من أفكار اليهود وبروتكولاتهم


Recommended Posts

يقول اليهود سنكون صرحاء , ونناقش دلاله تأمل, ونصل إلى شروح وافيه بالمقارنه والاستنباط0 وعلى هذا المنهج سنعرض فكرة سياستنا وسياسة ( الجوييم – Geoys)

(وهذا هو التعريف اليهودي لكل الأمميين 000ويقصد اليهود بالجوييم أو الامميين من عدا اليهود, ومعناهما البهائم والأنجاس والكفرة والوثنيون , ومن هذا مايدل على أن اليهود ينظرون إلى من عداهم نظرات الحقد والحتقار والمقت والاشمئزاز00)

ويقولون اليهود أن ذوي الطبائع الفاسدة من الناس أكثر عدداً من ذوي الطبائع النبيله 0 وإذن فخير النتائج في حكم العالم ماينتزع بالعنف والإرهاب, لا بالمناقشات الأكاديميه00

ويقولون في برتوكولهم 00 لابد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء , فإن الشمائل الإنسانيه العظيمة من الإخلاص والأمانه تصير رذائل في السياسة, وإنها تبلغ في زعزعة العرش أعظم مما يبلغه ألد الخصوم0

(فهم يصفون بأن هذه الصفات هي صفات البلاد الأممية (غير اليهودية)

وكذلك يقو الصهاينة (قاتلهم الله) إن حقنا يكمن في القوة , وكلمة (الحق) فكرة مجردة قائمة على غير أساس , فهي كلمة لا تدل على أكثر من " أعطني ما أريد لتمكنني من أن أبرهن لك بهذا على أني أقوى منك"000

أين يبدأ الحق وأين ينتهي؟ أي دولة يساء تنظيم قواتها, وتنتكس فيها هيبة القانون وتصير شخصية الحاكم عقيمة من جراء الاعتداءات التي مصدرها نزعة الناس إلى التحرر دون نظر إلى عواقب الاعتداءات المستمرة00 فيقولون فأننا نتخذ لانفسنا خطا جديدا للهجوم , مستفيدين بحق القوة لتحطيم كيان القواعد والنظم القائمة والامساك بالقوانيين, ونكون دكتاتوريين على اولئك الذين تخلوا بمحض رغبتهم عن قوتهم وأنعموا بها علينا00

( هكذا ايها المسلمون فعل اليهود بروسيا حين دمروا الحكم القيصري مستغلين مفاسده في إثارة الجماهير ضده, حتى إذا تخلصوا منه حكموها حكمهم الشيوعي وأن نهج الحكم الشيوعي هو النهج المرسوم لليهود)0

ةيقول ايهود في برتوكولهم 00000يجب أن يكون شعارنا (كل وسائل العنف والخديعة)000

وأن القوة المحضة هي المنتصرة في السياسة, وبخاصة إذا كانت مقنعة بالألمعية اللازمة لرجال الدولة0 يجب أن يكون العنف هو الأساس 0 ويتحتم أن يكون ماكراً خداعاً حكم تلك الحكومات التي تأبى أن تداس تيجانها تحت أقدام وكلاء قوة جديدة00

ويقولون الصهاينة (لعنهم الله) 00 إن هذا الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى هدف الخير ولذلك يتحتم ألا نتردد لحظة واحدة في أعمال الرشوة والخديعة والخيانة إذا كانت تخدمنا في تحقيق غاياتنا00

وفي السياسة يجب أن نعلم كيف نصادر الأملاك بلا أدنى تردد إذا كان هذا العمل يمكننا من السيادة والقوة0

ويقولون 00 إن العنف الحقود وحده هو العامل الرئيسي في قوة الدولة, فيجب أن نتمسك بخطة العنف والخديعة لامن أجل المصلحة فحسب, بل من أجل الواجب والنصر أيضا00

ويقول اليهود00 إن مبادئنا في مثل قوة وسائلنا التي نعدها لتنفيذها , وسوف ننتصر ونستعبد الحكومات جميعاً تحت حكومتنا العليا لا بهذه الوسائل فحسب, بل بصرامة عقائدنا أيضاً , وحسبنا أن يعرف عنا أننا صارمون في كبح كل تمرد0

(هذه هي المملكة العلوية الفاضلة التي يعد اليهود بها العالم ليكون لهم فيها خدماً أذلاء , مقابل حياتهم ونظمهم الحاضرة , فليذكر ذلك الغافلون

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان