المسا أنا

رائع ياهوى .. ولكن يبقى هنالك تساؤل فهل البيت الأخير من نصيبك أم من نصيب ابن حلال اخر ؟! قصيدة أكثر من رائعة فهل أتحتفتنا بهذه الدرر

رائع يابو سيف ... أبيات حرية بالإعجاب .. صح لسانك

شكرا عزيزتي وكل الشكر لك ايضا لمعانقة كلماتي التي قد تبدو غارقة في الطلاسم وعلامات الاستفهام ... ولكن ثقي تماما هذا ما اهذي به دائما فاحيانا يكون الهذيان هو الصدق بذاته شكرا لك مرة اخرى .. وللمساء بقية .. فلن ينتهي بوجودي مهما كان

اه ياسيدتي .. ما اعظم هذا الكائن والله انا بعدك ما اسوى ولا حاجة يايمه وهذا ملف صوتي بالقاء شاعرها http://207.44.196.190/voice/amy22.ram

هنا تتجلى كلمة إبداع .. ماقصرت ياحرماوي .. نقل ولا أروع

سلمت يداك يا ابو محمد .. هذا الموضوع ساقني الى تخيلات غريبة لا ادري لماذا؟ هل هو العشق الازلي لهذه الدلة وهذا "الكيف" الذي تحتظنه داخلها أم شيء اخر قد يصعب تفسيره الان شكرا لك .. ياذيب

انه هذيان يارفاقي ... هذيان .. فان اردتم أن لاتصابو به .. فتنحو قليلاً .. فحبي لكم هو مايجعلني اقول لكم ذلك .. فقط اردت ان ابدء في احصائية للذات من الان مساء السؤال: كنت دائما ابحث عن صوت .. يستطيع ان يكون ملم بجميع الاجابات على أسألتي .. اجابات قد تكون هي طوق النجاة بالنسبة لي .. اجابات قد تكون السبب الرئيسي لعتق وجهي من وجوه كنت افتعل الهروب منها ولا ازال " الناس تسألني وينك؟ ... اليوم طلعنا طلعة يحبها قلبك" "الناس تسألني وينك؟ ... والله كانت سفرتنا جنان .. مافيه مكان ما رحنا له" "الناس تسألني وينك؟ ... الدكتور سأل عنك اليوم وقال :وينه عسا ماشر" "الناس تسألني وينك؟ ... اليوم كانت جمعتنا عند حسام في بيتهم! " جميعهم يسألونني" وينك؟" ... ولا كن لا اجابة ... لسبب بسيط احتفظ به لنفسي ... ولازلت اسعى لحصولي على اجابة قد ترضيني ولو لدقائق مساء القمر: اه .. لي مع هذا الكوكب قصة عشق أزلية .. عشقته في تمامه ونقصانه .. لن استعير مفردات تقليدية لكي اصف حبي له .. ولكن دعوني اقول انه عالمي الثاني الذي تسافر له أعيني وترجع محملة بالزعفران الابيض والعسل الرمادي عندما اتذكر المطربة فيروز وهي تغني : " قلتلن بدي القمر .. قالوا القمر عالي ..بده عشر ليالي .. عشر ليالي سهر " تسيل أدمعي و لا ادري ما سببها ... كانت الكلمات تحكي عن عاشقة تريد ان تتقرب لحبيبها من خلال سرقة القمر ... كانت تريد أن تسرقه لتهديه إياه .. كانت وفية الى حد الهذيان .. هي كانت تتسائل ..فأسدوا لهاالنصيحة بأن تسهر عشر ليال متواصلة لكي تحصل عليه ... كانت تستعجل السهر خوفا من جارتها التي تكرهها وتخاف ان تسهر مثلها وتسبقها للقمر.. فقط لكي تحاول ان تقتنص حبيبها منها ... لا اعتقد ان هذا العاشق سيتنكر لحبيبته الحقيقية ... ولكن ربما ! مساء الغربة: لا ادري لماذا اشعر بان المغترب عن وطنة .. يعيش اوج حالات الصدق مع الذات .. واصدق الحب .. واصدق المشاعر ... ربما أنني عشت هذه المرحلة في يوماً من الايام .. واكاد اجزم بأن هذا المغترب قد يسيل حباً ويتناثر وفاءً لأي أمر كان ... دائما ما نجدهم غارقين في تخيل الذات .. وعشق المنظر الذي يحيطه الخيال من كل جوانبه ...... استطيع ان اتخيل بأنهم من سلالة الفرسان القدامى الذين يعتلون صهوات جيادهم رافعين رايات الحب المجنون .. فقط لكي يكتسحو بلدة بأكملها من أجل عشيقاتهم!! لا تذهبوا بعيدأ فاسألو حرماوي في كندا .. فربما لديه الاجابه الشافية مساء المطر: عند تراكم السحاب .. ومع بدء زخات المطر .. يبدء ضعفي لذلك سأعترف بهذا الاعتراف : عند وجود مسألة لديك تتعلق بحياة أو موت .. وكانت هذه المسالة ملازمة لوقت تهطل فيه الأمطار .. تعال لي سريعا واطلب ما تشاء فطلبك ملبى من الان ... وستجد من يتشرف بحلها لك ولو كان ثمن ذلك حياة " المسا أنا " فإن كانت لدي أموال فخذها .. خذ كل شيء عند هطول الامطار ... يعتريني شعور بالحب والصفاء ما الله به عليم! مساء الموت : كفا وربي كفا .... لم يكن الموت يوما من الايام هاجساً يكدر صفوي ولكنه حرمني من اناس كنت لا استطيع ان انعم بهذه الحياة بدونهم ..هم كثر .. رحمة الله عليهم ... رحمة الله عليهم .. سأظل ابكيهم انتهى ... المسا أنا 27-9-2003 ....1,55 am

العجيب ياعزيزي أنهم لايزالوون يمارسوون دور"الديكه" وهم في الحقيقة "دجاج" مع احترامي الشديد لبعضهم يارجل ..أظن انني وصلت لقناعة ..أن هؤلاء المحسوبون علينا رجال .. ليسو إلا خراف .. الغيرة انسلخت منهم تماما .. هل تصدقني ان قلت لك .. انني اشك ان هنالك حظائر للخنازير "اكرمكم الله" في بلدنا.. هل ادركت ما اقول اه واعجبي بهؤلاء الرجال وماهم برجال .. اخشى ان يأتيني احد الاشخاص .. ويقول لي " يارجعي" عبائة الكتف هي مثل الحلي .. هل هي محرمة ؟؟ وانا في الاساس لم ادخل في مسألة التحريم على أية حال ... هنيئاً لكم يامن تتساهلون في هذه العبائة .. فهي اّفة وربي افه على مجتمعنا تداركو انفسكم يارجال !!!

لماذا تذهب الى سنة وسنتين ؟ كن قريبا اكثر وقل اسبوع شهرين فكلما اغيب عن المنتدى لفترات ..اجد تغيرات جذريه وطبعا للافضل ولله الحمد

كلما استمع لتقليعات سعد الفقيه .. كلما يزداد معدل الضحك لدي لا ادري ماذا يريد ان يصل اليه

صدقتي وبربي صدقتي

سلمت يداك ياذيب ... قبل ان انسى " هل جلسة السهيلات تحرض فيك كل هذا النشاط " شكرا لك

قلبي يرفض اخراج رصاصه حبك منه وعقلي يدفعه لانتشال الرصاصه خوفا عليه ما اجملها من رصاصة ... هل تتفق معي شكرا يامبدع

رغم كل ماذكرت يامستشاري العزيز .. سيظل مفهوم الحب غريب ولن نستطيع وصفه ولو بمؤلفات ... "هو لون من الوان الاتحاد" .. عبارة أكثر من رائعة ولكن سنظل نجهل مفهومه بالشكل المطلوب شكرا لك

جميل ياسعد .. أو يا د.سعد أو ياحرماوي في كندا مع انني احب ان اقول ياسعد " حاف" .. فدائما عندما اذكر الشخص باسمه من دون القاب اشعر بقرب منه لذلك دعني اقول لك ابدعت ياسعد .. وابدعت ياغريب دعني استمتع بهذه المشاركة .. فاستمتاعي بها يغنيني عن رد قد لا اصل فيه الى ما اريد .. شكرا يامبدع

ومــــنــــه تـــنــــصـــب تـــلـــعـــات إذا انحدرت فــــهــــي الـــحـــيـــاة إذا ســـالـــت مـــســـا قـــيــها ياسلام عليك ياذيب حرمة لنا فيها قلوب ولنا فيها دروب هل القصيدة من نظمك ؟ سلمت يداك

رائع يا ابو شلاخ ...

عندما تحطّ نجمة على غصونها حينئذ تعتقد شجرة التفاح أن تفاحاتها صارت باطلة كم أنت جميل ياروفو .. وكم أنت مميز حتى في اختياراتك

جزالله الغربة كل خير .. فقد كشفت لنا هذه الدرر منك يابو ايمن وجزالله اخونا حرماوي في كندا ايضا كل خير .. فقد اثار هذه المشاعر فيك وقمت برد البوح ببوح جميل ورائع شكرا لكم يافطاحلة

ما أجملها هذه القصيدة .. قد سمعت ابيات منها قبل مده طويلة .. واتمنى من المشرفين او احد الاخوة ان يكتبها لنا كاملة هنا شكرا الوايلي

عندما انقطع لفترة زمنية عن منتديات غاليتي حرمة .. كلما ازداد بهجة بكم .. تطورات نثمنها لكم ..فكان الله في عونكم شكرا راعي حرمة ..شكرا مسفهل ..شكرا لكل من يبدع ..ومازال عطائة مستمر

جميل هذا الوفاء عزيزي مسفهل .. والأجمل هو التلاحم .. تحية إكبار اهديها لك. ومبروك لكل عضو في منتديات حرمه .. كم شوقي لكي كبير ياحرمه.. = == === اخوكم: المسا أنا

كفو والله شقاوي .. كتبت فابدعت

قصيدة جميلة وهي أحد روائع سعود بن بندر رحمه الله تحياتي

فعلا قصيدة مؤثرة .. وأي أثر .. تغمدها الله فسيح جناته على ما اعتقد انه هذه القصيدة لشاعرة كبيرة في الساحة الشعرية ولكن خانتني الذاكرة .. حينما اتذكرها سأوافيكم بإسمها شكرا لك