قرأة في قصة روح القمر, للكاتب الليبي حسن أبو سيف


Recommended Posts

قام بنشر

أخواني أعضاء المنتدى

مقدمة :

يتمالك القارئ تنازع بين أسطر الكتاب الذي يقرأة ومنها القصة موضوع المقال , ومنبع هذا التنازع هو مفردات القصة التى تجتمع وتكون رموز وطلاسم في معنى مجمل القصة و ماذا يريد الكاتب أن يقول .

لذلك يختلف القراء في الوصول الى ماذا يريد الكاتب و ما معنى الرموز في كتاباتة , ومنهم أنا وأنت في تفسيرك لما سوف أقوم بة في ( قرأة في قصة روح القمر, للكاتب الليبي حسن أبو سيف) .

++++

يبداء القصة بتلازم اليوم ونبض القلب ونضرات الخباز للقمر وبداية كل يوم بنشوة روح القمر

الخباز ( رمز لشخصية بسيط في المجتمع لها تواصل وتوافق أيضا )

القمر ( رمز لمعشوق أو أهتمام او هموم وطن )

ضياء القمر أو حب القمر يشعره بأنه كوطن في في ضياءه المنتثر على الطرقات ،

وبدون حدود للزمن. دمعه الخباز في كل صباح تشكل عجزٍ وصمت . ويبداء بها يومه الباكر ويسهر معها ومع مخبزة .

انة العجز أو الكسل أو أى شكل من أشكال عدم الأستطاعة دفعت بالخباز بأن لا ينطق مثل صديقة الشاعر وكان يشعر بأنه في وسعه أن يقول أو يفعل شيئاً للقمر أفضل من صديقه!

هذه الليلة دخل مخبزه برفقة الحماس و الشعور بأنه يريد البوح بالمشاعر المختلطة التى تنتابه , أمامة مهنتة وعملة هى السبيل الوحيد لأظهار ما تكنة نفسة للقمر , وبدون شعور منة تشكل بين أصابعة و وجد نفسه قد صنع الرغيف مستديرا يشبه القمر..!!

وفي مرور صديقة الشاعر بالمخبز تضهر على الخباز السعادة عندما يقارن الخباز بالشاعر وهويقول و ُيمسك بالرغيف هذا قمري فأين قمركم ؟!!

وتضهر نشوة الأنتصار عندما يبين الشاعر أن الخباز قد تفوق الحصول على روح المحبوب وليس ذكراه فقط.

ولكن بعد ذلك تظهر للخباز أن الحصول على روح المحب والتفانى في العمل لآجلة قد لايروق للعامة التى تبحث عن ما يسد رمقهم وحاجاتهم , وتكون المكافئة ظرب الخباز .

+++

الخاتمة

نعم التفاني والمبالغة الغير واقعية في التضحية لأجل القمر قد ترضي مافي نفس الخباز لكن قد تكون الم للبعض و قد يجد فيها جنون من الخباز.

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان