ابن لام الدويسي قام بنشر October 21, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2014 رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابن لام الدويسي قام بنشر October 21, 2014 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر October 21, 2014 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة الشيخ الفارس (جديع بن منديل) حين طلّق زوجته الشاعرة (مويضي الدهلاوية) حين تغزلت به شعراً ..!!!! الشيخ الفارس جديع بن منديل بن هذال راعي الحصان , مشهور بغزواته الكثيرة وغاراته المتالية وكان يأخذ بالغزوة 7 شهور, وكان الشيخ جديع متزوج الشاعرة مويضي الدهلوية العجميه , وكانت هي تحبه وتتغزل به وتفتخر بكثر معاركة وإنتصاراته على الاعداء, وبإحدى غزواته وصلتها البشائر وهي بالرس أن زوجها القائد الفذ قد أنتصر بمغزاهفقالت هذه القصيدة تمدح زوجها وتتغزل بهوتلمح بأبيات لطيفة بإشتياقها له حتى يكف من الغزو الكثير والمسرف قالت : ياراكب حيل ابروسه لجاجــــــــــهامظريات للمســـــــــــاري والادلاج لا روحن بالدو كن إنزعاجــــــــــهسفنن حداها بالبحر بعض الامـواج سفن البحر سود بروسه فجاجــــهوارقابهن زعاج من يبس الامــواج تلفون شيخٍ نازلٍ بالعجاجــــــــــــهاجديع اللي للمجاويخ زعــــــــــاج مودع على المطران كدراً عجاجههجيجهم من بين أبانات وســــواج خلا المريخي طايحٍ في مداجـــــــهوالخيل بالجبلان راحن مـــــــــراج سلم على اللي راح للحول ماجــــهوقله خويك ضايق الصدر واعـــلاج وقل لابن وايل كان وده ايواجـــــهالقيض فات وبارق الوسم زعـــاج حطيت لك ريش النعامه أولاجـــــهوالبطن لك يامدبس الخيل مسهـاج امـي توصيني عن الانزلاجـــــــــهوقلبي اليا جاء طاري البدو ينفاج أمي تقول أن التمني سماجـــــــــهوأقول أنا بعض التمني به أفــراج وبعد ذلك رد الشيخ جديع بن هذال على قصيدة مويضي الدهلوية العجمية السابقة بقصيدة وطلقها لسبب أنها تغزلت به . وان قصيدها أصبح يحكي به كل الرجال وهذي هي القصيدة : يا راكب حيل ٍ الى لجلجنـــــــيعوص لهن مع نازح البيد مرمـال الى مشن مد يدهن ما يونـــــــــيلكن حاديهن مع الدو خيـــــــــال مــدن مــن الإنـجـاج حـيــن إنهـلـنـيوالظهر عند صخيف اللون مقيــــال والعصر عند صويحبي بركنــــــيأبو ثمان كنهن در الاجهـــــــــــال لاجيت موضي يامناي ومظنـــــيوصل سلامي لبنت ماضين الافعال وقله تراها طالق الحبل منـــــياللي قصيده يلعبه كل رجــــــــــال نرى في البيت الاخير أن الشيخ جديع بن هذال طلقها على أمر لايستحق أن تجازي به كالطلاق ، ومن هنا يتبين للقاريء شخصية جديع القوية والعصبية في نفس الوقت ويتسرع في إتخاذ القرار, . فبعد هذه القصيدة ردت عليه مويضي الدهلاوية العجمية بقولها : حي الجواب وحي منهو جوابـــــــــــهياشيخ يا مكدي غثيثين الاجنـــــــاب يا شيخ والله ما مشيت بمعابـــــــــــهولا خايلت عيني على كل نصــــــــاب وأن كان قولي فيك كلن حكابــــــــهعرضي نزيه ولا حكى فيه هـــــــزاب ارجيك رجوى البادية للسحابــــــــــــهوجازيتني في كلمة ٍ مالها أسبــــاب هذا النصيب وما بغى الرب جابــــــــهوان صك باب العبد عند الولي مية باب ثم رجع الشيخ جديع بن هذال وتندم وأراد أن يردها زوجة له الا أنها رفضت ذلك وقالت : جديع يومنه بغاني بغيتـــــــــــــهما طمحوني عنه كثر العشاشيــق واليوم يومنه رماني رميتـــــــــــهرمية وضيحيٍ رموه التفاقيـــــــــق جديع أنا حرمت مسكان بيتــــــهالا مغيب الشمس يرجع لتشريــــق ولا أن صوت الحي يوحيه ميتــــــهأو ينبلع سم الحيايا على الريـــــق عسى يجيني شيخ يسمع بصيتــهسنافي يعطي من طوال السماحيق وبعد طلاقها وبعد البيت الاخير خصوصاً سمع الشيخ مجلاد بن فوزان بها وبآخر بيت قالته في قصيدتها وتزوجها ************* رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان