صوره لتحرير المرأه


ليلك

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ph34r.gif هذه صوره للمطالبين بتحرير المرأه نقلتها لكم من أحد المواقع

قررت الفنانة فيفي عبده أن تتولى انتاج فيلمها الجديد " امرأة 100 حصان " بعد تعثر مفاوضاتها مع الشركة المنتجة واصرارها على تخفيض ميزانيته التي طلبتها للنصف.

وقالت فيفي عبده لـ " الشرق الأوسط " انها رصدت 5 ملايين جنيه لانتاج الفيلم ، الذي يخرجه محمد عبد العزيز ، ويشاركها بطولته ماجد المصري وحسن حسني وماجدة زكي وماجد الكدواني ، وتدور أحداثه حول سيدة يتوفى عنها زوجها ، ويترك لها مصنعاً للاعلاف الحيوانية تضطر لادارته بنفسها، وتواجه الطامعين في ثروتها وجسدها، وتنجح بدهائها في الحصول على ثرواتهم، على عكس ما كانوا يخططون .

وتضيف انها مستعدة لزيادة ميزانية الفيلم حتى يخرج بالشكل اللائق بها، خاصة بعد عدم التوفيق الذي صادف أفلامها الأخيرة جماهيرياً، وآخرها " يمين طلاق "مع المخرج علي عبد الخالق قبل نحو عامين ، غابت فيهما عن السينما حتى تعثر على عمل جيد تعود به . التعليق :

دنيا العجائب فعلاً ! .

فيفي عبده تدفع خمس ملايين جنيه من مالها الخاص ! ، والذي أخذته من عرق صدرها ونحرها وخصرها ! ، لإنتاج فلم تافه حقير ، والمصريّون ينامون في المقابر ، وتحت الكباري .

بالأمس طالعنا تلفزيون MBC الفاسد ، بفتوى عيار ثقيل ، من الهانم : فيفي عبده ، تقول فيه : الرقص مهنة شريفة جداً ، وليست بذنب ولا بعيب ولا حرام ! ، وأخذت تولول وتصرخ ، وتقول : تريدوني أن أتركَ الرقصَ لأتحوّل إلى مغسلة صحون وملابس ! .

لم تنسَ فيفي كذلكَ أن تؤكد على عفتها وطهارتها ، وأنّها أطهر من الطهر نفسهِ ، وأنّ موائد الرحمن التي تقيمها الهانم كل سنةٍ ، أصبحت مضرب المثل في الكرم والسخاء ، واستطاعت أن تفرض نفسها في ساحة الصدقات في مصر .

الهانم فيفي نسيت في غمرة النشوة الشرفية ، وفي زحمة الوقت العامر بأداء وظيفتها المرموقة – هز الوسط - ، نسيت أن السفير الإسرائيلي في مصر يقيم مائدة الرحمن ، وله سفر ممتدة مد البصر .

طبعا الشريفة جدا فيفي عبده أكدت في لقائها أنها لا تشرب الخمر أبدا ، ولا تتعاطى المحرمات ، وتحب أن تكون إنسانة نظيفة للغاية .

ويبدو أنّ الأيام الأخيرة ازدادت فيها المنافسة على لقب : الرقاصة الشريفة ! ، فخرجت علينا لوسي في برنامج آخر ، تقول فيه : أنا ست شريفة جداً ، من الكبريه والمرقص للبيت ، ومن البيت للكبريه والمرقص ! .

قمّة الشرف يا مدموزيل لوسي ! .

لوسي أصرت وبقوّة على أنّها شريفة لآخر قطرة ، وأن جميع سفراتها ورحلاتها ، وحفلاتها الراقصة الصاخبة ، تدار في وسط جو عائلي ، يحضره زوجها خصيصاً ، لكي يتأكد من شرف المدام ! .

والنكتة المضحكة انها في تلك الليلة جاءت بدون ثورها ، وذلك لأن عيار الشرف والطهارة عندها كان في أعلى درجة .

لوسي وفيفي اتفقتا على أن الشرف والعفة والطهارة والنزاهة ، لا يمنعان من الحفلات الراقصة ، ومن هز الوسط ، ومن الظهور عارية إلا خيطاً رفيعا وظيفته ضيف شرفي فقط .

هذا الشرف الوظيفي ، والمهنة الراقية ، جعلت أقرب طريق إلى رئيس أي دولة عربية هو : رقّاصته ! ، فهم يجتمعون في مهنة شريفة ، أحدهم يلعب بشرف ونزاهة على الشعب ، ويأكل مقدّراته بإخلاص ، والثانية ترقص بعفة وطهر على المسرح ، وفي ردهات المواخير والكبريهات والبارات .

صورة للمطالبين بتحرير المرأة في بلادنا oops.gif

رابط هذا التعليق
شارك

بركت يا أخي ليلك على نقلك لهذا الموضوع....

وللمعلومية فإن من يجازف ويدخل مسار التمثيل فإنه لابد من أن يتنازل عن أغلى شيئا عنده ألا وهو الشرف وبالخصوص - النساء-

وبوركتوا

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان