رجـــال في الذاكرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

حبيت اهني على الموقع الجميل واحب اقول انا سجلت فيه لإعجابي بالموقع

لإهتمامه بقصص القبائل

لا اطيل عليكم ولاكن حبيت اضيف مشاركة بسيطه وهي عبارة عن قصه لرجل عظيم من

قبيلة الخماعلة.

اليكم القصة.... ملاحضة// حبيت اشكر

اختي العزيزه على اهتمامها

واعجابي بمواضيعها المميزة

وهي الاخت // مسلهمه

رجـــال في الذاكرة

من قبيلة الخما علة من المنابهة من عنزة هو الفارس الشجاع البطل / عنفق بن براك الفضيلي الخمعلي وله من المواقف المشرفة بهذه البلاد الشريفة

لقد حصل بين الباشا في المدينة المنورة الحاكم من قبل الدولة التركية في ذلك الوقت أرسل الباشا على / عنفق بن براك الخمعلي بطلب عدد من الجمال وذلك لحمل الأمتعة وسلاح العسكر جيش الأتراك وذلك من اجل الذهاب إلى الرياض لمحاربة // عبدا لله بن سعود فقال عنفق بن براك للمرسال (ما وجدنا الا عونا لأبن عمنا أل سعود وليس عونا عليه) فذهب المرسال إلى الباشا وابلغه بالذي قاله عنفق بن براك فغضب الباشا وقال اذهب إليه وقل له إما آن ينفذ طلبنا وإلا يستعد للحرب فقال عنفق بن براك إن كان يرغب في حربنا فنحن هنا للاستعداد للحرب وكان عنفق بن براك على ( بئر غيلان ) ويبعد هاذا البئر عن محا فضة خيبر شمال غرب خمسة واربعون كيلو متر تقريبا فكان عنفق ليس عنده من الرجال في ذلك الوقت الا إخوانه التسعة وابن عمه يدعى ( سويري الغري الخمعلي ) فأرسل عنفق إلى الشيخ ( برجس بن مجلاد) يطلب العون منه ضد جيش الأتراك وهو آن يمده برجال اوذخيره لقلت الذخيرة في ذلك الوقت وما أرسل عنفق المرسال من هنا إلا وقامت المعركة بين عنفق بن براك وجيش الأتراك واستمرت المعركة ثلاثة أيام وكان عنفق وقت المعركة كل ما وقع من إخوانه التسعة قتيلا قام عنفق بوضعه فوق أخيه القتيل السابق مرتكئآ عليهم واضعا البند قيه فوقهم اثناء المعركة وخلفه ناقته المسمى ( العشواء) موثوقه بالعقل وتنهض اثناء الرمي بالبنادق وتحن الناقه فيقول عنفق ( العشواء تحن وتنخاني === يا محلي دم الدولاني) وكان الجبل التي تحن فيه البكرة يسمى (طويل البكرة ) وبحلول ظهر اليوم الثالث

تمكن عنفق من قتل قائد المعركة ولكسرة الأتراك بمقتل قائدهم انتهت المعركة بانسحابهم من المعركة وهزيمتهم .

وكانت خسارة عنفق بن براك أخوته التسعة رحمة الله عليهم والتي توجد قبورهم على موقع المعركة ألان والمسمى ( غيلان ) والتفت عنفق إلى ابن عمه (سويري ) وسأله وقال كم أسرى جيش الباشا فقال سويري خمسة وسبعون رجل وبعض من الخيل فقال عنفق أين هم فقال سويري لقد قضيت عليهم جميعا والخيل ألحقتها بهم وقتلتها لكي ( يركبون على صفوت المراح ) وبقى هذا المثل يرددونه مع رجال البادية حتى هذا اليوم

وبحلول العصر في نفس اليوم الثالث من انتهاء المعركة اتى الشيخ برجس بن مجلاد فسأل الشيخ برجس عن البقية من الجيش فلحق الشيخ برجس بالبقية من الجيش التركي وقضى عليهم كلهم وذلك قبل وصلهم للمدينة المنورة وهذا الشيخ معروف بشجاعته ولقبه المعروف وهو ( غدير الموت) وهذا اللقب يلقب فيه لشبوته وشجاعته اثناء المعارك وهو شيخ لهجره تسمى (المويه ) والواقعه بين لينه وبقعاء ......

وهذه مواقف عنفق بن براك الفضيلي الخمعلي

اخو(نبا) وهي اخته وينتخي بها ...........

راوي القصة؟

من ابناء سلالة هذا الرجل العظيم

عنفق بن براك الفضيلي الخمعلي

وهو الشاعر / سعد العنفق

وان القبيلة الذي منها هذا الرجل موجوده الان تسكن ديارها من ذاك التاريخ حتى الان متراميه .

من خيبر حتى محافضة تيماء والى مدائن صالح العلا وحتى تصل حدود الشملي وهذه كلها ديارا لهم الى الان وهم لازالو متمسكين بها ومتمسكين بعاداتهم وتقاليدهم .

وهذه القصة من الاف القصص لهذه القبيلة .

وشكرا لكم

أولاً ..

مرحبــــاً بك أخي الفاضل .. في هذا المنتدى الغالــي

بدايــة مميــزه .. في طـــرح مميــز ..

ثانيــاً ..

كلـي شكر لأطراءك ومشاركتك .. التي دفعتني للأستزاده بأمور القبائل ومايتعلق بهــا عندما أيقنت متابعه الأخرين لهـا خصوصاً أعضاء رائعون يهتمون بذلك وبدأو بالمشاركه كأمثالك ...

فالبنسبه للخماعله .. قد تطرقت لهم في رجـــــــــــال في الذاكرة ((3))

شكـــراً لأضافتك ..

وبأنتظـــار معلوماتك القبليه الهامه ..

فقد تكون مساجله وتناوب في طرح مثل هذه المواضيع

مره أخرى ..

حيـــــاك .. فقد أنتعشت هذه البوابه بذخيرتك ..

المسلهمــــــــــه ..

شكرا على الترحيب الجميل منك

وانا ماقدمت شي انتي بالفعل جعلتي المنتدى يتميز بمواضيعك الرائعه

بالنسبه للموضوع اللي ذكرتيه شفته وقرأته ومشكوره على الموضوع ونطمع بالمزيد.

وانا راح انزل لكم مواضيع اخرى تتعلق بهذه القبيله وشكرا......

وارجع واقول مشكوره اختي العزيزه على الترحيب..........