العلاج بالعسل


Recommended Posts

السلام عليكم...

العلاج بالعسل

قال الله عز وجل في ذكر منافع العسل

يخرج من بطونها شراب مختلف الولنه فيه شفاءللناس ان في ذلك لاية لقومبتفكرون

وقال صلى الله عليه وسلم الشفاء في ثلاث: شربة عسل وشرطه محجموكية نار,وانا انهي امتي عن الكي, البخاري...

وشكرا....

رابط هذا التعليق
شارك

مشكووور دعبوس على الموضوع الصراحه العسل اقل

ما يقال عنه اعجاااز بس الناس تجربه وتقول ماااش!!!

اعتقد السبب الرئيسي انه ما لقو العسل الطبيعي 100%

العسل الطبيعي يجب ان يكون ماخوذ من مناحل طبيعيه

وليست التي تصنع صناعه وبعد جمعه يجب ان يراعى

تخزينه جيداا بابعاده عن الحراره والضؤ واذا وفرت له

هالشروط بتشوفون نتائج مبهره لاي علة كانت

وانا شخصيا جربته وجربوه ناس وشفاهم من امراض

مزمنه الله يبعد عنكم الشر

تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

أشكرك أخي دعبوس على هذا الطرح المفيد

وكذلك أخي العنكبوت على هذه المعلومات المفيده

ولكن في نظري هناك سبب بالإضافة الى ماذكرت وهو أن بعض الناس يستخدم العسل وهو يقول ( ان مانفع ماضر )

فهو غير متيقن بقدرة الله على شفاؤه بالعسل

ولكم جزيل الشكر والتقدير...

أختكم ,,,ليلك

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا اخي دعبوس على هذه المشاركة النافعة .

قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الطب النبوي :

و العسل فيه منافع عظيمة، فإنه جلاء للأوساخ التي في العروق و الأمعاء و غيرها، محلل للرطوبات أكلاً و طلاءً، نافع للمشايخ و أصحاب البلغم، و من كان مزاجه بارداً رطباً، و هو مغذ ملين للطبيعة، حافظ لقوى المعاجين و لما استودع فيه، مذهب لكيفيات الأدوية الكريهة، منق للكبد و الصدر مدر للبول، موافق للسعال الكائن عن البلغم، و إذا شرب حاراً بدهن الورد، نفع من نهش الهوام، و شرب الأفيون و إن شرب وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكلب الكَلِبِ، و أكل الفطر القتال، و إذا جعل فيه اللحم الطري، حفظ طراوته ثلاثة أشهر، و كذلك إن جعل فيه القثاء، و الخيار، و القرع، و الباذنجان، و يحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، و يحفظ جثة الموتى، و يسمى الحافظ الأمين.

و إذا لطخ به البدن المقمل و الشعر، قتل قمله و صيبانه، و طول الشعر، و حسنه و نعمه، و إن اكتحل به، جلا ظلمة البصر، و إن استن به، بيض الأسنان و صقلها، و حفظ صحتها، و صحة اللثة’ و يفتح أفواه العروق، و يدر الطمث، و لعقه على الريق يذهب البلغم، و يغسل خمل المعدة، و يدفع الفضلات عنها، و يسخنها تسخيناً معتدلاً، و يفتح سددها، و يفعل ذلك بالكبد و الكلى و المثانة، و هو أقل ضرراً لسدد الكبد و الطحال من كل حلو.

و هو مع هذا كله مأمون الغائلة، قليل المضار، مضر بالعرض للصفراويين، و دفعها بالخل و نحوه ، فيعود حينئذ نافعاً له جداً.

الطب النبوي لإبن قيم الجوزية

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان