مؤهلات المتطرفين التي تسوغ ادارةالمؤسسات الدينيه


قلب نجد

Recommended Posts

مؤهلات المتطرفين التي تسوغ لهم ادارة المؤسسات الدينيه :لحيه + ثوب قصير

لا ادري ماهو نوع التشريع الذي يستسقيه بعض المحسوبين على الدين في تقييمهم للناس

حتى اصبحت المظاهر ركن رئيسي من اركان المصداقيه والتقى والعلم

في مجتمعنا هذا لا يحضى من يحلق لحيته ويطيل ثوبه با لاحترام في الاوساط الدينيه

حتى انك عندما تقف امام الكثير من القضاة مع خصما لك هو ملتحي بينما انت حليق تأكد ان شاهدتك واقوالك مشكوك فيها بل انك لن تحضى بتبسم القاضي لك كونك من فئه اخرى وربما طائفه اخرى لمجرد انك حليق

احدهم يستنكر هنا في الساحات ان يكون احد كبار هيئه العلماء حليق !!

ولو قيل له امرا مؤكد بان هذا العضو لايملك من العلم ما يؤهله لان يكون عضو في هيئه كبار العلماء لما كان استنكاره كحجم استنكاره لحلقه اللحيه !!!

بعد المناظره التي تمت عبر قناة الجزيره بين الدكتور / محسن العواجي 00 والشاذ / محمد المسعري

ظهر علينا من يضع صورتين للدكتور محسن العواجي ليقول لنا شاهدوا الصورتين فلحية الدكتور قد قصرت عن السابق اي ان الدكتور ذمته ومصداقيته مشكوك فيها

اعجب والله من النظره السطحيه التي ينتهجها الكثير من شبابنا في تقييم الناس عبر اللحى !!!!!!

في عهد الصحابه رضوان الله عليهم كان الكثير منهم يختبيء عندما يريد ان يعمل عملا صالحا من اداء السنن الى الوجبات ونحوها وذلك خشية ان يقع في الرياء من حيث لايشعر من منطلق ان النفس امارة بالسوء

وشبابنا الوقت الراهن عندما يريد الالتزام يبدى بالالتزام في المظهر قبل كل شيء (( لحيه + ثوب قصير )) وكأن لسان حاله يخاطب الناس ليقول : ها انا قد التزمت

ها انا قد امتلكت المؤهل الذي يشفع لي ان :

افتي

لا اسلم على حليق اللحيه

لا ابتسم

لا البس العقال

لا استمتع بالحياة

صدقوني

احترموني

انزلوني منازل المشائخ

الخ 000الخ

ارجو ان لايظهر من يستنكر علي هذا القول فانا لست ضد اللحيه والثوب القصير انما ضد كل من يجعل منها تقيه

وكل من يحكم على الناس من خلالها

وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

تم تعديل بواسطه قلب نجد
رابط هذا التعليق
شارك

من المعروف أن لشخصية الشاب المتدين المستقيم خصائص تختلف عن بقية شخصيات شباب المجتمع ؛ فهو يضبط نفسه بسمت وسلوك ينتج عنهما نوع من مظاهر التحفظ تجاه زملائه وأقرانه ، سواء أكان ذلك في الشارع أو العمل أو مقاعد الدراسة ؛ ومن ثمّ فلا بد أن تكون هناك بعض الموازنة في هذا الأمر ؛ فهناك فرق بين أن تكون شخصية المسلم مستقلة تؤثر ولا تتأثر إلا بمن يوافقها دون ذوبان أو مداهنة مع المجتمع المحيط ، وبين أن تكون هذه الشخصية متحفظة لدرجة التقوقع

وعدم الاختلاط بالمجتمع إلا مع مثيلاتها ، ولعل السبب يعود برأيي إلى الراحة التي يجدها الشاب الملتزم مع أمثاله ونفوره التام أو تحفظه على الأقل تجاه بقية شباب مجتمعه ؛ مما يسبب نظرة مستغربة من قِبَلِ المجتمع قد تفسر بل فسرت بطريقة خاطئة . ونجد هذه الفكرة منطبعة في عقول بعض شرائح المجتمع وخاصة الشباب منهم ، وهي أن الشاب المتدين منغلق على نفسه لا تراه إلا مع من هم مثله ولا

يحتك بالآخرين ، ورغم أن الشاب الملتزم قد يعذر في مثل هذا التصرف إلا أن هذا ليس هو الأصل ؛ إذ إن عليه أن يراعي عدة أمور ، منها : أن الخير الذي هو فيه ليس لذاته فقط بل عليه أن يبلّغه غيره أياً كان ؛ وقول النبي لله : (لا تصاحب إلا مؤمناً ، ولا يأكل طعامك إلا تقي) قول حق ؛ لكن يجب ألاّ يُفهم خطأً ؛ وهذا الفرق في أن الشاب الملتزم عليه أن يكون داعية حَذِقاً يشق طريقه نحو كسب قلوب من حوله دون تقديم أي تنازلات ؛ فالمعاملة فن ، والكلمة ليست سهماً لكنها تخرق القلب ؛ فالعلاقات الاجتماعية مهمة ليست لذاتها ؛ ولكن لتحقيق أهداف سامية ؛ فالمسألة تحتاج إلى صبر وتحمّل ؛ وقد قال نبينا لله : (المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم) رواه ابن ماجه ، وهكذا يكون الداعية الحقيقي .

من نافلة القول أن الدعوة إلى الله - عز وجل - من أجلِّ الأعمال وأشرفها ؛ فهي مهمّة الرسل - عليهم الصلاة السلام - وقد خُصَّت بها هذه الأمة من بين سائر الأمم من لدن آدم - عليه السلام - حتى بعثة محمد صلى الله عليه وسلم . غير أن الناظر إلى الساحة اليوم يجد انصرافاً - إن لم يكن إعراضاً - عن هذه المهمّة العظيمة من قِبَلِ أناسٍ كان يُفترض فيهم أن يكونوا هم أهل الميدان المنتظرين ، وقادته المبرّزين . هؤلاء الأفراد على مستويً عالٍ من التربية الإسلامية والفهم الصحيح ، ويجمعون إلى ذلك ذكاءاً وَقَّاداً ومعرفة بالعلوم الشرعية لا يستهان بها . ولكنّ المعادلة غير المفهومة تنشأ عندما نرى هذه الفئة من المؤهلين تدير

ظهرها لهذه المهمّة -أعني الدعوة إلى الله- وتنشغل بما ينشغل به عامَّة الناس من الانخراط في الوظيفة والعمل الدنيوي ، وقد يجمعون إلى جانب انشغالهم ذاك توزيع

كتاب أو شريط إسلامي أو القيام بعمل دعوي محدد أيّاً كان - كأثرٍ من آثار الضغط الذي تفرضه عليهم التربية التي تلقوها في سنين ماضية - ظانين بذلك أنهم قد أدّوا ما عليهم تجاه الفكرة التي يحملونها . هذا الفراغ الهائل الذي خلّفه هؤلاء النفر ، دفع أناساً ممّن ليست لديهم الخبرة الكافية ولم يبلغ علم أحدهم النصاب الشرعي [1] -وربما لم ينخرط الواحد منهم في أي برنامج تربوي طيلة حياته - إلى أن ينزلوا إلى ميدان الدعوة وليس لديهم عُدَّة سوى العاطفة الصادقة ، والإحساس بالمسؤولية تجاه الدين الذي هم به يؤمنون .

إن هذه الصورة غير المتوازنة تثير في النفس الشعور بالأسى والإعجاب في آن واحد : - الأسى لواقع أولئك المتخلفين عن قافلة الدعوة مع قدرتهم وتمكنهم .

- والإعجاب بأولئك المتقدمين - على قلة بضاعتهم - وأذكر عن أحد هؤلاء لمتقدمين قوله لأحد الزملاء : ( أنا قليل الفهم في العلم الشرعي ؛ ولكنني أستطيع أن أقف على باب المسجد وأوزّع على الناس أشرطة أو كتيبات ، أليس الدال على

الخير كفاعله ؟ ) لقد قلت في نفسي : هو - والله - أفقه من كثيرٍ ممن لديهم الكثير من العلم الشرعي !

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( سبق درهم مائة ألف درهم : رجلٌ له درهمان أخذ أحدهما فتصدّق به ، ورجلٌ له مالٌ كثير فأخذ من عرض ماله مائة ألفٍ فتصدَّق بها ) [2] . وهكذا سبق درهم الفقير مائة ألف الدرهم التي للغني ؛ لأنَّ الدرهم كان نصف مال الفقير ، ومائة ألف درهم كانت شيئاً من مال ذلك الغني .وبالمثل حال أولئك النفر من الناس الذين يملكون قدرات ومواهب ولا يستثمرون منها إلا النزْر اليسير يجعلونه لدعوتهم ، وحال أولئك الذين ليس لديهم إلا

القليل من المعرفة والفهم ولكنهم قد بذلوه كله في سبيل دعوتهم ؛ فإن درهم هؤلاء لا شك يسبق دنانير أولئك المكدّسة ! فإلى إخواننا الذين هجروا الميدان قبل أن يلجوه ، وظنّوا أنهم قد أدَّوْا ما عليهم وزيادة ، إليكم ما قاله أبو مالك - رحمه الله - : ( كم من رجلٍ يرى أنه قد أصلح

شأنه ، قد أصلح قربانه ، قد أصلح همّته ، قد أصلح عمله ، يُجْمَع ذلك يوم القيامة ثم يُضرَب به وجهه ! ) [3] .

قال - تعالى - : ] وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم [محمد : 38] .

________________________

رابط هذا التعليق
شارك

مؤهلات المتطرفين التي تسوغ لهم ادارة المؤسسات الدينيه :لحيه + ثوب قصير

يااخي هل من يدير الموسسات الدينيه متطرف وهل من يمتثل امر الله تعالى وامر رسوله صلى الله عليه وسلم ويطيل لحيته ويقصر ثوبه متطرف

كلمة متطرف هنا لامحل لها فلا تحاول تبرير ذلك ...يستحسن في المرات القادمه ان تتحرى اختيار الكلمات المناسبه

لا ادري ماهو نوع التشريع الذي يستسقيه بعض المحسوبين على الدين في تقييمهم للناس

حتى اصبحت المظاهر ركن رئيسي من اركان المصداقيه والتقى والعلم

يااخي نحن نحكم على الناس بما يظهر لنا من سمات الخير ولا نستطيع ان نعلم ما في الباطن

وشبابنا الوقت الراهن عندما يريد الالتزام يبدى بالالتزام في المظهر قبل كل شيء (( لحيه + ثوب قصير )) وكأن لسان حاله يخاطب الناس ليقول : ها انا قد التزمت

كأنك تعيب على من يبدى الالتزامه باطالة لحيته وتقصير ثوبه

لاباس لمن التزام ان يبدى باطلة لحيته وتقصير ثوبه هل هذا شي معاب حتى تنكره

ثم لاتسي الظن بهولاء الشباب هل كشفت عن قلوبهم لتعلم مرادهم من اطالة لحاهم وتقصير ثيابهم

يقول تعالى ( ان بعض الظن اثم)

على العموم

يااخي تريد ان تقول ان بعض من يحلق لحيته خير من بعض من يطيل لحيته لاباس

تريد ان تقول ان من يحلق لحيته ينظر اليه في مجتمعنا نظره غير عادله قل ذلك وناقش فيه

لكن لاتتجرى على من يطيل لحيته وتنعت اهل الخير والصلاح بانهم لايطيلون لحاهم الا من اجل الا فتاء وطلب المنزله الرفيعه وانزله منازل المشايخ

ثم لاتصم ان من يطيل لحيته

بانه لايسلم على الحليق .... والنادر لاحكم له

وانه لا يبتسم

وانه وانه يااخي شي من المصداقيه

يااخي نحن نعيش بين من تتكلم عنهم

ومنهم اباءنا ومنهم اخوننا ومنهم اصدقاناء

اصلحك الله

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان