روفو قام بنشر June 9, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 9, 2004 طبعاً هذه مقالة بقلم: د. عبدالخالق حسين أطرحها للنقاش ولكن قبل أن نبداء يجب أن نتذكر 1- أن الرجل لايسمعنا ولن يقراء ما نكتب . 2 - أن الموضوع ليس الزهور بل هل نحن كما ذكر الكاتب أم هو يحمل ثقافة تختلف عن ما يدور في ثقافاتنا . 3- يجب أن يكون النقاش موضوعي ومتجرد من الثقافة والعادات المكتسبة و أن لا نخلط بين الدين والثقافة . ( هـل حـقـا حـتـى الـزهــور مـحـرمـة فـي الإســلام؟ ) يبدو أن الفقهاء والمتفيقهين والمتأسلمين، مصرون على تحويل حياة الشعوب العربية والإسلامية إلى جحيم في هذه الدنيا قبل الآخرة وإظهارنا للعالم وكأننا مخلوقات غريبة وعجيبة نزلنا تواً إلى الأرض من كوكب آخر. فبعد ما يقارب من 15 قرناً من ظهور الإسلام الحنيف، المعروف باحترامه للحياة والعمل على سعادة الإنسان، يطلع علينا هؤلاء بفتاوى وفرمانات ما أزل الله بها من سلطان لم يسمع بها حتى المسلمون الأوائل، ليفرغوا الحياة من معانيها ومن كل ما هو جميل من شأنه أن يجعلها ذات قيمة تستحق أن تعاش. ولا أدري لماذا كل هذه الكراهية ضد الجمال والفنون الجميلة (والله جميل يحب الجمال) ورغم عدم وجود أية آية أو حديث يؤيد موقف هؤلاء المتزمتين من أعداء الحياة. فما يجري من تعسف ضد الفنون والقيم الجمالية والأفكار التنويرية لم يعرفه الإسلام طوال تاريخه وحتى في أشد فترات الظلام قهراً وسيطرة السلفيين المتشددين كما حصل في عهد الخليفة العباسي المتوكل الذي لقبه المستشرقون ب(نيرون الشرق) والذي دشن حكمه بملاحقة خيرة المفكرين الإسلاميين من المعتزلة وغيرهم وحرق كتبهم وقتلهم في الساحات العامة. مناسبة هذه المقالة هي أني استلمت عن طريق البريد الإلكتروني رسالة تتضمن فتوى صادرة عن(اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء) في المملكة العربية السعودية. وإن كانت الرسالة منتحلة، فعلى اللجنة المذكورة توضيح الأمر وتبرئة نفسها وإلا فالرسالة صحيحة. أنقل صورة الفتوى في نهاية هذا المقال. والغريب في هذه الفتوى أنها تقضي بتحريم تقديم الزهور كهدايا للمرضى الراقدين في المستشفيات. وكالمعتاد، تبدأ على أنها رد على رسالة من مستفتي يسأل: (انتشرت في بعض المستشفيات محلات بيع الزهور وأصبحنا نرى بعض الزوار يصطحبون باقات الورود لتقديمها للمزورين. فما حكمكم ذلك...)... وتضيف الرسالة: "وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي: ليس من هدي المسلمين على مر القرون إهداء الزهور الطبيعية أو المصنوعة للمرضى في المستشفيات أو غيرها وإنما هذه عادة وافدة من بلاد الكفر نقلها بعض المتأثرين بهم من ضعفاء الإيمان. والحقيقة أن هذه الزهور لا تنفع المزور، بل هي محض تقليد وتشبّه بالكفار لا غير. وفيها أيضاً إنفاق للمال في غير مستحقه وخشية مما تجر إليه من الاعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء. وبناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور بيعاً أو شراءً أو إهداءً. والمشروع في زيارة المرضى: هو الدعاء لهم بالعافية وإدخال الأمل في نفوسهم وتعليمهم ما يحتاجون إليه حال مرضهم كما دلت على ذلك سنة النبي صلى الله عليه وسلم. وبالله التوفيق.". قبل أيام كتب الأستاذ العفيف الأخضر مقالة بعنوان (في سبيل تعليم وإعلام ينشطان غرائز الحياة، إيلاف: الجمعة 04 يونيو 2004 ) نقل لنا أمثلة من المتأسلمين المغاربة الذين جعلوا المجتمع والجامعة "فضاءً كارهاً للفن والإبداع بكل أشكاله .. فالمهربون الدينيون يحرمون الغناء ويعتبرونه دنساً ودعارة ويحرمون استخدام الآلات الموسيقية التي يسمونها "معازف الشيطان" ويحرمون تعليم الموسيقي (…) وقد حولوا الأعراس وحفلات العقيقة إلى مآتم يحرم فيها الغناء ومختلف أشكال الفرح...الخ" وقد وصلت هذه الدعوات حتى إلى الجامعات المغربية كما حصل في كليتي الطب والصيدلة. وكذلك في مصر بدأت حملة محاربة الغناء والموسيقى وتحويل حفلات الأعراس إلى حفلات الزار وحرق البخور وتحضير الأرواح ..! كما وهناك حملة ضارية ضد الكتب التنويرية والكتاب المستنيرين. أما في العراق فتقوم عصابات المتأسلمين السائبة بإلقاء ماء النار على وجوه النساء السافرات وإرغامهن وحتى المسيحيات على الحجاب. وقد حوَّلوا الجامعات إلى حسينيات للعزاء واللطم، وقاموا بقتل أصحاب محلات بيع الخمور من المسيحيين واضطهاد الصابئة المندائيين وهم من سكان العراقيين الأصليين منذ فجر التاريخ، بحجة أنهم وثنيون ويطالبونهم إما أن يتحولوا إلى مسلمين أو يدفعوا الدية أو يواجهوا القتل. وفعلاً تم قتل العديد منهم وإلقاء المتفجرات على بيوتهم في الوقت الذي التزم "المعتدلون" من الإسلاميين ورجال الدين، صمت المقابر إزاء هذه الجرائم المروعة دون أن تصدر منهم أية إدانة. نعود إلى موضوع الفتوى العتيدة في تحريم تقديم الزهور للمرضى. حجة هؤلاء أن عادة إهداء الزهور لم تكن موجودة في عهد الرسول . لقد أدرك الرسول الكريم أن الحياة تتقدم وتتطور ولذلك جرت تعديلات على بعض الآيات الكريمة من وقت لآخر، العملية التي تسمى بنسخ الآيات وحسب أسباب التنزيل. والرسول هو الذي قال (انتم أعلم بشؤون دنياكم). فعدم وجود (عادة إهداء الزهور) في عهد الرسول لا يجعلها محرمة. إذ هناك الألوف من الأمور المستجدة تفرزها الحياة المتجددة دوماً، والتي لم تكن موجودة في عهد الرسول ومنها "وافدة من بلاد الكفر " في أغلب الأحوال مثل السباقات الرياضية، والمدارس والجامعات والمعاهد العلمية وحتى المستشفيات بصورتها الحالية وجميع وسائط النقل الحديثة والمطابع والتكنولوجية والثورة المعلوماتية والكهرباء ومشاريع إسالة الماء وصرف المجاري وآلاف مؤلفة المخترعات .. فهل نقاطعها لأنها لم تكن موجودة في عهد الرسول؟ وهل كان عهد الرسول هو نهاية التاريخ وجمد الزمن يوم وفاة النبي محمد . إن السلفيين المتزمتين يسلكون ذات السلوك في كل زمان ومكان. ففي بدابة القرن الماضي عندما دخلت السيارات في العراق لأول مرة، عارضها بعض رجال الدين حتى أصدر أحدهم فتوى بتحريم ركوبها مفضلاً عليها ركوب الحمير. ولحد الآن يتندر المعمرون ممن عاصروا ذاك الزمان بسخرية على قول هذا الرجل في مواعظه الدينية صارخاً في الناس: (أتتركون حمير الله وتركبون الشمندفر؟) حيث كان الناس يسمون السيارة بشمندفر في ذلك الوقت. إن الزهور وسيلة حضارية ورمز بمثابة لغة معبرة يستخدمها الناس المتحضرون كوسيلة للتعبير عن أصدق مشاعر الحب والمودة والاحترام والتقدير في مناسبات الأفراح والأتراح. وهي تدخل البهجة في نفس من يستلمها والناظر إليها وزارعها وبائعها. ففي البلدان المتحضرة عندما تقوم بزيارة عائلة أو مريض في المستشفى، من التقاليد الجميلة أن تصطحب معك باقة ورد للتعبير عن المشاعر الإنسانية النبيلة وهي تعبر أكثر من جميع الكلمات. ويهتم المتحضرون بالزهور سواءً في حدائقهم المنزلية أو العامة والشوارع والساحات لأنها تضفي بهجة وجمالاً يسر الناظرين. ولا أدري ماذا يضر الإسلام في أن يتبنى المسلمون هذا التقليد الجميل الذي من شأنه تهذيب النفوس. طبعاً لا نستطيع أن نتهم أصحاب هذه الفتوى بالإرهاب، ولكني أعتقد جازماً أنها وغيرها من الفتاوى والإجراءات التي تحارب الجمال والفنون الجميلة والأفكار التنويرية، من شأنها أن تجعل طباع الناس خشنة وقاسية وتفرغ الحياة من معانيها الجميلة. وبذلك تجعل الناس تكره الحياة وتقدس الموت وتهيئ الأرضية لتفريخ الإرهابيين. ولا عجب فإن الشعب السعودي الذي يدفع الثمن الآن بسبب الجرائم الإرهابية هو من أكثر الشعوب المتعاطفة مع بن لادن ومنظمته (القاعدة) الإرهابية كما كشفت استطلاعات الرأي. والسبب هو مواقف رجال الدين المتزمتين هناك ضد الحياة وسيطرتهم الكاملة على جميع مرافق الحياة وخاصة التعليم الذي استخدموه لنشر روح الكراهية والبغضاء في الإنسان السعودي ضد غير المسلمين ومن غير مذهبهم، منذ نعومة أظفاره وحتى شيخوخته. وبذلك راحوا يضيقون الخناق على الإنسان في حياته وحتى في أبسط الأمور مثل تقديم باقة ورد للمريض في المستشفى. _______________ رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دلوعة حرمة قام بنشر June 9, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 9, 2004 لسلام عليكم قراءت جزء من الموضوع وانا سامعه ان تقديم الورد فيه شبه وانامع مقوله الشيخ لان عادة تقديم الزهور من اين جاءتنا من الغرب والمعروف ان العرب (في نظر الغرب) امعات همهم التقليد دون ادراك مايقلد نافع او ضار طيب فرضا زرت مريض وماقدمت له ورد بيموت بدال الورد ادع له بالشفاء وانا عن نفسي لويقولون ان لبس الحذاء جاينا من الغرب لامشي حافيه ماتشوفون الي يسونه بااخوانا المسلمين ومع ذلك متمسكين بعادتهم وتقاليدهم اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ودمر اعداء الدين رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مبـوبز عند محيي قام بنشر June 10, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 10, 2004 يقول الكاتب:يبدو أن الفقهاء والمتفيقهين والمتأسلمين، مصرون على تحويل حياة الشعوب العربية والإسلامية إلى جحيم في هذه الدنيا قبل الآخرة وإظهارنا للعالم وكأننا مخلوقات غريبة وعجيبة نزلنا تواً إلى الأرض من كوكب آخر ونسي هذا الكاتب الخبيث ان العلماء والفقهاء وطلاب العلم هم ورثة الانبياء وهم منبع من منابع الخير والسعادة في الدارين وهذا ملاحظ , حيث نعلم ويعلمون عن نسب الانتحاريون عندهم وعندنا , وحالات الامراض النفسية في بلاد الكفر والرمنسية وفي بلادنا إلى غير ذلك من الانحلال , وتفكك الاسر, ودور العجزة وغيرها كثير.من الغتصاب , والقتل, وعموم الجرائم . اما قوله: مصرون على تحويل حياة الشعوب العربية والإسلامية إلى جحيم ...... فهذا رايه اما نحن فعندنا عقيدة ودين قال تعالى ( وكنتم على شفا حفرة من النار فانقذكم منها)) بالدين وبالاسلام الذي لم ينقله لنا ولا سبيل لوصوله إلا عن طريق العلماء . اما حكم تحريم الورود وما ذكر من انه تشبه بالكفار فهذا والله صحيح وواقع ومشاهد وقد نهينا عنالتشبه بالكفرة في مواضع كثيرة قال عليه الصلات والسلام: (( من تشبه بقوم فهو منهم)) : (( خالفو اليهود والنصارى)) : (( خالفو المشركين)) وقد ذكر ابن تيمية رحمه الله تعالى عشرة فوائد في مخالفة الكفار. رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
روفو قام بنشر June 15, 2004 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2004 دلوعة حرمة أنا متأكد انكى قد أهديت ورد لعزيزة عليكي بعد ولالدتها . هل هذا صحيح رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
فيراني قام بنشر June 15, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2004 وانا عن نفسي لويقولون ان لبس الحذاء جاينا من الغرب لامشي حافيه الله يقويك دلوعه حرمه ..... الخوف انك تنسين و تاكلين بالملعقه و الشوكه و السكين و الصحون رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دلوعة حرمة قام بنشر June 15, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 15, 2004 الاخ روفو فيراني كل واحد يحتفظ برايه لنفسه وبعدين قلت كذا من شده كرهي للكفار وشكرا رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
حرماويه وبس قام بنشر June 16, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 16, 2004 السلام عليكم لا تسألوا عن شي ان يبدوا لكم يسوؤكم سبحان الله نترك الأصول ونذهب للفروع وش هالنقاش الورد حرام او حلال تسئل نفسك سؤال عشان تعرف الجواب هل فيه دليل على تحريم الورد ..؟ هل فيه ضرر من شراء الورد ؟؟ الجواب لا مافيه دليل على تحريم الورد ؟ ولا فيه ضرر من شراء الورد .. اذا الورد جميل .. جميل الورد ..وله الوان ياسلام على الورد ههههااااااااااااااااي رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
روفو قام بنشر June 19, 2004 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2004 أختى دلوعة حرمة أنا أسف على الأسلوب انا ما أقصد أنتى شخصيا بل كلنا شرينا ورد وهو رمزى عندنا رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو حسن قام بنشر June 19, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 19, 2004 الله المستعان رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
فيراني قام بنشر June 20, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 20, 2004 دلوعه حرمه .... لكل الشخص الحريه في ابداء وجه نظره .. دون فرضها على الجميع الشي اذا زاد عن حده انقلب ضده ........ لماذا لا تتسلحين بسلاح الغرب الجائز ... للتصدي عن كل ما هو باهت ؟ و عندما ذكرتك ذلك و عللتيه بشده كرهك للكفار ....... الم يحن الوقت لكي نحول هذا الكره من مجرد حديث و تلاسن و تفاخر بذلك الى عمل واضح و ذات فائده لنا و للمسلمين ........ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . احترامي لك يا دلوعه لكن هل أنتي جاده بحديثك عن عدم لبس الاحذيه اذا كانت قادمه من الغرب ؟ أم انها مبالغه فقط للتعبير عن ما بداخلك من شعور تجاههم ؟ رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أم الـقنازع قام بنشر June 20, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 20, 2004 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اولا ثانيا موضوع شيق ويثير الجدل والنقاش استغرب في كثير من الاحيان قول هذا منتج غربي او اجنبي دعه لا تاكل منه وعند الاستفسار عن السبب تكون رده الفعل ( انهم كفار وقتله فعلوو وفعلوو وفعلووو) بلمقابل احترم رايهم وراي من يأيدهم ولكن هذا لا يمنع ان يكون لي راي الخاص والخاص جدا انا اجد ان اتباع الكفار بالامور الجيده لا باس بها ونحن نتبع الكثير وناخذ الاكثر منهم فنحن نستورد الالات الطبيه الحديثه منهم واكثر مطاعم الموجوده في المملكه العربيه السعوديه لهم وكل الملابس المتداوله منهم وان لم تكن صناعتهم فهي خاماتهم شهادات نصف طلابنا المتخرجين من الجامعات منهم والى مال نهايه؟؟ لمذا ناخذ اتفه الاسباب ونبدا بالاستفتاء والاخذ وال... من الامور اللتي تلبس الشك ؟؟ سواء بالدين او حتى في العادات والتقاليد احضار الورود للمصاب لها معاني جميله ورائعه الورده تعبر عن مدى حبك للشخص ولونها يعطيها معنى اخر عدا عن ذلك الفرحه اللتي تتملك المريض لرؤيته انك اهديته شي رمزي وجميل ومعبر في نفس الوقت ولكل شخص نظرته منهم من يرى ان الورد لا فائده منه يموت بسرعه فيحظر الشوكلاته عوضا عنها ومنهم من يحضر التمر ومنهم من يكتفي بالقاء التحيه والسلام ومنهم من لا تراااه اصلن يكتفي باتصال هاتفي للاطمانان عليك وانا هنا عندما اخذ هذه الورده لاهديها الى شخص ما لا اهديها له لانني غربيه ولا لان ما افعله يدل على صفات غربيه بل لانها احاسيس مشتركه هذه الاحاسيس خلقها الله في كل شخص في الكافر والمسلم وهي ليست عاده فليس كل الغرب يهدون الورود بالعكس هم مثلنا تمام ولاكن من يهدي الورد له طابعه الخاص وذوقه الخاص وان لا اجد ايه تحرم اهداء الورود قال الرسول ( ولو دخلو جحر ضب لدخلتموه ) والمقصود التشبه بالاشياء الماجنه المخله بالدين كلبس الملابس الخليعه ومن هذا القبيل وليس عندما اهدي ورده اكون قد كفرت؟؟ اتمنى ان اكون قد استطعت ايصال وجهت نظري ولكم جزيل الشكر رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو عبدالله قام بنشر June 20, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 20, 2004 أولا/ المقالة مليئة بالمغالطات ، ويتعرض كاتبها لأمور هي من الثوابت المسلمة في ديننا ، وكذلك تفوح من مقالته السخرية والبغض لعلماء هذا البلاد ، ثانيا / من لا يعرف مرتبة كراهية الكفار وبغضهم ، ويستنكر ذلك ، ولا يعرف أن الغناء محرم ، ويظهر من كتابته أن له معتقد يخلف به معتقد أهل السنة والجماعة ، كيف يمكن أن تقدم فتواه في الزهور على فتوى علماء عرفوا بالعلم الشرعي ، يستدلون على أقوالهم من الكتاب والسنة ،،،،، ثالثا / الكاتب الجاهل جاء بالفتوى في تحريم تقديم الزهور ، ولا كنه لم يناقش أو يرد على فتوى أهل العلم ، بل ذهب يلف ويدور بعيدا ، ولجهله قولا أهل العلم ما لم يقولوه ، وحمل كلامهم مالا يحتمل ، فزعم أن تحريمهم لتقديم الزهور للمرضى أن ذلك لم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، والصواب أن تحريمها لان فيها تشبه وتقليد للغرب ، ولا ما فيها من إهدار للأموال ، ولخشية الاعتقاد الفاسد في هذه الزهور أنها من أسباب الشفاء ......... يمكنك أخي الكريم قراءة الفتوى لترى أسباب التحريم ، ثم أنظر لرد الكويت الجاهل على الفتوى ، رابعا / في فتوى اللجنة الدائمة الإجابة الشافية الكافية ، وبعد النظر ، رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دلوعة حرمة قام بنشر June 21, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر June 21, 2004 والله يافيراني لو اني ولد ماشفتني عندك البركه فيك بس اقولك مره ثانيه لو ان لبس الحذاء من الكفار مشيت حافيه وانا مافرضت راي على احد هذي وجهه نظري (لماذا لاتتسلحين بسلاح الغرب الجائز...للتصدي عن كل ماهو باهت) ممكن تفسر لاني مافهمت العباره وبالنسبه للاخت ام القنازع نقاطعهم لنهز اقتصادهم حيث خسرت الاضعاف المضاعفه من مقاطعه المسلمين لهم وهذا اقل شي نقدمه للمسلمين الم تشاهدي فعلهم بااخواننا المسلمين من قتل وتشريد اذا كنت لاتملكين الدفاع عنهم بالسلاح فالمقاطعه لمنتجاتهم اولا تخيلي ان كل ريال تدفعينه في منتجاتهم يذهب لهم لقتل المسلمين فنحن كمسلمين كاالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الاعضاء بالسهر والحمى رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
رزنامة قام بنشر July 11, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر July 11, 2004 تحياتي كما تعودنا من روفو مواضيع متميزة , وغريبة نوعاً ما . وكما قلت نأخذة بعيداً عن العصبية ( ولكن عن الدين هذا شيئ محال ) . الورود والزهور رمز بسيط عند و أنا أستعملتة مرات كثيرة ( ولكن لم تعرفة جدتى و أمي الا من قريب ) من أين أتى هذا الرمز مثل عيد الفلنتاين عيد الحب و عيد رأس السنة كلها من الديانة المسيحية . انتشر الأن هدايا ذات طابع الدائم مثل التحف والهدايا الرمزية وتستعمل فقط في حالة الولادة . وهذا شيى جيد السؤال ماهو البديل العصير والبسكوت للمريض أو المجلات و الجرائد الموجودة في المستشفى . رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
العربي قام بنشر July 13, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر July 13, 2004 أخي العزيز / روفر أنا أرد على الكاتب من واقع حريته هو لأنه اعطى نفسه حرية مختلفة لذلك اعطيت نفسي مجال لأاكتب بنفس حريت الكاتب والكاتب تفرع وبدأ وكأنه متحامل ليس على اللجنة بل على اهل الدين جميعا فأرد وأقول قال الله تعالى ( بل إتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم ((الروم :29 ) فأخبرنا الله تعالى بأن من إتبع قولا وافقه بلا علم بصحته فهو ظالم . أما بالنسبة للجنة الدائمة فأنا لاً اتطرق لها ولا اريد أن اتطرق لها لأن هذا كلام كبير فهم محاسبون امام الله على ما يفتون به . ولكن يا أخي العزيز من اراد طريق الحق فهو واضح ومن اراد الطرق الملتوية فهي واضحة ايضا . واعتقد أن لدينا قضايا وهموم واحزان هي الأجدر بأن نهتم بها ونترك سفافل الأمور من زهور وورود . والسلام رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
روفو قام بنشر July 24, 2004 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر July 24, 2004 الأخت حرماويه وبس الأخ أبو حسن شكراً على التعليق الأخ فيراني انا أعتقد أن نأخذ كل شيى من الغرب ماعدى ماتعارض مع الدين لآن جمبع مانستخدم غربي رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان