حبي منيره .. الصدمة والرعب !!


المنقهر

Recommended Posts

مقدمة :

رغم كل الرومانسيه اللتي طبت علي محيفره , ورغم كل الصدود والجحيد اللذي أراه منك , سأظل أحبك ....

رغم أنف الحاسدين ونخارير المتغطرسين , ومطاريس العاشقين , سأظل أحبك ....

رغم كل الألم , والحسرة والضيق , رغم كل العذاب واللوعة والخيانات , سأظل أحبك ...

رغم كل شي سأظل أحبك غصبا عنك ويالله تقلعي عن وجهي لأنها بدت تقفل معي <<< ياشين قايلك الف مره لاتكتب مقدمات

حبي منيره .. اللقاء

كنت جالسا في ملحق بيتنا ألعب البلاي ستيشن وماسك لي دوري وأنا أفوز وأتعادل وأفوز قاعد ألعب لمدة ثلاث أيام متواصلة دخلت علي أختي حصيصه الملحق وهي تركض (جدير بالذكر أن حصيصه هي الأخت الصغيرة عمرها يقارب الـ 4 سنوات وكانت ولازالت قلق ومكمن خطورة في البيت لما تمتلكه من مواصفات البثارة والحقانة الكبيرة ) المهم دخلت علي وهي تركض وتعكرفت في سلك التوصيله وقطعت السلك وطبيعي يطفي السوني وتقفل معي

مما أثار لدي حالة هستيرة من الغضب فأخذت أمحط بها الجدران حتى أنه لم يبقى زاوية أو لوذه أو جدار في حوشنا وملحقنا إلا وصبختها فيه

ولم أكتفي بذلك بل أخذت أرادي فوق بطنها مما أدى إلى أن تطرش دما , فزاد غيضي وأشتدت حدة حنقي فأبتعدت عنها قليلا ثم رجعت وانا أدربي دبة الغاز الكبيرة وأرفعها عاليا لأقوي عضلات يدي مالبثت إلا أن مللت من التمارين فجدعتها عليها رجاحه فوق كل ذا الطق

ثم إني قد رأفت بحالها فإلتفت إليها قائلا : وش عندتس أشغلتي أمة لا إله إلا الله بإزعاجك وش تبين ؟

فقالت وهي تحاول لملمت شتاتها : خالي محمد جاء ....

قاطعتها قائلا : منيره جت معهم ؟

نظرت إلي نظرة خبث ودهاء ثم قالت : لا خلوها في البيت لحالها

فألمت بي حالة من الحزن وقلت لها : اجل وشوله جايه تبشريني بجيتهم

فقالت بعد أن رأت حزني ويبدو أنها رحمتني : أكيد بتجي معهم يالغبي يعني بيجون ويخلونها لحالها ؟

تحول الحزن إلى فرح عارم فأخذت أركض في حوش بيتنا وأخذت لي أربع لفات تعبيرا عن سعادتي البالغة ثم ركضت بسرعه إلى الزاوية اليسرى من حوش الرجال ورفعت يديّ عاليا وأنا أسوي حركة بيبتو اذا سجل هدف .... وقفلت راجعا إلى أختي ووضعت أصبعي في فتحة خشمها اليسرى وسحبتها إلى البقالة وأشتريت لها ماتحب من كاكاوات وبسكويتات وبينما نحن عائدون لعبت عليها وأخذتهن منها مره أخرى بحجة إني أبوزيهن لها

دخلت ملحقي مرة أخرى وقد كانت أمي تسميه " الصومعة " لأني ماأطلع منه أبد ... وبدأت أخطط لكيفية جذب إنتباه منيرة ...

فوجدت ان أنسب حل هو أن أترزز لها في كل عاير تسني مادريت وأطق لها إبتسامات يمكن تحبني

لبست أفخم مالدي من ثياب , وتوجهت مسرعا إلى مجلسنا الرئيسي فوجدت الوالد حفظه الله متصدرا المجلس بزيه الرسمي ( طاقية شخال وسروال سنه وفنيلة علاقي ) ولكن إسترعى إنتباهي تغيير طفيف في الزي الرسمي ألا وهو أن الفنيلة ليست تلك الصفراء وإنما قد لبس فنيلة جديدة تميزت بقدرتها الفائقة على التمطط وإمكانية قلبها " بيز " إذا ماكان إبريق الشاهي ساخنا

دخلت مسرعا وانا أسلم على خالي ثم ذهبت إلى أبي في صدر المجلس وبعد أن قبلت رأسه قلت له هامسا " اللحين يبه الرجال هو الضيف وراك متصدر المجلس انت ؟ المفروض هو اللي يتصدره " .... نظر إلي نظرة أبوية حانية وهو يقول " رح جب القهوة ولايكثر " ... فما كان مني إلا أن أنطميت وعضيت على شحم وذهبت لأجلب القهوة .... توجهت إلى الباب الفاصل بين الدهليز بين المجلس والصالة ... وطفقت أن أدرعم لولا تذكري أن زوجة خالي

وبناتها في بيتنا ولايجب أن أخش عليهم دون التنحنح ... فأخذت أردد " ياهيش ... ياولد تغطوا ... يمااااه .... يوه ... ياماما ... يامامي ... ياأمي ... " جاءت أمي وهي تتضوحك وتررد بصوت عالي " ياحليلك ياعزيز تحب تنكت واجد " ... فقلت لها مسرعا " يمه وين مرت خالي أبسلم عليها " ....

ثم دلفت وانا اتنحنح وأقول " ساتس بالخير يا أم عبدالله ... " .... فقالت وهي تزيل طرحتها " إييييه عبدالعزيز ... أحسبه رجال ... أدخل أدخل ماعنك غطوه .... " .... فصكتني العبرة وانا أقول لها " الله يهديتس ياأم عبدالله تراني غديت رجل , مايصير ماتتغطين عني " ... فقالت " الله أكبر تسني ماحفظتك قبل كم سنه يوم أمك تروح تحج ... انت تسنك ولدي ترا " ... وهنا بدأت العبرة تزداد وأنا أقول " ذيك أيام راحت اللحين كبرنا " ... قالت لي " ولو ... توك مابعد ... توك صغير ... " هنا أصبت بما يسمى البكاء الجداري ... حيث وضعت رأسي على الجدار وأنا أقول " والله كبير والله كبير ... " ثم بدأت أصبخ راسي بالجدار وأنا أبكي بحرقة " تكفين عشان يوم اني أروح معكم للسوق محرم تغطي عني " ....

وهنا دانت مني إلتفاتة نحو سارة إبنت خالي وهي الكبيرة والحقنة في نفس الوقت لدرجة إننا بدأنا نشك في أنها إحدى أخواتي وليست بنت خالي .... لماتتميز به أسرتنا من الحقانة ... فرأيتها تضحك ثم حركت رأسي لأرى نوره وهي الأخت الوسطى وقد كانت هادئة دوما إلا ذاك اليوم فلقد كانت تضحك بهستيرية ... فواصلت نظرتي فوجدت منيرة وهي تضغ خمارها على وجهها متغطيتن عني .... فبدأ قلبي بالرجفان , حتى كدت أن أقول لها " وشلونتس يامنيره " لولا خوفي من امي أن تعلم علي ابوي .....

ولكني اكتفيت بأن طلبت من أمي القهوة والقدوع , ثم قفلت عائدا إلى أبي في المجلس وقد لصقت بخالي وكل شوي أنشده عن حاله وحال بناته بطريقة " وانتم وشلونكم ؟ والعيال وشلونهم وأم عبدالله وشلونها ؟ والعيال وشلونهم ؟ وأنتم وشلونكم ؟ والعيال وشلونهم ؟ .... إلخ " ... مما حدى بأبي أن يقول لي " إندزلع خل ابحاتسي خالك في موضوع خاص ... هنا طرت من الفرحة فلقد حسيت أن أبي يريد محادثته في أمري أنا ومنيره ( وقد شابني بعض الإستغراب فكيف يعرف أبي بحبي لمنيره ؟ .... ) .... خرجت مع باب المجلس وأقفلت ونشبت خلف الباب لأستمع لما سوف يقوله له أبي .... فسمعت أبي يقول لخالي " عاد أسمع يابو عبدالله .. ترا باتسر نبي نطلع للبر فعاد زهب عميرك نبي نقنص ونأخذ الحريم نوسع صدورهم وانت خابر الدنيا ربيع وياللهم لك الحمد ) ....

أحسست بغصة في حلقي وألم في قلبي , فلم أتوقع من أبي هذا الغدر وأن يفضل الخروج للبر على أن يخطب لي منيره ....... ولكني تداركت الموقف بأن ذهبت مسرعا وغسلت الجمس وانا اغني " الليل يا منيره يعاتبني ويقول لي سلم على منيره *** فالحب لاتحلو نسائمه الا اذا غنى الهوى منيره " ... لمعت الجمس وضبطت عدة البر وعدة الصيد ووضعت الرواق فوق الجمس وجهزت كل شيء .... ثم رجعت إلى محلقي وأنا أحلم بالوقت اللذي سوف نخرج فيه للبر وأشوف منيره وقد حطت جلال الصلاة على رأسها وتتمشى في البر ثم يصادفها ذئب شرس شرير يريد أن يأكلها فآتي مسرعا وأنقذها ثم تقول لي بكل عبارات الإمتنان والشكر " بحبك ياعزوزي " ... قطع حبل خيالاتي صوت والدي الحنون وهو يقول " عبدالعزيز ... عزيو ... عزيّز " .... فعرفت بأنه غضبان أشد الغضب لأنه لو كان فرحان لأصبح إسم النداء " عزي ... يالعزي ... ياعزوتي " ... في الحقيقة لم أسمعه يناديني بهذا الإسم إلا مرة واحدة فقط ....

خرجت مسرعا إليه وأنا مرتبك خائف .... فقال لي " من اللي مجهز الجمس ؟ " .... فقلت له " أنا " .... فقال لي " الله لايشكر فضلك ... من قالك تجهزه ؟ " .... فقلت له " أبد طال عمرك حسيت إننا ودنا نطلع للبر قلت أزهبه لباتسر " ..... فقال لي والدي " ماهنا طلعات للبر خالك محمد يبي ينكس للدمام عقب شوي جاه إتصال ضروري ولازم يكون هناك " ....

تحطمت كل آمالي وطموحاتي .... وتبخرت كل أحلامي ....

فعرفت حينها " أن اللقافة شينة " ....

حبي منيرة ... الصدمة

ماإن رحل والد منيرة بنت خالي إلى الدمام وذلك تلبية لنداء العمل الملّح بعودته , وبعد ان حلفت أمي على خالي بأن يبقي أهله عندنا لفترة من الزمن ثم يعود إذا إنتهى من عمله , وبعد رضوخه للأمر الواقع إنتهى الأمر ببقائهم وقد تكفلت بأن أمشيهم في ربوع الرياض وأوريهم المناظر الطبيعية لدينا .

أول ما " طرى " على بالي هو أن أذهب بهم إلى " جنينة " الحيوانات , ليتفرجوا على أنظف حديقة حيوان بالعالم ( كما أطلقوا عليها بزعمهم أمانه مدينة الرياض ) .......

فكان أن ذهبت بهم وصادف أن كان اليوم يوم حريم , فأخذوا يتجولون في الحديقة وأنا في السيارة بإنتظارهم .... ولكنهم خرجوا بعد نصف ساعه متعلثين بأن الحديقة فاضية وكل الحيوانات بها إما ميته أو " متوزية " عن الأنظار .....

ولكن حدث أمر مريب .... فلقد خرجوا جميعهم دون أختي حصيصة ..... فهالني الأمر وقلت وين الحقنة ؟ ..... فأخذوا يبحثون عنها ودخلوا للحديقة مرة أخرى يبحثون عنها ودخل رجال الأمن يبحثون عنها خوفا من أن تكون قد ذهبت إلى قفص الأسد .....

مر الزمن وفي كل دقيقة يزداد الخوف لدرجة أن أمي تحرولت ماعاد قدرت تمشي من الخوف ....

أما أنا فلقد تجاوزت الحواجز الأمنية و" خشيت " أبحث عن أختي الغالية حصيصة وأنا أزاعق ... حصيصااااااااااه ... حصيصاااااااه ....

وأخيرا .... وجدناها في منظر ملائكي .... وجدناها وهي تتزلحق على خرطوم الفيل ... والفيل يلاعبها ..... الله ما أجمل هذا المنظر حيث الضخامة تجتاح التضاؤل في ألفة ومودة ....

لاأستطيع سوى أن أخق مع المشهد .... لقد أدهشني جدا ......

ولكن توقف كل هذا حينما رأيك منيرة ترمي الفيل بحصى صغير وهي تقول " ماشرير نزلها .... نزلها حرام عليك " نظرت إليها ببلاهه ... فلقد كانت فاتشة والخوف يملأ كل وجدانها ... وماأصابني بالإحباط حينما علمت أنها تخاطب الفيل بالشرير ... ثم لم أتمالك نفسي بأن وقعت على الأرض وأنا أضرب بكفي الأرض تحسرا حينما رأيتها تكش على الفيل .... وتقول " مالت عليك " ....

فعلمت حينها " ان لكل إنسان عيوب ... فقط يجب أن نتجاهل تلك العيوب لتستمر الحياة " .....

حبي منيرة ..... الجفاسة

حينما كنا في بيتنا نتناول طعام الغداء .... في مأدبة كبيرة يحضرها الوالد وأنا وأخوي الدحمي بس .... وفي جهة الحريم في الغرفة الآخرى حريم البيت ومنيره وأهلها .....

قام أبي بالمزاعق وهو يقول " يااااااااااالهم لك الحمد نعمة فضيلة اللهم أدمها نعمة وأحفظها من الزوال " ........ ثم لم يتوقف عند هذا الحد بل إستمر جالسا على المآدبة وهو يناظر أكلي أنا والدحمي ويتطنز علينا ......

مما أثار حفظيتنا وأخذنا نتأفف ونكمل أكلنا وأطقع مانشوف ........

أخذ والدي ينادي .... أم عزيز ..... تعالي شيلي الغدا خلصنا ...... بينما نحن لم نخلص <<< ابو اللي علمك اللغه ياشيخ

أتت أمي تتهادى وهي تقول " هااااو توهم ماخلصوا " ...... فقال أبي " الدحمي مخلص شوفي كرشته منتفخه وشلون وعزيز موب لازم يكمل " ....... فقالت أمي " لا بسم الله عليه جنيني خله يأكل لين يشبع " ....

تحدثني أمي ذات يوم أنها ذهبت بعد هذه الحادثه إلى شلة الحريم تحكي لهم ماكان من أبي في مأدبة الطعام ..... وحدثتني بأن منيرة أجابتها قائلة " ياليتك شايلتها عشان يتحسرون ويموتون جوع " ......

فأدركت حينها " أن الجفاسة ...... موجود في كل إنسان حتى لو كان محبوبك " ....

حبي منيره .... الرعب

كنت أنظف حوش بيتنا عقب عصر .... وبينما انا أرش المويه وأعبي البلاط مويه ثم أروح لآخر الحوش وأجي أمشي مليون وأتزحلق ... وأنا مبسوط جدا بهذه الحركة .. راق سمعي صوت عذب يضحك وصوت آخر يتاغر الظاهر بس يمكن هذي طريقته بالضحك ....

أحسست حينها بأن منيرة تتابعني من خلف النافذه .... فتهيضت وأخذت أطهبل بالحركات لكي أعجبها .... لدرجة إني مسحت البلاط كله بسروالي من كثر التزحلق .....

ولكني إنتبهت لمنظري وأنه أصبح كمن " فعلها " على نفسه من أثر السواد في سروالي ..... فدخلت مسرعا إلى ملحقي وأخذت ملابسي الجديدة ثم إنطلقت إلى حمام الملحق وأخذت أتروش وأنظف ماعلق بي من أوساخ ......

خرجت بعد ذلك وأنا أحس بتعب شديد فغططت في نوم عميق لم أفق منه إلا على الساعه 12 بالليل ... خرجت من ملحقي وأنا أسمع صوت إزعاج في الجهة الخلفية من المنزل وبالتحديد من حوش الحريم .....

ركضت إلى حيث الصوت فوجدت بنات الخال وأختي حصيصة وأختي الكبرى صافيناز <<<< الله من زين الإسم ......

وجدتهم يتزحلقون في الماء كما فعلت انا عصرية هذا اليوم ....

فتنحنحت وأنا أقول الله يقطعكم روعتوني ....

فأخذن البنات يركضن حياء وخجلا مني ...... وقد وقفت مشدوها لمنظر منيرة فلقد كانت شيفة اعوذ بالله ..... وععععععععععععععع

فعرفت حينها " أن ليس كل ماينحب فهو زين " ......

حبي منيره ... الوداع

أتى خالي محمد من الدمام يريد أن يصطحب عائلته ليذهب بهم إلى الدمام مرة أخرى فهو لم يستطع الحصول على إجازه بعد أن قطعها العمل بإتصال منهم ....

فحملوا أغراضهم وركبوا سيارتهم .... وإنطلقوا ونحن أمام الباب نودعهم وامي خلف الباب تبكي فراقهم .... وأخي الدحمي متعلق بسيارتهم لدرجة أن خالي نزل من سيارته وسطره تسطيرا ....

وحينما دخلت الى ملحقي وأنا أندب حظي العاثر وجدت ورقة مكتوب عليها " عزيز انا أحبك .. منيره "

أبوقهر

رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة والأخوات المشرفين :

الله لا يهينكم إحذفوا الموضوع .................... أســـــــــف قصدي ثبتوووووووووووووووووا الموضوع

أخوي المنقهر :

أعتقد بعد الطلب السابق لا يوجد أية تعليق . . . . ومع ذلك فأنت رائع ومسكت وموهوب ..\

وشكراً لك . . .

أخوك / ابو عبدالعزيز

رابط هذا التعليق
شارك

thumbup.gif المنقهـــــــــــر thumbup.gif

sad.gif <<<< قسم بالله رحمت اختك

الله الله يامنيـــــــــره ... والله شي

<<< اندمجت مع القصه

والله اثركم مثلنا راعين تزحلق على البلاط بس انحن غير نجيبلكم علبه الفيري صابون المواعين

وندجه على هالبلاط مع الماء ابد تقل صاله تزلج بس بدون زلاجات ولانعال biggrin.gif

فلم أتوقع من أبي هذا الغدر وأن يفضل الخروج للبر على أن يخطب لي منيره

^

^

^

blink.gif منتب هين يالقـــنيــــمه هههههههه الله يرجك

عزيز انا أحبك .. منيره

^

^

^

تسني بك تقول واخيرا مابغت .. thumbup.gif

بس نهايه حللوه توقعتك تخربها في الاخير وتخلي البطله تموت <<<< فلم هندي cool.gif

يثبت thumbup.gif يثبت thumbup.gif يثبت thumbup.gif يثبت thumbup.gif

ومن ابداعات الى ابداعات يابو قهــــــــر لاتطول علينا نبي من هالمواضيع الزينه

اخيتكم فتاة العاقله smile.gif

رابط هذا التعليق
شارك

smile.gif

أيها الفتى العاشق

لقد أعجبتني هذه الروايــة المأساوية والتي حدثت في مقلط الحريم مروراً بالصالة وأنتهائاً بالملحق أو كما يحلو لأمك تسميتها بالصومعة

ما هذا يافتى ؟ رواية رومنسية مليئة بالبثارة السديراوية

لقد كانت أختك حصيصة مزدية فيك يوم أنها تقطع سلك البلاي ستيشن

وكان والدك حفظه الله مزدياً فيك حينما وجه بضف الغدى من أمامك كي لا تنفغر كرشتك

لقد كان خالك سعيدا ومحظوظا بذهابة إلى الدمام ومفارق خشتك وخشة الدحمي

لم تكن هذه القصة كأي قصة أقرأها ولكن لها وقع خاص في نفسي

لأن حركة لبس الجلال فوق الراس والتمشي في البر للفتيات الآئي يتغطون عنا حركة مشتركة بين عوائلنا

وتثير بثارتنا في البحلقة عند هبوب الرياح لنسرق نظرة عابرة قد تجعلنا نحوم في السطح يومين ما ننام ( تقل حمام )

وهكذا تنتهي معاناة الشاب العاشق sad.gif

عزوز .. مواضيعك مكانها الطبيعي المميزة

والموضوع منشور في السطح هالحين واذا نشف بنوصي نوديه للمميزة

مبدع يا عزيز smile.gif

رابط هذا التعليق
شارك

اخوي المنقهر

عساك ماتنقهر ويتحقق مرادك وتاخذ منيره ولو انها على قولتك طلعت شيفه

عاد القلب وما يهوى

المهم لاتنسى عند كتابه موضوع جديد انك تلف اصابعك بحرير عشان مايمخشها

الكيبورد عندما تقع الملامسه

الجميل لاياتي الا بالجميل

والمبدع لاياتي الا بالابداع

وسعت صدرنا الله يوسع صدرك

وننتضر المزيد

رابط هذا التعليق
شارك

ابو عبدالعزيز - فتاة سوق السبت - القروي - المرجوجه - فيد غانم

مشكورين كلكم يابعدي وماقصرتوا smile.gif

أنا أسف على التأخير بالرد smile.gif

بس والله ظروفي العمليه صاير زفت زفت مره smile.gif

أعذروني smile.gif

تحياتي للجميع smile.gif

أخوكم

أبوقهر smile.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ العزيز / المنقهر

تحيه عطره @ هذا ابداعك وانت منقهر وشلون اذا روقت @ قسم بالله ابداع ماله مثيل وانا من الناس اللي ( للاسف) ما احرص على القرائه والاطلاع بالحيل لكن اوقفتني روايتك بالفعل عشق سديراوي وحب برئ بما تحمله الكلمه من معاني @ اشكرك بكل جوارحي @@@

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان