المراه قد قد قد يـــــؤ د ي الى فساد المراة و و و و والان الجميع يتعلم ويسعى اليه من النساء وغيرهم

2 -- السائق تم رفضه بعنف ومعهم الحق والا كيف ينفرد سائق اجنبي لاتعرف ملته بنساء المسلمين حتى خرجت علينا فتوى تقول انه طالما ان السائق يمشي بالسياره داخل المدينه فلا حرج من عدم وجود محرم

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

3 -- الدش 00 تقول الفتوى ان من مات وفي بيته دش فهو في النار

والان جميع مشائخنا يقدمون علمهم وفتاويهم ومحاضراتهم بواسطه الدش كان الاولى تفصيل الفتوى وليس الحكم به على العموم

4 -- الراديو 00 التلفزيون 00 الخ وكل ماهو جديد يرفض لانه فقط

يــؤ د ي 000 الى 00000 لا اعلم

وان صح هذا المنطق فعلينا اذا ان نحرم التالي :

1 -- القراءه لا نها تؤدي لقراءه المنكرات

2 -- الكتابه لانها تؤدي لكتابه المنكرات

3 -- السياره لانها تؤدي الى التهلكه اذا ضرب عليك كفر وانت تمشي 120 كيلو متر في الساعه وماقدرت تتحكم فيه وصار بجنبك ذيك التريله اللى تتوطاك ثم تموت انت والي معك وذا مامت بيطالبونك بديه اللي معك ماتو

4 -- الانتر نت لانه يؤدي الى الالها عن الصلاة والطاعات ويعرض فيه الصور الخليعه وشتم ولاة الامر ورجال الدين وكلش

5 -- التعلم في الخارج لان هذا يؤدي الى النظر للنساء الفاتنات الجميلات الطخمات وبالتالي 000000

6 -- الجوال لانه يؤدي الى مرض السرطان ويؤدي ايضا الى ان تنفرد المراه بهذ الجهاز فتغازل الشباب من حيث لا يعلم اهلها

7 -- المكيف لانه يؤدي الى الاسترخاء وبالتالي التراخي عن الجهاد في سبيل الله

8 -- جواز السفر لانه يؤدي لمشاهدة موضف الجوزات لوجه المراه

9 -- تلفزيون القناة الاولى لانه يؤدي لمشاهدة طاش ما طاش المحرم من هيئه كبار العلماء

هل تريدون المزيد ؟؟

اذا علينا ان نختبيء في منازلنا وماله داعي يطلع علينا احد يقول ليش العالم يتطور وحنا محلك راوح والسبب ( يؤدي )

رابط هذا التعليق
شارك

انا اقولك كل شيء حرم لسبب مافيه شيء بدون سبب فمثلن الدش يوم طلعو الشيوخ فيه هذي فائدة عظيمه لكنها ليست محرمه لكن برأيك هل مشاهدة النساء العاريات حلال !!!!!!!!!!!!! شف الفرق ...والانترنت قالوا حرام اذا استخدم استخدام خاطئ كالألهاء عن الصلاة كم تفضلت و..و..و...لكل شيء ظوابط ...هذي اللي عندي وما ابغى ادخل في اشياء ما اعرف فيها شيء ..

رابط هذا التعليق
شارك

الطرح مبالغ فية

صحيح نحن مجتمع محافظ ولانقبل التغيير بسهولة وهذا نابع من بيئتنا .

ولاكن أعتقد يجب ان نكون مرنين بعض الشيء في تقبل الجديد وأفكار الغير ولدينا أستعداد لسماع رأئ الأخر

رابط هذا التعليق
شارك

  • 4 weeks later...
  • 1 month later...

هداكم الله يا اخوتي ؟؟؟

الهذا الحد تأثرتم بناعقين الغرب ؟؟؟

أنها والله لمكيدة نصبها الاعداء لنقع فيها ووالله ثم والله إن ماتقولونه يسر هؤلاء العلمانيين الذي هم أصلا أذنابا للغرب -ولكم الحشمة- ....

أرجوا منكم التدقيق فيما تقع عليه أعينكم مما تقرأون وتشاهدون لأنهم والعياذ بالله -يدسون السم بالعسل- ونحن لاندري فإنني أحذركم أشد التحذير منهم ....

وأرجوا لنا ولكم التوفيق والسداد ...

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...
  • 4 years later...

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شكرا اخي قلب نجد على اثارة هذا الموضوع . وهو في حقيقة الامر موضوعا شائكا خصوصا لدينا في نجد. حيث العالم الاسلامي تجاوز هذه الجزئيات منذ زمن بعيد وشرع يناقش اساسيات لها من الاهمية المكان الاول على غيره.

بدون اطالة يااخي الكريم اقول لك انه ليس لدينا ازمة فتوى فاختلاف الفتاوى وتغيرها امر موجود منذ زمن ليس بالقريب. ولكنها ازمة ضياع الهوية ياسيدي الكريم.

نعم نحن لدينا ازمة ضياع الهوية التي لاتعرف الى من تنحاز، اهو الى الدين ام الى العادات والتقاليد. فالمستجدات في هذا العالم من مخترعات وغيرها نعرضها اولا على العادات والتقاليد فإن توافقت معها نقبلها مبدئيا ومن ثم نعرضها على ميزان الدين ثانيا. واستطيع ان اسرد لك الكثير من الامثلة . وابرزها قيادة المرأة التي تغلب قوة العادات لدينا على قوة الدين مع الاسف.

نحن الان في مرحله تحديد المسار هل نحن مسلمين اولا ونجديين او قبليين او سعوديين و سمها ماشئت ثانيا؟؟؟ او نحن امة لا اله الا الله وكل شي ياتي بعدها ثانيا وثالثا؟ صدقني ان استطعنا ان نحدد مانحن ومن نحن سنتغلب على هذا الضياع الفكري.

المرأة مورد بشري معطًل أم مفعَل .. [/u]

.

يقول لي أكثر من قريب وصديق بأنهم يعانون من مشكلة كبيرة تنقص عليهم حياتهم ، وهي مشكلة المواصلات لنقل الأبناء والبنات من والى المدارس وتنقل الزوجات لقضاء حوائجهن أيا كان نوعها ، وهذه المشكلة جعلتهم يلجئون الى استقدام سائقين يستنزفون نسبة كبيرة من دخل الأسرة في حال استمرارهم في العمل إضافة الى إخطارهم المعلومة للكل نتيجة لوجودهم مع الزوجة والابنة والابن لوحدهم أوقات كثيرة من اليوم وحتى متأخرة في كثير من الحالات ، كما أنهم يكبدون الأسرة خسائر مالية ومعنوية كبيرة حال هروبهم وهي مشكلة أخرى تحولت من حالات فردية الى ظاهرة اكتوت بنارها كل أسرة تقريبا.

والكل يتساءل لماذا لا تقود المرأة السيارة لمساعدة الزوج في حل هذه المشكلة وللإستغناء عن السائق الذي يشارك الأسرة في دخلها وفي سكنها وفي معيشتها ، والكل أدرك من خلال الحوارات والتصريحات الرسمية التي تناولت قضية قيادة المرأة للسيارة أن المانع ليس شرعيا بقدر ماهو إجتماعيا وإحترازيا ومن باب سد الذرائع .

المرأة مورد بشري مهما قلنا ، وهي كما الرجل تماما وسيلة التنمية وغايتها ، وهي تعاني في بلادنا معاناة شديدة ونعاني نحن معاشر الرجال لمعاناتها ، فهي تعاني من تقييد حريتها ، وتعاني من ندرة الفرص التدريبية والتعليمية والوظيفية المتاحة لها ، كما تعاني من ضعف حيلتها أمام الرجل إذا ظلم أو تعسف حتى وإن كان هذا الرجل أبا أو أخا أو زوجا ، وقصص حرمان النساء من قبل اقربائهن من حقوقهن لاحصر لها .

السؤال الذي يشغل بال الكثير هل الإقصاء والتقييد والحرمان كأسباب تجعل المرأة السعودية تعاني مما تعاني منها جاءت من منطلقات دينية أو سياسية أو اقتصادية أو إجتماعية ، والسؤال لازال يبحث عن جواب تتفق عليه الأغلبية ، وإن بدا لنا أن الأسباب تعود لفكر وسلوك اجتماعي متوارث عزز بفكر وسلوك ديني ألبسه لبوس القدسية وأعتاد عليه الناس فأصبح حقيقية ثابتة لامشكلة يمكن علاجها كما يتصور البعض .

ومهما كانت الأسباب فإن نتائج معاناة المرأة وما تبعها من معاناة للرجل والأسرة أصبحت ظاهرة للعيان ولايمكن إحتمالها الى الأبد خاصة وأن المشاكل المترتبة على ذلك تتفاقم تدريجيا ، بعض الأسر تدفع حوالي 20% من دخلها الشهري للسائق ، بعض الأسر تعاني من ضيق ذات اليد لأن راتب الرجل لايكفي للوفاء بالإلتزامات وزوجته عاطلة عن العمل رغم دراستها لمدة تزيد عن 16 عاما لتحصل على الشهادة الجامعية ، المرأة التي يريد لها البعض ان تتفرغ لمهمتها العظيمة وهي تربية الأبناء أصبحت فاشلة لاتصلح للقيام بهذه المهمة لأنها امرأة مغيبة عن الواقع فلا تفهمه وهي في صدام دائم مع زوجها وأبناءها الذين يعايشون الواقع ويرونه بطريقة لايمكن لها أن تراها كونها مغيبة عنه ، فكيف لها أن تربي وهي تحكم على الأشياء من خلال معرفتها القاصرة ؟ سؤال يحتاج لجواب ، وكلي ثقة بأن فاقد الشيء لايعطيه .

في دراسة ميدانية حديثة عن سوق عمل المرأة السعودية إتضح أن 83% من الفتيات السعوديات يبحثن عن عمل وأن 41% من العينة مضى عليهن أكثر من سنتين وهن يبحثن عن عمل وهو مايشير الى صعوبة الحصول على وظيفة بسبب ندرة الوظائف المتاحة للنساء ، لماذا الرغبة بالعمل ؟ بالتأكيد الأسباب إقتصادية فالأسر تئن اليوم تحت وطأة الغلاء وطلبات الحياة المتزايدة ، ولماذا ندرة الوظائف النسائية ؟ لأسباب إجتماعية البست لبوسا دينيا حيث أصبح الإختلاط أشد من الخلوة ، فلايسمح للمرأة أن تخالط الرجال في العمل ويسمح لها أن تخلو بالسائق الأجنبي ( عجبا ! ) ، والعجيب أن المرأة تختلط بالرجال في الحرمين الشريفين ، وتختلط بهم في المستشفيات ولاحرج في ذلك ، ولكن يمنع أن تختلط بالرجل في أية أعمال أخرى ، وأنا أعرف شركات كثيرة ترغب بتعين نساء ولكن لاتستطيع لأنها غير قادرة على تغيير المكان وفصل الموظفين الرجال عن النساء لأسباب تتعلق بكفاءة العمل .

لقد كادت اختى ان تترك عملها في وقت سابق وهي طبيبة بسبب تعبها من قضية المواصلات. فزوجها يعمل بشركة لا تسمح له بالتأخر ولا دقيقة واحدة وهي لا ترضى ان تختلي بسائق يوميا لمدة ساعتين على الاقل . فعانينا الامرين لإقناعها بان ترتكب اخف الضررين وهو الركوب مع السائق الاجنبي جيئة وذهابا الى المستشفى . اما أحد الأصدقاء يقول لي وهو يدرس أبنته في إحدى الكليات الأهلية على حسابه ، يقول إني اعلمها وأدفع الكثير من المال على تعليمها ، ولا أعلم هل تجد لها عملا لتسد تكاليف تدريسها على الأقل وتساعد زوج المستقبل على تكاليف الحياة ، وهو محبط بشكل كبير ، ومن حقه ومن حق كل والد أن يحبط وهو يرى الفرص الوظيفية النسائية نادرة ولا تتوفر " إن توفرت " إلا بعد طول عناء وإنتظار مع مصاعب التنقل ان حصلت على الوظيفة.

موضوع عمل المرأة يجب أن يناقش بموضوعية بعد أن تقصى عنه جميع الشوائب التي دخلت على الدين من باب العادات والتقاليد ، لنعود الى النبع الصافي لديننا الحنيف دون بدع ، فالزيادة في الدين أشد من النقصان ، فمن زاد على الناس في دينهم شق عليهم وإن بدا له أنه يريد لهم الصلاح ، والله أعلم بعباده ، وليعلم من يريد للمرأة العفة من خلال التضييق عليها ، أقول فيعلم أنه لاعفة البته إلا بقناعة راسخة وإيمان قوي في قلب تلك المرأة ، أما العفة من خلال المنع والتضييق فهي غير ممكنة والأدلة والقصص لاحصر لها .

ختاما أرجو أن تقوم الجهات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني بإثارة قضية تفعيل دور المرأة كمورد بشري هام من خلال أنشطة فكرية ( مؤتمرات ، منتديات ، ورش عمل ، محاضرات .. الخ ) للتأصيل لحوارات فكرية موضوعية وهادفة لتفعيل دور المرأة على مستوى الأسرة والمجتمع لتنهض بدورها على أكمل وجه ، ولتكون عنصرا منتجا في المجتمع السعودي الحديث كما كانت أيام القرى والبادية وكلنا يعلم دورها الإنتاجي ومن لايعلم ذلك فليسأل كبار السن . وانا اعلم انه كان هناك بعض الندوات ولكن من خلال متابعتي لها وجدت انها ندوات "مقولبة" لم تناقش بصراحه ولم تخرج بالتالي بنتائج تمس المشكله الا من بعيد ببعض التلميحات . كما ارجوا واتمنى ان تتعدى التصاريح التي تقول بانه لامانع من قيادة المرأة اذا أراد المجتمع ذلك الى العمل باي طريقة لاستقراء رأي المجتمع. والقيام بالترتيبات الضرورية المؤسسية للبدء في تنفيذ رغبة المجتمع وحتى لا أغضب علي البعض اقول شريحة لابأس بها من المجتمع. ، انا والكثير الكثير نشكل جزء من المجتمع ونقول نعم وبصوت عال، نعم لفتح افاق اوسع لعمل المرأة ونعم قوية لقيادة المرأة ونعم لمشاركتها في بناء المجتمع ، واقول لا لمن يريد ان يفرض رأيه فمن اراد ان يمنع زوجته او اخته من القياده فهو حر ولكن لايستطيع ان يفرض رايه علينا جميعا.

انتهى...

لك ولكل القراء تحياتي

عقيل بن محمد العقيل

رابط هذا التعليق
شارك

  • 4 months later...
  • 4 weeks later...

ليست ازمة فتوى بل عقول تتفهم وتعي وتقدر ..

العيب ليس في التكنولوجيا بل في مستخدميها ونحن شعب نعاني من البعض المسئيين لااستخدامها ..

تم تعديل بواسطه كليوبترا
رابط هذا التعليق
شارك