انتخبوا عمروالماضي مرشح الدائرة الرابعة في الرياض


قويرة نيوز

Recommended Posts

user posted imageuser posted imageuser posted image

الاستاذ/ عمرو بن عبد العزيز الماضي ,,

الكاتب الصحفي المعروف

احد افراد اسرة الماضي بروضة سدير

يخوض هذه الايام حملتة الانتخابية كمرشح في الدائرة الرابعة لانتخابات المجلس البلدي في مدينة الرياض

يأمل من اهلة في منطقة سدير عموما منحه اصواتكم

ونحن بدورنا هنا في منتديات مدينة حرمة وبصفة الماضي احد ابرز الكتاب في هذا المنتدى ومن منطلق الانتماء الاقليمي اتمنى من الجميع

واعني ساكني مدينة الرياض منح الاستاذ عمرو الماضي اصواتكم

فالماضي يعد من الكوادر الاعلامية النشطة

له بصماته الاعلامية اثناء عمله في العلاقات العامه بديوان الخدمة المدنيه سابقا واليوم يضيف الى مجلس الشورى نشاط اعلامي متجدد

كتب العديد من المقالات عبر جريدة الجزيرة التي تتضمن رؤيتة نحو التنمية والاقتصاد والشباب

الماضي يعد الرمشح رقم ( 40035049 ) في الدائرة الانتخابية الرابعة بالرياض ويأتي رقمة في الكشف (00310319 )

التقت به جريدة الجزيرة ونشرت له يوم امس الثلاثاء 22 / 12 / 1425 هــ الحوار التالي حول برنامجة الانتخابي :

المرشح في الدائرة الرابعة لانتخابات المجلس البلدي في الرياض عمرو بن عبد العزيز الماضي :

تكلفة الحوادث المرورية تعادل ميزانية الصحة والتنمية الاجتماعية مما يستدعي إعادة تخطيط الطرق والشوارع

شدد المرشح في الدائرة الرابعة لانتخابات المجلس البلدي في مدينة الرياض الأستاذ عمرو بن عبد العزيز الماضي على أهمية إعادة تخطيط طرق وشوارع مدينة الرياض وقال : إن هذه الطرق والشوارع واسعة وجميلة إلا أنها تفتقد إلى التخطيط العلمي المدروس ، مشيراً الى أن الحوادث المرورية الكثيرة التي قد تحدث نتيجة لعدم التخطيط السليم ، وأن الكثير من الشوارع تسهل ارتكاب السلوكيات الخاطئة من قبل بعض قائدي السيارات ، وعدم التقيد بالأنظمة والتعليمات التي يحرص المرور على التأكيد عليها وقال : إن رجال المرور يبذلون الكثير من الجهود التي تذهب سدى بسبب عدم تخطيط هذه الشوارع .. وأضاف الأستاذ عمرو الماضي أن المملكة تنفق ما مقداره 13 مليار ريال على استيراد مختلف أنواع السيارات وقطع غيارها ، وإن ما يدفع كتكلفة سنوية للحوادث المرورية ، يعادل الميزانية السنوية المخصصة للقطاعات الصحية والتنمية الاجتماعية ، مما يشكل هدراً مادياً وبشرياً يعد معوقاً لخطط التنمية ، مما يستلزم الحد من مسبباته التي تتمثل في التنظيم السليم والعلمي لشوارع مدينة الرياض ، بالاستعانة بأساتذة الجامعات والشركات الاستشارية ، وأشار الأستاذ عمرو الماضي إلى اهتمامه بهذا الجانب وتطلعه إلى العمل على المشاركة في وضع الحلول المناسبة لهذه المشكلة في حالة انتخابه في المجلس البلدي.

وقد توجهنا إلى الأستاذ الماضي بعدد من الأسئلة عن برنامجه الانتخابي نطالعها معه خلال الحوار التالي :

* ما هي المقترحات التي تنوي طرحها من خلال المجلس البلدي في حالة اختيارك من قبل الناخبين ؟

- لدي العديد من الأفكار والمقترحات ، منها ما يتعلق بزيادة الرقعة الخضراء في مدينة الرياض .. إن لدي العديد من الأفكار والمقترحات التي تتضمن زيادة الرقعة الخضراء حول مدينة الرياض ، من خلال الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالجة في زراعة الطرق الدائرية والرئيسية ، وإيصال هذه المياه لشرق الرياض وزراعة المساحات الرملية لإيقاف زحف الرمال على مدينة الرياض صيفاً ، مما يقلل من تلوث البيئة وخفض درجة الحرارة صيفاً ، هذا إضافة إلى إمكانية الاستفادة من هذه المياه المعالجة في أعمال الدفاع المدني وإطفاء الحرائق ، وفي علب الطرد (السيفونات) في المنازل بدلاً من مياه التحلية ، والاستفادة من المنح التي تطبقها البلدية عن طريق وضع الحلول والاقتراحات التي تساهم في استفادة المواطنين من هذه الأراضي للسكن والأساليب التي تساهم في إيصال الخدمات البلدية.

* ما هي أسباب التأخر في تنفيذ بعض الخدمات في مدينة الرياض ؟

- إن تداخل الاختصاصات بين بعض الأجهزة الحكومية قد يبقى عائقاً في تنفيذ بعض الخدمات المفترض تقديمها للمواطنين ، ومن الأمثلة على ذلك تخصيص مواقف خاصة لليموزين ، حيث يتجاذب هذا الاختصاص أكثر من إدارة حكومية كوزارة النقل المسؤولة عن منح التراخيص لهذه السيارات والإدارة العامة للمرور وأمانة مدينة الرياض ، إضافة إلى تشجير المساحات المحيطة بالمساجد والاستفادة من المياه المستخدمة في الوضوء لري تلك الأشجار ، حيث يتجاذب هذا الاختصاص وزارة الكهرباء والمياه ووزارة الشؤون الإسلامية وأمانة المدينة ، ويمكن أن تقوم الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بالدراسات اللازمة ليتم تنفيذ هذه الخدمات من خلال فريق عمل موحد.

* تحدثت عن تقليل نسبة التلوث في مدينة الرياض من خلال الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالجة في زيادة الرقعة الخضراء حول المدينة .. هل ترى أن هذا حلاً مناسباً لهذه المشكلة ؟

- لم أقل إن هذا هو الحل الوحيد ، فالاهتمام بالبيئة لم يعد هماً عالمياً من خلال اتفاقيات الاحتباس الحراري الذي وقعت عليه الكثير من دول العالم ، ولكن ذلك يظل هماً محلياً أيضاً في ظل تنامي الوعي لدى المجتمع ، إضافة إلى الدعم المتواصل من الدولة وقد قدمت بعض المقترحات أيضاً فيما يتعلق بالتقليل من نسبة التلوث في مدينة الرياض ، من خلال إيجاد مواقف خاصة بسيارات الليموزين وعدم السماح لها بالسير في الشوارع ، حيث يمكن أن يخصص مواقف لهذه المركبات بالقرب من الأسواق وفي الشوارع الرئيسية ، كما يمكن أيضاً تعميم فكرة استدعاء هذه السيارات من خلال الهاتف ، وهذا لا يتم إلا من خلال التنسيق بين أمانة مدينة الرياض والإدارة العامة للمرور ، علماً بأن هذه الفكرة قد لا تحمل أمانة مدينة الرياض أو الإدارة العامة للمرور أي تكاليف فيما يتعلق بإنشاء وتخصيص هذه المواقف ، حيث يمكن أن يتولى ذلك القطاع الخاص على أن يمنح فرصة الحصول على دخل الإعلانات التجارية التي يمكن أن توضع في هذه المواقف.

* هل أنت راض عن أسلوب تقديم الخدمة في البلديات الفرعية في مدينة الرياض ، وما هي الحلول التي تراها لتطوير الخدمة ورفع مستوى الأداء لدى العاملين في هذه البلديات؟

- لا أحد يغفل الدور المخلص الذي يقوم به العاملون في هذه البلديات ، إلا أن الكثير من الجهود المبذولة تبقى أحياناً عشوائية وأحياناً أخرى من خلال اجتهادات شخصية قد تصيب أحياناً وقد تجانب الصواب أحياناً أخرى ، فعندما تراجع أي بلدية فرعية فإن القرار الأخير سواء بإنجاز فسح البناء أو الحصول على أي ترخيص يرتبط بمراقب البلدية ، ويبقى دور رئيس البلدية هامشياً في الكثير من الأمور ، فالمراقب هو القادر دائماً على حل المشكلة حسب رؤيته الشخصية ومدى علاقته بصاحب المعاملة ، أما عندما تتعقد الأمور فإن المعاملة ترفع إلى رئيس البلدية الذي ينحصر دوره في رفع المعاملة إلى أمانة مدينة الرياض ، لتأخذ المعاملة مساراً آخر قد يطول وقد يعرض المراجع إلى استنزاف الكثير من الوقت ، فمثلاً الكثير من فسوحات البناء المخالفة قد يجيزها مراقب البلدية ويوقع عليها رئيس البلدية ، دون أن يذهب إلى الموقع لأنه ليس مطالباً بذلك والكثير أيضاً من المخالفات قد يقف لها المراقب بالمرصاد ويتعطل البناء مثلاً ، ويظل صاحب المنزل يدور في حلقة مفرغة بعد أن تحمل الكثير من المصاريف ، هذا كله عائد إلى عدم وضوح الرؤيا بالنسبة لمراقب البلدية والمواطن ، فلماذا يسمح بالبناء مثلاً منذ بدايته في فيلا تخالف ارتداداتها المواصفات المطلوبة ؟ ولماذا لا يخرج مراقب البلدية ويعطي الموافقة على كل خطوة من خطوات البناء ، لا أن يأتي في النهاية ليرفض منح إعطاء شهادة إدخال خدمة الماء أو الكهرباء بسبب زيادة مساحة البناء أو الملاحق أو حتى سبب نقص في الارتداد تجاه الجار ؟

إن الكثير من المشاكل والمصاعب التي يواجهها المواطن عندما يراجع البلديات الفرعية هي مستوى بعض العاملين في تلك البلديات من حيث التأهيل العلمي ، فلماذا لا تنظم لهؤلاء دورات تدريبية في معهد الإدارة العامة ؟ أو لماذا لا يرفع مستوى الدخول إلى هذه الوظائف لتشمل خريجي كليات الهندسة ؟ خاصة إذا ما علمنا أن غالبية العاملين من مراقبي البلدية يفتقدون إلى الكثير من التأهيل.

* ولكن هل ينسحب ذلك إلى الخدمات الأخرى المقدمة من البلدية ؟

- نعم فإن ذلك ينسحب أيضاً على المراقب الصحي والموظفين الآخرين أيضاً ، فلو قادتك الحاجة أو الصدفة لدخول أيّ من المحلات التجارية الصغيرة كالبقالات مثلاً ، فسترى أن غالبية البضائع والأغذية معروضة على الفترينات لتواجه حرارة الصيف التي تزيد على 45 درجة أحياناً ، مما يؤدي إلى تفاعلها .. فهل سمعت أو شاهدت أو قرأت يوماً أن أحد المراقبين خالف احدى هذه البقالات في طريقة الحفظ التي قد تقلل من مدة الصلاحية ، ناهيك عن أن الكثير من الأغذية المصنعة محلياً كالحلويات مثلاً تعرض في بعض البقالات دون تحديد فترة نهاية الصلاحية ، إضافة إلى عدم وجود ما يدل على نسبة المواد المثبتة والحافظة الموضوعة فيها التي قد يؤدي تناولها إلى الكثير من المضار الصحية.

* ما هي مقترحاتك فيما يتعلق بتطوير مستوى الرقابة الغذائية على الأغذية المعروضة في السوق ؟

- قد لا تكون أمانة مدينة الرياض معنية بشكل تام فيما يتعلق بهذا الجانب خاصة بعد صدور الموافقة السامية بإنشاء هيئة الغذاء والدواء التي قد تكون المسؤولة الأولى عن متابعة ومراقبة ذلك ، إلا أنه إلى حين مباشرة هذه الهيئة أعمالها ، فإن الأمانة مطالبة بتولي هذه المسؤولية وإصدار القرارات اللازمة لتحقيق السلامة للمستهلكين من المواطنين ، ففي دول أخرى مثلاً مجاورة وقريبة لنا كمدينة دبي ، نرى أن محلات الوجبات السريعة التي كثيراً ما يقبل عليها الأطفال لا تقدم المشروبات الغازية مع وجبات الأطفال ، ويقدم بديلاً عن ذلك العصير أو الحليب فلماذا لا تطبق الأمانة ذلك في مطاعم الوجبات السريعة لدينا ؟ ، خاصة إذا ما علمنا ضرر تلك المشروبات على الأطفال ، مما دفع وزارة التربية والتعليم الى منع بيعها في المقاصف المدرسية.

* ما هي مقترحاتك تجاه استغلال الحدائق والمرافق العامة في الأحياء ؟

- لقد قامت أمانة مدينة الرياض مشكورة بجهود كبيرة في سبيل إنشاء الكثير من الحدائق داخل الأحياء ، إلا أن هذه الحدائق بوضعها الحالي صغيرة جداً ولا تتوفر بها وسائل الترفيه اللازمة ، فالكثير من الألعاب المتوفرة بها إما تالفة أو غير متوفرة فكيف يمكن الاستفادة منها ، وحبذا لو أن الأمانة بالتنسيق مع القطاع الخاص تقوم باستغلال هذه المساحات عن طريق أسعار رمزية وخدمات أكثر تطوراً.

* ما هي الخدمات التي تفتقد لها مدينة الرياض؟

- عندما تزور أي مدينة في العالم فإن أول ما يلفت انتباهك ويكوِّن لديك الفكرة بأن المدينة حضارية هو اهتمامها بالخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة والمشاة ، وهذا ما نحب أن نراه في مدينة الرياض .. فلدينا الكثير من الأسواق والطرق والشوارع التي تضاهي الكثير من دول العالم ، لكننا بحاجة إلى مزيد من اللمسات الحضارية للاهتمام بأمور ذوي الاحتياجات الخاصة والمعوقين ، فالكثير من الشوارع لا يتوفر بها منزلقات لعربات المعوقين ومسارات خاصة بهم عندما يعبرون الشارع ، كما أن الطرق والشوارع الفرعية تفتقد إلى مسارات للمشاة وإشارات خاصة بهم لعبور الشارع ، مما يعرض حياة الكثيرين للخطر عند عبور الشارع.

وقد قامت أمانة مدينة الرياض مؤخراً بتطوير بعض شوارع مدينة الرياض ووضعت مسارات للمشاة لعبور الشارع ومنزلقات لعربات ذوي الاحتياجات الخاصة ولكنها لم تنفذ حسب المواصفات المطلوبة ، مما دفع ببعض قائدي السيارات باستخدامها عندما يرغبون الاستدارة إلى الخلف!!

* تقوم أمانة مدينة الرياض بين الفينة والأخرى بعمل صيانة لبعض الشوارع ومشاريع لتصريف السيول .. ما هي مقترحاتك لتطوير هذه الخدمة؟

- تعتبر مدينة الرياض والحمد لله أكثر مدن العالم نمواً واتساعاً ، ولا يمر يوم إلا وترى مشروعاً جديداً سواء لصيانة الطرق وكشطها وإعادة سفلتتها أو لتصريف السيول ، إلا أن تلك المشاريع تحتاج إلى مزيد من المتابعة والدراسة ، فقد ذكر لي يوماً أحد أساتذة كلية الهندسة في جامعة الملك سعود بأن (الأسفلت) في الكثير من الشوارع لا يتفق مع المواصفات العالمية المطلوبة ، وأقصد هنا من حيث درجة نعومة الأسفلت حيث نرى أن غالبية الشوارع على هذا الحال ، مما يؤدي إلى الكثير من الانزلاقات والحوادث المرورية وخاصة بعد هطول الأمطار بعد فترة طويلة من التوقف ، هذا من جانب ومن جانب آخر فإن الكثير من السيارات في مدينة الرياض تسبح في برك من المياه بعد هطول الأمطار ، ليس بسبب عدم توفر مجاري لتصريف السيول بل لسوء تنفيذ هذه المجاري أو عدم صيانتها من قبل الشركة المنفذة. فالكثير من الشركات تقوم بتنفيذ بعض المشاريع في المدينة ، ولكنها تحتاج إلى مزيد من المتابعة والمراقبة ووضع ضوابط دقيقة في استلام المشاريع ، ومحاسبة هذه الشركات في حالة إخلالها بوسائل السلامة .

ولو حدث أن وقعت سيارة أحد المواطنين في حفرة لشركة تتولى تنفيذ مشروع للأمانة بسبب عدم وجود وسائل التحذير اللازمة ، فمن يعوض المواطن عن التلف الذي حدث بسيارته ؟ لا أقول هذا مبالغة فقد حصل هذا الموقف مع أكثر من شخص ، ولو حدث أن وقع حادث مروري لمواطن بسبب خطأ هندسي في الشارع فمن يعوض المواطن عن ذلك ؟ .. كلها تساؤلات لا يجد لها المواطن إجابة في ظل عدم وجود الأنظمة الصارمة في متابعة تنفيذ المشاريع التي تدخل في اختصاص الأمانة.

* ما هي مقترحاتك لتطوير الخدمة المقدمة ومستوى الأداء في البلديات الفرعية ؟

- إن تطوير مستوى الأداء في أي جهاز حكومي أمر مطلوب وخاصة الإدارات ذات العلاقة بالجمهور والبلديات الفرعية التابعة لأمانة مدينة الرياض لا تقل أهمية عن أية إدارة أخرى ترتبط بمصالح المواطن مباشرة ، فتطوير أسلوب الخدمة يرتبط بالموظف القائم بالعمل والرفع من كفاءته وتأهيله ، إضافة إلى الأجهزة والمستلزمات المكتبية المساندة وتطوير النماذج والخطط والأساليب واستمرار تطويرها ، وأعد الناخبين - إن شاء الله - من خلال خبرتي تقديم بعض المقترحات التي تصب في هذا الجانب ، لتتم مناقشتها من خلال المجلس البلدي.

* هل لديك بعض مقترحات أخرى؟

- لدي بعض المقترحات فيما يتعلق بالأراضي والمخططات التي توزع على المواطنين بناء على الأوامر السامية ، وأهمية استفادة المواطنين منها لإقامة مساكن خاصة وان الكثير من المواطنين الذين سبق أن منحوا أراضي في مخططات الأمانة ، لم يستطيعوا أن يقيموا عليها منازلهم لعدم وصول الخدمات لها كالمياه والكهرباء والصرف الصحي ، ويمكن معالجة هذه المشكلة من خلال تخصيص جزء من هذه المخططات لأحد المستثمرين على أن يتحمل تكلفة إيصال هذه الخدمات ، وأن تتولى شركة مساهمة هذه الفكرة من خلال إيصال هذه الخدمات من خلال رسوم يتحملها صاحب الأرض.

اضغط هنا لقراء الحوار من المصدر

رابط هذا التعليق
شارك

اذا ينفع انا شخصيا اضم صوتي لصوت من ينتخب عمرو الماضي ... او اي اسم نثق فيه وفي قدراته والاهم .. في وعيه ...

بالتوفيق ابو مشاري ...

وقلوبنا معك ..

انا مايمديني ارشح بس اعتبرني معك ...

رابط هذا التعليق
شارك

عمرو الماضى من الكتاب والاعلاميين الذين قد يصنفون مستقلين ,له من الكتابات التى تعبر عن الطرح الذي يمس به طموح كثير من المواطنين

تمنياتي للاستاذ عمرو كل توفيق

واخيرا صوت الناخب امانة

رابط هذا التعليق
شارك

بالفعل أخونا أبو مشاري يستحق منا الكثير ..

الحقيقة أعجب لذاك الرجل .. بساطته وشفافيته المتناهية ..

يأسرك بحديثه الجميل و فكره الواعي ..

نعم نحن معك .. ونقولها لك بالفم المليان ..

(تم إرسال باقة إعلانية تحتوي على برنامجه الإنتخابي وبعض المعلومات إلى حوالي 500 الف بريد الكتروني) دعماً من منتديات مدينة حرمة إلى ذلك الرجل الذي يستحق منا الكثير

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان