هتلر قام بنشر November 27, 2003 ارسل تقرير قام بنشر November 27, 2003 عندما تجد طفلا عمره 3 سنوات و في أذنه سماعة جوال عندما تجد الشخص يمتلك أحدث السيارات ولا يمتلك المال ليزودها بالوقود عندما تمشي في الشارع وتر ى الهنود والباكستانيين في كل مكان عندما تذهب إلى الأماكن الترفيهية كالحدائق في عطلة الأسبوع ولا تجد هناك غير الوافدين من البلدان العربية عندما تجد الشباب يملئون المراكز التجارية يوميا..دون وجود ولو حتى كيس واحد في أيديهم عندما تجد اغلب الأماكن الترفيهية و غير الترفيهية مكتوب على بوابتها وبالخط العريض (للعائلات فقط) ومعنى العائلات يعني: أي شخص + أي فتاة عندما تجد نصف الناس يعتقدون أن كلمة (انترنت) تعني: أشياء محرمة والنصف الأخر تعني عنده: تشات عندما تجد الموظفين يداومون يوميا على شرب الشاي و القهوة وقراءة الصحف عندما تجد الموظفات يداومن على عرض الأزياء وبيعها...و عندما تجدهن يتحدثن عن أمور الطبخ و المنزل عندما تجد المعلمة أو المربية خارج المنزل تقوم بدورها ولكن في المنزل تحتاج لمن يربيها عندما تذهب للملاعب فترى 3 أنواع من الحاضرين ذاهب للجوائز والسيارات ذاهب للسب والشتم "ترويحا عن النفس" والأخر ذاهب للمسيرة التي بعد المباراة بينما المشجع الحقيقي جالس في البيت ولا يذهب للملعب لكي لا يرى الأصناف الثلاثة عندما تذهب إلى الروضات فترى الخادمات هن اللاتي يقمن بتوصيل الأطفال وتقبيلهم وتوديعهم بينما يبادلهم الأطفال بدموع الابتعاد عنها 7 ساعات عندما تذهب إلى المدارس فترى الطلاب يتمردون على المدرسين لان وزارتهم اتخذت القرار المعظم وهو:ممنوع الضرب عندما تذهب إلى الجامعات فترى الغائبين ضعف الحاضرين.. والحاضرين نصفهم نائمين عندما تذهب للمساجد فترى الصلاة تقام والجولات شغالة أثناء الصلاة على الموسيقى والكل يتنافس على" أحدث نغمات الموبايل" اعرف عندما تلاحظ كل هذه الأشياء انك في دولة خليجية
)راعي حرمة) قام بنشر December 11, 2003 ارسل تقرير قام بنشر December 11, 2003 مرحبا اخي هتلر اعتقد ان جميع الاصناف الذين استعرضت عنهم امثله لديهم المعرفة بحجم السلبيه التي يقعون فيها لكن يبدوا ان جزء من مجتمعنا قد اصيب بتبلد في تقدير اهمية تصحيح الاخطاء يتلاشى الخطأ في مفهوم الكثير من الناس لمجرد ان الاغلبيه يمارسون الخطأ نحتاج لرقابه ذاتيه وتربية نفس ونقد وتشخيص الحال قبل ان ننتقد الاخرين والمجتمع اجزم ان تلك الفئه التي اشرت لهم في امثلتك لا تخلوا مجالسهم من نقد المجتمع ونقد رجل المرورورجل الشرطه وموظف البلديه والمدرس والوزير وكل الجهات العامله في مجتمعنا في الوقت الذين هم يمارسون ابشع انواع السلبيه بحق انفسهم اولا وبحق مجتمعهم الحديث يطول وذو شجون وموضوعك يلامس الجرح الذي لايزال ينزف والعيون شاخصه فوق والمجتمع هو من يئن اشكرك
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان