طلـّـه حلوه على التدخين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحييكم تحية عطرة داعياً المولى القدير أن يحيينا وإياكم حياة ننعم فيها بالعافية وأن يختم لنا بالعفو

أطرح على أنظاركم موضوعاَ متكرراً في عنوانه ، موضوعاَ قد أشبع بحثاً الى درجة أن القارىء يتجاوزه اعتياداً. إلا أنني ألتمس من الجميع المشاركة فيه

أحبائي ما منا إلا وقد اكتوى بنار التدخين من قبل صديق أو قريب أو أقرب ونبذل جهداً كبيراً في النصح والتوعية ونواصل ذلك وقد نوفق في ذلك وقد لا يكتب الله لنا التوفيق " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء "

وقد اطلعت في موقع لـ ( إسلام أون لاين ) على مقال جميل يطرح أسلوب متعاون وبسيط في المساعدة لتحصين الأشبال ضد أو المساعدة على تركه . فكونوا جميعاً في المواجهة (مدخنين أو غير مدخنين ) على البال نقاط كثيرة ولكن رغبة في عدم الإطالة حتى نرى جميل إضافاتكم. واليكم المقال

((أصبحت جزيرة جيرنسي البريطانية القريبة من الساحل الفرنسي نموذجًا فريدًا في مكافحة التدخين، حيث اتخذت الجزيرة التي يقطنها 60 ألف مواطن إجراءات صارمة لمنع انتشار التدخين بين القاصرين على وجه الخصوص.

وروى الدكتور ديفيد جيف مدير الصحة العامة بالجزيرة لصحيفة "لوموند" الفرنسية الجمعة 27-6-2003 تجربة الجزيرة في مكافحة التدخين قائلاً: "في عام 1994 كشفت دراسة بريطانية أن نسبة الأمراض الناتجة عن التبغ وارتفاع نسبة الإصابة بالسرطان بسبب هذه الأمراض في جزيرتنا هي أعلى نسبة في بريطانيا بأكملها".

وأضاف "بعد هذه الدراسة قمنا باتخاذ العديد من الإجراءات فرفعنا أسعار السجائر، وكذلك منعنا بيع التبغ لمن هم أقل من سن 18 عامًا، وغيرها من الإجراءات بعد أن اكتشفنا أن المدخنين في سن مبكرة يصعب عليهم التوقف عن التدخين".

الكل تكاتف

وتابع جيف "وساعدنا في مكافحة التدخين العديد من الجهات، فعلقت كافة المتاجر بالجزيرة اللافتات التي تحظر منع السجائر للقاصرين، وفي المدارس أطلقت حملة توعية ضخمة بأضرار التدخين، وكان المسؤولون عن الحملة يتحدثون إلى الأطفال منذ سن الثامنة كي يترسخ في ذهنهم المعلومات عن سلبيات التدخين، وكان شعار الحملة "إذا كنت لا تريد أن تتنفس بصعوبة ولا تريد أن تكون بشرتك سيئة فالحل بسيط.. أقلع عن التدخين".

وأشار جيف إلى أنه تم تخصيص اختصاصيين في كل مدرسة لمساعدة الراغبين في التوقف عن التدخين.

وبحسب تقرير حديث عن التدخين في المدارس بجزيرة جيرنسي فقد كان لهذه الحملة آثار إيجابية، خاصة فيمن تتراوح أعمارهم من 12 إلى 15، وقالت نتائج التقرير: إنه في عام 2002 وصلت نسبة انخفاض المدخنين في المدارس إلى أقل من النصف مقارنة بعام 1997.

وتقول ناتني -17 عامًا-: "أريد أن أتوقف عن التدخين، حيث إنه أصبح أكثر تكلفة عن ذي قبل".

إلا أن بعض المراهقين لا يزالون مصرين على التدخين، ويقول شان -14 عامًا- "أدخن لأني لا أجد شيئًا أفعله في هذه الجزيرة، والدتي والمدرسون بالمدرسة يعلمون ذلك، ولكن لا أحد يستطيع أن يمنعني".

وأضاف "أكون سعيدًا عندما أشتري السجائر من الماكينات الأوتوماتيكية، وأشعر بأنني ألفت النظر إليّ".

أما ستوارت 20 عامًا فيقول: أدخن منذ أن كان عمري 16 عامًا "وأشكك في الإحصائيات الرسمية ففي محيط أصدقائي العشرين يوجد اثنان فقط لا يدخنان".)) [/color]

اتوقع انا رفع اسعار الدخان او منع بيعها علي المراهقين لن يفيد بل سوف تكون له جوانب عكسيه سوف يربط التدخين ببلوغ السن القانوني اي (الرجوله ) كما سوف يعتق البعض. كما سيرتبط بالقدره المالية. وهذين الامرين يعنيان الكثير للمراهق

اتوقع ان التركيز على التثقيف سوف يكون له رد فعل ايجابي و منع اظهار المشاهد التي تظهر تميز المدخنين كما يزعمون سواً في الافلام او الدعايات

سلام عليكم

حبيت اضيف هالمعلومه اللي قريتها عن فوائـد التدخين و عساهم يستفيدون ويتعظون !!

تحدث الناس كثيرا عن اضرار التدخين .. لكنهم لم يتحدثوا عن فوائده .. و احقاقا للحق و انصافا للتدخين لابد أن نتحدث عن هذه الفوائد :

1_أنّ شعر المدخن لا يشيب .

2_ ان الكلاب لا تعضه .

3_ ان اللصوص لا يدخلون منزله .

4_ انه اذا ركب الاتوبيس او اي وسيله للمواصلات .. فانه يجلس و لا يقف على قدميه ..

وشرح هذه الفوائد كالتالي:

الفائده الاولى : لانه لا يمتد به العمر حتى يشيب شعره .. و يتوفى غالبا قبل اوان الشيب .

الفائده الثانيه : فلانه يمسك عصا يتوكأ عليها .. فاذا رأته الكلاب على هذه الهيئه هابته و ابتعدت عنه .

و اما الفائده الثالثة: فلانه لا يملك شيئا يستحق السرقة .. اي أنه ينفق معظم امواله في شراء اداء التدخين .

اما الفائدة الرابعة: فانه اذا ركب الحافله او غيرها و رأى احد الجالسين ضعف بنيته .. و اعتلال صحته رق قلبه لحاله فتنازل له عن مقعده و أجلسه فيه.

الشكر والتقدير على التفاعل ، وحقيقةهي مشاركة جميلة ومثيرة

وتمنيت أن أكون وضعتها عنواناً للموضوع

" فوائد التدخين "

لتفرض قراءتها على من يلحظها. والله الهادي