الثقافة تمنح سندا عاطفيا للعذراء


عبداللة

Recommended Posts

الثقافة تمنح سندا عاطفيا للسياسة

ينظر من فقد كتابة ودخل في منتجع "اللاجئ الثقافي" كما يمكن ان يسمي نفسه إلى مستقبلة رغم ذلك الى الوحدة التى قد ترد الى مقلتية ما لم تستطيع ان تبصرة فيى عيون الحرية . "يعود المثقفون إلى البلاد أكثر فأكثر، يأتون من الشرق والغرب . وينثرون ما لذ وطاب من مطبوعا ت لتكون في الأسواق ثم على مفارش الأكل ليمتزج الأكل بالثقافة . ويمكن لمس حماسة كبيرة لا تصدق لدى الجيل الشاب لبناء شيء ما، لخلق شيء ما. أما ما يتعلق بلوردات الحرب والسلام فإنهم يهددون بالطبع ويقومون بالاعتداءات على كل من تسول نفسة أن يخدش حياء العذراء . هل تكون هذا إشارة إلى اضمحلال قوتهم وحبهم الى العذراء ، إنهم يشعرون بالارتباك حين تلتفت اليهم لتنضر في وجوههم معنى الوفاء . فهم يشعرون أنهم في طريقهم إلى النهايةهذا الحب المزيف ." لقد قام هو نفسه قبل وقت قصير بفتح مركز ثقافي في وسط قلب العذراء : في اللحظة التي يمتلك فيه المثقفون سقفا فوق رؤوسهم ويجدون مطبوعات تجمع ما يبقى من ما يأكلونه ، ولكن لا توجد لديهم هوية ثقافية يستطيعون التمسك بها والتغني بها للعذراء ، سيؤدي هذا لا محالة إلى الأزمة السياسية بين العذراء والمثقفون مرة أخرى "

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان