أخوي القروي
لنا لقاء بعد إنتهاء العملية الانتخابية ، وبعد وضع اللبنة الاولى للمجالس البلدية للمناطق وبعد توقف وحل تلك المجالس أنذاك قبل أكثر من خمسين سنة ! ! .
والتي بدأت تظهر بعض السلبيات في الخطوة الاولى . من عزوف المواطنين عن قيد أسمائهم كناخبين في منطقة كبيرة كمنطقة الرياض مما يوحي بعدم وعي المواطن بضرورة مشاركته في صنع القرار وإدارته لبعض شئونه من خلال العضو الممثل له ومن عدم محاولته إنجاح ما بدأ يتحقق على أرض الواقع ! رغم توجه الدولة في عمليات إصلاح ضخمة تشمل جميع ما يمس المواطن بشكل مباشرة .
شكراً أخي القروي على الاطراء و لإدارة عملية الحوار والتي غاب عنها صاحبها كل الوله مع خالص شكري وتقديري لجهده وطرحه .
والشكر موصول للجميع !