المسا أنا

سبحان الله .. تعالت قدرته وعز شأنه

اللهم رد كيدهم في نحرهم وتبقى منتديات دانتنا حرمة هي الأولى رغم أنف الحاقدين وللإمام دائما يا أهل حرمة

كفو ياكنج السهيلات وفيت وكفيت ... نخدمك في الافراح

استاذي الفاضل مسفهل .. شكرا لهذا المرور الذي يسعدني بلاشك .. وكيف لا .. وأننا ننعم بوجودكم بيننا اخي الفاضل جنتل .. شكرا لك على السؤال .. ويكفي أنني أتتي إليكم ضمان وانتم من يرويني .. شكرا لهذا الوفاء وبالفعل الردادي شاعر أعجز عن وصفه اخي الفاضل الليل ... شكرا لك من الاعماق وأنت الرائع على أية حال

هل لك أخي الفاضل أن تكتبها كاملة لنا فو الله انها رائعة لا تفي حقها أي ردود شكرا لك

أعشق هذا الشاعر عشقاً يصل الى الهذيان بمفردته اختيار رائع كنج السهيلات .. ويعلم الله انك كنج على هذا الاختيار

صح لسانك يالسديراوي ... وصحت مفردتك بألف خير وصف جميل

يسقط المسرحُ الكئيب جهاراً * * * والمغني، والمخرج المشهورُ يسقط المبدأ الذي كان يأتي * * * يتسلى بزيفه (الجمهورُ) صوتنا قادمٌ.. وصعبٌ عليكم * * * لو علمتم...ما يحتوي التفسيرُ 00000000000 ولكن من يسمع ... وقد اسمعت لو ناديت ميتاً شكرا حميان بيتش .. والشكر موصول للدكتور صالح الزهراني

سيرة فارس لايزال يعانق سهيل والجدي رحمة الله شكرا روفو

أختصرت المسافات يالمنفهق واختصرت علينا عناء البحث لازلت اتذكر رسالة قصيرة اتتني تحمل بعض هذه الدرر شكرا لك

سلمت يداك يافيد غانم .. فكم مشاركتك لها وقع كبير في داخلي .. وقد كنت في سبيل البحث عنها شكرا لك

لن اقبل ان اهزم ابداااا وان كنتي لي الماكل والحيات.. كلماتك اقفاص حب .. اوهمتني برحابت الجهات والمسافات 00000000000 إن كانت هذه القصاصات الذهبية من إبداعك .. فيالك من كاتبة تعدت مرحلة الإبداع ! يومك جميل يام القنازع

نعم ياسيدي .. نعم للتعليم ونعم للتثقيف ونعم لك أنت على هذا الموضوع لازلنا يالسعودي .. في مأزق ! لازلنا في مأزق هل نرفض التعليم لنسائنا أم لا .. لازلنا نذهب يمينا ويسارأ بعقلياتنا الفذة ونقول هل نرفض أم نقبل .. عقول البعض حجر .. والله المستعان وهل يوجد تعارض بين الاستقرار الأسري والاستقرار الفكري والعلمي؟! .. نعم انه استقرار بحد ذاته كون سيدات المجتمع متعلمات شكرا ياسعودي

لاتدم بعيداً عنا يا أعمى .. فبقائك بحد ذاته بصيرة لنا .. وبعدك نار تتأجج في روحنا .. نعم للحياة فهي ملكك .. ونعم للبصيرة فأنت سيدها .. ونحن متقوقعين في لعنة التابوت الفكري الذي يسيرنا إلى اللاحب وإلى اللاقلب شموخ فكري لا أستطيع أن اصفه إلا أنه فكر " تعدى مرحلة السُـكر العاطفي " يومك سعيد ياسعد

هل تصدقوني إن قلت لكم ... أنني أعرف أحد اصدقائي كان منطوي جداً على نفسة .. وعندما أتانا النت يختال ضاحكا ... زال هذا المرض منه " نعم انه مرض" ... بل أنه الان يملك من الجرأة و من براعة التحدث الشيء الكثير ... " ينصر دينك يانت و ينصر دينك يامنتديات "

وأي حدود يارجل ؟ هل تدرك معنى الوطن ؟ الوطن هو طير السلام الذي لا يحمل معه جواز سفر .. فإلى متى ونحن نتغنى على الحدود و نسأل عن الحدود؟ إن كنت تريد مسحا جويا فهذا حقك ... وإن كنت تريد الحدود بمفهوم التشريع فأيضا هذا حقك وحق الجميع .. وحرمة لن يضيرها ما سلبت منها أو ما قد يسلب منها من حدود !! فابتسم يا رجل فأنت في حرمة ! فالكثير يحسدونك على هذه النعمة .. ودع الخلق للخالق .. ودع الحدود .. فحدودنا معروفة في قلوبنا قبل أن تدون في أوراقهم الرسمية البالية التي تشع بغض وكراهية وما أجمل الوطن !

اه لو يدركون أهمية هذه الجملة (((((سلم على من تعرف ومن لا تعرف))))) لك الثناء ياشنطة

طلال حمزة .. يأسرني بكلماته الديناميتية شكرا لهذا الاختيار اخي الملتاع .. ويسقط سوبر ستار ومن على شاكلته

هل لي اخي الفاضل أن اطلب قصائد لشعراء كبار من مدينة حرمة للأسف لم أجد مصدرا يدلني على هؤلاء الكبار .. فهل تدلني أنت ؟ كل الثناء لك

سلمت يداك اخي السعودي فقط لي مداخلة بسيطة وهي أننا نعيش الان حياة المنطق وحياة العقلانية .. لن يسمو الانسان بنفسة مادام انه يعيش صراع في داخلة .. ولن يتقدم خطوة للامام مادامت لعنة " المكابرة" تعيش في دواخله للأسف نحن لم نتعلم " دروس التراجع عن الخطاء أو التراجع عن فكر سقيم " هي مسألة وقوف أمام الذات ومحاسبتها لكي نتقدم فلا تقدم سيحصل إن لم نكن مدركين أننا نسير في خطى ثابته بعيده عن المكابرة في تفكيرنا الخاطئ .. اشكرك مرة اخرى .. ونحن فخورين بامثالك

صح لسانك يابو راشد وحرمة تزدان بامثالك ولما لا ؟ وأنت قد قمت بتقليدها أسوارة من ياسمين تحياتي لشخصكم الكريم .. وشكرا لهذه الينابيع التي تروينا حيناً بعد حين

قصيدة قد اصفها رائعة صح لسانك ياذيب ما اجمل هذين البيتين : قلت الوعد قال ايه .. كلش بحينه الله يفتح لك من الضيقه فجوج قلت آآه .. طيب شف لي الدرب وينه قال انتبه باقي على شفتك روج ----------- رائع ياذيب وصح الله لسانك على قولة نجاح المساعيد ولكن السؤال هنا الذي يحتم علي أن اطرحه ماقصة هذه القصيدة .. فعلى مايبدو انها تختزل قصة بين ابياتها !؟

قلت جلــستنا تبي ســكر وترنــيمة أغــاني ++ قالت هات الاغاني واتـرك السكر علــيا من شفايفها صباح الخير شكل وطعم ثاني ++ ااه لو تدري وش تسوي صباح الخير فيا للشاعر فهد عافت

الكبريت؟ أو عود الكبريت؟

هو الكابوس ياسيدتي .. هو العفريت الذي يقتلع زمانات الصبا والشوق هو الموت .. وإنا اليه لا راجعون .. رحماك يارب شكرا ام القنازع .. نقل أكثر من مميز