أمثال شعبيه

أمثال شعبيه/

* مثلك وشرواك : أي ان الناس كلهم وشرواك فاذا كنت تشكو من أمر من الأمور فان الناس كلهم أوجلهم يشكون من مثل ما تشكو منه .. ويعانون مثل ما تعاني أو أشد مما تعاني ... والذي يعرف الأسباب قد تسهل أمامه طرق العلاج ..

يضرب هذا مثلاً لتساوي الناس في عوارض الدهر وحوداثة .. التي لا تختص فرداً دون فرد .. ولا جماعة دون جماعة

* مثل مجير أم عامر : أم عامر هي الضبع وقد أجارها أحدهم من أعدائها .. ومنعهم من صيدها أو إيذائها .. فكان جزاؤة منها الإساءة مقابل الاحسان ..

يضرب مثلاً لمن تحسن إلية فيسىء اليك .. ومن تنفعة فيضرك ومن ترحمة فيقسو عليك

* المخطي ما له عوين : أي الذي يركب الطريق الخاطيء ويسير فيه إلى غير هدف لن يجد له أعواناً ولن يجد فه مؤيدين

* المدبر في السماء: يعني أن الذي يقدر الخير والشر في السماء وهو الله ولكن هذا لا يمنع من عمل الأسباب الجالبة للخير والدافعة للشر .. وما أرادة الله كائن لامحالة

* المرد أخضر : المرد يعني المرجع .. والخضرة رمز للمرجع الطيب المريح

يضرب مثلاً للأمر تكون نهايتة طيبة .. وعاقبتة حميدة حتى ولو بدت في أوائلة أمور صعبة.. ومعاكسات ليست في الحسبان

* المسامح كريم : يعني التغاضي عن بعض الهفوات .. والعفو عمن عملها .. ويعتبر كرماً.. يشكر المرء علية .. ويكسب به سمعة طيبة .. وذكراً حميداً ..

يضرب هذا مثلاً لبعض شيم الكرم .. وأن غض النضر عن بعض الهفوات يعتبر كرما .. ويعتبر عطاءاً .. يثاب المرء به ذكراً حميداً ...... كما أن الناس يقفون من التسامح موقفا كريما اذا زلت به القدم .. أو أخطاء عن غير قصد

* مس الحبل ولا تقطعة : مس الحبل .. أي شدة شداً رقيقاً .. حتى لا ينقطع .. فانه اذا انقطع قد يصعب ربطة .. وقد يكون في ربطة ما يقصر الحبل فلا يحيط بما تريد ربطة ..

يضرب هذا مثلاً لا ستعمال الحكمة والتعقل في الأمور التي يمارسها المرء .. وأن عليه أن لا يلجأ إلى الشدة في كثير من الأمور لأن الشدة قد تفسدها .. وتأتي بالاضرار أكثر مما تأتي بالمنافع

* مسحة رسول : مسحة رسول أي إنه دواء نافع ومفيد وشاف حالاً وذلك مثل لمسة الرسول التي كلها خير وبركة وشفاء...

يضرب مثلاً للشيء الذي لا يترك للمرض أثراً ولا للآلام بقية ..

وقد يكون من معاني المثل الاستواء والعدالة في توزيع الأشياء .. بحيث لا يأخذ مكان أكثر مما أخذة المكان الآخر ..

* مشتهي ومستحي : مشتهي يعني أنه يرغب في الحصول على شيء لا يملكة ولكنة يخجل من طلبة مجانا .. لانة قد يكون عند من لا يبيعة .. أو أنه عاجز عن دفع ثمنة

يضرب هذا المثل لمن يرغب في تناول شيء من الأشياء من طعام أو شراب ولكنة لايملكة .. كما أنه لا يملك ثمنة .. وهو من نا حية ثالثة لا يملك الجرأة و الشجاعة لطلبة أو لأ خذة بقوة الساعد والجنان .. ولذلك فان تلك الشهوة تبقى حبيسة في نفسة لا يجد لا روائها أو اشباعها سبيلاً

* من قام أعانة الله : عانة بمعنى أعانة .. وقام بمعنى عمل الأسباب وسعى لطلب الرزق والمعنى أن من صمم على أمر من الأمور فانه في الغالب يصل إلى ما يريد .. أو بعض ما يريد والمهم أنه لن يخيب ..

يضرب هذا مثلاً للعزم والتصميم .. وأنهما من أقوى وسائل النجاح .. ونبل الرزق

*مثل مجسّرة غسلة : غسلة قرية من قرى الوشم وبجوارها الوقف وتسمى القريتين بأسم القراين.. ومجسرة يعني مؤنسة .. ومرافقة لختها حتى تواصلها إلى بيتها

وقصة هذا المثل أن امرأة من الوقف زارت صديقة لها في غسلة فغربت الشمس قبل أن تعود الزائرة إلى قريتها . فقالت لها صديقتها أنني لن أتركك تعودين وحدك .. ورجعت معها إلى غسلة وهكذا بقيت المرأتان تترددان بين غسلة والوقف وإلى أن طلعت الشمس ..

ويضرب هذا المثل للبلاهة والتغفيل الذي يصيب بعض البشر

* من قايل لك اشتر شعير : التعبير هو من أراداً الحبوب ويظهر أن انسانا اشترى شعيراً فأكلة فآلمه بطنة فلامه صاحبة وقال له انني لم أنصحك بشراء الشعير فأنت الملوم وحدك

يضرب مثلاً لمن يكون دنيء النفس صغير الهمة لا يتطلع إلى عظائم الأمور وانما ينظر لصغارها

البر وسيع *

يضرب مثلاً للمجال الواسع الذي يتمكن فيه كل واحد من أخذا حريتة وراحتة .. ودون أن يكون في ذلك أزعاج الأخرين

تساوى الغارب والسنام *

يضرب هذا مثلاً لانعدام الطبقات والتساوي بين الناس

تحسب الجراد في مصيدة الأول *

يضرب هذا مثلاً لتقلب الأحوال

تتن وقل صلاة *

يضرب لمن يهمل الطاعات وينهمك بالمعاصي

بين الــــســــوانــــي والغواني *

يضرب هذا المثل لمن يعيش في جو كلة مرح وطرب وسعادة

البصر ولا العتالة *

يضرب هذا المثل لتعقل والحكمة في كثير من الأمور التي لاتؤخذ بالقوة

البر في رجب مهوب في الضحية *

يضرب هذا المثل لمن لا يحسن في وضع الأشياء في مواضعها

حطني تلقاني *

يضرب لبطيء الحركة

حط في الماقف ريشة *

يضرب هذا المثل عند الوقوف لنقطة معينة

حط رأسك في القلص *

يضرب لمن يعرف لطريق الذي يسير فية

حط الخيرعلى البركة *

يضرب لتقبل الخير مهما كثر

الحر تكفية الأشارة *

يضرب لنّباهة والمشاعر المرهفة

حذفة عـــصـــا *

يضرب هذا المثل لقرب المكان المقصود

الحب من بذرة *

يضرب لعودة الفروع إلى أصولها

حاطب ليل *

يضرب مثلاً للذي لايميز بين الذي لاينفعة ولايضرة