ألتاريخ وحده يتحدث ؟؟؟؟؟؟ عن الفيصلي

مهما تكلمو الحاقدين من جماهير الاندية المنافسه لن يغيرو الحقيقه والحقيقه وحدها يعرفها التاريخ جيدا مهما عبث فيها الاقزام

الفيصلي قضيه في صعوده وفي هبوطه ولكن للتاريخ سأذكر بكل أمانه ما فعلته أ الادارة 1- الفيصلي عندما لعب امام فريق النور العام الماضي طا لبت بعض الجماهير من الادارة التنازل لفريق النور با النتيجه حتي يهبط فريق الفيحاء لدرجه الثالثه ...

وقالبت الادارة هذا الطلب با الرفض القاطع وادعت المثاليه وقاتلو في العب حتي تحقق لهم الفوز وضمن بذالك الفيحاء البقاء موسم اخر في الدرجه الثانيه ؟؟

بعدها دارت الايام وهدد الفيصلي با الهبوط وكانت مباراة الحزم في المجمعه هي التي تحدد بقاء الفريق من عدمه عندها . توقع الجميع ان يرد الفيحاويون الجميل للفيصلي ويقفون معه في هذه المحنه مثل ما وقف الفيصلي مهعم ولكن كان العكس هو الصحيح فقد وقفو صغيرهم وكبيرهم مع الحزم واقامو لهم الولائم واستقبلوهم استقبال الفاتحين وحفزوهم علي الفوز حتي انهم اعطو للحزم ادق التفاصيل عن الفيصلي وفي الملعب جميع جماهير الفيحاء شجعت بحراره فريق الحزم ونزلو يباركون للحزم بعد الفوز وكأنه فائز علي فريق اجنبي ؟؟؟ هذا والفيحاوين لا يملكون من الامر شي تمنو هزيمة الفيصلي وفي المقابل كان الفيصلي يملك بيدة الامر الذي يقذف في الفيحاء للثالثه ولم يفعلو لماذا يا ترا لم تفعل هذا ادارة الفيصلي ...الجواب .. بسيط جدا أدارة الفيصلي تعاملت مع هذا با الفطره القبليه والطيبه الصادقه ولأن أصلهم طيب عملو الطيب وكان اعضاء الشرف اكبر بكثير مما يفكر به غيرهم فهم يعملون بأصلهم ولا يسمحون لغيرهم ان يجرهم الي الردي والخزي كما فعلو ابناء الفيحاء وأستثني العقلاء منهم وإن كانو قله

______________

ولكن سيبقي الفيصلي رمزا للاخلاق ورمزا للمبادي الفضيلة ورمزا للوفاء ورمزا للصمود

مهما احيكت ضده من مؤامرات خبيثه من الحكام او من غير الحكام فا الفيصلي اكبر منهم بكثير واكبر من صحافتهم الخبيثه التي تدس السم في العسل وكل الصحافيين في المجمعه تعمل جاهدة ضد الفيصلي ولكن للفيصلي رجال تمثل وزارة اعلام متكاملة في تعليم الاخلاق الحميده والوفاء وشرف المهنه والصدق في المعامله ومحاربت النفاق والفيصلي سيعود لمكانة الطبيعي بإذن الله (((ونكبو ويكبو الهمام خطوه للخلف وعشر للأمام )))..

فهبوط الفيصلي لن يغير من حبنا له شي بل يزيدنا فخر اننا ننتمي لهذا النادي العريق في مبادئه وأخلاقياته ووفائه