عطيب
المبدعين-
عدد المشاركات
113 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ اخر زياره
كل منشورات العضو عطيب
-
قصة : لقاء عند محطة الوقود .... الجزء الأول !!
topic قام بالرد على عطيب's عطيب في بوابة المرأة والأسرة
أختي المسلهمة إضافتك جداً رائعة وأعطت بعد للموضوع شكرا لمرورك المميز أخوي المرتاح تسلم على تعليقك وقراءتك للقصة والقصة عموما خمسة أجزاء << مسلسل مكسيكي شكرا للجميع -
الجزء الاول اخواني ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبدأ بسرد قصة لكم من حلقات لعلها تحمل في طياتها العبرة للجميع نظرا لما تحمله من صور إجتماعية متنوعة ، والحقيقة أحترت كثرا في إختيار اللهجة !! هل أقص بالغة العربية الفصحى او باللهجة العامية ؟ ولكن قلت خل نخلط عامي بفصيح لكسر الملل .. المهم لا يكثر الحتسي وخلوني أسبحن عليكم .. محمد شاب في الواحدة والثلاثين من عمره وسيم طويل وشهم ... متزوج من نورة ولديه طفل اسمه مازن وطفله أسمها نهاء !! كانت حياته مستقرة وهادئة ولا نستطيع أن نقول سعيد أو غير سعيد بزوجته وأبنائه كانت حياتهم عادية وثرية ويظهر ذلك جليا في مظهرهم العام في الاماكن العامة حيث لاتفارقهم الاناقة ولا يشاهدهم العامة الا بالملبس الفاخر .. موظف مرموق في مدينة الرياض ويركب سيارة متوسطة الفخامة ... المهم رجع ابو مازن من المنطقة الشرقية بعد إجازة عيد الفطر حيث مكث هناك أسبوع تنقل في خلالها الى كل الأماكن الترفيهية .... ولم يكدر خاطره في تلك الرحلة إلا وجود الخادمة معهم في مسكنهم والتي كسرت وحدة الاسرة فكان لايطلق لسانه للحديث مع زوجته لكبر آذان الخادمة فهي تلتقط كل كلمة وتبحلق بعيونها !! <==( تراها كلمة عامية ) فكان مكتف أحاسيسة ومقيده مشاعره !! وهذه المشكلة مشكلة عامه و ليست مشكلة محمد فقط ولكنها إحدى ثغرات العلاقات الأسرية التي تسمح بعبور كل مايكدرها !!( يعني وش فيها لو راحوا بدون شغالة في الاجازة ) .. وفي طريق العودة سلك أبو مازن طريق الرياض الدمام السريع هو وأبناؤه وزوجته نورة وحتى في سيارته لا يستطيع أن يعبر لها عن مافي داخله من مشاعر لوجود هذا الكائن الا وهو الخادمة <==( كل ماقال لزوجته عطيني شاهي ياعيوني نطت الخدامه وقالت ايس يبغى بابا !! ) ... وفي منتصف الطريق طلبت ابنته نهاء البالغة من العمر ثلاث سنوات من والدها الوقوف لانها سوف تقضي حاجة . انحرف بسيارته لأقرب محطة وقود وبحث عن دورات المياه النسائية وأوقف سيارته أمامها ... نزلت ابنته نهاء مع الخادمة <==( ورانا ورانا هالخدامه !!) الى دورة المياه ونزل من سيارته يتفقد الكفرات ويرخي عضلاته ويعيد نشاطه ويتوضاء .... خرجت ابنته من دورات المياه وجلبت له ورقة صغيرة وقالت : بابا هذي عطتنياها ذيك البنت .. وأشارت بيدها الى فتاه تقف أمام المبنى منقبة تنظر الى أبي مازن !! استغرب محمد ذلك التصرف فأخذ الورقة بخفية كي لاتشعر بذلك زوجته وهي في السيارة !!( بدأ الشيطان يلعب برأسه ) حيث فتح الورقة فوجد بها هذه العبارة ..... أرجوك انقذني ولا تتخلى عني أنا غريقة ؟؟ وهذا رقمي ++++++++++ بــــدأ قلب محمد بالخفقان وارتبك كثيرا ورفع بصرة لتلك العيون الحزينة فشاهد رسالة مكتوبة بين رموشها الطويلة ... شاهد عيون جافة تحتاج لمن يرويها بالحنان والامان ... قرأ قصة مأساة هذه الفتاة من عيونها !! أرسلت تلك العيون سهامها التي أصابت قلبه ولكن من أين دخلت ؟ ألم يكن متزوج وسعيد مع زوجته ؟ ااااه إنها الثغرات الأسرية الهشة بسبب اللهث خلف الماديات !!! <==( أجل جالس الضعيف في السيارة أكثر من ساعتين ماتكلم مع زوجته الا كلمتين من مشوا لين وصلوا للمحطة ) ارتبك كثيرا أمام سهام العيون وطلب من ابنته والخادمة أن تركبا في السيارة .. بينما هو ذاهب ..يمشي ويحدث نفسه وأشغله تفكيرة !! فقرر أن يتصل على الرقم المدون بالورقة رقم جوال !! ذهب بعيدا عن أعين زوجته وقرر الاتصال من جواله في داخل السوبرماركت ليرضي فضولة ويعرف سر هذه الورقة الغريبة والعجيبة من فتاة استنجدت به !! اتصل ويديه ترتجفان ...... ولكن لا يجيب ... طوووووووط طووووووووط ...... ...طووووووووووط طووووووووووط لا أحد يجيب !! اذا .. ماهذا الرقم ؟ عموما حدث نفسه بنسيان ذلك ووضع الرقم في جيبه وبعد الوصول للرياض يحلها الف حلال !! ركب سيارته وهو مرتبك أمام زوجته ... غلبه تفكيرة على جوه الأسري مع زوجته وبين أبنائه <==( وياليت زوجته تسولف معه وتلهيه بس الرجال صار يفكر وعياله كل واحد يلعب بالألعاب الالكترونيه فكان جو مناسب للتفكير والابحار في خيالات واسعة ... لاتخلون رجالكم يفكرون أشغلوهم ) .. تحدثه زوجته بعد مدة من التفكير : ابو مازن وش فيك تهوجس عسى منتب معرس بس <==( يقالك تنكت ).... رد عليها : لا عادي مافيه شي .. بس شفت واحد من زملاي في المحطة من زمااان عنه وافكر فيه <==( ايه هين ... نصاب ) !!... بدأ تفكيرة في التحليق بعيدا عن جو السيارة ... لمدة خمس دقائق دون أن يتفوه بكلمة بعد مداعبة زوجته له <== ( يالمسيكينه تنكتين والا ماتنكتين طار الرجال ، أجل لو وديتي بنتك بنفسك للحمامات والله ماراح تعطيه البنت رقم ولا تتجرأ تعطيه البنية بس اتكالكن على هالشغالات هذي نتايجة ) وفجأة ... رن هاتفه الجوال .. ارتبك !! تلعثم في الكلام ..!! فمن ياترى المتصل !! زوجته بجانبه !! فكيف سيتصرف مع هذا الهاتف لو كان المتصل تلك الفتاة والتي حمل جوالها رسالة ... مكالمة لم يتم الرد عليها .... أخذ الجوال وشاهد رقم المتصل !! فإذا هو نفس رقم الجوال المكتوب في الورقة الصغيرة !! فرد ابو مازن بصوت خافت ومرتبك : الوووو فتكلم رجل صوته جهوري وأسلوبه جاف : ياخوي انت متصل قبل شوي على هالرقم أي خدمة .. وممكن نتعرف من الأخ !! ابو مازن : هلا حياك الله .. لا بس كنت مشبه على واحد عند محطة الوقود تو والظاهر اني غلطت بالرقم !! ... لم يستطع أبو مازن ان يجمع كلامه .. ولا يعرف بما يهذي به !! فهو كشف ان هناك رقم تائه وصله !! الرجل : أي محطة تقصد ؟ وبعدين كيف وصلك الرقم ؟ ومن عطاك اياه ؟ انا كنت موجود بالمحطة ؟ ابو مازن متلعثم : أخوي انا قلت لك انا غلطان <==( زوجته هالضعيف على يمينه وهالعربجي يكلمة والله حالة ) خوينا كب العفش !! الرجل : عموما اذا اتصلت على هذا الرقم مرة ثانية بنسيك أمك وأبوك !! طووووط .... طووووط .... طوووووط لقد فصل الخط ووجه محمد يتصبب عرقا !! وشعر حينها أنه أرتكب حماقة كبيرة بحق هذه الفتاة المسكينة والتي أستنجدت به ... ولا نستبعد هواه الذي انجرف خلف تلك العيون !! وبعد ثلاثة أيام .... حاول الاتصال بنفس الرقم لعلها ترد !! ( لأن كانت زوجته تخرج يوميا أما لعزيمة او لدايرة او تبحث عن فستان لحفلة او تروح لأهلها وعلى هالحالة ولا يجلس في الليل الا مع زملائه في هالاستراحات والا قدام الفضائيات والا يصكها هواجيس ) فكانت الافكار تعيش معه في ظل غياب زوجته ولهثها خلف الماديات <==( ترا دور الرجال وتخليه عن بيته بتجيكم في الاجزاء الثانية .. لاحقين خير ماورانا شي ) وفكر كثيرا بطريقة آمنة لمهاتفتها !! فوجد الحل بالاتصال من كبائن الهاتف وبالفعل ذهب لإحداها وبدأ يهم في الاتصال وهو قلق وترتعش أنامله !! اتصل على الرقم .... وردت ليه فتاة ذات صوت ناعم !! محمد : الوو .. السلام عليكم لو تكرمتي أنا اللي كنت بمحطة البانزين في طريق الشرقية ولقيت رقمك مع بنتي الصغيرة !! قاطعته الفتاة وقالت : ايه .. ايه .. صح هذي أختي نورة كانت تنتظر مكالمتك محمد : انتي والا اختك اللي عطاني الرقم الفتاة : لالا أختي نورة .. الله يكون في عونها محمد : طيب ممكن أكلمها وأعرف عنها سرها اللي مغرقها الفتاة : أسمع انا ما أقدر اقولك شي بصراحة بس بكرة كلم على الساعة 8 في الليل وبخليها ترد عليك يالله مع السلامه هالحين !! محمد : لحظة .. الوووو .. الوووووووو قفلت الخط ... ومحمد بدأ يستعجل الوقت .... فرجع لمنزله ولكن لايوجد في المنزل الا هو وحيدا !! وزوجته تلهو مع اخواتها وقريباتها في الحديث عن الموضة وأخر صيحات الاثاث ...... فكان جو المنزل بالنسبة لمحمد خصبا للتفكير واطلاق خياله ليحلق به في عالم العشق والتلذذ بالهوى !!<==( هذا جزا كل من تترك بيتها وتخلي زوجها لحيلة ) ....... دخلت أم مازن وأبنائها المنزل ... فكانت مرهقة متعبة <==( الله لا يلومها دوجان من العصر ) فرمت جسدها على السرير ولم يشاهدها محمد الا صباح اليوم الثاني بتوصيلها للعمل !! <==( فيه شيء غلط في حياة الاسرة كل واحد يحس انه مشغول ولكن بتنظيم الوقت الكل بياخذ حقه وزيادة !! ولكن متى بنعطي كل ذي حق حقه ).. المهم خلونا في سالفتنا ... مر اليوم بروتينه الممل !! و بعد صلاة المغرب ذهبت زوجته نورة للبحث عن بعض المستلزمات وبقي هو في المنزل يتسابق مع الزمن فجو المنزل مهيء للمكالمة المنتظرة !! وعندما وصلت الساعة الثامنة .... أتصل على رقم جوالها ...... وكان هذا الحوار ..... وين خلاص .... تعبت ... بنكمل معكم في الجزء الثاني !! ليتكم ... توسعون صدوركم .. وتناقشون سلبيات بعض العادات الدخيلة على مجتمعنا واللي تسبب تفكك وحدة الاسرة وتطرقت لبعضها في القصة ولكن ليتكم تشاركون وتعطوننا الحلول لين ينزل الجزء الثاني !!
-
هلا والله بالغالي .. انورت واسفرت .... أتمنى لك طيب الاقامة ( حشى فندق )
-
ورى موضوعك ممط وغادي تقل مغاطة ؟ كل هذي ضحكة تسلم على هالموضوع
-
هلا والله بالقروي ههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه ^ ^ ^ كنها سحابات تنانير بنات منول هههههههههههه هههههههههههه موضوعك متعوب عليه تسلم والله اجل يفتح ابوك الدريشة علشان تطلعون اذن اخوك معها توسع لكم ههههههههههههه ههههههههههههه ننتظر المزيد يالقروي
-
والله فشلن فيكم مرة .. ابطيت عليك بحر : لقافة عطيب فرع من لقافة الوالد بس لاتفضح تسلم لحضورك مسلهمه في مسيل الكلبي : شكرا وتحياتي لحضورك القروي : اجل تبي الايميل علشان الشغالة خخخ والله شكل سلمى اشغلتك بالهواجيس ياحبيلك انت ورد .. مدري هو انت القروي الي في بالي والا لا ؟ مشكور لردك منتهي : مزيل العرق ماييزي ودك تغطسها في ديتول خخخ اقول شغالتنا مافيه أزين من خشمها بس تراها شوها تصيح من أدنى لمسه مشكور لردك كتكوت : والله انك صادز ,,, تلقاها افضل مننا كلنا بس ربك يستر ويصلحنا مشكور لردك بديع الزمان : أخر الفلم تأثرت أمي بالمسلسلات المصرية مشكور لردك عرق الاثلة : هلا والله وغلا بالغالي .. الوالد لاتخاف امي صكته بالفنجال ولا عاد تكلم الى يومنا هذا شكرا لأطراءك ( حلوه اطراءك ) والله جعل الجميع يستفيد من كتاباتك يالغالي مشكور لردك
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع ساااخر عن تفكير بعض الحريم الله يهديهن بس << لاتناظرين وتبجين بعيونتس أنزلي وأقري الموضوع جلست أمي تصارع في المطبخ اكثر من اربعة شهور مابين قدر وصحن وكاس وتنظيف وترتيب الصالة والغرف واخواتي الله من العجز تقل يمشن على بيض !! لدرجة ان امي اذا جت نلقى القدر ناشب في شيلتها والا اذا راحت لعزيمة وحكت راسها طاح من شعرها ملعقة !! المهم ماعلينا من هذي المعاناة .... نقولكم الزبدة !! << زبدة والا لبنة هههع اتصلوا علي مكتب الاستقدام وقالوا لي ان شغالتكم السيريلانكية وصلت وروحوا للمطار واستلموها !! فرحت امي مررررره وضحكت ضحكة بينت ضروس العقل لدرجة اني قلت لها ( يمة واللي يرحم والديتس سكري أثمتس ) !! وصلت الشغالة بحمد لله وسلامته بعد معاناة انتظار دامت اربعة شهور ... وقالت امي هاه عاد وش اسمتس !! قلت يمه اسمها سلمى سياتورني قالت سلمى هاااو !!! ( كلمة تعجب واستنكار وشجب يستخدمونها العجز في حرمة بكثرة ) والله بتزعل مرة اخوك اذا رجعت من النفاس بعد اربعين يوم وانا امك وش السواة !! قلت يمة تتوقعين عاد ترد عقلها لهالامور .. لاتصيرون حساسين مره لكل شي !! راحت الايام .. وياسلمى جيبي الصينية .. ياسلمى صلحي القهوة ... ياسلمى نظفي الصالة .. يا سلمى كنسي الدرج !! وتعودنا على هالاسم وخذنا عليه ... لين جت مرة اخوي في البيت وانتهت مدة نفاسها !! دخلت علينا وسلمت على امي وابوي ... ومرت الشغالة من الصالة وجلست امي تشر لها بيدها ( روحي .. روحي .. روحي ) ولا احد يشوف حركة يدينها وكانت امي مكشرة وتخاف ننحاس وهذي اول زيارة لمرة اخوي !! فجأة !! قال ابوي الملقوف ... ولا هيب عادته .. سلمى !! قالت مرة اخوي .. سم ياعمي !! قال .. لالا مهوب انتي .. وجلست امي تضربة بمرافتزها وتقبصة .. وتتنحنح ولا فيه فايدة .. وقامت من زود القهر وكبت على رجل ابوي القهوة حااااااااارة بس كلها تبي تصرف الموضوع !! صرخ ابوي وقال .. اااااااااااي وجع ان شاء الله ماتشوفين !! تعالي ياسلمى نظفي القهوة المنكبة وجيبي معتس التمر السكري من المستودع !! قالت مرة اخوي وهي مستغربة من الميانة بهالدرجة عليها !! قامت وقالت أبشر ياعمي .... !! قال ابوي .. لالا مهوب انتي الشغالة سلمى شغالتنا الجديدة .. وجلست امي تحقرص وتقول وهـ ياخزياه !! قامت مرة اخوي من الجلسة وقالت بصوت عالي !! يا سعود تعال أبغاك ( سعود اخوي الكبير ) قام وهو وجهة احمر واصفر والمسيكين فرحان بجيتها !! قالت له وبصوت عالي .. شفت الاستقبال والاهانات مسمين الشغالة علي !! بالله ممكن تقولي وش تقصد خالتي بهالحركة !! ودها تغيضني والا تطفشني والا بتموتني ليه !! انا قايلة لك من زماااان خل نطلع لبيت بروحنا بس ماتسمع أصمخ !! وطرررررررق صكت باب الغرفة وجلست تصيح !! نزل اخوي منتفخ .. وقال يالله عاد وش الدبرة !! الشغالة هذي لازم نسفرها والا زوجتي مهيب جالسة في البيت !! راحت مرة اخوي لبيت اهلها زعلانة .... والله مالنا الا نسفر الشغالة ونرضيها وفعلا سافرت الشغالة سلمى هههههههههه وقدمنا من جديد على شغالة ثانية ومن ضمن الشروط اللي كتبناها : 1 – مايكون اسمها سلمى ولا يتكون اسمها من حرف السين او اللام او الالف المقصورة 2 – تسمح لنا نغير اسمها على كيفنا ولا تعترض زي سلمى !! وفي هذه الاثناء رجعت مرة اخوي وجلست معنا طبيعية وارضاها حلنا !! وطيحت اللي في راسها !! المهم انطقينا اربعة اشهر زي الاولى لين جانا الفرج !! ووصلت الشغالة الثانية ودخلتها على امي وكانت جالسة تتابع تمثيلية مصرية .... عاد هي مولعة بالتمثيليات المصرية وكانت منفعلة مع احاث المسلسلة وجت وجلست عندها مرة اخوي تتقهوى معها !! دخلت الشغالة ... وسلمت عليهم وامي كانت مشغولة بالتمثيلية ولكن من هول الفرحة بوصول الشغالة قالت لها : هاااه ايش اسم انتي : قالت الشغالة : انا أسم مريم !! صرخت مرة اخوي بوجه امي والشغالة وقالت .... بعد بعد .. انتم ياخالة متعنين تجيبون الشغالة على أسم امي !!!!! كل هذا بتغيضوني !!! وقامت وراحت تصيح لغرفتها !! صرخت امي وقالت : عطيبووووووووه ألحئني يامه !! يالهوي بالي يالهوي بالي !! جيتها اركض وقلت : فيه أيه يامه !! امي : دي طلعت لنا نيلة كمان !! بص الزاي ... يا محاسن الصدف انا : فيه أيه يمه أولي لي فيه أيه أرحميني دنا نشف دمي في عروئي !! امي : والله دنا حاسه ان ام حصة نظلتني ومعطتني العين في شغالاتي !! ومن ألت لي شغالاتكم يام سعود يهبلن !! ومن يومها وانا محتاسة !! انا : يمه أولي لي بسرعة لأحسن الانتظار يخنئني !! امي : نسيت أألك دي الشغالة التانية طلع اسمها زي اسم ام مرة اخوك ... مريم !! انا : والله الزاي دا يحصل ... اااااييي أأأأأأهههه يا ألبي ... أأأألبي أأأألبي أأأألبي يامه ألحئيني !! طرررردب طرررردب وطحت من على الكنب وانا ماسك قلبي !! وهذي تأثير المسلسلات المصرية أثرت علي وعلى أمي !! وفي الختام لكم مني أحلى سلام ... واتمنى انها تعجبكم واقول لكل أمرأة ناضجة وبنت عاقلة انها تكبر عقلها ولا تلتفت للامور الصغيرة وتجعل من الحبة قبة !!
-
الله يرج بليسكم احرجتوني << ماعنده اسلوب مشكوووورين لردودكم والله يقدرني لاضافة المزيد .. بس مافيه أي واحد ناقش السؤال الأهم في الموضوع وهو : عطونا رايكم بطريقة الخطبة في مجتمعنا ؟ ووش يتمنى كل واحد وكل وحدة ؟ بس ! تحيااتي لكم جميعاً
-
بسم الله الرحمن الرحيم من حوطة سدير أبعث إليكم أرق التحية .. وأقدم أول مشاركاتي لعلها تعجبكم .. لأني راعي مواضيع(ن) طويلة وتحملوني عاااد .. العنوان : في بيتنا خطيب(ن) لأختي !! في أحد الضحويات يعني مابين الساعة 9 وثنعشر يسمونه الضحى وتكثر فيه سوالف العجز والتليفونات تدهر بين الحريم الكبار والزيارات الخفيفة بين الشياب في العير ( جمع عاير ) وبين الحريم العجز ... في هالضحوية أتصلت وحدة على أمي تخطب أختي لولدها ( وعلى فكرة هالوقت تكثر فيه الخطابات يعني كل وحدة منكن تخلي أمها ترتز عند التيلفون وقت الضحى وتصير سنترال .... علشان تتحرى للخطيب ) المهم يوم اتصلت العجوز تخطب رحبت أمي وسألتهم عن عائلتهم وعن ولدهم وين يشتغل وكم عمرة ومن هالأسئلة واللزيمنه ( لزوم الثقل ) وبعد مشاورات بين أمي وأبوي وأنا .. ....... أقصد أنا خارج الحسبة رادينن بي ولا جابوا خبري أوافق وإلا ما أوافق ... قال الوالد ودنا يزورنا الشاب اللي خطب واللي بيناسبنا في البيت لحالة ونتعرف وننخله بالأسئلة ونشوف وشو من رجال ... وتدخلت أنا وقلت : منها أختي تشوفه شوفه شرعية وإذا ماجاز لها وطلع ماصل نرفضه .. ومادريت الا والزبيرية في وجهي أرسلها أبوي لخشتي تعبيرا عن امتعاضه الشديد للشوفة ويقول ماعاد إلا هي بعد ....!! يجينا واحد مانعرفه ونوريه بنتنا ... أثرك ثوير ياعطيب .... المهم كلمني الشاب الخطيب بالتلفون بصفتي الكبير <== أول مره واحد يعطيني وجه ويشعرني بأهميتي .. كلم وجلس يقردني ويتمحلس ويقول أنت فيك الخير والبركة وحنا شباب فاهمين بعض وياليت يكون التفاهم بيننا ونرجع للوالد إذا أتفقنا على كل شي .. قلت له : طيب وإذا صرتا داشر تسلاب وتشرب تتن وشلون أنا أبعرفك أبوي أكثر خبرة ومور أكسبيريانس ذان مي .. تدري أن أبوي يعرف الداشر واللي يتتنون من بعيد ... وقال لي : أفا عليك بس ياعطيب ماهقيتها منك .. عموما أنا أبسير عليكم يوم الخميس وأقابل الوالد .. أما أنت ياعطيبوه والله ماعندك ماعند جدتي ... يوم الخميس وبعد صلاة العصر بدت أختي وأمي وأبوي يستعدون للخطيب وجالسين يتفقدون المقلط يدورون فتحة في الباب اللي يطل على المجلس علشان تطل معها أختي وأمي ويتعرفون على وجهه هو زين والا شيفة وإذا لقينا فتحة جلسوا يشوفون منها وأنا أجلس أمر من قدامهم كني الخطيب نسوي بروفة وأقول لهم هااه وجهي صافي والا أكبر الفتحة بالدريل ؟ وتجلس أختي تقول لا ماش صغيره هالفتحة وجهك مهوب صافي واذا رفعت أختي جدايلها صفى الوجه وصار كنه قزازة <= حشى صار أنتل تلفزيون .. المهم أنا معي الدريل وخرقت باب المقلط وفتحت فيه خمس فتحات وحده لأمي والثانية لأختي ( المنصة ) والثالثة والرابعة والخامسة للضيوف المشافيح ... المهم أنتهينا من رسم الخطة وجاء الوقت المحدد ودق جرس الباب ويوم فتحنا الباب لقيناهن بنات عمي زميلات أختي ( الله من الشفاحة بالرغم من أن أمي منبهة علينا مانعلم أحد ) .. ومع هالزيارة تغير لبسي عاد لبست شماغ وعقال وشخصت عارف أنهن بيطلون علينا وودي أترزز قدامهن .... وأخيـــرا .. وصل الخطيب لحالة ومامعه أحد ... وأول مامر من قدام الفتحة رفست الباب بقوة وجلست أكح وأعاطس علشان يبدون يستعدون ويطلون !! ويوم صار متزادي ( يعني قبال ) الفتحة هزعت ونفخت فيها أبي أوخر لايكون فيها غبار والا كسر خشب ومادريت الا أمي تصرخ شكلي نفخت في الفتحة وطيرت الغبار في عين أمي وهي تطل ..... وأسمع أختي تقول عطيبوووه وخر خشمك ساد علي جبهة الرجال ... ويوم سمعتها وأفر جسمي 180 درجة وأمسك الخطيب مع علباة وأخليه يهزع بالقوة وأقوله أبشوف قوة تحملك <== حشى صارت مصارعة ... وأسمع بنت عمي تقول يوووه أفحزي عني خليني أشوف ماشفت شي بيروح الرجال ماشفته ... والثانية تقول خليه يطس عاد من زينه <= شكلها غايرة خخخخ ... المهم .... وبينما نحن نتبادل أطراف الحديث دقت أمي الباب ورحت أكلمها فقالت أن عمتي وصلت .. وقالت يالله ياعطيب جب الدريل وأفتح فتحة في الباب كبيرة علشان تطل معها عمك لأنها تلبس نظارات … وقمزت وبالدريل قمت أخرق هالباب والخطيب جالس مبلم مايدري وش السالفة صارت ورشة نجارة مهيب خطبة .. وأخيرا طلت عمتي وجلست تمقل ورحت أنا لموقعي في المجلس … وجلست عمتي تطل وأختي وأمي وبنات عمي ثلاث وصار المقلط كنه أستوديو أوربت للتحليل الرياضي صافات المحللات … قالت أمي : هاه عساه جاز لتس خطيبنا ياعمتنا ؟ وردت عمتي فقالت : والله تسنة أخوي فيه بوهة(ن) منه !! ردت أمي وقالت : هااو .. وين أنتي تناظرين فيه خليني أشوف !! وطلت أمي مع الفتحة اللي سويتها لعمتي ولقتها جالسة تشوف أبوي وتحسبة هو الخطيب ... وبعدها حطت أمي عود أسنان في الشق متجه للخطيب كنه علمان بندق علشان ماتخطي عمتي !! وتصوب عيونها على طول للخطيب !! وبعد ربع ساعة جيت عند أمي وعمتي ( أستوديو أروبت للتحليل الرياضي صار في مقلط بيتنا ) وقلت وش رايكم في الرجال ... قالت عمتي : والله وجهة تقل هجمة مرتدة ... وقالت أمي : والله الظاهر أن أرضية الملعب فيها بطانيج محفرة ومأثرة فيها حبوب الشباب ... وقالت أختي : في الحقيقة ياخوي كن عيونه لاعبين واحد رايح لعمان والثاني رايح للشام !! متخالفات ومتزاعلات ... وبنات عمي أجمعن على أن جبهته جبهة واحد كان له هدف في الحياة وطلع هدفة تسلل !! وبعد هالتحليل جانا أبوي وقلت لحظة جانا أتصال من الخارج من الوالد خل نسمع تحليلة وتعليقة ؟ .. قلت هاه يبه وش رايك بالرجال ؟ قال والله الشور شور البنت وأمك .. وقلت له : الدعوا إجماع على أن الخطيب ما أعجبهم !! رجعنا للمجلس وبدأ أبوي يصرف الرجال ويقول له : البنت بتكمل دراستها .. قال : أحتريها <= والله البثر !! ثم قاله أبوي : وشكل البنت مهيب مستعجلة على الزواج !! .. وقال : ولا أنا مستعجل أبنتظر <= أحووول ثم حمر وجه أبوي وقال : أقول البنت ماتعرف تطبخ ولا تسنع شي وأنت منتب صابر .. قال : أعلمها <= وش يبي ذا ؟ حك أبوي راسه وقال : البنت ماتبي الا واحد ماخذ الدكتوراه .. قال : فيما هي تخلص دراسة أكون أنا جايب الدكتوراه مهيب مشكلة ياعمي .. <= ودي أطب في بطنه .. قال أبوي وبلهجة حادة : البنت الله يحييك مقرعة مرة صلعة !! .. قال : وهذا المطلوب ألبسها الباروكة اللي على الكيف !! .. <= ماكنه طولها ؟ قال أبوي : البنت عندها مراجعات في المستشفى قلبها ضعيف .. قال : عمي أنا أتسفيك وأوديها لمواعيدها لين تطيب <= صار لزقة جنسن ... وصرخ أبوي بأعلى صوته وقال : ياخي ماتصلح لنا لازم أطقها في وجهك !! قال الخطيب : وأنتم ماتصلحون لي .. أصــلا .. أنا أبي البنت هي اللي تصلح لي بس !! <== وعقبها مدري وش اللي صار ؟؟؟ المهم .... أنتهت السالفة وعطونا رايكم بطريقة الخطبة في مجتمعنا ؟ ووش يتمنى كل واحد وكل وحدة ؟ أتمنى أن يجوز لكم هالموضوع << خلاص انزلوا حدر ردوا