معجزه تهز عرش أفلام أمريكا وأوروبا


ليلك

Recommended Posts

جأتنى هذه الرساله على ايميلى ولااعرف مدى صحتها

ولكن اتمنى ان تكون حقيقيه

هذه هى الرساله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خبر عاجل هز عرش الأفلام الأمريكية والأوروبية معجزة سنمائية بقي العالم

كله مكتوف الأيدي أمام هذه الكارثة.

محاولات بائت بالفشل الذريع في سبيل ثني هذه المعجزة عما تصبوا إليه:

الله أكبر الله أكبر نزف إليكم : خبر إسلام كامل طاقم الفيلم الأمريكي(( محمد)) والذي كان مؤسسا في الأصل لتشويه سمعت الرسول بصفة عامة والدين الإسلامي بصفة خاصة .

تم التجهيز لهذا الفيلم 3 سنوات تقريبا وكانت صاحبة البث هي قناة الــ BBC

البريطانية

كيف تم التجهيز للفيلم ؟

كان من المفروض البحث الدقيق في حياة الرسول لإيجاد الأدلة التي تخدم

أهداف الفيلم فعكفوا على دراسة حياة رسول العرب بحثوا لكنهم لم يجدوا

مسلكا يرشدهم إلى ضالتهم ، بعد ذلك أخذوا يتعمقون أكثر فأكثر في الدراسة

مع العلم أنهم لم يكونوا منتبهين لهذا الأمر، أبدوا إعجابهم بهذا الرجل العظيم

وبحكمه ومواعظة وتواضعه ولكن

ومع ذلك لم يثني هذا اللأمر عن عزمهم فأخذوا يحرفون في قصص حياة

الرسول تحريفا صغيرا ولكن يضرب في الصميم.

تم إخراج الفيلم بكامل حلته وعرض على العالم أجمع ولكن حدث أمر غريب بعد

ذلك ، بدأت آثار حياة الرسول تتسرب تدريجيا إلى نفوس العاملين في الفيلم

أخذوا في الدراسة أكثر في حياة الرسول والبعض منهم أخذ يقلد تلك الأخلاق.

حاول الكثير من الكاثوليكيين إرجاع العاملين إلى صوابهم بعد إعلانهم

الإستقالة عن التمثيل أحدث ذلك رعب في

في نفوس مجلس الشيوخ كانوا يريدون أن يكون الفيلم ذات تأثير إيجابي

على الناس ولكن حدثت مشكلة لم تكن في الحسبان ضربت في العاملين

على الفيلم لقد أسلموا نعم أسلموا تم الإعلان عن إسلامهم بعد أقل من سنتين

من إنتاج الفيلم .

جدير بالذكر بأن هذا الفيلم هو الثاني من نوعه في العالم بعد إخراج الفيلم

الأول وهو بعنوان

((تصوير حياة الرسول الجنسية )) ولكنه لم يلاقي شهرة بمثل شهرة هذا

الفيلم .

ملاحظة هذا الحدث حقيقي وقد حصل وهو منقول من جريدة النخبة

-----------------------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

الشكر والتقدير لك على هذا الحماس وهذه المشاعر ،وأودالتذكير ببعض الآيات والروايات المؤكدة

لما في هذا المقال .

قال تعالى " قد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ..."

وقالت عنه عائشه رضي الله عنها " ...كان خُـلقٌه القرآن ..."

فإنّـا لا نستغرب ذلك . وما يمنعهم إلا الحسد والشيطان عن اعتناق الدين الإسلامي

وكثير من الأحداث التاريخية فيها أمثلة حية لتوافق الدين الإسلامي مع الفطرة السليمه . وسيبقى

ا لصراع الى يوم القيامه .

وفي القرآن آية كريمة تدل على العناد والمكابرة من الكفرة مع علمهم بأنه الحق:

" فلما جاءتهم آياتنا مبصرة ً قالوا هذا سحر مبين وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلوا .."

" ولو رُدّوا لعادوا لما نُهوا عنه .. "

فالحمد لله الذي هدانا للإسلام

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان