العربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . دئماً أتحدث مع نفسي مراراً وتكراراً ليل نهار وانا اسير في الطرقات قد يصل ألامر في بعض ألاحيان لحديث مسموع عن أشياء في صدري .. قد لا أستطيع البوح بها لأنسان خلقه الله .. لعدة اسباب قد يتهمني البعض بأني موسوس والبعض قد يُطلق على لقب الحساس أحاديثي مجرد اسئلة بسيطة قد تكون ساذجة للبعض ولكن بالنسبة لي تعتبر مهمة للغاية . دئماً نتحدث عن الغيرة على الدين ونحن أول من ينتهك هذه الغيرة بتصرفاتنا العشوائية بقصد او بدون قصد ( ابو طبائع لا يتغير) . نتحدث عن الشجاعة وألاقدام ونطبع ونبيع الكتب التي تتحدث عن الشجاعة وألاقدام ونحن أجبن من محاولة حماية أنفسنا قبل ديارنا . نتحدث عن الحب والصفاء ونحن أول من ينشر الحقد والكره والبغضاء والتنافر في مجتمعاتنا بصفة يومية قتل ودمار ومؤامرات ودسائس تحاك هُنا وهُناك . نتحدث عن الرشاقة والاجسام الرياضية ونحن أكثر شعوب ألارض قاطبة حُب في التهام الوجبات اليومية الدسمة . نتحدث عن العلاقات ألاجتماعية ونستدل على ذلك بنص الكتاب وألاحاديث النبوية الشريفة وعلى أرض الواقع تتجسد معاني الفراق بين الجيران وألاقارب . نتحدث عن الصداقة ونحن أول من نتنكر لكل صديق في كل زمان ومكان . نتحدث عن المثاليات في القول والعمل وعلى أرض الحقيقة نُمارس شتى التناقضات في حياتنا اليومية .. شئ عجيب وغريب يدعوا للاستغراب . نتحدث عن جمال الزهور واطفالنا يُمارسون العبث بهذه الجماليات الموجودة . السؤال الكبير .. لماذا نبيع الكلام ونتحدث كثيراً عن كل شئ مثير وجميل وعلى ارض الواقع تظهر الحقيقة والوجه الكالح ... هل كل شئ مُجرد خيال . والحقيقة مُختلفة .ولماذا ؟. هل من مُجيب . دمتم بكل خير .

والله العظيم نسيت يا جماعة الليبراليين .. اعذرونا على القصور ( تقول اني مقلطهم على مفطح) نسيت ما أعزيكم على هزيمتكم الساحقة في الانتخابات البلدية في الرياض.. يا حليلكم.. هذا وأنتم تدعون أن البلد يريدكم وأهل البلد طايحين عندكم.. يا حليلكم بس.. ايش رايكم قاصمة صح؟ ( لا يشترط الإجابة على هذا السؤال!) عظم الله أجركم وأحسن الله عزاكم وخيرها في غيرها.. هذا بس علشان تعرفون أن أرض الحرمين مهي فرنسا.. وأن الرياض مهي باريس يا رعاكم الله ( حلوة يا رعاكم الله كأنها موعظة) أنا مستغرب ليش ماأحد سبقني لهذا الموضوع الذي نحن أحوج ما نكون إليه هذه الأيام.. لكي نهمس لهؤلاء الأخوة الكرام بأن الحقيقة أكبر منهم.. ومن الفلسفة اللي ذبحونا بها.. إما أن تكونوا من أهل الدين والصلاح في المنهج ( لا يشترط في جميع تفاصيل السلوك) أو لا تطمعوا أن تجدوا لكم مقعداً في مجلس البلدية ( ولا حتى مقعد في تاكسي من تكاسي البطحاء) إذهبوا إلى نيويورك أو لندن أو باريس لكي تبثوا هذه الأفكار مستوردة ( نعم وبلا شك!!!) هل من المعقول في أسبوع واحد هزيمتين؟؟ هزيمة الإنتخابات ومن قبلها عزل وزير التعليم الرشيد ( اسم على غير مسمى على أرجح أقوال أهل العلم والجهل معاً)!! يا أخي والله لوني ليبرالي لانتحرت.. لأن ضربتين في الراس تدوّخ ( طبعاً زمان كانت توجع الآن تدوّخ) بعض الأخوة الأكارم من الليبراليين بدأوا يطعنون في نتائج الإنتخابات وعلى رأسهم كبيرهم الذي علمهم الدشرة " تركي الحمد" وبدأوا يتحكحكون ويصلحون أنفسهم مظلومين مع أنهم هم من يدعون إلى المجتمع المدني والديموقراطية .. والله شيء مؤسف يوم تحط حيلك في شيء وتتعشم فيه .. وتكتشف إن القضاء عليك سيكون من خلاله!!! أعرف أن البعض سيقول العربي انخبل.. أو انه يستخف دمّه.. والحقيقة لا هذا ولا ذاك.. بس الوقوف مع الأخ في المصيبة من صفات المؤمنين.. وها أنا أقدم خالص العزاء وأجمل التهاني ( هذي جاية غلط!!) للأخوة الليبراليين.. وأقول: خيرهااااااااا في غيرهااااااااااا. يمكن في المداخلات نستطيع أن نبوح بما لم نبح به هنا.. والسلام عليكم. ((( ملحق بالموضوع))) وبما أن الهزائم أصبحت تتوالى عليكم فإني أنصحكم بأن تغيروا نشاطاتكم إلى أحد الأنشطة التالية: _فتح بوفيات على طريق الأمير عبد الله تبيعون فيها فول وعدس.. وفي المستقبل قلابة. _إقامة دوري رياضي لكرة السلة في الثمامة. _محاولة إيجاد طريقة جديدة لطبخ المثلوثة بدون قرصان!!! _التفكير في أشياء نافعة مثل العد من عشرة لواحد بسرعة.. _التوجه لجزيرة فرسان للترويح عن النفس. وغير ذلك مما يلهيكم عن عملية لطم الخدود وشق الجيوب. وللجميع تحياتي

تعلمون جميعاً الاستعدادات القائمة في مملكتنا الغالية من أجل العمليات الانتخابية للبلديات وما يصاحبها من الدعايات والإعلانات وما يثار حولها في المجالس الخاصة والعامة وفي أماكن الأعمال وحتى في أماكن الانتخابات التي أقامها أصحابها المرشحون وما يصرفون حول تلك الدعايات.. ناهيك عن تلك البرامج التي يعدون المواطن بها والتي أحيانا تخرج عن اختصاص البلديات أصلا وصرف هؤلاء الملايين من أجل أن يحضوا بهذه المناصب التي لا يعلم الكثير من المواطنين الى الآن ما هو دورها وهل تكون رسمية يرجى من وراء أصحابها فائدة للوطن والمواطن أو تكون شرفية شأنها شأن الكثير من المناصب والمسميات لدينا.. .. .. لن استطرد كثيراً حول هذا الأمر حتى أرى أرائكم فكل منا من المؤكد انه قد شخص الأمر وانه قد نظر لما يجري بمنظاره الحاد وخرج بتصور لما يمكن أن يستفيد ه المواطن والوطن.. من هذه الانتخابات التي نرى السباق عليها محموم فلا ندخل شارع أو حي إلا ونرى المخيمات ونرى تلك النعم من الموائد (( لتملء البطون....!! ) ناهيك عن أغراء بعض المشائخ والشعار والمثقفين للتواجد لجذب المزيد من المواطنين .. وكذلك نرى الصور الملونة للمرشح الفلاني لتملا العيون في الشوارع والميادين ولم نعد نرى في صحفنا إلا صور ووعود لهؤلاء الذين يظن البعض إنهم مقبلون على رئاسة دولة عظمى وليس عبارة عن عضو مجلس بلدي بقابلة وزارة البلديات بما لها من ثقل .. ومرشح من قبل الدولة بصلاحيات وخطط منظمة مدعومة بتعليمات وقوانين وأنظمة مدروسة اعتقد إن المرشح لا يستطيع تجاوزها ....... إذن ما هو رأيك ومرئياتك فيما يجري وبكل أمانة لأننا بحاجة ماسة الى أن نثير هذا الأمر لذلك نحتاج لمناقشة الأمور .. ولدي أسئلة عديدة إلا إنني لا أريد أن ندخل في متاهات عويصة لذلك اكتفيت برغبتي في أن نناقش الموضوع في حدود معقولة تفيدنا جميعاً .. شاكراً لكم مقدماً التفضل بآرائكم وتصوراتكم.. وللجميع تحياتي وتقديري،،،، أخوكم العربي

الواقع الذي أصبحت أبصره صباح مساء فينا نحن السعوديون هو الاستهتار. وأخذ كل الأمور مأخذ الهزل! كل أمر في الحياة من الممكن قلبه إلى نكته! أتذكرون تلك النكت التي انتشرت عقب احتلال أمريكا للعراق!! أتريدون أن أذكركم ببعضها؟ إننا شعب نضحك من أي شيء!! حتى المآسي تتحول في أذهاننا إلى أشياء مثيرة للضحك. ولهذا أصبحنا نشعر بأهمية أمور ليس لها أهمية في الحقيقة.. مثل تغيير الأثاث والحرص على الأناقة الزايدة والسباق المحموم في اقتناء سيارة السنة!! أما الأمور المهمة مثل التربية، وتوفير المال لوقت الحاجة، والتحلي بالأخلاق الفاضلة فإن ذلك لا يخطر لنا على بال! عندما يرى الصبي علبة فارغة في قارعة الطريق فإنه بدل أن يرفعها ليضعها في صندوق المهملات فإنه يقوم بركلها متصوراً أنها كرة قدم!! وقد يمر بأخيه الصغير ليسدد ركلة في ظهرة وكأنه كرةٌ ليس بينها وبين المرمى إلا ركلة من ساقه الذهبية!!! وبينما تكمن ظاهرة تكسير الأشياء في الغرب في الأقلام والبرايات والمساطر فإنها تتعدى ذلك عندنا نحن العرب أو السعوديون بشكل خاص إلى الأبواب والنوافذ والسيارات!!! كل شيء قابل للكسر في مجتمعنا المستهتر. وكل شيء يمتلكه الإنسان يمكن أن يكون سلاحاً لمقاومة الآخرين!! فإذا كان اللعاب لدى الأمم المتحضرة يفيد تسهيل عملية المضغ. فإنه عندنا يفيد في عملية ردع الآخر!! حتى العرض والشرف يحتولان عندنا إلى أدوات يمكن استغلالها لرد الآخر إلى وضعه الطبيعي.. فبعد أن كانت تقوم حروب طاحنة من أجل نظرة أو كلمة نابية إذا بنا نهدد الآخرين بأنهم إما أن يتأدبوا معنا أو أننا سنقوم بانتهاك أعراضهم.. نختزل هذا المعنى في كلمة أو في حركة باليد!! نحن شعب مستهتر.. ولن يغيرنا إلا حرب طاحنة تحرق الأخضر واليابس.. وتحرق فيما تحرق هذه الأخلاق المتخاذلة والتصرفات الطفولية.. وقد صدق فوكوياما في كتاب نهاية التاريخ عندما وصف الحرب بأنها :" حجيم لا بد منه". لا أتمنى الحرب.. ولكن أظن أننا بلغنا حالة مستعصية لا بد أن يحدث حدث كبير ينتشلنا مما نحن فيه.. فالإندماج النووي يحدث في الفضاء وتنتج عنه تغيرات كبيرة.. والحرب النووية تحدث في الأرض ويتغير معها أمور كبيرة أيضاً.. واليابان أكبر دليل. تحياتي للجميع وإعتذاري بأستخدام بعض الكلمات .

اخي جنتل لا تدقق . صدقني شعبنا شعب عجيب .. يدعي تطبيق شرع الله وخذ من الشطحات الدين في واد والامور في واد أخر نتقمص شخصيات رجال العلم وألادب بينما نمارس في حياتنا اليومية شتى أنواع العنصريات .. القبلية او على مستوى المدينة او على مستوى المناطق طرش بحر .. يعني اللي يسكن غرب المملكة طرش بحر في الوسطى يقولون خط 110 وخط 220 يقال عن الجنوب 07 الشرق روافض هههههههههههههه ويش بقى كلها مسميات وعنصريات ما أنزل الله بها من سلطان حتى ألاعداء يعرفون هذا الشئ .. قبل فترة كانت هنالك حملة في الصحافة الليبية اذا جاز لنا تسميتهم أعداء يتحدثون عن الجنوب السعودي المهضوم الحقوق .. ما عليش أخذت نفس طويل علشان الموضوع يرفع الضغط . في قاموسنا لا يزالون يهمسون في الصانع .. متناسين سليمان أبن داوود في ديرتنا الجراح القديم ( الختان) منبوذ . يا اخي أشياء عجيبة مع أن مهنة ألانبياء كانت الصناعة ورعي ألاغنام . شئ عجيب والله شئ عجيب . وكل عام وانت بخير

من وين أبتدي من وين .. يعود علينا العيد بأي حال عدت يا عيدُ . مليون سؤال ومليون علامة أستفهام وتعجب .. اسئلة في نفسي لم ولم أجد لها أجابة مقنعة .. يُشاركني الجميع في هذا الشعور . لماذا العيد لم يُعد عيدُ لماذا ضاعت ألابتسامة ولحظات الصفاء بين الناس العيد لم يُعد ذلك العيد وذلك اليوم الجميل .. وذلك الفجرُ المضي .. يُحمل بين ثنياه تلك المعاني السامية الجميلة . هل هي ظروف الحياة ؟. هل أصبح العُيدُ مجرد رسالة في جهاز هاتف محمول وتهننئة على أستحياء الله هل تذكرون تلك اللحظات الجميلة . هل تذكرون تلك اللحظات وتلك ألابتسامات في جبين كل طفل . هل مشاكلنا اليومية هي السبب .. ماذا أقول وقد ضاعت كل الحروف ونتشرت في فضاء كبير . بأي حال عُدت لنا يا عيد والحمد لله على كل حال . مع تحياتي للجميع ( وكل عام وأنتم بخير )

الأعضاء الأعــزاء.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، يسرني أن أتقدم لكم بأطيب التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك ، سائلاً الله تعالى أن يعيده على الجميع بالخيرات والمسرات ، وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال . متمنياً لكم قضاء إجازة سعيدة ملؤها الفرح والسعادة والسلامة ، وأن تعودوا سالمين إن شاء الله تعالى . حفظكم الله ورعاكم أينما كنتم ، وتقبلوا أطيب تحياتي ،، وكل عام أنتم بخير محبكم / العربي

أخي الكريم / عين العقل أمل ان لايذهب فكرك بعيداً . فأنا كنت أقصد بهذه الصور طرح سؤال بسيط وهو اليس لمثل هاءولاء علينا حق ؟ إذا كان الجواب نعم ، اذاً لماذا لانشاهد في يوم من الايام مثل ذلك الحشد الكبير من المشائخ الأفاضل وفي نفس ذلك التلفزيون لفقراءنا بالداخل ومحووجينا هنا أم ليس لهم علينا حق ؟؟ وتقبل خالص تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ماهو دور الاشراف في المنتديات وما هي وضيفتهم في المنتدى ماهي واجبات المشرف وما هي الاخطاء التي يقترفها قد تغتفر لغيره ولا تغتفر له هل للمشرفين تصرفات غير مسؤله وشاذه قد تسبب الضرر للمنتدى ؟؟؟ الشلليه , التعصب للرأي , تصرفات لاغراض غير سويه , ماذا تعني هذه الكلمات في قاموس الاشراف ؟؟؟ كل هذه النقاط مطلوب الوقوف امامها والنظر لها نظرة تأمل ومناقشتها بموضوعيه .. قد تكون جرأه مني ان اكتب موضوع يخص المشرفين الافاضل ولكن هذه اسأله قد تدور في رأس الجميع ولكن حساسية الموضوع تمنعها من الظهور كموضوع يطرح .. ارجو من المشرفين الافاضل والاعضاء الكرام التفاعل مع الموضوع لانه جدا مهم لرقي المنتدى والنهوض به وظهوره في ابهى صوره ليفتخر منتسبوه بانتسابهم اليه.. ملاحظه ارجو التركيز على جميع النقاط واكرر ارجو عدم اهمال الموضوع وبالخصوص المشرفين الافاضل لاهميته البالغه بالنسبة لي ولكثير من الاعضاء .. ولكم مني اطيب تحيه

[/ALIGN] [/b][/quote

اختي / دلوعة حرمة الله يعطيك العافيه ..موضوع جميل .. بكل صراحه والله وانا أقرأ الموضوع تذكرت واحد من زملاء العمل ما أقول ألا الله يعينه على نفسه...... تحياتي لك

أختي / سكر دائماً تأسرني متابعتك ومداخلاتك والأجمل من ذلك إضافاتك التي دوماً ماتكون كاملة وأنا أوافقك في ماذكرتي سوف أعود للبداية وأقول بأن هذه الحالة ربما تكون نتيجة تشبع او أحساس داخلي بأننا وصلنا لمرحلة التشبع او لنقل أحساسنا الداخلي بأن ما نكتب ليس له وقع في نفوسنا . يعني حنا نحب نجيب من ألاخر ونفعل مالا نقول أي لم نستفد شئ من خلال القرأة والكتابة لذلك تصيبنا هذه الحالة . سوف أطرح مثل ........موضوع معين في قسم معين نجد بأن كاتب الموضوع يقوم بالرد على الجميع وتأتيه الردود ويزداد هذا العضوفي التفاعل مع الجميع والسبب بسيط وجد تفاعل من الجميع والتشجيع واذا حصل العكس هل سيكون بنفس التفاعل لاأعتقد ؟؟ التشجيع وألاخذ بأيدي ألاخرين شئ جميل وهوا الغاية . وصدقيني بل أكاد أجزم بأن المرأة تتمنى التشجيع من زوجها او قريبها في كل شئ . وما تتهم به المرأة بعشقها للفستان يأتي في ألمرتبة ألاخيرة أمام كلمة تشجيع لا تكلف صاحبها سوى تحريك شفاتيه لبضع ثواني . ولك مني أجمل التحايا

اخي الكريم / راعي حرمة أقول علشان لا تقول اخوك يتفلسف .. انا لا أتفلسف علشان عندي قناعة بأنه يتواجد بيننا الكثيرون ممن يستطيعون الفلسفة الحقيقية أن ارادو ذلك من منطلق علمي بحق ( علم الفلسفة ) أردت فقط أن أضيف لمداخلتك الكريمة ( توفير الجو المناسب ) وأقول إن كل أنسان خلقه الله واحسن صورته ومتعه بالعقل وبالبصيرة يدرك ألاشياء من حوله كالجبال والسهول وتقلب الفصول .ولكن هم قلة من يعترفون بوجود شئ في هذا العالم شئ غير محسوس .. هوا( التفاعل مع الغير ) ومحاولة التغلغل في القلوب بكلمات ( التشجيع ) يقال بأن المرأة كمثال لا تريد فستان جميل ولا تريد سيارته فارهة ولا تريد قطعة ارض او منزل فوق تلة . تحتاج للتشجيع فقط لتعيش أجمل اللحظات . الطفل يحتاج للتشجيع لينجح . الجندي في أرض المعركة يحتاج للتشجيع ورفع الروح المعنوية . ألامثلة كثيرة . الكاتب او لنقل من يحاول الكتابة يحتاج للتشجيع والتوجيه أيضاً .. والهدف النهائي هوا الوصول للغاية التي نبحث عنها جميعاً .. الفائدة . المتعة . فقط إضافة ولك جزيل الشكر . قبل الختام أود أن أشكرك على تفاعلك الغير مستغرب مع رسالتي لك وهذا يدل على ان هناك من يشاركنا الفرح والترح وما غمرتني به من كلمات أعتبرها حمل ثقيل من الواجب علي المحافظة عليه والعمل على بروازها فهي شهادة أعتز بها وفي الختام تقبل تحياتي .

أخوتي الكرام / فيراني / سكر شكراً لأضافتكم الأجمل وشكراً لتواصلكم وشكراً لكم انتم . وتقبلوا تحياتي

الشكر موصول لكم جميعا ً وقد لاحظت في إضافاتكم بأنكم تحملون قلوب ومشاعر ( الاطفال ) ولكم تحياتي.... جميعاً

أخوتي الكرام شكراً لمشاركتكم وتفاعلكم والأجمل مارأيته من أضافة أثرت الموضوع وزادته جمالاً . ولكم تحياتي

أنا لله وأنا إليه راجعون اللهم أدخلنا الجنة برحمتك يا رب العالمين . اللهم أغفر له وأرحمه وعافه وأعفو عنه وأجعل الجنة دارنا وداره يا عزيز يا غفور برحمتك برحمتك برحمتك............ يارب العالمين . أنا لله وأنا إليه راجعون أنا لله وأنا إليه راجعون أنا لله وأنا إليه راجعون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . لست بكاتب صحفي او صاحب عمود يومي في جريدة يومية أخذ مقابل مادي ومعنوي جزاء ما تخطه يدي . فقط دئماً أحاول التعبير عن نفسي وعن مشاعري الداخلية كيفما أتفق .. تنتابني مشاعر عديدة .. في لحظة من اللحظات لو أكتب ساعات طويلة لن أستطيع التعبير عن خلجات النفس . على النقيض او العكس من ذلك أجدني في فترة من الفترات لا أستطيع تكوين جملة او جمل مفيدة لدرجة بأني لا أستطيع أيصال الفكرة للشخص الذي سوف يقراء ما أكتب بغض النضر عن جودة الموضوع من عدمه . هل ألانسان يحتاج دوماً لشئ معين يدفعه للكتابة او محاولة التعبير هل هذه حالة تصيب الجميع اسئلة كثيرة لم أجد لها أجابة . هل وصلنا لمرحلة التشبع من كل شئ . هل لم تعد الكلمات تفي بما نريد . هل الكتابة مجرد مضيعة للوقت . أين المشكلة . بالتحديد . ما دعاني لذلك هوا أحساسي الداخلي بأني اريد أن ارفع صوتي وأتحدث بكل شئ بكل شئ . ولكن عندما أريد أن أرفع صوتي أجدني أتراجع للوراء يمنعني شئ لا استطيع تلمس هذا الشئ . سؤال . ماهي ألاسباب ؟؟ هل تصيبكم نفس المشكلة ؟ . لنا لقاء .

لا سكر لا غير الموعد ياجماعة فين خلصت اجازاتي الاضطرارية ونا كل ماشفت موعد طلبت عليه اجازة اضطرارية المهم انا اشوف أحسن موعد يوم العيد نسهر سوا وكل واحد يطرح أطرف موقف مر عليه مع خروفهم وش رايكم ؟؟؟

أخي الكريم / راعي حرمة بالأمس القريب هناك من تعاطف ومن أيد ومن وقف حائرا مع هذا الفكر المنحرف لماذا ؟ لأنه في بداية الأمر كان الاستهداف لمواقع تقطنها جاليات امريكية وغيرها من أتباع تلك الماجنة امريكا ولكرهننا لتلك العاهرة امريكا طبعا لا أخفيك أن قلوبنا دخلها شي من الفرح ممزوج بالحزن على دماء الأبرياء والمعصومة من المسلمين ولكن بعد ما قاموا به من تفجير مبنى قوات الأمن اتضحت الرؤية وانكشف الظلام فقد تدرج هذا الفكر حتى أجاز قتل نفس المسلم المعصومة التي تنطق شهادة أن لا اله إلا الله وأن محمد رسول الله وبدأ هذا الفكر يترنح وأصبح يضرب عشوائيا فقط لرغبة داخلية بالتمرد ورد الصاع صاعين أيا كانت هذه الضربة وستهداف أماكن كوزارة الداخلية أمر لا يرضاه لا عاقل ولا مجنون ما ذنب من كان في الحراسات ما ذنب المارة في ذلك الطريق ما ذنب ذلك المبنى العلم الحضاري لكنها لغة الأنتقام فقد حمي الوطيس بينهم قتل هنا وقتل هناك ودماء تراق يمنة ويسرى وأشلاء ممزقة ولاحول ولاقوة إلا بالله . أخي راعي حرمة من مات فقد مات وأمره إلى الله وهذه الفئة بدأت تتلاشى يوما بعد يوم لكن في الحقيقة ما أحزنني أيضا عرض صور المطلوبين بتلك الطريقة البشعة أمام الجميع وأمام أبائهم واخوتهم وزوجاتهم وأطفالهم لأننا مسلمون في البداية والنهائية وصدقوني عرض صورهم بتلك الطريقة ليست إيجابية وليست عبرة وكان من المفروض أن يذكروا أسمائهم ويكتفون بذلك إحتراما لمشاعر أولياء امورهم فمهما كانوا هم أولادهم . وجهة نظر ليس الا .

معلومات عن الزلازل http://www.zrelnaggar.com/modules.p...=article&sid=10 رابط للحوار مع الدكتور / زغلول النجار من هناك............. للفائدة

(ياهيه) .. (يامره) .. (ياأم فلان) .. (يابنت) .. (أنافلان .. تعالي !) .. الى آخره من الألقاب والكنى والتسميات تسمعها في بعض الأماكن العامه كالمستشفيات وغيرها التي توفر أماكن خاصه لانتظار النساء . عندما يريد أحدهم أن ينادي أمه أو زوجته أو أخته أو ابنته أو إحدى محارمه تضيق به الدنيا ويصفر وجهه ويحمر ويفتح شدقيه على مضض ليخرج ما تمخض عنه فكره العقيم بـ (هيه) وما شابهها أو في أحسن الأحوال تكنيتها ليس - والله - تقديرا لها ولكن لستر (عوره) اسمها كما يراه هو!!!!. بصدق اشعر بالضيق والألم وأنا أرى مثل هذه الممارسات الرجعيه تحدث أمامي بكثره والأدهى والأمر أن بعضهم ولشدة جهله لا يجد حرجا في رفع الستار المعلق على باب المكان المخصص للنساء لتراه مرافقته ويتعدى على حرمات المسلمين!!! مع انه يجد منتهى الحرج في مناداتها بإسمها الذي يمثلها كإنسانه أكرمها الله وحفظ لها حقوقها وكرامتها وهذا أعلى درجات الجهل والإنفصام في التفكير والشخصيه والأزدواجيه الساذجه . * هل اسم المرأة عوره يجب ستره وإخفاؤه؟! موضوع يستحق المناقشة وتقبلوا تحياتي

الحمد لله انا من فصيلة o ومشكور أخوي ابو حسن على هذه المعلومات . دمتم سالمين

قرانا بعض المقالات التي تقول تعلم من ابنك الصغير وظني انه سعيد من يتعلم من الصغار قال لي احد الزملاء انه كان يتسوق مع احد ابائه الصغار والذي لم يتجاوز السابعه من عمره ولما حان وقت الصلاه دخل معه المسجد بعد ان حذره وتوعده من حركاته الزائده (كمعظمنا كآباء مع ابنائنا اذا اراد ان يذهب معه الى مكان ما , نبرم معهم اتفاقيه مملوءه بالشروط التي لا تتعدى اللاآت الكثيره والشروط القاسيه ) وعده الطرف الثاني خيرا , لكنه لم يلتزم بما جاء بالاتفاقيه من نصوص , وما ان بدأت الصلاه الا وبدأت حركات هذا الطرف الثاني واشغل الطرف الاول وخشي من انتقاد المصلين له باصطحاب هذا الطفل وحاول ان ينزل يده التي راحت تؤشر هنا وهناك , لكنه سرعان ما يعود الى حركاته تلك ,وكانه يتحدى الطرف الاول او انه نسي او تناسى , وحتى لا يشغله عن صلاته كانه قال نفسه ( العن ابليس وصل يارجل وبعد الصلاة يصير خير ) في التشهد الاول ما كان من الطفل البريء الا ان امسك يد اباه واخذ يمسح عليها ويصافحها وكانه ليس في الصلاة وكان تلك لا تعتبر من الحركات المخله التي حذره منها لقد نبهني ذلك الى امر ما كنت اعيه من قبل , لقد علمني درسا لم احفظه ولم اركز عليه , لقد علمني انه بريء وكانه اراد ان يرسل رساله بصدق براءته هل رايتم مدى البراءه عند الاطفال انها والله البراءه المحضة التي لا ينتابها زيف او ريب اذا لماذا نقسو على مثل هذه قبل ان تستفيق اطرح هذا السؤال كم مرة ضاق بنا الخناق ونحن نصطحب ابناءنا الى اي مقصد نريده معهم حتى وان كان مكان ترفيه لهم ؟ والسؤال الاخر يقول كم مرة نريدهم كما نريد لا كما هم ؟ اننا في كثير من سلوكنا نتصرف من حيث الموروث الاجتماعي لا من حيث ما نؤمن بفعله , ولذا علينا ان نتعلم من اطفالنا احيانا كيف نعيش لمنحهم حياة افضل خلونا نتعلم منهم كيف نتعامل معهم , بل كيف نربيهم اتعرفون ماذا قال هذا الطفل الصغير لابيه حينما ساله بعد الصلاه ما قلت لك لا تتحرك في الصلاة قال الطفل ببراءه ( والله يا بابا ما سويت شيء ) تحياتي للجميع

السوال الذي يطرح نفسه هو الان هل في عصرنا هذا ما زالت الكتب مصدرا اساسيا ومرجعا مهما للمعلومااات مع تقدم هذا العصر (عصر التكنولوجيا وشبكة الاتصالات) وهل ستفقد قيمتها ارجو مناقشة هذا الامر . أخوكم .............. العربي