جرائدنا مابين الغث والغث


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله

قبل ان تقرا عزيزي اعلم ان المقصود بهذا هم الاغلبية وليس كل الصحافيون المحليون

الإعلام هو المسيطر والمتحكم في توجهات الشعوب . اعلام الكلمة او اعلام الصورة . الإعلام بشكله القديم جدا اوالاعلام الحديث من خلال الصحافة والتلفزيون وغيرهما .

الدول الحديثة ادركت هذه الحقيقة فأنشأت وزارات الإعلام وانفقت عليها بسخاء لأهداف سياسيه , امنية , إقتصاديه واجتماعيه.

الحديث عن الاعلام يجبرنا لللحيث عن اعلامنا (المقروء والمرئي) وهو جزء من منظومة اعلامية يُشْهد لها بانها المسيطرة تقريبا على العالم العربي . فنحن اعلامنا(الغير محلي) اصبح الاول عربيا بعد ان سحب البساط من الاعلام المصري واللبناني الذان تسيدا الساحة الى منتصف الثمانينات الميلادية .

كلام جميل . ولكن اريد ان احصر الموضوع في الاعلام المقروء الداخلي( الصحافة فقط) . فهل صحافتنا الداخليه بمستوى التطور الذي هي عليه صحافتنا العالميه؟ قد يرد احد ان الاهتمامات تختلف, والميدان غير الميدان , اذا فوجه المقارنة مفقود . ولكن المراد هنا هو مستوى المهنية الذي عليه الصحافي السعودي خارجيا هل هو بمستوى الصحافي المحلي؟ وهل السبب في تردي مستوى الصحفي المحلي النظم التي تعيقه عن صناعة خبر جدير بالقراءة وكذلك الشماعة العتيقه التي نعلق عليها كل اخفاقاتنا وهي ( نحن مجتمع له خصوصيته) فبالتالي الاصل والقاعدة في الخبر هو السريه والشذوذ هو نشر الخبر ومايتبع ذلك من تقاعس عن متابعة الخبر والتحقيق فيه وعنه.

صحافتنا المحليه تتمتع بدعم مادي من الدوله اما مباشر او غير مباشر . صحافتنا المحلية ليس لها منافس في الداخل . خبرتنا الصحافية اكثر من خمسون عاما والنتيجةاوراق صقيلة , اخبار مستهلكة . تحقيقات عديمة الطعم والرائحة ( ماعدا الرياضة) اعلانات تملا الصفحات والنتيجة صفر .

الكاتب او الصحفي موظف ينتظر آخر الشهر فقط . اي ان مستوى العطاء يرتفع وينزل بارتفاع الراتب ونزوله.

الكاتب ( وليس الصحفي) يهمه ان اسمه ينزل في ترويسه المقال , عدد ليس قليل منهم نظرته قصيرة جدا جدا وليس للدين او المجتمع فيها مكان.

هل الصحفي والكاتب يدرك ان قلمة هو امضى من حد السيف فهو ان كتب خيرا فخير وان كتب شرا فهو ليس قلما بل سلاح يغرزه في خاصرة مجتمعه؟

هل الكاتب عندنا الذي ان لم يجد شيئا نافعا يكتب عنه بدأ بكتابة شخبطات فقط لملء عموده غير عابئ بما سيجر على مجتمعه وامته من ويلات بسبب هذه الشخبطات؟

لاأريد الاطاله حتى لايمل القارئ فعذرا على هذه الملاحظة الاخيره

قرأت قبل ايام في احدى المنتديات الحوارية موضوع للدكتور الحربي والذي ينتقد فيه وبمرارة وضع جريدة اليوم . وحينما طبقت مواظع انتقاداته على باقي الجرائد وجدتها كلها تتمتع بنفس القدر من مواطن الضعف . اذا اين الخلل؟

اترك لك عزيزي القارئ الباب مفتوحا للمناقشة ولنحاول جميعا تحديد موضع الخلل

تحياتي لكم جميعا

ابو محمد

رابط هذا التعليق
شارك

مشكور أخوي أبو محمد على هذا الموضوع وعلى أسلوبك في الطرح.

لي مداخلة بسيطة . يقولون الصحفيين أن مهنتهم مهنة المتاعب , والحقيقة أنها مهنة من لا مهنة له . في اعتقادي أن المشكلة ليست في الصحافة فقط , وإنما المشكلة مشكلتنا, في مجتمعنا , في أنفسنا , كنا في السابق نشتم إخواننا المصريين بأنهم يدعون معرفة كل شئ, ولكن في الوقت الحاضر أجزم أننا أسوأ منهم حالاً, تتناقش عن حالتك الصحية مع أصدقائك وكل منهم يوصف لك دواء ولا ينصحونك بالذهاب إلى الطبيب, نتناقش عن التاريخ وكل يستدل بقصص تاريخية اختلقها بنفسه وليس لها وجود في كتب التاريخ ,حتى إذا دار النقاش عن أي أمر كان لا تجد من يقول لك لا أعلم , فالكل يعرف والكل يعلم , والأدهى أن الكل متشبث برأيه.

في اعتقادي أن هذه حقيقتنا , ولكن متى نعترف بها.

وتقبل تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

شكرا اخي بديع الزمان لمرورك وتعليقك.

اما مهنة المتاعب ( او مهنة البحث عن المتاعب) كما يردد البعض , فهي صحيحة في حالة الصحفي مثل من اخذ اذنا خاصا من صحيفته ليقدم على وظيفة في احد مصانع اللحوم في تكساس فقط ليثبت ان اللحوم لايتم تنظيفها وتعبئتها بطريقة صحيه وان هناك مخالفات لنظام ادارة الغذاء والدواء الأمريكية( عام 1992).

مهنة المتاعب تطلق على من يذهب الى مكان( الخلل) لينقل منه الخبر الصحيح ولو كان مكان الخبر ناء جغرافيا او غير مريح مناخيا.

مهنة المتاعب لاتطلق على من يكتب الخبر من مكتب وتحت مكيف سبليت.

وبالتاكيد لاتطلق على من يغطي المؤتمرات في الفنادق لابسا بشت باحثا عن امير او وزير ليعرفه بنفسه اولا وليأخذ منه اي تصريح ( اي كلام) عاشرا.

مهنة المتاعب لاتطلق على من مهمته النقل من وكالات الانباء .

سيدي الكريم:

احب ان افرق بين اثنان وهما الصحفي والكاتب .

الصحفي هو من تكلمت عنه اعلاه . اما الكاتب فخطره مثل خطر الصحفي ان لم يكن اشد . فالكاتب ( مالئ الفراغات) اما موجها او خنجرا . خطر الكاتب يتمثل في ان لديه سلاح يستطيع مسخ عقول وتفكير الكثير . اما بمساعدته على تشتيت انتباه الشباب عن المهم من قضايا الأمة والمجتمع وحصرها بما يهمه هو فقط . او تغذية عقولهم بما هو خاطئ.

هذا تعليقي على السطر الاول من ردك .

اما بقية ردك فانا اتفق معك ولعل الله يوفقنا لنتحاور لاحقا في الذي ذكرت وهو مرض( ادعاء معرفة شيء عن كل شيئ).

تقبل تحيات اخوك

ابو محمد

رابط هذا التعليق
شارك

اخوي ابو محمد

اشكرك على الموضع

اخي الكريم

صحافتنا وللاسف الشديد اصبحت صحافة الاعلانات التجاريه

والدي يحفظه الله لايقرأ الجرايد الا يوم الجمعه والخميس لان نسبه الاعلانات خلال هذين اليومين مرتفعه

اما الاخبار

فهو يضحك على من يبحث عنها وسط جرايدنا

الامر الاخر

اود ان تسلطو الضوء على اعلامنا المعلن 00واعلامنا الغير معلن

مثلا اعلامنا المعلن :

( غصب واحد واثنين )

الصحافه المحليه

الاذاعه

وبين اعلامنا الغير معلن :

العربيه الفضائيه

الــ m b c

الشرق الاوسط

مجلة المجله

الاوربت

الاي ار تي

وغيرها

تجد ان المعلن ممجوج ومتخلف 00 بينما الغير معلن متفوق ورائج وصوته مسموع

اولا لماذا هناك اعلام سعودي معلن واعلام سعودي غير معلن ؟؟

السبب في اعتقادي ان تركيبه الشعب السعودي الثقافيه تطالب بهذا النوع من الاعلام المعلن

لا اغاني 00 لانساء 00 لا افلام 00 لا حفلات 00 لا 00 لا 00 لا 00 لا 00 والسبب اننا مجتمع محافظ

اذا الخلل موجود في ذواتنا وليس في صاحب القرار

وعندما يدرك شعبنا المحافظ ان الانفتاح على العالم بحسناته وسيئاته هو بدايه التطورسوف يكون هناك كلام اخر

تحياتي لكم

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

شكرا لتعليقك اختي انشودة المطر

نعم , الخبر لاأبحث عنه في جرائدنا قبل الانترنت, فمابالك بمابعد الانترنت.

الاعلانات هي مصدر الدخل الثاني للجريدة ( لاتنسي انها ظاهريا مؤسسات صحفيه) والمصدر الاول الاشتراكات الحكومية اما المبيعات فليست مصدرا للدخل , والخبر هنا مستقى من احد الثقات.

اجدت في تقسيمك للاعلام المعلن والاعلام الغير معلن .

ولكن انا حبذت الحديث في هذا الموضوع عن الاعلام المقروء الداخلي( الصحافة فقط) .

الفضائيات سأحاول افراد موضوع لها مستقبلا ان شاء الله . ولكن بما انك سالت فرايي باختصار هو في النقاط التالية :

  • - التلفزيون السعودي بقناتيه الاولى والثانيه يثير الاسى . اتمنى ان يتحول الى قطاع خاص حتى يتطور . او لاداعي لهدر الاموال عليه

  • - مجلة المجلة والشرق الاوسط والحياة هي الصوت المرتفع حاليا عربيا . مح ملاحظة ان الصوت العالي لايعني دائما الصوت المحق

  • - العربية لم ارها حتى الآن

  • - الاي ار تي ادعوا الله لصاحبها بالهداية فهي اسائت لنا كمجتمع ولديننا اكثر مما نفعتنا , والكلام عليها ينطبق ولو بدرجة اقل على الام بي سي

اخيرا , لماذا عندنا اعلام معلن واعلام غير معلن , فرايي ان السبب في نظام المؤسسات الصحفية الداخلي , ودرجة الحرية التي تتمتع بها الصحيفة التي تسجل في الخارج , والله اعلم اذا كانت هناك اسباب اخرى.

شكرا لمداخلتك ولك وللجميع تحياتي

ابو محمد

رابط هذا التعليق
شارك

ليلك ,,, وهل اصبحت شرا لمجرد انني اختلف معك ,,, نعم المجتمع ,, نعم الوعي

_____ ________ ________________ __ _

نعم اخي ابو محمد معلومتك صحيحه وطالما ان الهدف الاولى لكل صحيفه في العالم ( وهو الربح المادي ) قد تحقق بأيدي الاخرين بعيدا عن القراء فلا تنتظراي نوع من التطور والتقدم والابداع

وعن تسليط الضوء على الصحافه 00

اقول بكل صراحه : صحافتنا ليست جديره ان نفرد لها موضوع يناقش سلبياتها

لانها وبكل بساطه لاتحمل صفه واحده من صفات الصحافه سوى الاسم

باستثناء ( كريكاتيرات الهليل )

التي اصبحت صفحته من اغلى صفحات جريدة الرياض في الاعلان

دعهم عنك

ودعنا نقيم ماهو جدير بالتقييم والتطور

اما الميت فلا يأمل منه شفاء

اخيرا انا اختلف معك في اسباب وجود اعلام معلن واعلام غير معلن

صدقني مجتمعنا هو سيد القرار فيما نحن فيه من تخلف

اعتقد والله اعلم ان ازمتنا الوحيده في معترك هذه الحياة اننا لانملك القدره على تشخيص الذات

وما زلنا نعتقد في انفسنا ما ليس فينا

وما زلنا نجعل من حسناتنا الصغيره جبال ,,, جبال ,,, وبحار بحار

وفي النهايه نحن اول من يغرق

والسبب ( ان الله عاوز كدا )

تحياتي لك ابا محمد

والسموحه ان كان هناك تجاوز ,, ففكر مجتمعنا يدعو للضجر

ولا للضجر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

سيدتي الثائرة انشودة المطر.

الصحافة كجزء مهم من منظومة الاعلام . لاتترك لانها مريضه بل تعالج . هناك مسئولية متبادلة بيننا كمجتمع وبين الصحافة التي تمثلنا فهي تراقبنا ونراقبها لتسير العجلة في الطريق الصحيح.

انا وانت نتفق انها مريضة حاليا, لذا فدورنا ( وهو مانفعله من خلال هذا الحوار) ان نتكلم ونشخص المرض ونعالجه ان امكن.

هذه الصحافة المعطل دورها حاليا لو قامت بدورها الصحيح لاصبحت عين المجتمع الناقدة , وقلب المجتمع النابض , ويد المجتمع الفاعلة.

لو تركناها , فنتركها لمن؟ صدقيني هناك الكثيرون الذين على استعداد , وهم موجودون الآن فيها , لأن يمتطوا صهوتها ويحرفوا مسارها لخدمة اغراضهم , والمجتمع ومصلحته في آخر قائمتهم.

المشكلة ان الجرائد مقروءة. وتأثير الكلمة المكتوبة اكبر بكثير من تأثير الكلمة الملقاة. هناك دراسات اثبتت ذلك . والخبر اليقين عند علماء الاجتماع, النفس, الإعلاميون.

اذا هل نترك هذا السلاح لجاهل او مغرض؟ لا , انه الواجب ياسيدتي الكريمه ان نحمي هذا السلاح من ان يكون بيد جاهلة او مغرضة.

دعوات الانحلال والانحطاط اصبحت موجودة في جرائدنا . دعوات تغيير المفاهيم الى الاسوأ اصبحت تلقى التشجيع . دعوات تغيير الاولويات هي السائدة في تلك الصفحات.

نعم , انها نتاج المجتمع , اتفق معك , ولكنه ليس كل المجتمع . انه ذلك الجزء السيء من المجتمع , ومع الاسف الجزء الآخر ساكن لاحراك فية يكاد يكون راضيا بما نحن عليه . والانتقادات خجلى او تكاد ان لاتسمع من فرط خفوتها.

في الاخير. دعيني اسالك وانتظر منك او من القراء الاجابة,

هل السبب في انحطاط الصحافة المحلية هو المجتمع او كليات الاعلام او الضروف السياسية ( الداخلية) او القائمين على الصحافة ؟

لك وللجميع تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 year later...

الصحافة مابين صحافة الافراد وصحافة المؤسسات لم يأت التغيير فيها بما يوجد نقلة حضارية ثقافية اعلامية تتماشي مع اسلوب العصر ونمط تفكيره وتقدمه وتغير نظرته ولم تواز ماوصلت اليه البلاد في مجالات اخرى من مظاهر التطور والنمو ورغم عدم وجود دراسه مقارنة او بين صحافة الافراد وصحافة المؤسسات والمثل الاداري يقول ( اذا اردت اماته فكرة فاحلها الى لجنة ) وهذا يفقد الصحافة كثيرا من مقوماتها وفاعلياتها وممل يزيد الطين بلة ان بعض اعضاء الموسسات الصحفية ليسوا اهل فن واختصاص ومهنه وصلتهم بالصحافة والثقافة كصلة البدو بالمسحاة وهذا مايجعل طابع المجلة او الصحيفة تجاريا اكثر منه ادبيا تربويا اعلاميا ثقافيا رغم اختيار -- مثقف --- موظف لمسؤولية التحرير راتبة كبير ويحرص على ارضاء ميول ورغبات اعضاء المؤسسة الذين تربيطوظيفته بهم ومن مظاهر حرصة الاهتمام بالاعلانات وبالانباء والموضوعات المثيرة واعتبار الموضوعات الرزينة المدروسة والتى قد تكون احيانا طويلة نوعا ما موضوعات ليست في صالح تسويق الصحيفة او المجلة بصرف النظر احيانا عن مدى تاثير المادة الصحفية الاصلاحية على المجتمع وبذلك تكون وسيلة الاعلام في الغالب من طابعها والانطباع عنها انها نشرة اخبار واعلانات ومقالات مثيرة واحصائيات مرتجلة . وفي ظل هذا المعنى لاعجب اذا خرجت دعوة تدعو الى دمج الصحف رغم انها دعوة غير طبيعية لوكانت الصحافة مرعية باهلها من اهل الثقافة والادب والصحافة على نحو اعلامي تثقيفي لاتزاحمة التجارة وتعتمد في انتشارها على مادتها ومثل بلادنا الواسعة ذات المكانة العربية والاسلامية والدولية المعتعددة الجوانب والتى بها ارتال من العلماء والادباء والمفكرين والمثقفين اجدرها بان توجد النظام الاعلامي الذي يستقطب المواهب والكفاءات والقدرات العلمية والادبية ومااجدر بلادنا بنظام صحفي يعتمد على المواهب وبذل الجهد وحسن الاداء لاعلى الصحفي الذي ينتظر دعوة شاهي في فندق ولايكلف نفسة عناء العمل في مواطن الفيضانات والمجاعات والزلازل والحروب والكوارث لان تسويق صحيفته لن يتغير كثيرا او لامنافس له لانة ليس مشاركا فيها باسهم ولكي توجد لنا صحافة تتفق مع ماوصلت اليه بلادنا من مكانة وماعلى عاتقها من واجبات تجاه الكلمة ومن يقولها ومن تقال له وتجاه التاريخ الذي يسجل كل ذلك .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم : الحقيقة أعجب من كلام من اسمى نفسه ( انشودة المطر ) !!!!

يقول هداه الله ( السبب في اعتقادي ان تركيبه الشعب السعودي الثقافيه تطالب بهذا النوع من الاعلام المعلن

لا اغاني 00 لانساء 00 لا افلام 00 لا حفلات 00 لا 00 لا 00 لا 00 لا 00 والسبب اننا مجتمع محافظ ) والجميع يعلم ان في غصب واحد واثنين تعرض الأغاني والمسلسلات والحفلات الغنائية ؟؟؟

اذن ماذا يريد الأخ ( انشودة المطر) من غصب واحد واثنين ؟؟؟

هو يريد ان يعُرض في هاتين القناتين ما يُعرض في القنوات الغير معلنة من النساء العاريات ومن الرقص الفاجر والضم والتقبيل وغيرها من ادوات ومقدمات الفاحشة !!

والله سبحانه وتعالى يقول (( ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والأخرة والله يعلم وانتم لاتعلمون ))

تحياتي للجميع ،،،

رابط هذا التعليق
شارك