العربي

الأخت العزيزة / ريماس الف الف مليون وقد أسعدني هذا الخبر حين عودتي هنا والشكر موصول للأخوة الاداريين على هذا الأختيار الموفق بأذن الله وكلي ثقة بأنك محل الاختيار الصحيح وقد المسؤلية الملقا على كاهلك . وفقك الله والى الامام . أخوك / العربي .

دبي-العربية.نت قالت صحيفة هآرتس الاسرائيلية الخميس 4-8-2005 ان امير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تبرع بمبلغ 10ملايين دولار لفريق كرة قدم من العرب الاسرائيليين في محافظة "سخنين" الواقعة في مدينة الجليل. وأكدت مصادر موثوقة في "سخنين" للصحيفة ان مبعوثا شخصيا من قبل الامير اجتمع مؤخرا في الجليل مع ممثلين من المدينة ولم يتم قيمة التبرع غير انه من المرجح ان لا تقل عن 10ملايين دولار. وتعد "سخنين" , التي يسكنها حوالي 25 الف نسمة , قصة نجاح في عالم كرة القدم الاسرائيلي على الرغم من ان فريقها المحلي لا يملك ملعبا خاصا به. وبحسب الاتفاقية التي تم التوصل اليها بين قطر و بلدية "سخنين" سيتم الاستفادة من التبرع من اجل تحسين ملعب المدينة والمساعدة في انشاء مدينة رياضية فيها. واستطاع نادي المدينة , الذي يضم العديد من اللاعبين اليهود بين صفوفه , اكتساب سمعة طيبة بعد فوزه المفاجئ بكأس اسرائيل عام 2004. ويقول المتحدث باسم بلدية "سخنين" إن نجاح كرة القدم في المدينة قد ساهم في تحقيق هدفنا الاجتماعي وهو الاستقرار والقبول وسط الاغلبية اليهودية على اسس متساوية. ومن المتوقع ان تعلن قطر رسميا تفاصيل هذا التبرع في وقت لاحق . ويأتي هذا التبرع بعد سجل كابتن فريق "بني سخنين" عباس سوان هدف التعادل المشهور لصالح المنتخب الإسرائيلي في مرمى المنتخب الإيرلندي في تصفيات كأس العالم في إيار 2005، الأمر الذي أنعش طموحات المنتخب الإسرائيلي للتأهل إلى نهائيات كأس العالم في ألمانيا. http://www.alarabiya.net/Articles/2005/08/04/15567.htm منقول العربي

أحبابي واصحابي بمنتديات / حرمة لقد عدت لكم وانا كلي شوق لكم من ادارة وأعضاء وذلك بعد قضاء اجازتي ( داخل المملكة ) علشان ماتقولون وين الهدايا لأن هنا كلها برشومي وعنب أكثركم ذاقه قبل أرجع . ولايوجد لدي ماأقوله أكثر من اني مشتاق لكم ولطروحاتكم فقط . أخوكم ومحبكم / العربي

تخيل لو طرق رسول الله بابك!! هل ستجري مباشرة نحو الباب ؟! والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه قائلا: رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي أنه أسعد يوم في عمري !!! أم أن فرائصك سترتعد وتجري بسرعة نحوغرفتك قبل أن يدخلها صلى الله عليه وسلم لتخفي أشرطة الأغاني العربية والأجنبية.. لتضع مكانها أشرطة القرآن والأذكار والخطب والدروس الدينية ؟!!! هل ستخفي أشرطةالفيديو الساقطة أيضا ؟!!! وهل سترمي صور الفتيات والراقصات المتناثرة على الجدران وتلك التي تملأ أدراج مكتبك ؟! والتي لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها ؟!!! وهل سيكون الوقت مسعفا لك لتعفي لحيتك ؟!! تعظيما لأمره ومبالغة في إظهار اهتمامك به ؟!! وأنت أيتها المسلمة !! يا ترى ماذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!!! هل سترتدين حجابك الذي مرت السنون وأنت تترددين في مجرد اتخاذ قرار بارتدائه, وكأنه عار عليك !!! أم ستقابلينه بشعرك المكشوف وملابسك الضيقة... وهل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة ؟!! أم سيشك أنه طرق الباب خطأ على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنه التزام لها بتعاليم الإسلام ؟!!! وأنت أخي الحبيب !! هل ستبادر باحترامك والديك أمامه وتبجيلهما وتعظيمهما ؟!!! وتناديهما بأحسن ما يحبون ؟!! وكلما أمراك بأمر أطعتهما فيه ؟!! أم أنك ستفعل معهما مثلما اعتدت قبل زيارته صلى الله عليه وسلم فتصيح فيهما وتنهر, وتعارض مستخفا كل قول لهما أو رأي.. ولا تعبأ بأمر الله ولا بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهما ؟!!! وإذا سألك عن صلاة الفجر وعن صلاة في المسجد وعن قيام الليل ؟!! وهذه لا شك أهم أولوياتك الأساسية في الحياة... أليس كذلك ؟!! بماذا ستشعر وقتها ؟ بالخجل ؟ بالعار ؟ بالحزن ؟! أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق ؟ !! وكيف إذا عرف أنك لم تصل الفجر منذ شهور ؟!! بل كيف لو عرف أنك لم تدخل المسجد منذ شهور ؟!! ماذا سيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!! هل سيقول لك: أنت فخر الإسلام والمسلمين؟!! أم سيحمر وجهه غضبا ويغادر المكان آسفا؟!! وكيف لو سألك عن القرآن وأنت للقرآن هاجر ؟!! وتصور معي ! عن أي شيء ستتحدث معه ؟ ! عن جراح المسلمين وما يعانونه في العالم من ظلم واضطهاد لما هانوا على الله ببعدهم عن منهجه وشرعه الذي لا يصلحهم سواه !! ستتحدث عن علوم الدين التي أهملتها وراء ظهرك وهي النور الهادي في ظلمات التيه ؟!! عن تاريخ المسلمين الذي لم تشغل نفسك بمطالعته ؟!! لتتعرف على سنة الله في العصاة والمطيعين !! أم أنك ستخبره عن صديقتك التي تتحدث معها بالهاتف والتي تخرج معها للفسحة.. وعن آخر أخبار فريق الغناء الشهير ببريطانيا.. ونجمة السينما.. وأخبار المذيعات.. وقصة شعر اللاعب البرازيلي الشهير.. ومباريات كرة القدم ونتائجها.. وعن آخر المطاعم التي تقدم ضمن ما تقدم الخمور والفجور !!! وكيف أنك استطعتم أن تكونوا عصابة الفساق لترويع الآمنين ومعاكسة الفتيات وقطع الطريق على المسلمات !!! مبارزين الله بالذنوب !!! هل تخيلت خطورة موقفك وعظيم حرجك حينئذ ؟!!! هل ستشعر بالندم ؟!!! أم أنك ستقرأ الكلمات مجرد قراءة عابرة لا تحرك فيك ساكنا ؟!!! والآن هل تشعر حقاً أنك على غير استعداد لزيارة عابرة من نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ؟! فكيف لو اختطفك الموت ؟!!!!!!!!!!!!! أتراك نسيت أن الله مطلع عليك ليل نهار ؟! تجري وراء الدنيا والدنيا تهرب منك !! وتعرض عن الله الذي يفتح لك أبوابه للتوبة والمناجاة !! " يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ", يقول في ثلث الليل الأخير " هل من تائب فأتوب عليه, هل من مستغفر فاغفر له ؟ هل من سائل فأعطيه ؟ " فبادر وأسرع !! قال الله تعالىوقوله الحق: ( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون* ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون..) الأنبياء {1, 2} إن أقرب غائب ننتظره هو الموت !! ومن مات قامت قيامته, ولذا كان القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران... أخي وحبيبي في الله !! إنك ولا شك ستذكر هذه الرسالة يوم القيامة.. ووقتها لن تكون إلا أحد رجلين: رجل حمد الله أن وصلته فقد كانت سببا في تغيير حياته.. رجل ندم أشد الندم أنها وصلته فما أعارها اهتماما ولم يرع بها رأساً !! فكانت حجة بين يدي الله يوم القيامة منقوووول للفائده

صدقت أخي العزيز ابو ايمن لا بد أن ننهض بمنتدياتنا وأن نترك عنا الكسل والخمول بالفعل المنتدى هذه الأيام يعيش مرحلة ركود وخمول والسبب كل الأعضاء من مشرفين ومراقبين واعضاء إذن لابد ان ننهض قبل ان نغرق في نوم عميق عندها النهوض سيكون صعباً تسلم أخي العزيز على هذا الطرح الموفق

لا ادري من أين ابدأ .. فالإنسان أحيانا قد يجد نفسه بين هموم الآخرين (مجبراً أخاك لا بطل ) .. حتى وان كان لديه من الهموم ومن مشاكل الحياة ما يكفيه ويزيد.. وللحق فأن من يتتبع مشاكل الأخرين كالأقارب أو الجيران مثلاً.. وهو يختلط بهم صباح مساء ويرى ويشعر بما يدور بينهم بحكم الصلة والقرابة فأنه يتألم كثيراً عندما يرى مشكلة تستعصي ولا بوادر في حلها في القريب العاجل أي انه سيلمس هذه المشكلة كل ما رآهم أو اختلط بهم أو ذكرهم حتى وهو على فراش النوم.. عندها يجد نفسه مصاباً بمرض يجده يتغلغل في دمه لأنه يرى مشكلة قائمة ولا يجد لها حلاً.. وفي نفس الوقت يشعر انه لا أحد يشعر بها ولا يتألم لها ولا حتى يثيرها أو يناقشها لأي سبب من الأسباب مع إنها تمس فلذات الكبد وهل هناك ما هو اثمن من فلذة الكبد ؟ عندها يدور تفكيره في حلقة مفرغة متسائلاً لماذا نهمل قضايا تستحق أن نناقشها وأن نسعى لحلها حتى وان كلفتنا الكثير.. المهم هو أن نشعر أن بيننا من يتألم، نشعر إن بيننا من يعاني.. وفي ذات اللحظة يشعر هؤلاء الأبناء والأقارب اننا نواسيهم واننا نشعر معهم ونتألم فقد تهون مصيبتهم .. لماذا حتى الأب والأم أصبحوا لا يشعرون بفلذات أكبادهم ؟ لماذا الأقارب مع الأسف يطيب لهم أن يروا من يتوجع ويتألم بينهم ؟ عذاب في عذاب يعيشه البعض.. ولرداءة الوقت أشعر أحيانا إن هناك أبا وإما يزيدون الضغط على من عصره وقته وحرمه التمتع بشبابه، حرمة طيب الحياة، حرمة العيش حتى بالبسيط والقليل.. شبابنا، شاباتنا يعانون ونحن نز يدهم معاناة.. غير مبالين نعم غير مبالين وألا لو فكرنا وخططنا التخطيط السليم لما وصلنا إلى هذا الحال.. كل ما تقدم أعلاه هو تساؤل عن شباب وشابات أحبوا بعضهم وكتب الله النصيب فـ ( ملكوا ) ولكن الفرحة لم تكمل الشاب لم يتوظف والمهر يتجاوز نصف المئة ألف ريال.. وغير ذلك من المتطلبات .. فمن أين يأتي شاب بهذا المبلغ وهو عاطل ؟ ومتى تلك الفتاة ستصل إلى ذلك الهدف الذي خلقت من أجله ؟ ومتى بالله عليكم سيتأسس ذلك البيت ؟ إ إنها مأساة الشباب.. الواحد منهم يعيش في أزمة خانقة لا وظيفة ولا رأس مال ولا أب على استعداد لتكملة المشوار.. نفس الشي أب الفتاة ليس على استعداد للتنازل عن شيء من طلباته .. والنتيجة : شاب ضاع وضاع شبابه + شابه حجر عليها بعقد قد يطول تنفيذه .. إذا فليردد الشاب وتلك الشابة يا ليل مطو لك.. ولانستغرب لو إنتحر أحدهم ؟؟ لأن هذا حال من تعجلوا حرمان شابه من أن يأتي لها نصيب، ومأساة شاب يحس انه لاشيء في هذا الكون.. وعاشوا الآباء عندما يخططوا ويضعوا سلم الفشل أمام أبنائهم ليصعدوه .. وسامحوني على اللت والعجن في هذا الموضوع ولكن البركة فيكم وفي مداخلاتكم التي اتمنى ان تكون سبيل لحل أو مشاركة في حل مثل هذه القضية .. وعلى الخير نلتقي... [/b

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله أوقات الجميع بكل خير نعلم بأن الكثير من الشباب يعجب بفتاة ثم يحبها ويعشقها حتى الثمالة ومن ثم يبادر لخطبتها والزواج منها إذا لم يستطع الوصول إليها سوى بهذه الطريقة ربما حدوث ذلك قليل في المجتمع ولكن يجب الإعتراف به ..!! ولكن موضوعي اليوم هو فيما لو اختلف الوضع وقامت الفتاة بالمبادرة لخطبة الشاب اللذي تحبه !! جميعنا نعلم بأن هناك الكثير من الفتيات في مجتمعنا يقدر الله عليها بأن تعجب بشخص حتى تصل معه لمرحلة العشق وهو لايعلم بذلك ..!! وتتجلى أسباب إعجابها وحبها له في عدة أمور منها تمسكه بدينه وسمو أخلاقه وعمق تفكيره وقوة شخصيته وإحترامه لنفسه وللآخرين ووسامته او جاذبيته .... الخ من الصفات اللتي تكون كافية بأن تجعلها تتمناه زوجاً وحبيباً .... فالحب والكره من الله سبحانه وتعالى لم يختص بها جنس معين ..!! ولكن في مجتمعنا ( افضل وضع الأسم من قبلكم )واحتفظ بوجهه نظري الشخصية ..لدينا تباين في الأعراف والعادات والموروث الثقافي الغير مستمد من الدين بطبيعة الحال .. لذلك المجتمع يرفض رفضاً قاطعاً مبادرة الفتاة للشاب اللذي تود الإرتباط به او على اقل تقدير التصريح بذلك وإبداء رأيها أمام الأهل في من تريد أن يكون زوجاً لها ..!! فتساؤلاتي هنا تكون في : ماذا لو علمت بأن إبنة عمك أو إبنة خالك او إحدى قريباتك أو معارفك تتمناك زوجاً لها ؟ هل ستصغر في عينيك كونها قد أحبتك وأنجرفت خلف عاطفتها معك ؟!! وماذا لو أن هذه الفتاة أرادت لفت نظرك إليها بأي وسيلة سواء بالتلميح لإحدى أخواتك واللتي قامت بإخبارك على الفور؟!! او حتى أرسلت إليك رسالة وأعترفت لك بإعجابها وبحبها الشديد لك للأسباب المتوافرة في شخصك وقالت أريد الإرتباط بك كزوجة على سنة الله ورسولة ؟!! بصراحة ماذا سيكون موقفك تجاه تصرفها هل تفكر في الموضوع وترى هل هي مناسبة لك؟!! أم سترفض بحكم أن الفتاة هي من قامت بالمبادرة وبالتصريح لمشاعرها لك ؟!! وماهي الطريقة اللتي كنت تتمنى ان تستخدمها لإشعارك برغبتها في الإرتباط بك ؟!! أرجو مشاركة الجميع ومن الجنسين ؟؟ مع تحياتي للجميع

الأخوة الاعزاء جنتل ابو ناصر فيراني أشكر لكم تواجدكم معي وإضافاتكم الرائعة واسأل الله تعالى أن يمتعنا بصفة التسامح وأن يعطينا على قد نياتنا الحسنة انشاء الله . وتقبلوا تحياتي......... أخوكم العربي

لا شك تابعتم الغزو الإسلامي من أرض الحرمين الشريفين لأرض المعركة " سِتار أكاديمي " .. تلك المعركة التي تابعها شبابنا المسلم الأبي .. و أمهات أبطالنا القادمين .. من أرحام التقيات و أصلاب الموحدين . الله أكبر أرتفعت في معظم البيوت – بيوت المسلمين و المسلمات – تصدح معلنةً إنتصاراً ساحقاً عارياً من كل شيئ !! الآلاف من شبابنا صوتوا لرافع الراية ( هِشام ) و مثلهم أمهات المستقبل صوتن لــ ( هشومي ) !! هاهو ينتصر على الساقطات .. الماجنات و يلف راية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) حول عنقه في ساحة المعركة .. هاهو يدنس كلمة التوحيد بكلتا يديه و قبلات الماجنات تتساقط عليه .. من كل حدبٍ و صوب , و مسلسل السذاجة لا زال في مبتداه فتبادل التهاني يملأ أرجاء الوطن الغني بهكذا أصناف .. في هذه اللحظة تمنى الشرفاء و لو لم يكونوا منتمين لهذا الوطن .. و أنا تمنيت لو خسرت بصري مقابل أن لا تُدنس كلمة التوحيد بهكذا هرجٍ و مرج و فِسق تعدى كل الحدود .. آه يا رسول الله بأبي و أمي أنت.. كُنا نتسابق على كتاب الله و سُنتك .. و اليوم أنشغلنا بالرسائل المتلفزة و المسابقات الشيطانية .. آه يا أبا بكر .. كان البطل فينا من يرفع راية التوحيد في ساحات الفتوحات العظيمة .. و اليوم ( هشومي يرفعها على المسرح الغنائي ! ) آه يا عمر بن الخطاب .. كُنا نجوب الأرض سيفاً و اليوم لحنا و عزفا .. و خنوع ! آه يا عثمان بن عفان .. جمعت القرآن و اليوم هاهو فوق الأرفف لا حراك .. آه يا علي بن أبي طالب .. أما من شريف يزيح عنا سحابة الضالين المضلين ! آه يا أمهات المؤمنين .. خديجة و عائشة و حفصة و فاطمة ... رضي الله عنكن .. آه إنطلقت من أعماق التقيات المؤمنات اليوم حسرة على حال الغافلات من بنات الإسلام .. يا قوم .. إن المسلمين اليوم في محكٍ عظيم إما أن يلفظوا هكذا شاذين و شاذات و إما أن يركنوا لركن الشيطان و تحل بنا لعنات الرحمن فيمحقنا كما محق عاد و ثمود من قبل . يا قوم حديثي ليس عن هِشام فحسب .. بل عن كثير تدركونه و يدركه صمتنا .. حتى أن أحدنا لا ينكر المنكر لتبرأ ذمته أمام الله و أمام رسوله و أمام مجتمعه كافة . يا أهل السلطة إنكم ورب الكعبة تحملون أمانة عظيمة لا تغفلوا عنها فنهلك جميعاً . يا علماء الإسلام ترجموا أقوالكم أفعالا يرحمكم الله . يا حملة العِلم يا مربين إنكم و الله تتحملون مسئولية جيل قادم عليه تعتمد الأمة . يا أولياء الأمور يا أباء يا أمهات .. اتقوا الله .. اتقوا الله هؤلاء أبنائكم ذكوراً و أناثاً تتحملون وزرهم يوم البعث الأكبر .. و حسبنا الله ونِعم الوكيل .. حسبنا الله و نِعم الوكيل .. أسف أخوتي الكرام على هذا الانفعال والتشنج ....ولكن !؟

الاخت الكريمة / دلوعة حرمة أشكر لك مداخلتك وجزانا الله واياك صالح الاعمال وأخيرها .

الأخ / الصعيداء ماذكرت هو مايعيبنا في أكثر المواضيع حيث إننا نكتفي بلأسطر الأولى ومن ثم نتسرع بالرد أو نكتفي بمن قام قبلنا بالمداخلة ونقتبس منها الكثير دون أن نترك لأفكارنا الانطلاق و محاولة الاستنتاج والفهم . أشكر لك تعقيبك ومداخلتك الأروع .

أخي الكريم / مستر كول أولاً أشكرك على هذه المجاملة التي لم تزدني الاشرفاً ثانياُ الشكر موصول لمداخلتك التي زادت موضوعي ( المنقول )مكانة. الاخت الكريمة/ نوير أشكرك على هذه المداخلة وأحترم جداً وجهة نظرك ومن ذكرتي يستاهلون كل الإحترام والتقديرولكن كان بودي قراءة الموضوع( جيداً ) ومن ثم الرد . وأشكرك ثانية وأقدر حماسك .

نعم .. لا تغضب علي فأنا استحق هذا اللقب ... و للأسف لا يوجد عضو يستحق هذا اللقب ... بل أقول و بكل جرأة أفضل وأهم عضو ... فالكل يهتم بي ويرجو سعادتي ... قد لا أخفيكم ان بعض الأعضاء قد يعجب من كلامي ... و يعتقد اني عضو مصاب بالغرور ... و أقول له صدقني انت بدوني لا قيمة لك ولا نفع منك ... ولكن عندي مشكلة بسيطة ... طبعاً لأني استحق الإهتمام فلابد من معرفة مشكلتي لكي تعالجوا مشكلتي ... مشكلتي ان هناك بعض الأعضاء وللأسف يحاول التضييق علي ... ويقوم بأعمال يعتقد أنه يريد بها إسعادي ... ولكن وللأسف أصاب بسببه بالضيق والوهن ... لا تعتقد أن هذه المشكلة تكون علي أنا فقط ... ولكنها تتعدى لكل الأعضاء ... وهنا المشكلة ... أرأيت انا أهتم بك ... ولكن للأسف هذه الأعضاء لا تريد ذلك ... انا أعلم ان الشيطان له دور في ذلك ... وكذلك نفسك الأمارة بالسوء ... ولكن ماذنبي انا لابد أن تكون لك وقفة مع نفسك ... فأنا أستحق منك الإهتمام أكثر من هذا ... أرجوك ... لا تعذبني لا تحاول المخادعة أنت ايضاً مقتنع في قرارة نفسك بذلك ... كيف يعيش أهم عضو في مثل هذه الظروف القاسية ... أرجو الإنقاذ بسرعة ... هل عرفتني ؟ أنا أنا أنا أنا قلبك أهم الأعضاء في جسمك اهتموا بقلوبكم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : .. إن في الجسد مضغة .. لو صلحت صلح الجسد كله .. أو كما قال .. . فأدعوا الله سبحانه و تعالى أن يجعل القرآن ربيع قلوبكم ونور صدوركم وجلاء همكم وغمكم منقوووول

الله اكبر ,,,, الله اكبر والعزة للاسلام يعطيك العافيه أخوي ابو ناصر على هذة المشاركه الرائعه وجزيت خيراً والله قصه تثلج الصدر بدخولها للإسلام لكي يعرفُ من وراء هؤلاء بعظمه الله وسماحت هالدين الحمدلله رب العالمين بهدايتها ورجوعها الى الله، اللهم ثبتها على دينك أخوك/العربي

ما أحلى القلوب الكبيره المفعمه ، المليئه بالحب الكبير الذي يفيض على الأخرين ، فتحمل سفاهات الصغار ، وتفاهات التافهين ، وعصبية المتعصبين . وصاحب القلب الكبير ، ماجعله كبيراً الا مبدأ ( السماح ) الذي اعتمده في حياته ! فهو يسامح ويصفح بلا حدود .. فالمحبه بقلبه تغرد بلا توقف .. والعطف زاخر بأعماقه .. والحنان متفجر بداخله ..ويزدهي بكل كيانه . فالسماح السماح يا أصحاب القلوب الطيبه !! أعطوا من ورودكم وياسمينكم ونفحاتكم .. أفيضوا علي من عطائكم الكبير الذي لايغيض وحنانكم الذي لاينضب ، ودفء قلوبكم التي لاتبرد أبداً . إن السماح الحقيقي أن تكون في موضع القوه .. وأن تكون مالك القدره .. وأن يكون بينك وبين من تسامحه ماطرق الحداد كما يقولون . وبرغم هذا يجب عليك ان تتناسى .. وتنسى .. وتعفو .. وتصفح .. وتسامح .. وتقلع من قلبك كل الاذى .. وكل الأذى .. كأنك لم تر من احدٍ منهم سواء . ما أحرانا ان نعود الى هذه القاعده الاسلاميه الاخلاقيه الذهبيه قاعدة ( السماح ) .. !! فبالسماح ستتواصل كل السواعد .. وستتحاب كل القلوب .. وستنبض الحياة من حولنا بالحب والافراح ....... ودمتم سالمين

أخي الغالي / الصعيداء لاتنسى ايضاً ( أفتح ياسمسم ابوابك ) عذراً على هذه المداخلة ولكن أحببت ممازحتك فأنت من الأعضاء الذين يشدونني للقراءة . كلام جميل ورائع أخي الغالي . ودمت سالماً .

لا فض فوك أخي الصعيداء بالفعل يجب أن أتحمل النقد المخالف لتوجهاتي يجب أن استفيد لا أنفر وأتغطرس فالخاسر في النهاية هو أنا فإن رأيت أنني استطيع أن أبرهن وأن أأتي بالحجة الصريحة فلأستمر فإن كان المخالف لرأيي يوجعني بكلمات سوقيه إما أن أتحمل واستمر فالنهاية هي لي أما إذا رأيت أن الخروج هو الحل الوسط والحل الذي يحفظ لي كرامتي فلأخرج وعندها صدقني ما من عاقل سينتقد الخروج إلا جاهل سفيه لا أدري هل أنا أخوض في نفس المضمار الذي عنيته أو أني أهيم خارجه ولكن السؤال الذي يطرح نفسه : هل بالفعل سنطبق لو صرنا في مواجه مع آخر لايحترمني ولا يقدر ما أقول إطلاقاً ؟ سؤال صعب دمتم سالمين

أخي الحبيب المشعاب أذاً المغني لم يغني انما أنشد وهذا تحول لعله بداية الهداية انشاء الله وبما أنه انشد كلمات أو القى قصيدة بعيداً عن الموسيقى والمؤثرات الممنوعة , وأن هذه الكلمات التي قرأتها وسمعتها في أحد المواقع لم أجد فيها ما يعتبر مسىء وكذلك أخي الغالي ما المانع أن نأخذ ما يوافق الدين من أي شخص كان . واعطيك سؤال عزيزي ما حكم سماع تلاوة القرآن من اهل المعاصي إذا كانت التلاوة على سنة الله ورسوله؟ ولماذا أخي لا يكون تحول خالد عبد الرحمن عن الغناء الى القاء القصيد بداية للرجوع الى الطريق الحق. ولك خالص تحياتي

أخواني وإخواتــي الإعــــــــــــــــــــزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله أوقاتكم بكل خير .......................................... لا أعلم من أين ابتدي ولكن لدي سؤال وأتمنى من صدوركم الاتساع لهذا التساؤل ممكن الغريب في طرحه أو في أسلوبي أنا وأعلم أن هناك الكثير ممن سوف ينتقدني لطرحي هذا ولكن يعلم الله بما في نفسي وبما حدث لي من موقف مع أحدهم جعلني أبادر في وضع تساؤلي أمامكم لعلمي بما سوف أجده من مشاركه واسعه من قبلكم . وتساؤلاتي هي 1)-هل المعلم والمعلمة يؤديا واجبهما بالشكل الصحيح والمطلوب منهم في مجتمعنا كافة 2)- هل وصل بنا التقليد حتى تجد البنت تحب وتعجب بأخرى مثلها . أمل أن لا أكون بهذا التساؤلات قد أزعلت أحد مني ولكن حببت طرحها لكم وأترك لكم الباقي ودمتم لي سالمين أخوكم العربي

حيا الله أخي المشعاب لم أفهم معنى ( إنشاد ) هل يعني بين قوسين ( غناء ) أم هو نشيد بدون معازف ؟؟

حيا الله أخي المشعاب لم أفهم معنى ( إنشاد ) هل يعني بين قوسين ( غناء ) أم هو نشيد بدون معازف ؟؟

بارك الله فيك ياراعي جلاجل على اختيار هذا الموضوع حيث ان خطب ومحاظرات الشيخ عايض القرني دائما شيقة وفيها فوائد جمة والقائه ممتع يجعلك دائما تسغي لكلامة وتتلهف لمحاظراته

الدمعه..ابسط تعبير عن الغضب.. الدمعه ..احلى تعبير عن الفرح.. الدمعه هي التي تريح القلب حينما يكون مثقلا بالالام والهموم .. عندما تنزف اخر دمعه من العين فانها تزيح معها اخر وهلة من الهم الذي في القلب....لذلك فهي نعمة من الله. ولكن الدمعه تختلف من شخص لاخر....تختلف دمعة الرجل عن دمعة المرأه.. والسؤال هنا من يكون الاصدق في دمعته الرجل ام المرأه؟؟؟؟؟؟؟؟ يا ليت الكل يجاوب على السؤال و راح اكون اولكم .. طبعا من غير تفكير بتكون دمعة الرجل اصدق لانه : اولا المراه ممكن تبكي على الحالي و الحامض و على اتفه الاشياء بينما الرجل ما تنزل دمعته الا اذا كان ( شي كبير ) يجرح كبريائه او يقلل من رجولته او ممكن تكون صدمه .. بس في النهايه دمعة الرجل اصدق .. وللجميع تحياتي

اخوتي وأخواتي الأفاضل كلنا يتصفح المنتديات ،، وتروق له بعض المواضيع ليقراها وقد يشارك فيها ،، ومن العوامل التي تجذب القراء حسن اختيار العنوان فكما يقولون المكتوب باين من عنوانه . لكن هذا لا يهمني في هذا الموضوع كثيراً . بعد ان يدلج القارئ إلى الموضوع ــ سواءً جذبه العنوان أم أفزعه ــ فإن هنالك أمراً مهماً يجعله يبقى مع الموضوع أو يتجه مباشرة إلى زر ( الخلف ) ليغادر غير آسف . طول الموضوع أو قصره عامل مهم في أي موضوع والناس يختلفون إلى أثلاثة اقسام في نظري : 1- قسم لا يحب المواضيع الطويلة ويقيس طول الموضوع بنظرة سريعة فإذا رآه طويلا غادر سريعاً . 2- قسم يصف المواضيع القصيرة بأنها مواضيع عقيمة ، غير مكتملة فلا يكترث بها . 3- وقسم يهتم بمكنونات الموضوع ويتأمل فيه ولا يأبه بطوله أو قصره . سؤالي يا كرام : لماذا الأول يكره المواضيع الطويلة ؟؟ والثاني يكره المواضيع القصيرة ؟؟ هل الخلل في الكاتب أم في القارئ ؟؟؟ أتمنى أن يجيب كل قارئ بما يراه ،، فوجهة نظرك مهمة في نظري تحياتي للجميع

يعني عجبني بس اللوانه ماأشوفها منسقة لكن مأقول الاماشاء الله على هل بيت وأسأل الله لأهله ان يتمتعو به ويجعله منزل مبارك عليهم . قال يعني ؟؟ تحياتي ياسكر