سؤال يطرح نفسه ؟؟


العربي

Recommended Posts

السوال الذي يطرح نفسه هو الان

هل في عصرنا هذا ما زالت الكتب

مصدرا اساسيا ومرجعا مهما

للمعلومااات

مع تقدم هذا العصر (عصر التكنولوجيا وشبكة الاتصالات)

وهل ستفقد قيمتها

ارجو مناقشة هذا الامر .

أخوكم .............. العربي bye1.gif

رابط هذا التعليق
شارك

هلا اخوي thumbup.gif

مشكور على طرحك هذا القضية للنقاش

بصراحة من وجهة نظري اشوف ان الكتب الان محد يقراها

اولا النت متوفر فيه كل شيء وباسرع وقت

ثانيا الكتاب يطول البحث فيه اما يكون كبير او شي من كذا

شكرا لك مره ثانيه

سلااااااااااااام 118.gif

رابط هذا التعليق
شارك

شكراً العربي على هذا الطرح الأكثر من رائع .

الحمد لله أن أول نزل على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم من الوحي ونقله جبريل عليه السلام ( اقرأ ) فكانت أول كلمة نزلت بالقرآن الكريم . . . والقرآن هو المعجزة الخالدة إلى يوم يبعثون وهذا يختصر ليّ كثيراً في بيان أهمية القراءة .......... .

نعم نستطيع أن نقرأ من التلفاز احياناً ومن الشبكة العنكبوتية كثيراً ومن بعض الاختراعات التكنولوجية الضخمة في عصرناً الحديث ولكن للكتاب طعماً ولذةً خاصة وقيل زمانٌ "خير جليس في الزمان كتابٌ " .

تندثر الحضارات وتهلك الأمم بكل تقدمها العلمي والتقني ويبقى الكتاب ولنا في من سبقنا عبرة ودلالة وأن حرفت كل الكتب لكنها تبقى و يبقى المعجزة بدون تحريف فوعد الله حق ..

الكتاب نعم هو مصدراً أساسياً هو في الأصل أساسي والعارفون تكون مراجعهم إلى أصولها وليس لفروعها ، المؤلفون يسطرون أفكارهم على صفحاته ويرسلوننا إلى مرجعاته ، ولن تفقد قيمتها أبداً.......... أنما نحن الذين نفقد قيمتنا عندما لا نقرأ !

تقديري وإحترامي لمن له كتاب مثل الصديق !

( قابل للنقاش ) مع شكري لكاتب الموضوع الاصلي العربي

سكر

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا اخي العربي على طرح هذا الموضوع والشكر موصول لمن شاركنا الحقيقة قد قيل ( قل لي ماذا تقرأ اقول لك من انت )

كما قيل ( اقرأ كل مايقع بين يديك ) وهذا للكبار فقط على مااعتقد الا اذا حظيت بفكر ثاقب نير محصن يختبر ماتقرا قبل ان تلتقي معه فعصرنا الذي تتلاحق فيه الاشياء مسرعة يتسم بانه عصر الاعلان والترويح والاعلام والدعاية ووضع المساحيق الكثفة والملونة في وجه غير الجميلات من الحقائق والكلمات .

ويجب على القاريء ان يمحص ويدقق ويحقق في كل مايقرا مادام في زمن التلاعب بالفاظ وادعاء المبادى المنشودة والاتكاء على الاقوال فقط وبعض الناس يقيس الكتاب بحجمة وجرمة ويقيمة وفقا لذلك ويراه مثل البطيخ كلما كبر وزاد وزنه الحسي غلا ثمنه وحجم الكتاب تاتي اهميته بعد مضمونه فان جاد المضمون فكلما ضخم الكتاب تضاعف عطاؤه تبعا لجودة محتواه لكن بعض الكتب صغيرة الحجم مثل اصغري الانسان القلب واللسان

فنقول : الكتاب خير جليس

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع جميل اخي العربي

السؤال

بصرف النظر عن وسائل او مصدر المعلومات

من في وقتنا الحاضر يقرأ؟؟

عندما نصل لمرحلة الترغيب في القراء

لايهم وقتها من اي المصادر تقرا

مع فارق الثراء طبعا بين الكتاب والنت اذ ان الاول اكثر ثراء واكثر مصداقيه

الامر الاخر من المهم ان نقرأ كل شيء بلا استثناء

حتى لو قيل لك ان هذا الكتاب يحمل افكارا هدامه

فقط اقرأ ولعقلك ميزان قويم

شكرا

رابط هذا التعليق
شارك

الامر الاخر من المهم ان نقرأ كل شيء بلا استثناء

حتى لو قيل لك ان هذا الكتاب يحمل افكارا هدامه

فقط اقرأ ولعقلك ميزان قويم

شكرا

الامر الاخر من المهم ان نقرأ كل شيء بلا استثناء

حتى لو قيل لك ان هذا الكتاب يحمل افكارا هدامه

فقط اقرأ ولعقلك ميزان قويم

شكرا

الطريقي معقباً على ابن بخيت:

ليس لك حق أن تعمم

سعادة الأستاذ خالد المالك رئيس تحرير صحيفة الجزيرة الموقر

فقد اطلعت على ما نشر في صحيفة الجزيرة في العدد (11764) ليوم الاثنين الموافق 1- 11-1425هـ للكاتب عبدالله بن بخيت في زاويته (يارا) بعنوان (لا تعط عقلك غيرك)، وما تطرق له الكاتب عن العلاقة بالثقافة، واستمرار الكتاب لفترة طويلة يمثل المصدر الوحيد والأساسي لنقل المعرفة..، وتعريفه للكتاب وتصنيفه الشخصي له.. ومن جملة ما قال (خذ مثلاً قيادات الصحوة في المملكة لم يكن الكتاب أساساً في حملاتهم للسيطرة على العقول...)!!. إلى أن ذكر نصيحته لشاب في الجامعة بقراءة كتاب من الكتب، ورفض الشاب قراءة ذلك الكتاب بحجة أن دكتورا في الجامعة نصحه بعدم قراءته لأنه منحرف وسيؤثر على التفكير.. ويقول الكاتب للشاب: (سأعطيك قاعدة طبقتها على نفسي منذ الأيام الأولى التي عرفت فيها التعامل مع الكتب، إذا قال لك أحدهم لا تقرأ الكتاب الفلاني فوجه إليه السؤال البسيط التالي: هل قرأته أنت؟ فإذا قال لا لم أقرأه فسأله كيف عرفت أنه كتاب منحرف سيؤثر على التفكير؟ وإن قال نعم قرأته فوجه له السؤال التالي: لماذا لم يؤثر عليك ويحرف تفكيرك؟ فالذين يحرمون كتبا معينة إما أنهم قرؤونها أو أنهم لم يقرؤوها. فإذا كانوا قد قرؤوها فلماذا لم يتضرروا منها، أما اذا كانوا لم يقرؤوها فكيف عرفوا أنها ستضر بالعقول، إذاً الخطر لا يأتي من الكتاب وإنما من هذا الرجل الذي ينصحك بعدم قراءة هذا الكتاب أو ذاك لأنه يريد الاستيلاء على عقلك)!!.

وأود أن أُذكر الكاتب بمقالة سابقة كتبها في زاويته بعنوان (نصيحة لكل أب) في العدد 11367 الموافق 17-9-1424هـ حيث قال: (لأنك غير متخصص لا يمكن أن تختبر الكتاب أو النشرة أو الشريط الصالح من الطالح، لذا من باب السلامة لابنك دينيا ودنيويا جنبه أي مصدر للمعرفة الدينية من خارج البيت أو المدرسة.. ولا يحتاج إلى كتيبات ومطويات وكاسيتات لتعزيز وجدانه الإسلامي)!!

وكنت قد قمت بالرد على مقالة الكاتب ونشرت عبر صحيفتنا الغراء (الجزيرة) في 13-10- 1424هـ ومن جملة ما قلت له (إن هذا الاطلاق ليس في محله ولا يعالج المشكلة، وإلا فإن الكتب والنشرات والأشرطة الصالحة مفسوحة من وزارة الثقافة والإعلام وهي جهة رسمية تعنى بهذا الشأن، إلا إذا أراد أن يلغي الوزارة، أما إذا كان الكاتب لا يفرق فهذا شأنه وحده وليس له أن يعمم!!) انتهى.واترك للقراء الأفاضل الحكم على تناقضات الكاتب -هداه الله- في مقاليه، وأقول له أين نصيحتك للشاب وقاعدتك التي ذكرتها؟، ومقولتك (الخطر لا يأتي من الكتاب وإنما من هذا الرجل الذي ينصحك بعدم قراءة هذا الكتاب أو ذاك لأنه يريد الاستيلاء على عقلك)!! فلماذا لم تطبقها في مقالتك (نصيحة لكل أب)؟! أم تريد الاستيلاء على عقولنا؟!

يا أيها الرجل المعلم غيره

هلا لنفسك كان ذا التعليم

والله من وراء القصد.

م. سامي بن عبدالمحسن الطريقي/الرياض

نقلته لكم لآني رأيت أن له صلة وارتباط بما ذكره الاخ ققح

[url=http://suhuf.net/132167/rv9d.htm]http://suhuf.net/132167/rv9d.htm[/url]

رابط هذا التعليق
شارك

  • 3 weeks later...

أخوتي الكرام

شكراً لمشاركتكم وتفاعلكم والأجمل مارأيته من أضافة أثرت الموضوع وزادته جمالاً .

ولكم تحياتي bye1.gif

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان