11 سبتمبر ((مسوغ )) لقـتـلنا ودمارنا وسـحق الاسلام


Recommended Posts

قام بنشر (معدل)

سقطت طالبان وقتل الابرياء في افغانستان بأسم الحرب على الارهاب

سقط العراق بأسم الحرب على الارهاب

تفرعنت اسرائيل باسم الحرب على الارهاب

الوطن اصبح مهدد بأسم الحرب على الارهاب

المناهج سوف تتغير بأسم الحرب على الارهاب

المواطن السعودي اصبح شبهه في جميع مطارات دول العالم بعد احداث 11 سبتمبر

انقسم رجال الدين الى اقسام وفئات واختلفوا بعد احداث 11 سبتمبر

العالم العربي والاسلامي اصبح على صفيح ساخن

الهند واسرائيل تتحالفان

المفاعل النووي الاسلامي الوحيد اصبح مهدد في باكستان

ماذا بعد ذكروني ؟؟!!

السؤال :

من صنع هذا المسوغ لدول الكفر لا ن تفعل بنا كل هذا ؟؟

http://alsaha2.fares.net/sahat?128@121.kyK...fh.31@.1dd44ff5

تم تعديل بواسطه قلب نجد
قام بنشر

الدول الكافره هي من صنع هذا المسوغ لتفعل بنا الافاعيل

ولكني اتسال ماذا فعلنا نحن لردع هذا العدو الذي يفتعل المسوغات لمحاربة ديننا ونهب ثروتنا

من الخطاء ان نحمل فئه بعينها مايحصل لنا المسلمين اهل الحق من عداوة الكفار اهل الباطل فديننا اعلمنا ان الصراع بين الحق والباطل فائم الى ان تقوم الساعة

يقول تعالى ( ولن ترضي عنك اليهود ولا النصارى حتي تتبع ملتهم)

لو لم تحصل احداث سبتمبر لأ فتعل العدو مسوغا اخر لمحاربتنا ، ناهيك ان العدو هو من سهل لاحداث سبتمبر لتقع ، وهناك من يراى ان احداث سبتمبر برمتها مفتعله وليس للقاعده يدا فيها

الم يفتعل العدو مسوغ اسلحة الدمار في العراق لمهاجمة العراق ثم اين هي اسلحة الدمار

لايفهم من كلامي اني اويد احداث سبتمبر ابدا

ولكني ارد على من يعزو سبب الحرب على المسلمين الى احداث سبتمبر فالحرب بين المسلمين والكفار من قديم وما احداث سبتمبر الا مكيده من مكائد الحرب يهدف من وراءها الى تفريق كلمة المسلمين وجعل بأسهم بينهم يضرب بعضهم بعض وقبل ذلك مسوغا لجوله من جولات الحروب الصليبيه

ياعنك ياقلب نجد انك اجدت وصف الاهداف التي سعى العدو لتحقيقها

ومااحسن من وصفك للهدف

انقسم رجال الدين الى اقسام وفئات واختلفوا بعد احداث 11 سبتمبر

شكرا لك من الاعماق

قام بنشر

شكرا اخي نجد على هذه المشاركة :

ارهاب الدول العظمى تتمثل في دولتين هما روسيا وامريكا وهما مثل الامبراطوريتين العظميين في اول نشأة الاسلام الفارسية والرومانية ومن المؤسف ان كثيرا من بلدان العالم الثالث تتصور انه لامناص من احدهما لتسلطهما الخفي والظاهر والخيار بينهما وليس خيار من ثالث ولوجود دول اسلامية من بين دول العالم الثالث فانها هي الملومة لان ديانتها اذا تمسكت بها تؤكد ان القوتين لاقيمة لهما ولا مقارنة بينهما وبين قوة الله سبحانة لكنه لاينصر من لاينصره ويخذل من لايعتمد عليه وينسى من ينساه نفسه .

والمسلم الصادق له هيبة وقوة لاتدانيها اية قوة مادية بشرية وعلمية لان الله سبحانة لايتيح للقوة الدولية الفتك الا بالمارقين اما المعتمدون على الله والمتكلون عليه مع بذل الجهد واقصى حدود الطاقة فان الله جل وعلا يمنع عنهم عداء الاعداء وان وجد العداء لم يتحقق له نصر وانما تواجهه الكوارث والحوادث وسقوط الطائرات واحتراقها ويوجد الله دفع الناس بعضهم ببعض لكيلا تسيطر قوة عظمى على مستضعفين او نامين نحو القوة اذا جعلوا نصب اعينهم تقوى الله والايمان بقدرته مع العمل الدائب والصبر والجهاد المتواصل ومن ليس بملتزم بحقيقة الاسلام فلا ينتظرن نصرا وتعزيزا او مؤازرة .

وفي التاريخ وخاصة زمن الرسول صلى الله علية وسلم عبر وفكر لمن اراد ان يعتبر ويختبر تجارب واساليب التاريخ ومجريات الاحداث ففي بدر نصر الله المسلمين لاخلاصهم وصدقهم وبعونه رغم ان عددهم وعدتهم اقل .

وفي معركة أحد .. لما نسوا الواجب واقبلوا على الدنيا خلافا لما اراد الله ورسوله عاقبهم الله بهزيمة أثر نصر لم يتم بسببهم .

وفي معركة حنين اعجبتهم كثرتهم واعتمدوا على انفسهم فقط فهزموا فلما عادوا الى الله اعاد لهم النصر وامدهم بقوة من عنده .

وفي معركة الاحزاب ( الخندق ) بذلوا جهدا شاقا وعملا مضنيا وجهاد نفس متواصلا كافاهم الله على جهدهم بان نصرهم وخيب امال اعدائهم والقران الكريم لغير الغافلين فيه عديد من الادله .

ولو كانوا يفكرون كما يفكر الانسان هذا العصر في ان القوة التى امامهم لاتقهر عددا وعتادا لما حصلوا على نصر من الاقوى الموجد لكل قوة سبحانة وجل .

فا الغرب العسكري والسياسي يحرك الجار على جاره ثم ياتي في دور المنقذ ليجعل من الاثنين فريسة ومن نفسه فارسا ولسان العالم الثالث يقول : لانريد من خيرك الا كف شرك ان اردت ان تحمينا فاحمنا من نفسك

** ان تسمع اقوالهم تعجب بهم ترض عنهم وتقبل عليهم وان ترى افعالهم تتعجب منها ومنهم وتعلم ان الاقوال لاتكفي ولايعتمد عليها .سياسة الغرب تزيين خطواته باللمعان الساطع والانوار المبهرة والاعلام الصارخ الذي يوحي لمن يقرقع لهم بالشنان والطبول والمزامير انه القيم على الحرية وحقوق الانسان والدمقراطية وحق تحقيق المصالح الوطنية

**مسألة التعايش مع العدو المفترس المتوحش بدهاء الثعلب ومراوغته تحث على ان يوجه النش الى قراءة ادب ومعانقة فكر ماقبل ظهور فكرة التعايش .

** مسارعة في التدخل العسكري فيما يشتهون التدخل فيه

** حكومات الغرب وبخاصة امريكا تعد حكومة الحكومات وقد اوجدت ماسمي بالنظام الدولي الجديد لخدمة هذا المعنى والامم المتحدة مكتب شؤن خارجية تابع للولايات المتحده ولسان حال العالم يقول :

على الذم بتنا مجمعين وحالنا من الخوف بتنا مجمعين على الحمد

ومن يعارض التسلط الغربي والتعصب الصهيوني والمكر اليهودي فهو ارهابي .

post-2-1063355665.gif

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان