آلام المسيح ومل جبسون والرافضين للرسالة السينمائية


ققح أون لاين

Recommended Posts

user posted image

user posted image

أثار الفيلم الأمريكي (( آلام المسيح )) جدلا واسعا في الأوساط السياسية والفنية والعقائدية بسبب اتهامه بمعاداة السامية ورفض اليهود لهذا الفلم أن يعرض

هذا الفيلم من إخراج الممثل الأمريكي ميل جبسون

ولان جميع شركات الإنتاج الأمريكية قد رفضت إنتاجه نظرا لسيطرة المال اليهودي على جميع الشركات في أمريكا فقد اضطر الممثل / ميل جبسون لان يقوم هو بإنتاجه

ولم ينتهي الأمر إلى هذا الحد فنفس الممثل واجه رفضا بالإجماع من جميع شركات التوزيع في أمريكا لترويج وتوزيع هذا الفلم مما اضطره للتوجه إلى شركه صغيره مبتدئه هذه الشركة قفزت بعد هذا الفلم إلى مصاف الشركات المنافسة

الفيلم يتناول الساعات الاثنتي عشر الأخيرة من حياة السيد المسيح، بكل عذاباتها والآمها والصرخات المكتومة فيها.

اعرض إحداث هذا الفلم هنا بعد أن ذكرني بمقاله سبق أن طرحتها في هذا المنتدى ومنتديات أخرى حول تجسيد شخصيات الأنبياء والصحابة عبر أفلام سينمائية لأنها الوسيلة الأقوى عالميا في بعث أي رسالة للعالم

وقتها كان الاعتراض ينصب على أن تجسيد شخصية نبي من خلال ممثل ماجن لا يليق

في هذا الفيلم تم الاستعانة بممثل لأول مره يخرج إلى الناس عبر تجسيده دور المسيح

قدم هذا الفيلم صوره حقيقية لحقد اليهود وقد أغضبهم هذا الفلم لأنه عراهم وبعث برسالة صادقه لكل العالم الذين لم يعرف غالبيتهم المسيح إلا من خلال هذا الفيلم

وكيف أن دور السينما تحولت إلى مناحة متأثرين بهذا الفيلم

ولكم أن تتصورا أن فيلم بهذا الحجم وبهذا المستوى لو انه كان يحاكي قصه واحده من قصص الرسول عليه الصلاة والسلام كيف سيكون التأثير على جيل الشباب على مستوى العالم ؟؟

ربما البعض لا يعي حجم الايجابيات المستفاده من مثل تلك الأفلام

لكن عندما نستعرض أصداء فلم آلام المسيح سوف نتعرف على قوة هذه الوسيلة الإعلامية في هز المشاعر وتغيير المفاهيم ومعرفة الحقائق الغائبة

وربما تكون أفضل وسيله على الإطلاق لنشر الرسالة المحمدية وبالتالي نشر الإسلام فقط من خلال فلم

فهم من فهم وجهل من جهل وما أكثر الجهل في بلادنا

ومن المهم أن لا يفهم القاري أن مقالتي تلك هي ترويجا للفلم المختلف عليه من المسلمين كون المسيح عليه السلام لم يصلب كما قال تعالى: (( وقولهم إنّا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله. وما قتلوه وما صلبوه، ولكن شبّه لهم. وإنّ الذين اختلفوا فيه لفي شكّ منه، ما لهم به من علم إلاّ اتّباع الظنّ، وما قتلوه يقيناً. بل رفعه الله إليه، وكان الله عزيزاً حكيماً ))

إنما أتحدث عن قوة تأثير الفلم في الآخرين

user posted image

user posted image

هنا نستعرض ردود الفعل :

ردود الأفعال اليهودية :

كما سبق التوضيح فأن اليهود مستاءين جداً من عرض الفيلم على الرغم من تحذيراتهم بأن عرضه سوف يخلق موجه جديده من العنف ضد اليهود هذه المرة ستأتي من المسيحيين .. واليهود ليسوا بحاجة إلى مزيد من الكراهية الآن هذا الرأي عبر عنه العديد من الشخصيات الهامة الدينية اليهودية كان أبرزهم الحاخام .. " ديقيد سانديك " من شيكاغو عقب حضوره عرضاً خاصاً أكد بعده أن رأيه لم ولن يتغير عن الفيلم فهناك تصوير مثير للمشاكل للشخصيات اليهودية في الفيلم .. وهناك مبالغة لدور اليهود في المحاكمة وإعدام المسيح .. كما أن الفيلم يستند إلي رواية الأناجيل الأربعة التي تشكل العهد الجديد بالكتاب المقدس لحياة وموت المسيح وهذه الروايات تتفق علي أن اليهود هم قتلة المسيح ، وان الزعامة الدينية اليهودية آنذاك عارضت المسيح باعتباره واعظا متمردا وحثت السلطات الرومانية علي إعدامه … خاصة ذلك المشهد الذي يصف فيه متي الرسول كيف طالب المسيح اليهود بصلب المسيح وقولهم " دمه علينا وعلي أولادنا " 00 كل ذلك لن يؤدي إلا إلي موجة عنف قوية ضد اليهود 0

user posted image

الجدل الذى أثير حوله

قبل بدء عرض الفيلم بعدة أسابيع أثارت العديد من المنظمات اليهودية الكثير من الشكوك حول مغزى ومضمون الفيلم واتهمته " بمعاداة السامية " والعودة إلى مناقشة أمر صلب السيد المسيح ومدي مسئولية اليهود عنه وهو ما كان قد حسم في وثيقة للفاتيكان في عام 1968 فيها تبرئه لليهود من دم المسيح 00وقد نظم العديد من اليهود مظاهرات احتجاج متفرقة كان أبرزها ارتداء 24 يهودياً زي معسكرات التعذيب النازية خارج دار عرض "إبروست " للإيحاء بأن صورة اليهود في الفيلم هي من نفس نوع الكراهية التي أدت إلى محرقة اليهود الشهيرة على أيدي النازي .

"آلام المسيح" يغير نظرة الأمريكيين لليهود

user posted image

كشف استطلاع للرأي بالولايات المتحدة الأمريكية أن نسبة الأمريكيين الذين يعتقدون -استنادا للمعتقدات المسيحية- بمسئولية اليهود عن صلب السيد المسيح قد تزايدت منذ بدء عرض فيلم "آلام المسيح" المثير للجدل لمخرجه الممثل الأمريكي الشهير ميل جيبسون.

وأظهر الاستطلاع الذي أجراه مركز "بيو" للبحوث بواشنطن عبر الهاتف في الفترة من 17 إلى 21 مارس 2004 أن نسبة الأمريكيين الذين يرون أن اليهود مسئولون عن صلب المسيح ارتفعت إلى 26%، وذلك مقارنة بـ19% بحسب استطلاع سابق أجرته شبكة "إى بي سي" الإخبارية الأمريكية عام 1997.

وجاءت تلك النتيجة ردا على سؤال طرحه مركز "بيو"- في الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الأحد 4-4-2004 على موقعها الإلكتروني- على عينة عشوائية من 1703 أمريكيين سؤالا يقول: هل تشعر أن اليهود مسئولون عن قتل المسيح أم لا؟

وعن العلاقة بين زيادة نسبة الأمريكيين الذين يعتقدون بمسئولية اليهود عن صلب المسيح وبين فيلم جيبسون، أوضح استطلاع مركز "بيو" أن 29% ممن ينوون مشاهدة الفيلم أعربوا عن اعتقادهم بذلك...

"دليل" على كراهية اليهود

وقالت "واشنطن بوست": إن الاستطلاع يُعَد "أول دليل" يستند إلى إحصائيات، ويشير إلى أن النجاح المدوي لهذا الفيلم ربما ارتبط بزيادة مطردة في كراهية اليهود بين الأمريكيين رغم عدم وضوح تأثير ذلك على الساحة.

وبدت الزيادة ملحوظة بصفة خاصة وسط فئتين من الأمريكيين؛ أولاهما فئة الأمريكيين تحت سن الثلاثين الذين زادت النسبة فيما بينهم من 10% عام 1997 إلى 34% في الاستطلاع الأخير. كما تضاعفت النسبة بين الأمريكيين السود من 21% لتصل إلى 42% منذ بدء عرض الفيلم، بحسب الصحيفة.

العداء للسامية!

وحول ما إذا كانت تلك النتائج مؤشرا على وجود تصاعد في نسبة "العداء للسامية" بين الأمريكيين نقلت الصحيفة الأمريكية عن أندرو كوهوت الذي أجرى الاستطلاع بالمركز قوله: "إن هذه قضايا مختلفة. ولكن بكل تأكيد فإن تزايد أعداد الذين يعتقدون في ذلك لا يُعَد إشارة جيدة. لكن مدى سوئها أو مدى ما يمكن أن تصل إليه سيكشف عنه لاحقا".

وتقول واشنطن بوست: إن الكثير من المسيحيين يعتقدون بمسئولية زعماء اليهود التاريخيين بالقدس وليس اليهود الحاليين عن صلب المسيح. وأشارت إلى أن استطلاعا آخر للرأي أجرته "إى بي سي" ونشر في 15-2-2004 أظهر أن 8% من الأمريكيين يحملون اليهود الحاليين المسئولية في ذلك، وهو ما رفضه 80%.

أسباب الزيادة

من جانبه قال مايكل ديموك مدير مركز "بيو": إن هناك عددا من الأسباب المحتملة وراء تزايد نسبة الذين يرون أن اليهود مسئولون عن صلب وقتل المسيح.

وأوضح قائلا: "من الناحية التاريخية نلاحظ دائما أن (الأمريكان) السود ومن هم دون سن الثلاثين بصفة عامة يبدون مواقف في غير صالح اليهود أكثر من باقي الأمريكيين. أضف إلى ذلك أن السود أكثر ميلا إلى التدين وتمسكا بحرفية الكتاب المقدس" لدى المسيحيين.

وتابع: "لذلك فأنا لا أعزي ذلك بصفة كاملة إلى معاداة السامية. أعتقد أن هناك عوامل كثيرة أخرى".

"دعم" العلاقات

وبالرغم من ذلك أشارت استطلاعات سابقة للرأي إلى أن "آلام المسيح" -رغم الضجة الكبيرة التي أثيرت حوله واتهامات معاداة السامية لمخرجه ومنتجه جيبسون- يسهم في دعم وليس الإضرار بالعلاقات بين المسيحيين واليهود.

فقد أظهر استطلاع للرأي أجراه الباحث "جاري روبين" بمدينة سان فرانسيسكو أن 83% من الأمريكيين يرون أن الفيلم لم يترك أي آثار سيئة على أفكارهم تجاه اليهود الحاليين. وقال 2% فقط: إن الفيلم جعلهم "أكثر ميلا" لإلقاء اللوم على اليهود الحاليين.

وتعليقا على ذلك قال روبين: "إن الفيلم وما أثاره من مناقشات حوله تركت بعض التأثيرات الإيجابية، وهذه بالطبع أخبار جيدة".

وفي الوقت الذي ازدادت فيه نسبة المسيحيين الذين يتهمون اليهود بالمسئولية عن صلب المسيح إلا أن استطلاع "بيو" أظهر أن الآراء حول قضية الصلب بصفة عامة لم تتغير. حيث بين أن 92% من الأمريكيين يعتقدون أن المسيح مات مصلوبا، وهي النسبة التي لم تتغير منذ عام 1997.

ويؤمن المسلمون بأن المسيح لم يصلب ولم يقتل؛ استنادا لقول الله تعالى في القرآن الكريم: "وَقَوْلِهِمْ إِنا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبهَ لَهُمْ وَإِن الذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَك منْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتبَاعَ الظن وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينا* بَل رفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزا حَكِيما" (النساء: 157، 158).

اتهامات اليهود

واتهمت جماعات الضغط اليهودية في الولايات المتحدة وأوربا جيبسون بأنه يغذي معاداة السامية عن طريق تصويره الـ12 ساعة الأخيرة في حياة المسيح "بتلك الصورة العنيفة" في الفيلم.

ودافع ميل جيبسون مخرج "الآم المسيح" عن نفسه ضد هذه الاتهامات، قائلا: "إن معاداة السامية مخالفة لمعتقداتي الإيمانية، وتُعَد خطيئة..."، معتبرا أنه عرض في الفيلم رؤيته للساعات الاثنتي عشرة الأخيرة من حياة المسيح، طبقا لرواية الإنجيل.

وحقق الفيلم أرقاما قياسية في إيراداته التي وصلت -بحسب رويترز الأربعاء 31-3-2004- إلى 250 مليون دولار أمريكي منذ بدء عرضه بالولايات المتحدة الأمريكية يوم 25-2-2004، من بينها 60 مليون دولار في الأيام الخمسة الأولى فقط، رغم تعرضه لانتقادات واسعة من جانب عدد من المنظمات اليهودية الدولية وزعماء اليهود. وبلغت كلفة الفيلم 25 مليون دولار.

user posted image

user posted image

حقوق المقاله باكملها محفوظة لققح اون لاين او منتديات حرمه ولا نسمح بنقلها دون الاشاره للمصدر
تم تعديل بواسطه ققح أون لاين
رابط هذا التعليق
شارك

مرحبا اخي ققح اون لاين

اشكرك اولا على هذا الجهد في اعداد هذه الماده واستعانتك بالصور

لكن الا ترى معي ان هناك شبه اجماع من علماء المسلمين على تحريم تجسيد شخصية الانبياءعبر الافلام والمسلسلات التلفزيونيه

كما ان هناك تحفظ كبير من قبل بعض علماء المسلمين على بعض تفاصيل هذا الفلم

اهمها وكما اشرت مسالة الصلب وتفاصيل اخرى

على كل حال اكرر شكري لك ولتفاعلك الدائم

رابط هذا التعليق
شارك

لكن الا ترى معي ان هناك شبه اجماع من علماء المسلمين على تحريم تجسيد شخصية الانبياءعبر الافلام والمسلسلات التلفزيونيه

كما ان هناك تحفظ كبير من قبل بعض علماء المسلمين على بعض تفاصيل هذا الفلم

اهمها وكما اشرت مسالة الصلب وتفاصيل اخرى

أؤايد فكره الاخ راعي حرمه ....

شكر عميق لك ققح .. على تفاعلك ألا معتاد بالمنتدى ....

بأنتظار زوابعك smile.gif

المسلهمـــه ..

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز على قلبي دائما / راعي حرمة

اختي الفاضله / مسلهمه في مسيل الكلبي

مرحبا بكما

قبل كل شيء اشكر لكما تتويج موضوعي هذا بردكما حتى وان كنتما تختلفان معي

اما عن الموضوع ذاته وعن تحريم المسلمين لتجسيد شخصيات الانبياء

فانا احترم هذا الراي لكن الامر الذي يجب ان نفهمه ان التحريم ينطلق من منطلق اجتهادي وليس نصي

والاجتهاد هنا يأتي كتكريم لشخصيات الانبياء

واذا كانت الاصول في التحريم من الكتاب او السنه في مواضيع شتى تقبل الحل في حالات الضروره او في حالات

رحجان كفة الايجابيه على السلبيه فأنه من باب اولى ان تخضع الاجتهادات لمثل تلك الامورايضا

مثلا نحن امام خيارين يجب اختيار احدهم

الاول : رفض استغلال السينماء في الترويج للرساله المحمديه والفكر الاسلامي الصحيح وترك هذه الوسيله للعدوا لان يستغلها افضل استغلال كما هو حال الفلم المعروض اعلاه الذي استطاع من خلاله الممثل المسيحي الكاثوليكي ميل جبسون في توصيل الرساله التي يريدها

الثاني : قبول استغلال السينماء في نشر الاسلام وتغيير مفاهيم العالم بان الاسلام دين ارهاب كما يروج لذلك اعدائه ومن خلال تلك الوسيله

بمعنى اننا نبيح لانفسنا ان نستعمل نفس السلاح الذي يستخدمونه ضدنا لنشر الفكر الاسلامي الصحيح

وامام هذين الخيارين نحدد مصير فكرنا امام العالم

اما الاستسلام او الاستمرار

تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

أولا : وفي البداية من غير المسوغ ولا المقبول أن نبرز صورة من صور تعامل النصارى أو اليهود مع أنبياءهم لنقتدي بهم نحن المسلمين خاصة أن هذه الصورة تحارب من قبل المسلمين لان فيها امتهانا لكرامة الأنبياء ، ثم تأتي المقارنة مع من عرف عنهم امتهانهم لأنبيائهم ، فمن باب أولى إذا كان هذا العمل مما سبقنا به الكفار في التعامل مع أنبيائهم ، وهم الذين حكى عنهم القرآن الكريم ذاما لهم في مواضع كثيرة بسبب هوان الأنبياء عندهم ، أن نكون نحن المسلمين أبعد الناس عن ذلك فلو كان فيه خيرا لما سبقونا إليه ، يقول الله تعالي ((وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما ))

ثانيا : لا أعلم ما السر في قناعتك أخي ققح في فائدة مثل تلك المسلسلات التي تجسد شخصيات الأنبياء والصحابة ، ولا كيف جزمت بتفوق كفة الإيجابيات على السلبيات ،، هل بنيت ذلك على دراسات أو من خلال تجربة واقعية ، فالتجارب التي وقعت في تمثيل بعض الصحابة ، كانت سلبية لأقصى درجة ، ومشوه للشخصيات التي مثلت .... والسلبيات تفوق الإيجابيات التي يحكي عنها البعض بمراحل ومسافات طويلة جدا ولا يمكن حصرها كما يحصر البعض الإيجابيات .

ثالثا : عندما تضع خيار ين في مجالات استغلال السيمناء ، فلماذا تحصر استغلال السينما بتجسيد شخصيات الأنبياء فقط ، ومن دون ذلك نكون قد اخترنا الخيار الثاني !!!

رابط هذا التعليق
شارك

وأيضا لا ننسى الشخصية المشهور ... البطل الاسلامي عمر المختار ... و كيف كان دور الفلم الشهير في توضيح رسالته حتى أنها أثرت على بطل الفلم نفسه و أعلن اسلامه

لكن طبعا في الاخير يبقى القرار للعلماء .....

وكلنا احترام و تقدير لهم ........

تحياتي لك يا اخي العزيز ققح على جهدك الواضح ... و أسلوبك الجميل

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ / ققح اون لاين

فعلا الفلم مميز جدا جدا

واتمنى لو تسنح لي فرصة مشاهدته على السنما

اما عن التجسيد وغيره من الأمور المحرمه

فهم ياكلون لحم الخنزير وهو محرم

هل استغرب عليهم تجسيد الشخصيه

عموما انا لا اعلم عن تفاصيل هذه المسأله الفقهيه لأنه امر لا يعنيهم اصلا سوائا كان محرما لدينا ام مباح

لكن اعرف ان الفلم اثار اليهود وذكر بعض الحقائق

تقبل تحياتي وشكرك على هذا الجهد المبذول

رابط هذا التعليق
شارك

ابو عبد الله

ارجو ان لايكون اختلافك معي نهج تتبعه حتى لو كنت مصيب

يا سيدي النصارى يقدسون ويقدرون انبيائهم ولم يرد في مخيلة احدهم

ان هذا الفلم يمتهن كرامة نبيهم وبالتالي لا يجوز عرضه

سيدي الفاضل

مخرج الفلم ممثل امريكي من اصل استرالي وهو كاثوليكي متدين

اراد من هذا الفلم ان ينصف النبي الذي يؤمن به

بالرغم من الحرب الشعواء التي واجهها من االيهود في امريكا

وكلنا يعرف النفوذ اليهودي في امريكا حتى على سياسات البيت الابيض فما بالك بممثل

وبالرغم من ذلك لم يبالي بهم ونفذ هذا الفلم

اما عن تساؤلاتك اخي حول السر في قناعاتي في فائدة مثل تلك الافلام

فهذا يا سيدي يفرضه علينا الامر الواقع وليس هناك ابلغ من هذا الفلم وكذا فلم عمر المختار الذي اشار اليه الاخ العزيز فيراني

اخيرا مع احترامي وتقديري لفكرك وسلامة نواياك

الا انني اعتقد ان ذلك هو سبب تخلفنا كمسلمين وعرب

ارجو ان لاتغضبك صراحتي

______________________

العزيز فيراني

سعيد جدا جدا بفكرك النير

الثقافه لابد لها من وسائل لنشرها

وسياسة المؤسسه الدينيه في الرفض الدائم

يعيق انتشار الفكر الاسلامي وثقافته وكذا حجته تجاه العديد من قضايا الامه

____________________

العزيز السعودي

كان بالامكان مشاهدته في البحرين لكن حتى البحرين منعت عرضه

يمكن مشاهدته في الامارات او مصر علما ان الفلم قد انتشر عبر السي دي

وقريبا سوف ينتشر عبر الشريط الفيديو

لكن ليس هناك اروع من مشاهدته في السينما

تشعر انك تعيش في قلب الحدث

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا شي يحز بالنفس ان ارى البعض يدعو لمشاهدة الأفلام التي تخالف ديننا الأسلامي وتخالف عقيدتنا واللي فيه تجسيد خاطي ومحرف للأنبياء وشي مؤسف ان يكون هناك دولاً خليجية وعربية تعرض هذا الفيلم على شاشات دور السينما وأن الكثير من الشباب المسلم يقبلون عليه صباح مساء ويخرجون من جيوبهم نقوداً ومن قلوبهم عقيدة ويسلموهما عند عتبة السينما لتسلم لهم السينما في تلك القاعة المظلمة درساً تنصيرياً من إنجيل يوحنا

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله الحمد لله الحمد لله الذي جعلنا مسلمين والصلاة والسلام على خير البرية عليه افضل الصلاة واتم التسليم وبعد

اخي الكريم ققح- المنبهر بما لدى الغرب - هداك الله للاسف انك مازلت اخي مصر على تجسيد شخصية الانبياء وخاصة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والقيام بتمثيل حياته وسيرته وعرضها على السينما - اعتقد انك لم تشاهد السينما في حياتك الا مرة واحدة مما اصابك بالذهول قروي وسافر للخارج!!- المهم لتعلم اخي ان تجسيد شخصية الانبياء محرم لا يجوز حرام ...

والفلم الذي تم عرضه تحرم مشاهدته لما فيه من دجل وكذب وافترى .. وانت تعلم ذلك ...

اخي الكريم استغرب حرصك الشديد ومطالبتك بتمثيل حياة الرسول وعرضها في السينما !!! وكأن سيرته صلى الله عليه وسلم لن تعرف الا عندما تعرض في السينماوالله عجبا لامرك ولكن تدسون السم في العسل والا أسألك بالله كم قناة عربية تعرض على الاقمار يشاهدها القاصي والداني وكم سينما عربي وكم عدد الافلام العربية والمسلسلات والمسرحيات والمهرجانات وووو

فهل تكرم احد المسؤلين على تلك القنوات بعرض اخلاق المسلمين والدعوة الى الاسلام ونشر الاخلاق الحميدة ونبذ الاخلاق السيئة فوالله لا يعرض الاالمجون والفجور وهاهم الممثلون المصريون ماذا قدموا لدينهم وهاهو مسلسل طاش ماذا قدم للاسلام وغيره الكثير الكثير ولكن لاحياة لمن تنادي ؟؟!! فلم يقوموا بتمثيل دور يبينوا للغرب باخلاق المسلمين وصفاتهم الحميدة

من اجل دعوتهم للاسلام واخينا ققح يريد عرض شخصية المصطفى عليه الصلاة والسلام!!!

فكفى ياققح ولتصحى من سباتك،،،،،،،،،،،

راعي الشوم

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

مع ان هذا اول رد لي بالمنتدى لكن حبيت تكون البداية امر بمعروف ونهي بالمنكر ....

وهذا مقتبس من موقع ISLAMWAY.COM وفيه محاضرة صوتيه ..

بسم الله الرحمن الرحيم

احذر فيلم آلام المسيح، خطر على عقيدة المسلم

الأخ عبد الباقي شرف الإسلام في 10/2/1425

22338 قارئا

"آلام المسيح" فيلم جديد من إخراج ميل جيبسون موضوعه آخر 12 ساعة من حياة يسوع الناصري عيسى - عليه السلام- ، حصد هذا الفيلم فوق 310 مليون دولار منذ إصداره قبل شهر تقريباً، والمرجع التاريخي لاستقاء المعلومات هو إنجيل يوحنا، ويكفي المسلم الواعي هذه المعلومة ليتخيل مشاهد الفيلم.

إن تجسيد عيسى - عليه السلام - وأمه وعقيدة التثليث وتكذيب القرآن في مسألة الصلب وأمور أخرى ليبعث في المسلم الغيور على عقيدته ودينه ألماً وحزناً، ولئن كانت أفلام هوليود في الغالب تشيع الفاحشة في المجتمع، وتفتح أبواب الشهوات على مصراعيها، فإن هذا الفيلم يفتح أبواب الشبهات ليصيب عقيدة المسلم في الصميم.

إن تجسيد عيسى - عليه السلام - وأمه وعقيدة التثليث وتكذيب القرآن في مسألة الصلب وأمور أخرى ليبعث في المسلم الغيور على عقيدته ودينه ألماً وحزناً وكأني أتخيل تلكم الشريحة الواسعة من أبناء وبنات المسلمين اللذين تربوا على ثقافة الغرب وانبهروا به وقل رصيدهم من الثقافة الإسلامية أو انعدم، أتخيلهم أمام الشاشة ساعتين قد رسخت في عقولهم مشاهد الصلب، وتلقوا درساً بأحدث الأساليب في الإنجيل المحرف، أما القرآن فقد اتخذوه مهجوراً، أما الفئة المثقفة من المسلمين واللذين علموا سيرة المسيح عيسى - عليه السلام - من مصادرها الإسلامية، ومع ذلك أصروا على مشاهدة الفيلم، فإني أذكرهم بقوله تعالى : { وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً } [النساء:140].

ويسر المسلم عندما يعلم أن هذا الفيلم قد تلقى اعتراضاً عالمياً وانتقد بشدة، وللقارئ الحق في أن يجزم أن هؤلاء المنتقدين هم المسلمون؛ لأنهم يمثلون نسبة كبيرة من الجماعة البشرية، ولما يشمله الفيلم من تحد وكفر لآيات القرآن وتعد على أنبياء الله، بل واستطالة على مقام الربوبية والألوهية ، ولكنه يصاب بخيبة أمل عندما يعلم أن اليهود هم اللذين اعترضوا على الفيلم، وعدوه رمزاً لمعاداة السامية وتحريضاً لكراهة اليهود، أما المسلمون فصوتهم خافت وهم الكثرة، ولعل كثرة الجراح والآلام أنستنا آلام المسيح وأمه - عليهما السلام-، وكم هو مؤلم أن نعلم أن دولاً خليجية تعرض هذا الفيلم على شاشات دور السينما، وأن الجم الغفير يقبلون عليه صباح مساء ويخرجون من جيوبهم نقوداً ومن قلوبهم عقيدة ويسلموهما عند عتبة السينما لتسلم لهم السينما في تلك القاعة المظلمة درساً تنصيرياً من إنجيل يوحنا.

{ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [المائدة:73].

وإن كان للإقبال الكبير على مشاهدة هذا الفيلم في أمريكا من دلالات، فإنها تدل على تدين الشعب، ولعل في هذا إرهاصاً بعودة كل أمة إلى ملتها، وإفلاساً لشعار العلمانية (أو اللادينية) ليحل محلها العصبية الدينية، ويكون توطئة لحروب وملاحم موضوعها الدين والعقيدة.

فتاوى حول هذا الفيلم اللعين

أفتى الدكتور إبراهيم زيد الكيلاني وزير الأوقاف الأردني السابق ورئيس لجنة الفتوى في حزب جبهة العمل الإسلامي بحرمة عرض ومشاهدة فلم "آلام المسيح" في الأردن كما انتقد برنامج ستار أكاديمي الذي يعرض على شاشة " LBC " الفضائية اللبنانية وأفتى بحرمة مشاهدته .

وقال الدكتور الكيلاني "أفتي بحرمة مشاهدة وعرض هذا الفيلم لأمرين اثنين أولهما أن هذا الفلم تكذيب للقرآن الكريم الذي يقول { وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبّه لهم } وأضاف الدكتور الكيلاني أن في هذا الفيلم تصويرا وتجسيدا للأنبياء وهو أمر محرم شرعا معتبرا أنه فيلم تبشيري قصد به الإساءة لمشاعر المسلمين وليس التعرض لليهود كما يروج .

وقال " نحن نعلم جرائم اليهود بحق الانبياء ومحاولتهم قتل المسيح عليه السلام لكن هذا الفيلم يزرع معتقدات ومفاهيم خاطئة وليست من ديننا .. الأمر الذي يؤثر على أجيالنا الناشئة .

وتأتي هذه الفتوى بعد أيام فقط من فتوى مشابهة في الكويت اعتبرت أن عرض "آلام المسيح" غير جائز في بلاد المسلمين أطلقها عميد كلية الشريعة في الكويت الدكتور محمد الطبطبائي الذي قال أن "فيلم آلام المسيح يتعارض مع العقيدة الإسلامية " .

أكد عميد كلية الشريعة الدكتور محمد الطبطبائي أن « فيلم آلام المسيح يتعارض مع العقيدة الإسلامية»، ودعا «الجهات المسؤولة في الدول الإسلامية» إلى أن «تمنع عرض الأفلام والتمثيليات » من هذا النوع.

وذكر في فتوى أصدرها أن فيلم آلام المسيح «فيه ثلاث مخالفات شرعية تمنع من إباحته، أولا: هو يتعارض مع مسألة عقائدية لدى المسلمين، لا يجوز الخلاف فيها, ثانيا: يمثل فيه شخصية المسيح, ثالثا: فيه تفاصيل مختلقة ».

وأضاف: « لا يجوز السماح بعرضه في بلاد المسلمين أو مشاهدته لما فيه من البهتان، ومخالفته العقيدة الإسلامية الصحيحة (,,,) كما لا يجوز حضور هذا الفيلم، في البلاد التي يعرض فيها، ومن حضره عليه التوبة لله تعالى، فهذا الفيلم جرأة على الله تعالى، وانتقاص لنبي الله عيسى », وشدد على أن «تمثيل الأنبياء عموما لا يجوز شرعا».

البحرين تمنع فيلم آلام المسيح

أعلن مسؤول في وزارة الإعلام البحرينية اليوم أن مملكة البحرين منعت عرض فيلم "آلام المسيح" الذي أثار ضجة لدى إسرائيل واليهود في العالم.

وقال مدير دائرة المطبوعات والنشر في الوزارة جمال داود "منعنا الفيلم قبل أسبوعين بعد أن تقدمت شركة البحرين للسينما بطلب لعرض الفيلم. وأضاف "منعنا الفيلم لأنه يتعارض مع الشريعة الإسلامية التي تحرم تجسيد الأنبياء".

أفيقو أيها المسلمون

أفيقوا أيها المسلمون

أفيقوا أيها المسلمون

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان