ارجو الاطلاع اخطااء نقع فيها في غفله تدخلنا النار


Recommended Posts

اخواني الاعزاااء

اجد اناا ندور في حلقه مغلقه

فاما لاننا عرب لانفقه ماقد يدور حولنا من تشابك الافكار والمصطلحات في الاونه الاخيره او لاننا جهله بغض النضر عما نكون

________________

ظهروو ارهابيين مدعين الاصلاح ومدعين حب الوطن ويرون ان مايفعلونه من انتحار وقتل روح الابرياء جهادا؟؟

هذا ما انتشر وحدث فعلى؟؟؟؟

اصبح كل شخص يفكر بطريقته الخاصه صحيحه كانت ام خاطئه

_________

اصبح الكثير يطلقون احكامهم متناسين ان هناك واحد احد لاغيره يحق له بسن الاحكام والزام الناس باتباعها كاسرا كل القواعد تلك ومدعياا بانه هو الصح مانقوله من حقوق شرعها الله لناا ورسوله الكريم كفرا ونشر للفسااد

لا..وبل.. قالو اناا علمانيين؟؟

لاننا طالبنا بشيء بسيط من حقوقنا واللتي لا ارى جدالن فيه من كونه باطل او حق

فالحق حق والباطل باطل ..

_______________

فالنساء والصحابيات في عصر الرسول والخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم كانو يحضرون الندواات مع الصحابه والرسول

والان ماأن يختلي رجل بامراه في مكان عام اما الناس اجمعين وقد يكون زوجها الى وتدور القصص حولهم(ايه مواعده واحد قليله الادب..استغفرالله قدام الناس يتواعدون؟؟؟؟؟؟) وهو في الحقيقه والواقع زوجها وقد حدث لاحد اقربائي هذا الموضوع؟؟

_________

اخذ الناس يتربصون بكل صغيره وكبيره مدعين انهم ناصحون محبين للحق ولايريدون انشار الفساد في وطنهم ومجتمعهم والنتيجه؟؟ ظهور عقول فاسده ارهابيه ازهقت ارواح الكثيرين المسلمين منهم والكفار اما ان يدخلو الاسلام او ليموتو وقال تعالى(يا ايها الكافرون لا اعبد ماتعبدون ولا انا عابدن ماعبدتم لكم دينكم ولنا دين) هذا ماقاله عز وجل فمن انت لتاتي بقتلهم وسفك ارواحهم اهكذا تدعو للاسلام عندما تقول له ذالك يقول اانا اامر بالمعروف ونهي عن المنكر؟؟

اهكذا يامر وهكذا ينهى يالها من نهايه؟؟

والاخر هرب الى بلاد اجنبيه وفتح له قناه صوتيه وياخذ يحرض الناس للغلو في اسلامهم والقيام على حكامهم حتى حدثت المضاهراات وضرب هذا وكشفت هذه هذه وياتي فالاخير ليقول.. نحن نريد نشر الاسلام والقضاء على المفاسد ايت مفاسد تتكلم عنها اذا انك انت اكبر مفسده حلت علينا ايتها الدوله السعوديه

___________________

اصبحنا في زمن تختلط فيه الاحكام هذا يحرم وهذا يحلل اصبحنا بزمن الماسك على دينه كل الماسك على الجمر

يغلو ويغلوو ويعتقد بانه الكامل وان مايفعله صيانه لدين والاسلام وقال صلى الله عليه وسلم (الدين يسر وليس عسر)

اعطنا دليلا واحدن لاغير يرينا ما انت عليه من الحق..فقط دليل واحد!!

_______________

وقد حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغلوو في الدين

________________________________________________________________________

طريقة التفكير الخاطئة في الإسلام وقضاياه

هذه قضية تستحق الطرق الناجز العميق الموسع : قضية : أن الانحراف (باسم الدين): ممثلا في الغلو والعنف ، لا ينبغي أن يصرف الذهن والوعي عن (الانحراف عن الدين). لا نقصد الانحراف السلوكي، بل نقصد (الانحراف المنهجي والفكري) المتمثل في القول على الله بلا علم، وتقديم الرأي والهوى على ما قاله الله ورسوله.. وثمة نقطة خليقة بالتنبه الكامل وهي: ان بين الغلاة في الطرفين (تماثلا) منهجيا وتطبيقيا في المنطلق والنوع، على الرغم من التضاد في الاتجاه والهدف.. فمن حيث المنهج فإن الغلاة في الدين ـ سواء كانوا عنيفين أو عاديين ـ يمنحون انفسهم حق الاجتهاد والفتوى بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير. وكذلك يفعل الغلاة في التفلت من الدين : يمنحون انفسهم حق الفتوى والاجتهاد في الدين فيقولون ـ مثلا ـ: ليس هناك شئ اسمه (الحكم بما انزل الله)، أو ان احكام الشريعة لا تطبق الا على مستوى فردي. وهم إذ ينتقدون خصومهم في الطرف المضاد، إنما في الفتنة نفسها سقطوا: فتنة التشجيع والحفز على فوضى الفتيا والاجتهاد.. هذا عن (التماثل) في المنهج بين الغلاة في الطرفين.. أما عن التماثل في التطبيق، فإن من أمثاله الحديثة العهد بالوعي: أن الغلاة في الدين (استبشروا) بما وقع في امريكا في 11 سبتمبر (ايلول) 2001، واصّلوا استبشارهم بأن هذه الحادثة الضخمة ستفتح اعين الناس في العالم على الاسلام فتحا يؤدي إلى مزيد من التعرف عليه، والدخول فيه افواجا!!. أما الطرف الآخر فقد استبشر بغزو العراق واحتلاله من حيث انه (حدث) يبدل المنطقة تبديلا، ويكون سببا في يقظة الامة ودخولها العظيم في حقبة التحديث الحقيقية، والنهضة التنويرية الكبرى، بعد تحريرها من (رواسب) الدين.. إن هذه (مواقف تطبيقية) على المنهج الخاطئ الذي يتبناه الطرفان، وهو منهج خاطئ لأنه لو كان صحيحا، لوجب على عقلاء الامة وحكمائها: ان يرسموا خطة طويلة المدى قوامها: تنفيذ سلسلة من التفجيرات الإرهابية الصاعقة في مدن العالم باسم الاسلام، بهدف فتح اعين البشرية على الإسلام والدخول فيه. ولوجب على هؤلاء العقلاء ـ في الحالة الاخرى: ان يرسموا خطة اخرى تتوخى التوسل إلى القوات الأجنبية لكي تحتل بلدان الوطن العربي بهدف تحديثها وادخالها في عهود النهضة التنويرية الكبرى التي لن تقوم ولن تصح الا على انقاض (العوائق الدينية).

إن مصدر هذا العوج هو: الانحراف الفكري باسم الدين، والانحراف الفكري عن الدين: عن مصدره ومنهجه وأصوله ويقينياته الراسخة ومقاصده العليا. ولقد فصلنا القول ـ من قبل ـ في (الغلو في الدين). فتعين ـ من بعد ـ: بسط القول في (الغلو في التفلت من الدين). ذلك انه من الخطأ المنهجي: حصر الحديث في غلو دون الآخر . فالمنهج لا يتبعض ، ولا يتخلف، ولا يمارس الانتقاء المعيب، بل ينتظم ويطرد. بمعنى ان قاعدة نقد الغلو في الدين: «لا تغلو في دينكم» تقتضي هي ذاتها نقد غلو التفلت من الدين، والشرود عن هداه: ((وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون))

اخيراتمنى ان اكون قد اوفيت هذا الموضوع حقه

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان