ابن لام الدويسي 0 ارسل تقرير عن المشاركه قام بنشر February 29, 2012 ـ1 بينما كان أحد الصالحين يمشى ذات يوم من الأيام فوجد رجلا يشوى لحما فى النار فبكى الرجل الصالح فقال له الشواء : ما يبكيك؟ هل أنت محتاج إلى اللحم ، فقال الرجل الصالح : لا . فقال له الشواء : إذن فما يبكيك ؟ فقال الرجل الصالح : إنما أبكى على ابن آدم . يدخل الحيوان النار ميتا وابن آدم يدخلها حيا. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ابن لام الدويسي 0 ارسل تقرير عن المشاركه قام بنشر February 29, 2012 هل خطر على با لك هذا المعنى وهذه المقاربه والمقارنه لهذا المشهد انا. لم يخطر عجيب تامل اهل الصفاء . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ابن لام الدويسي 0 ارسل تقرير عن المشاركه قام بنشر March 2, 2012 الحسن البصري، تابعي مسلم زاهد عرف عنه الحكمة والفقة والكلام الجميل.. فيما يلي أجمل أقوال الحسن البصري: فضح الموت الدنيا فلم يترك لذي عقل عقلا. بئس الرفيقان: الدينار والدرهم، لا ينفعانك حتى يفارقاك. ما ألزم عبد قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه. الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن. المصافحة تزيد في الود. ليس حسن الجوار كف الأذى، وإنما احتمال الأذى. من ساء خلقه عَذَّبَ نفسه. أهينوا الدنيا، فوالله لأهنأ ما تكون إذا أهنتها. لكل أمة وثن، وصنم هذه الامة الدرهم والدينار. يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك. إذا لم يعدل المعلم بين الصبيان كُتِبَ من الظلمة. يا ابن آدم إنك تغدو وتروح في طلب الأرباح، فليكن همك نفسك فإنك لن تربح مثلها أبدا. من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء. إن المؤمن في الدنيا غريب لا يَجزع من ذلها ولا يُنافس أهلها في عزها. اِصْحَب الناس بأي خلق شئت يصحبوك. عظ الناس بفعلك، ولا تعظهم بقولك. خصلتان من العبد اذا صلحتا صلح ما سواهما: الركون الى الظلمة، والطغيان في النعمة. الزاهد هو الذي إذا رأى احدا قال: هو أفضل مني. لا تزال كريما على الناس ما لم تُعَاطِ ما في أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفوا بك وأبغضوك. إياك والتسويف، فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غدا لك فكن في غد كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ابن لام الدويسي 0 ارسل تقرير عن المشاركه قام بنشر March 2, 2012 سئل حكيم ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟ . . ....سئل حكيم ما اعجب شئ في البشر ؟ . . “فأجاب :”البشر! يملون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون ليعودوا أطفالاً ثانية ” يضيعون صحتهم ليجمعوا المال ،ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة” ” يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل” ” يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ، و يموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبدا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك