][ o0o ][ " عجـــز الـكبــريـــــاء " ][ o0o ][


Recommended Posts

على أضائة الشموع أكتب ما تكنه نفسي وكل ما في خاطري أفجره على أوراق من صخور نقش عليها نقش أتفنن في تسطيره ...

ينتابني شعور لأول مره أشعر به ...

شعور بالافصاح عن مابداخلي من أحاسيس ومشاعر ...

أنا من ينكر تلك الاحاسيس ويجحدها بكل تكابر..

وتزيد أضائة الشموع لتؤيدني حسياً بما أخبر ..

وأستشرهت الاوراق لأنسكاب حبر يبدو كالنار ..

ليحرق الورق من توهج وتأجج الأحاسيس والمشاعر..

تلك الفتاه التي فجرت تلك الأحاسيس وبراكين المشاعر..

هي كانت

الفجر الذي يبزغ في حياتي ..

النور المضيئ لسعادتي...

الأبتسامه التي ترسم على محياي..

و أنا كنت

أنكر المشاعر العاطفيه ...

أتشبث بالصلابه الرجوليه ...

أكره الاحاسيس بعنجهيه ...

أقف مع نفسي الان بصراحه وأصارح نفسي كأول مره أضع نفسي بهذه المواجهه

رابط هذا التعليق
شارك

في لحظات أستوقفتني لكي تخبرني أن الأنسان كتله من الاحاسيس والمشاعر ..

فتاة تقول لي بدرس عابر...

قف وأعلم ماهي الاحاسيس..

قف وأعلم ماهي المشاعر..

قف وأعلم ماهي الحياه الحقيقيه..

أنظر إلى كل أتجاهات الحياه ... أنظر إلى كل الزوايا ...

كانت بدايتي معها سؤال.. أقتحم أسوار حياتي ..

سؤال كان بدايه ليس إلا.. وحافظت على مناعتي..

رغم أعجابي لم أسلم لها شيئاً وتمسكت بقناعتي ..

بنيت حصني على مبادء من سنين وأنا أحكم تأسيسها ..

وأتت تلك الفتاه لكي تقتحم ذالك الحصن المنيع ..

بأسلوب لم أدرك كيفيته ولم أعرف من أين تلقي علي بسهامها ..

تحاول الاقتحام بهدوء وأنا لها لست مطيع ..

خشيت أن يقع الحصن الذي بنيته من سنوات لتهدمه هي في ثواني..

أهدت لي أغنيه أستقبلتها.... و بعد عدة شهور من صمودي أمام القمر الذي تقله الارض..

سمعتها برضاً مني لأعلن أول عمليات الاقتحام لأقف لا أستطيع الحراك ولا التصدي لذالك الاقتحام ..

رغم أمتناع ذالك الحصن عن الكثير ولسنين طوال الا أني أحسست بأنه يهتز لأول مره ..

لم أعلم أن هناك من يستطيع أن يغزوني بلطف ورقه وبأسلوب لم أعهده وأنا من يتقبله وشفي عليه ...

لم أنكر بأني حاولت الصمود ووقفت وقفه كي أكذب ما أشعر به وأبقى كما أنا ..

كانت تلك الأغنيه كالقنبله الموقوته التي تتفجر مشاعري كلما سمعتها وتثير أحاسيسي تجاهها ..

وكأنها تريد أن أسلم حصني لها ..

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقه لا أستطيع نكرانها كان حصني كلما سمعت مايذكرني بها ينهار جزاءً منه ويبقى الجزء الاكبر أحافظ عليه..

أتت لتعلن أني يجب أن أطاوع كل ماتريده وأن أسلم لها نفسي طوعاً...

تلك الخاطره التي كتبتها لي ولامست بها أحاسيسي وضربت منها بصميم قلبي وكانت قاصمة لي...

كانت تلك الخاطره ممزوجه بقنبلتها الموقوته أصبحت تحاربني من كل صوب..

الخاطره كنت أقرأها وكأني لست على الارض ولأول مره لا أحيط بما حولي ...

أصبحت أضرب بسياط لا أراها...

وأصوب من منافذ لا أدركها ...

لا أستطيع حتى الكلام .. وضعتني بنزاع شديد بيني وبين قلبي..

كل شيئ بداء ينهار وينسحب حتى قلبي ..

لم أدرك كيف ومتى حصل ذالك بي ..

وأنا لا أستطيع النتازل فما بنيته بسنين يصعب علي فأحكمته لمواقف كهذه فأين مبدائي أي ما دافعت عنه أين .... وأين .....وأين....

ولكن لا فائده فلكما أريد الامتناع ..

ينتابني شعور بالأحتياج ..

وقعت بين نارين ..

أما نار الصمود وخسران كنزاً ثميناً ..

أو نار الأنهيار وهدم حصناً منيعاً ..

وقتها زفرت زفره لها حرارة وكأنها بركان تفجر ...

رابط هذا التعليق
شارك

لأعلن لنفسي الجهاد.. نعم..الجهاد أعلنته عليها..

أريد أن أجاهد نفسي لأمنعها عن الانسياق خلفها..

فقدمت لأجد نفسي وحيداً والكل معها..

مشاعري تتجه نحوها وتقف إلى جانبها..

أحاسيسي تحس بها أكثر من أحساسها بي..

حتى قلبي أصبح طائعاً لها متعلقاً بها..

وأنا وحيداً لا أستطيع المجابهه فقد سلبت مني كل شيئ..

وأنهار حصني وسقطت مدينتي لكي تأتي هي وتصبح ملكه تشاطرني الحكم..

ملكه في مملكتي..

ملكه في كل شيئ حسن تملكه دون سواها..

أصبحت مستوطنه لها... تبني بي ما تريد... وتهدم مالاتريد..

بعد أن أخذت مفاتيح كل شيئ..

وأتى مالم أكن أحسب له..

لاني أنا من يثق بذوقه..

لاني أنا من له نظرة صائبه..

لاني أنا من لم يخطئ الاختيار..

لاني أنا من لم يخيب ظنه بأحد..

أين هذا كله..

أين ثقتي بذوقي..؟؟

أين نظرتي الصائبه ..؟؟

أين أختياري الذي لايخطئ..؟؟

أين ظني الذي لايخيب..؟؟

أين ... وأين... وأين..؟؟

خاب ظني بها ولم أتوقع هذا كله منها..

إنها الحقيقه والمفاجئه التي يجب أن أصارح نفسي بها..

هي بمثابة الصفعه التي أفقت منها فلم أعلم من أمامي..؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

كنت أظن.....وكنت أتوقع..... وكنت أعتقد.....

كنت أظن أنها خلوقه..

ولكن للأسف...

كنت أظن أنها تملك الانوثه...

ولكن للأسف...

كنت أرى بها الأنسانه الرائعه...

ولكن للأسف...

كنت أجزم بأني أحسنت الاختيار...

ولكن للأسف...

وكنت.....وكنت......وكنت.......وكنت......

وللأسف....

أذاقتني مرارة الخيانه لأول مره...

خانتني بكل وضوح..

خانتني ولم تبالي...

خانتني دون أن أقول شيئاً إلا أن أقف مصدوماً..

أقول ليست هي..هي..

وليست كما تعودة عليها...

يا للأسف... يا للأسف .. يا للأسف...

فعلاً خانتني مشاعري وخانتني توقعاتي وخانتني أحاسيسي..

كنت أظنها رائعه ولكن وجدتها أروع ...

خانتني نظرتي الصائبه...

كنت أظنها خلوقه ولكن كانت نبراساً للخلق...

خانتني ظنوني التي لاتخطئ..

كنت أظنها تملك كل الانوثه ولكن لم أعلم أنها هي نبراس الانوثه...

خانتني ثقتي بذوقي...

كنت أظن أني أحسن أختيارها ولكن وهبت لي توفيقاً من الله وليس أنا من أختارها...

خانني أختياري لأعزائي....

خانني كل شيئ.... كل شيئ.... كل شيئ....

رابط هذا التعليق
شارك

ولم يبقى لي الا أن أتمسك بها ولا أفرط بكنز وهبه الله إلي ....

ولكن يبقى سؤال كالخنجر الذي يم قلبي ...

إلى متى ستضل معي ؟؟

ومتى سيحين وقت الرحيل ؟؟

هي الوحيده التي أستطاعت فكيف أفارق من قاسمتني كل شيئ ..

من أمتلكت كل شيئ..

لا أستطيع أكمال شيئ فهذه هي اللحظات التي فيها الشموع أنطفئت وحل الظلام الذي يحكي واقع أعي فيه ففي هذه اللحظات التي تمني وفشل صبري على المقاومه امتنع عن مل شيئ.. مع أملي لأعود كما كنت ولا أسلب الاراده...

فهي هاجس يؤرق كبريائي لاني لا أعلم ماهي ردة فعلي حينها وداعها ؟؟؟....

أخواني أستميحكم عذراً فأني كتبتها ولم أراجعها ولم أدقق فيها أملائياً وهذا تجاوز مني لانها خرجت بأقل من نصف ساعه كتبت كل هذا وأتمنى أن ينال أستحسانكم وأن أجد نقدكم فأنا بأنتظار النقد على أحر من الجمر ...

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان