نداء ... نداء ... نداء


مغربي

Recommended Posts

قصة اميرة جحا

أميرة جحا، طفلة فلسطينية تحمل في جعبتها خمسة عشر عاما هي عمرها و عمر مرضها المزمن الذي يرافقها منذ أن جاءت للحياة،إذ ولدت و هي تعاني من تضخم و تليف في الكبد و الطحال و انسداد في القنوات المرارية.

استقبلنا والدها بابتسامة مؤمنة بقضاء الله و قدره رغم الألم الذي يعصف بالأسرة كلها على حال ابنتهم، يخبرنا أنه أب لثمانية بنات تزوجت خمس منهن و إحداهن ولدت بإعاقة جسدية و أصغرهن أميرة التي ولدت مصابة بتليف الكبد و الطحال و تسكير في القنوات المرارية، تطل علينا أميرة بوجهها الطفولي المستدير الذي تعلوه ابتسامة رائعة لا تذكرك لمرضها، سلمت عليها و أخبرتني كم هي سعيدة بلقائنا، أتابع بريق عينيها الخضراوين و هما تشعان أملا و هي تخبرني عن نفسها، فقد توقفت عن الدراسة في الصف الرابع الابتدائي و رغم ذلك تلتزم الآن بدورات للنشيد و حفظ القرآن الكريم في المسجد المجاور.

يخبرنا بعد ذلك الحاج أبو ريم عن مرض ابنته و رحلة علاجها الطويلة منذ ولادتها و حتى الآن، و قد مرت خلالها على مستشفى النصر في غزة و مستشفى فلسطين في القاهرة و مركز يس عبد الغفار لأمراض و بحوث الكبد و لها الآن عضوية في مركز الكبد في مدينة نصر ن وما تزال تتابع علاجها معهم عبر الفاكس نتيجة منع المرضى من السفر للعلاج في ظل الحصار الذي يتعرض له قطاع غزة .

و منذ ما يزيد على شهر لا يجد لأميرة أي دواء من الأدوية السبعة التي تتعالج بها، الأمر الذي يزيد حالتها سوءا يوما بعد يوم.

و بقلب يعتصره الحزن و الأسى على حال ابنته يقول الحاج أبو ريم- و هو عاطل عن العمل - :

" ما ذنب المرضى كي يمنعوا من السفر و لا يهتم بهم أحد؟!! حتى الحيوانات أكرمكم الله أقاموا لها جمعيات للرفق بها و المطالبة بحقوقها، فأين نحن من جمعيات الرفق بالإنسان ؟!! "

كل ما يأمله والد أميره الآن و ما تتمناه الصغيرة هو أن يفك الحصار عن غزة لتستطيع السفر و إجراء عملية زراعة خلايا كبد، على أمل أن تعود لحياتها الطبيعية و تشارك أقرانها في الدراسة و اللعب.

أخبرتنا أميرة أنها متفائلة جدا رغم أنها تسمع كل يوم عدد شهداء الحصار يزيدون، و تعلم أنها قد تكون غدا واحدة منهم و لكن إيمانها بالله كبير.

تقول لنا: " أحلم كثيرا بالأنبياء و الحج و بأني وقفت بعرفة و رفعت يدي للسماء أدعو الله أن يشفيني"، سألتها: و هل حلمت بنبينا محمد- صلى الله عليه و سلم- ؟ فتجيبني بنعم و قد رأته يقتل الشر بسيفه دفاعا عنها، و ببراءة تدعو الله أن يكون هذا الشر هو مرضها.

و قبل أن نغادرهم ، تلت علينا أميرة بعضا من آيات كتاب الله التي بدأت تحفظها في المسجد و أنشدت لنا بصوتها العذب، ثم أرتنا ألبوم صورها منذ الولادة مرورا بكل مراحل علاجها و حتى اليوم، يقول والدها: لأميرة صورة علقناها في البيت و كتبنا عليها " يا رب ما تنطفي هالشمعة " .

فعلا ، كم هو صعب انتظار المجهول !!

اللهم اشف أميرة و لا تطفئ شمعتها قبل الأوان ..

نقلا عن موقع اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار

http://www.freegaza.ps/index.php?sci...a=news&type=40

رابط هذا التعليق
شارك

ويبقى السؤال - ماذا يمكن أن نفعل لننقذ الطفلة أميرة وغيرها المئات من المرضى ونساهم في كسر هذا الحصار الظالم الذي يقتل أهلنا في غزة .

هذا الحصار اللامعقول - كاننا نعيش في العصر الحجري - مليون ونصف مليون يحرمون من الغذاء والدواء والعمل والدراسة وكل اشكال الحياة بل صدقوا او لا تصدقوا تجهيزات الموتى اصبحت تعاني نقصا حادا فالحصار طال حتى الاموات

اذن ما العمل

هل نترك اهلنا واخوتنا في الدين يموتون امام اعيننا هكذا بكل سهولة

لقد حان الوقت لكي نحمل هم غزة وفلسطين

كفانا لا مبالاة باهلنا في غزة خصوصا وفلسطين والاقصى عموما

يمكن أن نفعل الكثير وهذا بعض ما يمكننا فعله وهو في استطاعتنا ويمكن لكل واحد منا أن يفعله اذا توفرت الارادة والعزم الصادق ولا عذر لاحد في التقاعس والتكاسل عن اداء هذا الواجب

1 - الرجوع إلى الله في كل وقت وحين فان كنت في طاعة فزد في طاعتك واحمد الله وان كنت في معصية فتب وارجع اليه تائبا باختيارك وتفوز قبل ان ترجع اليه عاصيا مقهورا بالموت فتخسر.

فإذا أردنا النصر فلنرجع الى الله -ولنصلح علاقتنا به لكي نفوز بخير الدنيا والآخرة

قال تعالى - "وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم" –

وقال جل في علاه "إن تنصروا الله ينصركم "

وقال عز وجل " وكان حقا علينا نصر المؤمنين "

وتامل قوله تعالى - "ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده"

ألا يكفي هذا الوضوح

2 - الشعور بمعاناة وآلام أهلنا في فلسطين ومتابعة أخبارهم وذلك من منطلق رابطة الدين. قال صلى الله عليه وسلم -" المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه"

وقوله صلى الله عليه وسلم - "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" هذا معناه أنه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا،وهكذا قوله صلى الله عليه وسلم- " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"

لمتابعة الوضع مباشرة من غزة المرجو التقاط فضائية الاقصى على "عربسات" بتردد 12053 عمودي vertical

واذاعة صوت الاقصى

http://alaqsavoice.ps/arabic/index.php

3 -

- الدعاء في كل صلاة وخصوصا في اوقات الاستجابة -بين الاذان والاقامة - في السجود - الثلث الاخير من الليل - يوم الجمعة - بعدالصلاة

4 -

الدعم بالمال ولا ترتابوا في وصول المال الى من يحتاجه فغزة الان في ايد امينة فلا اقل ان يخصص الانسان قسطا - قل او كثر - من مدخوله الشهري لرفع الحصار وهذا من الجهاد بالمال ويجب الا نسميه "تبرعا" بل هو حق لهم علينا . والغريب ان اليهود ومناصريهم من المسيحيين الصهاينة في العالم كله يتبرعون بملايين الدولارات من اجل دعم باطلهم ويعتبرون ذلك واجبا عليهم افلا ننصر حقنا ونبذل مانستطيع من اجل حقنا والله الحق يحثنا على ذلك

يقول الله جل وعلا "جاهدوا باموالكم و انفسكم فى سبيل الله ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون.»

ولا نكون من الذين قال الله فيهم - "هَا أَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء " 38 سورة محمد

موقع ائتلاف الخير http://etelaf.org/moassat.php

5 -

مقاطعة المنتوجات الامريكية وذلك من منطلق المبدا لان امريكا تساند الكيان الصهيوني مساندة مطلقة فكيف يعقل ان نشتري من اعداءنا ونمدهم بما يغريهم بمزيد منالطغيان .لنقاطع الكوكاكولا والبيبسي والماكدونالد والكونتاكي ووووو وكل ما يعبر عن هيمنة امريكا فينا .

فلا احد سيرغمك على شراء شيء لا تريد شراءه ولاتستهن بدور المقاطعة فلها مفعول مؤثر ان شاء الله وابحث في النت عن فوائد المقاطعة وسترى نتائج مبهرة

http://www.kate3.com/

6 -

المشاركة في الفعاليات المختلفة التي تقام نصرة لاخواننا في غزة كالمهرجانات والتظاهرات الشعبية

7 -

تحسيس الغير بهذه المأساة وذلك عبر نشر أخبار الحصار عبر النت وزيارة هذا الموقع وهو للجنة الشعبية لمواجهة الحصار

http://www.freegaza.ps/index.php

هناك من سيقول "لا نملك الا الدعاء " - نعم الدعاء مطلوب وهام لكن يجب ان تكون معه حركة وفعل يصدقان هذا الدعاء

هي سبع خطوات كلنا نستطيع تطبيقها اذا توفرت الارادة الصادقة والعزم الاكيد وهي خطوات بسيطة مقارنة بما يتوجب علينا فعله اتجاه ارض الاسراء واهل الرباط

ارجو في الاخير ان تتفاعل مع هذا الموضوع وتكون من السابقين بالخيرات والله ولي التوفيق

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 month later...
قصة اميرة جحا

أميرة جحا، طفلة فلسطينية تحمل في جعبتها خمسة عشر عاما هي عمرها و عمر مرضها المزمن الذي يرافقها منذ أن جاءت للحياة،إذ ولدت و هي تعاني من تضخم و تليف في الكبد و الطحال و انسداد في القنوات المرارية.

استقبلنا والدها بابتسامة مؤمنة بقضاء الله و قدره رغم الألم الذي يعصف بالأسرة كلها على حال ابنتهم، يخبرنا أنه أب لثمانية بنات تزوجت خمس منهن و إحداهن ولدت بإعاقة جسدية و أصغرهن أميرة التي ولدت مصابة بتليف الكبد و الطحال و تسكير في القنوات المرارية، تطل علينا أميرة بوجهها الطفولي المستدير الذي تعلوه ابتسامة رائعة لا تذكرك لمرضها، سلمت عليها و أخبرتني كم هي سعيدة بلقائنا، أتابع بريق عينيها الخضراوين و هما تشعان أملا و هي تخبرني عن نفسها، فقد توقفت عن الدراسة في الصف الرابع الابتدائي و رغم ذلك تلتزم الآن بدورات للنشيد و حفظ القرآن الكريم في المسجد المجاور.

يخبرنا بعد ذلك الحاج أبو ريم عن مرض ابنته و رحلة علاجها الطويلة منذ ولادتها و حتى الآن، و قد مرت خلالها على مستشفى النصر في غزة و مستشفى فلسطين في القاهرة و مركز يس عبد الغفار لأمراض و بحوث الكبد و لها الآن عضوية في مركز الكبد في مدينة نصر ن وما تزال تتابع علاجها معهم عبر الفاكس نتيجة منع المرضى من السفر للعلاج في ظل الحصار الذي يتعرض له قطاع غزة .

و منذ ما يزيد على شهر لا يجد لأميرة أي دواء من الأدوية السبعة التي تتعالج بها، الأمر الذي يزيد حالتها سوءا يوما بعد يوم.

و بقلب يعتصره الحزن و الأسى على حال ابنته يقول الحاج أبو ريم- و هو عاطل عن العمل - :

" ما ذنب المرضى كي يمنعوا من السفر و لا يهتم بهم أحد؟!! حتى الحيوانات أكرمكم الله أقاموا لها جمعيات للرفق بها و المطالبة بحقوقها، فأين نحن من جمعيات الرفق بالإنسان ؟!! "

كل ما يأمله والد أميره الآن و ما تتمناه الصغيرة هو أن يفك الحصار عن غزة لتستطيع السفر و إجراء عملية زراعة خلايا كبد، على أمل أن تعود لحياتها الطبيعية و تشارك أقرانها في الدراسة و اللعب.

أخبرتنا أميرة أنها متفائلة جدا رغم أنها تسمع كل يوم عدد شهداء الحصار يزيدون، و تعلم أنها قد تكون غدا واحدة منهم و لكن إيمانها بالله كبير.

تقول لنا: " أحلم كثيرا بالأنبياء و الحج و بأني وقفت بعرفة و رفعت يدي للسماء أدعو الله أن يشفيني"، سألتها: و هل حلمت بنبينا محمد- صلى الله عليه و سلم- ؟ فتجيبني بنعم و قد رأته يقتل الشر بسيفه دفاعا عنها، و ببراءة تدعو الله أن يكون هذا الشر هو مرضها.

و قبل أن نغادرهم ، تلت علينا أميرة بعضا من آيات كتاب الله التي بدأت تحفظها في المسجد و أنشدت لنا بصوتها العذب، ثم أرتنا ألبوم صورها منذ الولادة مرورا بكل مراحل علاجها و حتى اليوم، يقول والدها: لأميرة صورة علقناها في البيت و كتبنا عليها " يا رب ما تنطفي هالشمعة " .

فعلا ، كم هو صعب انتظار المجهول !!

اللهم اشف أميرة و لا تطفئ شمعتها قبل الأوان ..

نقلا عن موقع اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار

http://www.freegaza.ps/index.php?sci...a=news&type=40

رابط هذا التعليق
شارك

  • 7 months later...

ويبقى السؤال - ماذا يمكن أن نفعل لننقذ الطفلة أميرة وغيرها المئات من المرضى ونساهم في كسر هذا الحصار الظالم الذي يقتل أهلنا في غزة .

هذا الحصار اللامعقول - كاننا نعيش في العصر الحجري - مليون ونصف مليون يحرمون من الغذاء والدواء والعمل والدراسة وكل اشكال الحياة بل صدقوا او لا تصدقوا تجهيزات الموتى اصبحت تعاني نقصا حادا فالحصار طال حتى الاموات

اذن ما العمل

هل نترك اهلنا واخوتنا في الدين يموتون امام اعيننا هكذا بكل سهولة

لقد حان الوقت لكي نحمل هم غزة وفلسطين

كفانا لا مبالاة باهلنا في غزة خصوصا وفلسطين والاقصى عموما

يمكن أن نفعل الكثير وهذا بعض ما يمكننا فعله وهو في استطاعتنا ويمكن لكل واحد منا أن يفعله اذا توفرت الارادة والعزم الصادق ولا عذر لاحد في التقاعس والتكاسل عن اداء هذا الواجب

1 - الرجوع إلى الله في كل وقت وحين فان كنت في طاعة فزد في طاعتك واحمد الله وان كنت في معصية فتب وارجع اليه تائبا باختيارك وتفوز قبل ان ترجع اليه عاصيا مقهورا بالموت فتخسر.

فإذا أردنا النصر فلنرجع الى الله -ولنصلح علاقتنا به لكي نفوز بخير الدنيا والآخرة

قال تعالى - "وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم" –

وقال جل في علاه "إن تنصروا الله ينصركم "

وقال عز وجل " وكان حقا علينا نصر المؤمنين "

وتامل قوله تعالى - "ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده"

ألا يكفي هذا الوضوح

2 - الشعور بمعاناة وآلام أهلنا في فلسطين ومتابعة أخبارهم وذلك من منطلق رابطة الدين. قال صلى الله عليه وسلم -" المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه"

وقوله صلى الله عليه وسلم - "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" هذا معناه أنه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا،وهكذا قوله صلى الله عليه وسلم- " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"

لمتابعة الوضع مباشرة من غزة المرجو التقاط فضائية الاقصى على "عربسات" بتردد 12053 عمودي vertical

واذاعة صوت الاقصى

http://alaqsavoice.ps/arabic/index.php

3 -

- الدعاء في كل صلاة وخصوصا في اوقات الاستجابة -بين الاذان والاقامة - في السجود - الثلث الاخير من الليل - يوم الجمعة - بعدالصلاة

4 -

الدعم بالمال ولا ترتابوا في وصول المال الى من يحتاجه فغزة الان في ايد امينة فلا اقل ان يخصص الانسان قسطا - قل او كثر - من مدخوله الشهري لرفع الحصار ويجب الا نسميه "تبرعا" بل هو حق لهم علينا . والغريب ان اليهود ومناصريهم من المسيحيين الصهاينة في العالم كله يتبرعون بملايين الدولارات من اجل دعم باطلهم ويعتبرون ذلك واجبا عليهم افلا ننصر حقنا ونبذل ما نستطيع من اجل حقنا والله سبحانه يحثنا على ذلك

يقول الله جل وعلا "جاهدوا باموالكم و انفسكم فى سبيل الله ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون.»

ولا نكون من الذين قال الله فيهم - "هَا أَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء " 38 سورة محمد

وتفضل بالدخول على هذا الرابط

http://www.insanonline.net/donation.html

5 -

مقاطعة المنتوجات الامريكية وذلك من منطلق المبدا لان امريكا تساند الكيان الصهيوني مساندة مطلقة فكيف يعقل ان نشتري من اعداءنا ونمدهم بما يغريهم بمزيد منالطغيان .لنقاطع الكوكاكولا والبيبسي والماكدونالد والكونتاكي ووووو وكل ما يعبر عن هيمنة امريكا فينا .

فلا احد سيرغمك على شراء شيء لا تريد شراءه ولاتستهن بدور المقاطعة فلها مفعول مؤثر ان شاء الله وابحث في النت عن فوائد المقاطعة وسترى نتائج مبهرة

http://www.kate3.com/

6 -

المشاركة في الفعاليات المختلفة التي تقام نصرة لاخواننا في غزة كالمهرجانات والتظاهرات الشعبية

7 -

تحسيس الغير بهذه المأساة وذلك عبر نشر أخبار الحصار عبر النت وزيارة هذا الموقع وهو للجنة الشعبية لمواجهة الحصار

http://www.freegaza.ps/index.php

هناك من سيقول "لا نملك الا الدعاء " - نعم الدعاء مطلوب وهام لكن يجب ان تكون معه حركة وفعل يصدقان هذا الدعاء

هي سبع خطوات كلنا نستطيع تطبيقها اذا توفرت الارادة الصادقة والعزم الاكيد وهي خطوات بسيطة مقارنة بما يتوجب علينا فعله اتجاه ارض الاسراء واهل الرباط

ارجو في الاخير ان تتفاعل مع هذا الموضوع وتكون من السابقين بالخيرات والله ولي التوفيق

رابط هذا التعليق
شارك

بإذن الله الواحد الأحد .. الفرج قريب والنصر المؤزر قادم ..

جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك

وانا ان شاء الله سأقوم بنشر الموضوع عن طريق الإيميل وسأطلب ممن اعرف ذلك

كفاناً استهتاراً وكفانا غفله الى متى ..؟؟

إنا لله وإنا اليه راجعون

وشكرا على رابط موقع اللجنة الشعبيه .. منذ مدة وانا ابحث عن رابط ينقل لي اخبار اهلنا هناك

"إن تنصروا الله ينصركم "

"ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده"
رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان