ريماس قام بنشر January 27, 2004 ارسل تقرير قام بنشر January 27, 2004 ماأسهل أن نرتكب الأخطاء في حق الأخرين, بل ربما هي كسكب ماء على الارض ولكن، إصلاحها أو الاعتذار منها عند الكثير كإزاحة صخرة عظمى من على الارض..بل هي اشق. فالبعض يعشق أن يحمل سكيناً فيطعن بها..ولكن يكره أن تحمل يده بلسمـــاً يدواي به الجراح.. ياترى كيف سيكون شعور من يخطـــــــيء؟؟؟؟ الكثير في مجمتعنا الذي نعيشه لانجد من يصحح خطأه ولو بكلمة الاسف فتجده وحتى لو أخرج الاسف تكون ثقيلة عليه نحن جميعنا بشر و معرضين للأخطـــاء و لكن ديننا الحنيف حثنا على التسامح و الأعتذار و هـذا الشي بحـــد ذاتــه يعتمــد على التربيه من اسـاسـهــا والأعتــذار في حــالــة الغلـــط لا يصـــدر الا من ذوي القلـوب النظيفه فلماذ البعض يمنعون انفسهم من الاعتذار لاعتقادهم أن الإعتذار يقلل من شأنهم ويتعارض مع كرامتهم.. فتراهم لا يعترفون به في قاموس حياتهم تحياتي لكم
راعي النزية قام بنشر January 27, 2004 ارسل تقرير قام بنشر January 27, 2004 شكرا ياسماء النسيان على هذه المشاركة نعم الناس يكرهون الذي ان اخطا تمادى في الخطا والذي لايعترف بخطئه برغم وضوح ذلك الخطا. والشخص الذي لايعترف بالخطا ويبادر الى الرجوع عنه بسرعة ليس شجاعا وكلما ارتقى الشخص في تربيته وفي علمه اعترف بالخطا وانسحب بسرعة .؟ الناس يبغضون من لاينسى زلاتهم ولايزال يذكر بها ويمن على من عفا عنه . فالناس يكرهون ذلك الانسان الذي يذكر الناس باخطائهم ويعيدها عليهم مرة بعد مرة . وفئة من الناس تحب من يصحح الخطا دون تجريح للمشاعر.
)راعي حرمة) قام بنشر January 31, 2004 ارسل تقرير قام بنشر January 31, 2004 سما النسيان موضوعك اكثر من رائع اعتقد ان الرجوع عن الخطا وطلب الصفح يحتاج لشخص ذو مواصفات خاصه اهمها الثقه في النفس والوعي وللاسف الشديد اصبح في مفهوم الكثير من الناس في مجتمعنا ان الرجوع عن الخطا هو استسلام او هي هزيمه في ظل الهروله نحو التميز في كل شيء حتى في الحوار وكسب المعارك الكلاميه والمصيبه الاكبر ان يظل المرء يمارس الخطأ بحق الاخرين ويصر انه لم يخطيء تحياتي وتقديري اخي سما النسيان
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان