عـــيـــن الـــعـــقـــل قام بنشر March 2, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 2, 2004 ماذا يعني أن تستفيق من سباتك يوماً وتكتشف انك تعيش في تصورات خاطئة تجاه قضيه ما أو شخص أو آمر من أمور الدنيا المختلفة أحيانا تتجاوز قناعاتك الخاطئة تجاه قضيه من القضايا فكرك لتتجه نحو الفعل فتختلف مع هذا وتصطدم مع ذاك وتفقد أصدقاء ومعارف لمجرد انك تنظر لقضية الخلاف بينكم من منظور خاطيء ,, هم على صح وأنت على خطا دون أن تشعر البعض يكتشف حقيقة خطئه لكنه يكابر في التراجع لأنه يعتقد أن في ذلك خدشا لكرامته وشخصيته التي يخشى أن يتصور الآخرين انه صاحب شخصيه مهزوزة وهذا النوع من الناس هم الذين يفتقدون للثقة في أنفسهم كما أن المجتمع أحيانا يكون شريك في استمرار الشخص في خطئه وثنيه عن التراجع ولكم أن تتصورا أن احدهم اكتشف انه يناضل في قضيه باطله إما لكونه مغرر به أو ينظر للأمر من منظور ضيق أو انه يجهل تفاصيل أكثر عن قضيته ثم أعلن تراجعه واستبدل موقفه وطريق نضاله الأول إلى طريق أخر وقتها سوف نجد البعض في مجتمعنا وقد بدأ يلمح إن لم يعلنها صراحة ليصف هذا التراجع انه تناقض أو هو تبدل في المصالح أو قصور في الفكر إلى أخره من الأوصاف التي تدعو البعض إلى الإصرار على الخطأ والاستمرار فيه كي لا يسمع مثل تلك الأوصاف وعندما اطرح مثل هذا الموضوع فلاني قد خضت تجربه من هذا النوع وقتها كنت قد حملت على عاتقي قضيه من القضايا الخاصة في مجتمعي الصغير وأصبحت أناضل من اجلها حتى خسرت فئة وأوشكت أن اخسر البقية والسبب أنني وضعت ثقتي فمن لا يستحقها والذي كنت اصدق فيه شعارات كاذبه كان يرفعها بحكم سنه الكبير ويوم انكشف لي خداعه وكذبه وزور ما يدعيه وبهتان ما يمليه لم أكن ولله الحمد ممن يخشى الناس فيما لو تراجعت عن خطئي فكان القرار مني بكل جراءة وثقه في النفس ,,, وعلى قدر نياتكم ترزقون إذ أنني لم أواجه في مجتمعي الصغير ذلك النوع السلبي من البشر الذي قد يصف هذا التراجع بتلك الأوصاف التي استعرضناها في بداية حديثنا هذا ما أود أن اختم به عليك بإصلاح نيتك في نهجك والله جلت قدرته كفيل بدفعك نحو الطريق الصواب ونصيحتي للجميع عندما تكتشف انك وقعت في الخطأ كن غاضبا من المتسبب ولا تجبن في قول الحق فان كنت أنت السبب فواجه نفسك دون تهرب وان كان غيرك فلا تتذبذب في إيضاح موقفك الذي يختلف مع فكر ونهج هذا الإنسان ولا تجعل المصالح تطغى على حقيقة موقفك ,, كن أمام نفسك إنسان قبل أن تصبح أمام الآخرين مرتزق وحقير تحياتي لكل المتراجعين عن الخطأ تحياتي لكل المصححين فقط كن واثقا من نفسك أخوكم / عين العقل رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أم الـقنازع قام بنشر March 3, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 3, 2004 (معدل) مرحبا اخي الكريم عين العقل.. كلامك هو عين العقل.. انا فتاه ولايمنع ان اكون شاهد على احد افعال الرجال الاحظ ان الرجل عندما يقع في الغلط غالبا مايصر على ذالك وعندما تقنعه في الموضوع تشعر بانه مقتنع ولاكن لسبب ما لايريد ان يشعرك بذالك مع تمسكه برايه لا وقد تجده يدمرك باقواله وااسلوبه ليبين لناس بانه مازال هو الحق وهذا..هو الكبرياء المعروف لدى الرجال ولايستثنى الرجل بذالك حتى النسااء لقد سؤل شخص ماهي وجهت نظرك من ظاهره تعداد النساء فاجاب انا اجد ان الرجل يجب ان يتزوج 4؟؟ سؤل لماذا؟؟ فقال لان الله حلل ذالك وانا اريد ان استمتع بحياتي وكل شخص يريد ذالك فقيل له ان الله حلل الزواج من واحده وعندما تكون هذه الواحده مريضه او حصل بينكما خلاف يعيق استمراريه ما بينكم حينها يجوز لك الزواج بثانيه وهكذا حتتى تتعدد الاسباب لذالك شرع الله ان ترتبط باربعه وليس بدافع اللهو فاجاب لاااااااا ان الله ورسوله قالو يجوز الزواج باربعه كما ذكر بالكتاب والسنه فقيل له نعم ولاكن الله ذكر في كتابه الكريم (حتى تعدلوو ولن تعدلووووووو) اي انك لا تستطيع العدل بينهم لان الله اكد ذالك فما كان رده قال نعم انااصلن كنت اعرف الشي هذا لاكن انا متمسك برايي ولن اتخلا عنه لمجرد اني اقتنعت براي غيري!! هذه بعض الامثله من الحياه اليوميه اللتي قد نتعرض لها وتكشف خاصيه معينه من خصائص الفرد الا وهو كماذكر الاخ عين العقل ان البعض يعتقد بانه اذا اعترف بالحق فقد ينقص ذالك من مكانته وقدره بين الناااس والاعتراف لايجبرك على ترك ماتجده مناسب لك ما انت متمسك به ولا كن اعترف بالحق فالاعتراف بالحق فضيله وشكرا تم تعديل March 3, 2004 بواسطه أم الـقنازع رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
القروي قام بنشر March 6, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 6, 2004 أخوي عين العقل موضوع قيم وبداية لتصحيح طبايع مجتمعنا والتي ظهرت بظهور القنوات الفضائية وخصوصا برامج الحوار الكثير من المسئولين والمفكرين وطلاب العلم تغير نهجهم وأسلوب حوارهم بعد الحوارات في الفضائيات خصوصا بعد أن أعتدنا على سماع رأي الطرف الآخر من خلال هذه الحوارات والآن ألاحظ الكثير من أبناء المجتمع بدأ ينهج هذا السلوك بالرغم أننا مازلنا في بداية الطريق والأهم من ذلك تربية نفوسنا على أن نسمع بقلب مفتوح للرأي الآخر وأحترامه لا أن ننعته ونتهجم عليه طالما يخالف نهجنا ورأينا الثقة بالنفس وحدها من تغير سلوك الشخص والرجل الواثق من نفسه تزداد قوته وأحترام الناس له بعدوله عن قناعات خاطئة رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
السعودي قام بنشر March 6, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 6, 2004 لا تعليق على كتاباتك اخي الكريم الشهاده في موضوعك مجروحه كلنا فخر بأمثالك انت فعلا عين العقل تقبل اعجابي الشديد رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الموج الازرق قام بنشر March 7, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 7, 2004 مشكور على الموضوع الجيد وجزاك الله خير رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أسير العاطفة قام بنشر March 7, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 7, 2004 الكلام في محله , وازيدك من الشعر فله ... أن الجميع يخطئون لكن قليلين فقط يجدون الشجاعة للاعتذار عن أخطائهم للآخرين , وخاصة إذا كان الآخر هو الزوجة , والأزواج يختلفون فيما بينهم فالبعض يعتذر بأسلوب غير مباشر، لكنه يفي بالغرض وآخرون يتجنبون إثارة المشاكل حرصاً على مستقبل الأطفال النفسي , الذي تدمره الخناقات الزوجية ، أما الطرف المتشدد , فإنه يرفض الاعتذار أصلاً زاعماً بأن ذلك يهدر كرامته ورجولته , مع أن خبراء النفس والاجتماع يصفون هذه الشخصية بأنها غير سوية , مع أن الاعتذار مطلوب , ومن يخطئ لا بد أن يعتذر , فليس هناك مكابرة , والاعتذار سلوك حضاري بين الناس عامة , والزوجين خاصة , فالزوج الذي يخطئ عليه أن يسعى بدافع من شعوره الراقي أمام زوجته أو أي شخص آخر بالاعتذار، والذي يقول أنه يرفض الاعتذار لزوجته لأن كرامته ورجولته لا تسمحان بذلك ، فإنه يعتبر مريضاً نفسياً , والكرامة الفعلية السامية , هي أن نعتذر إذا أخطأنا , إن تعاليمنا الدينية تدفعنا للاعتذار، والله عز وجل يقبل التوبة من عبادة والاستغفار , معنى ذلك أن الإنسان إذا أخطأ في حياته الدنيوية عليه أن يتراجع عن خطئه , وباب الاعتذار مفتوح , والاعتذار ليس عيباً بقدر ما يعني الشجاعة والقوة , وأن المعتذر يتمتع بشخصية سوية متكاملة ، ويعرف حدود نفسه , ويشعر بالآخرين , إن الرجولة تدفع الرجل لأن يعتذر إذا أخطأ في حق زوجته أو أي شخص آخر، فالرجولة تعني الصدق والشهامة , والاعتذار ليس ضعفاّ بل الضعف أن تخفي خطأك وتظل تكابر ، أما الرجل الذي يثق بنفسه ويحترم ذاته , فإنه لا يجد غضاضة في أن يعتذر ووقتها سوف يصبح قدوة لزوجته , إن كثيرا من مشاكل الأزواج تبدأ بمكابرة الزوج , وامتناعه عن الاعتذار لزوجته عندما يغضبها , لذلك عليك أيها الزوج أن تتذكر أنك باعتذارك تعيد المياه إلى مجاريها , وتجدد الشعور بالرومانسية بينك وبين زوجتك , وإن كنت تعتقد أن رجولتك لا تسمح بذلك , اعتذر منها بطريقة غير مباشرة. رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أسير نجمه قام بنشر March 7, 2004 ارسل تقرير Share قام بنشر March 7, 2004 في بادي الأمر اشكرك اخوي عين العقل على هالموضوع الرائع كروعة كاتبه الأعتذار ليس يقلل من قدرك شي بل بالعكس يرفع مكانتك عند اللي اعتذرت منه وفي الأعتذار صفاء للقلوب وترابط اكثر مافيه انسان مايخطي كلنا نخطي لكن هل اذا اخطائنا نعتذر عن خطائنا وفي سالفة صارت معي من يومين كنت مروق حبتين وامزح مع واحد من زملائي بالعمل الرجال فجأة تنرفز وقال ترى ماني رايق لك انا من شفته زعل خليته بحاله ونسيت الموضوع مادريت الا يتصل علي بالليل ويعتذر من تصرفه ويقول كانت عندي ظروف مشغلتني وانا بالتأكيد قبلت اعتذاره وكبر قدره واحترامه عندي لاني نسيت الموضوع وهو مانساه واعتذر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وصدقت اخي عين العقل عندما ذكرت ان هناك اناس يدرون انهم مخطئين وهو في قرارة نفسه متاكد من خطائه لكن يصر على موقفه ويحاول يقنع الأخرين بكلامه ولا يعترف بالخطا يعني انت اول شي اقنع نفسك ثم بعدين اقنع من حولك وفي الختام تقبل مني تحية من القلب ملؤها التقدير والأحترام رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان