حرماويه وبس
الأعضاء-
عدد المشاركات
32 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ اخر زياره
حرماويه وبس's Achievements
Newbie (1/14)
0
السمعه بالموقع
-
حوار حول قيادة المرأة للسيارة
topic قام بالرد على حرماويه وبس's ابو فيصل في بوابة النخبة للمواضيع المتميزة
مساء الخير راعي جلاجل الله يسلمك على هيك خبر وبعدين ياجماعه ليه متعصبين اللي ماوده اخته تسوق موب لازم ترى وجود السواق امر ضروري حق الكشخه ............... انا عني ابي سواق صراحه السواقه في الرياض ما تنطاق بس مايمنع حصولي على رخصه قيادة في الحالات الضروريه استطيع استخدام السياره واذا تنعفق علي ابو هنود الا انا صاكة راسه بالمفتاح ومنزلته من السياره وراكبه بداله اه متى يجي هاليوم وسلامتكم -
بسم الله الرحمن الرحيم شدوا وثاقها .. وحرموها حواسها ... وشعرت بأنها موضوعة على ما يشبه الهودج .. في ارتفاعه وحركته سمعت صوت حبيبها وسطهم .. ماله لا يعنفهم ... ماله لا يمنعهم من أخذها ... ؟؟؟؟ صوت الخطوات الرتيبة تمشي على تراب خشن ... ونسائم فجرية باردة تلامس ثيابها البيضاء .. ورغم أنها لا ترى الا أنها تخيلت الجو من حولها ضبابيا ... وتخيلت الأرض التي هي فيها الآن أرضا خواء مقفرة .. أخيرا توقفت الخطوات دفعة واحدة وأحست بأنها توضع على الأرض .. وسمعت الى جوارها حجارة ترفع وأخرى توضع .. ثم حملت ثانية .. وشاع السكون من حولها ... وأحست بالظلام ينخر عظامها .. ومن أعلى تناهى لسمعها صوت نشيج ... انه ابنها .. نعم هو ... لعله آت لانقاذها ؟؟ لكن ... ماذا تسمع ؟؟ انه يناديها بصوت خفيض : أمي .. ومن بين الدموع يتحدث زوجها اليه قائلا : تماسك ... انما الصبر عند الصدمة الأولى ... ادع لها يا بني ... هيا بنا .. غلبته غصة ... وألقى نظرة أخيرة على الجسد المسجى ... فلم يتمالك نفسه أن قال بصوت يقطر ألما : لا اله الا الله ... لا اله الا لله ... انا لله وانا اليه راجعون .. كان هذا آخر ما سمعته منه .. ثم صوت الخطوات تبتعد ... الى أين ؟؟؟ أين تتركوني ؟؟ كيف تتخلوا عني في هذه الوحدة وهذه الظلمة ؟؟ نظرت حولها فاذا هي ترى ....... ترى ؟؟؟ أي شيء تستطيع أن تراه في هذا السرداب الأسود ؟؟ ان ظلمته ليست كظلمة الليل الذي اعتادته ... فذاك يرافقه ضوء القمر .. وشعاع النجوم .. فينعكس على الأشياء والأشخاص .. أما هنا فانها لا تكاد ترى يدها ... بل انها تشعر بأنها مغمضة العينين تماما .. تذكرت أحبتها وسمعت الخطوات قد ابتعدت تماما فسرت رعدة في أوصالها ونهضت تبغي اللحاق بهم ... كيف يتركونها وهم يعلمون أنها تهاب الظلام والوحدة ؟؟ لكن يدا ثقيلة أجلستها بعنف .. حدقت فيما خلفها برعب هائل ... فرأت ما لم تره من قبل ... رأت الهول قد تجسد في صورة كائن ... لكن كيف تراه رغم الحلكة ؟؟ قالت بصوت مرتعش : من أنت ؟؟ فسمعت صوتا عن يمينها يدوي مجلجلا : جئنا نسألك ... التفت .. فاذا بكائن آخر يماثل الأول .. صمتت في عجز ... تمنت أن تبتلعها الأرض ولا ترى هؤلاء القوم ... لكنها تذكرت أن الأرض قد ابتلعتها فعلا .. تمنت الموت لتهرب من هذا الواقع الذي لامفر منه ... فحارت لأمانيها التي لم تعد صالحة ... فهي ميتة أصلا .. - من ربك ؟؟ - هاه .. - من ربك ؟؟ - ربي .. ما عبدت سوى الله طول حياتي .. - ما دينك ؟؟ - ديني الاسلام .. - من نبيك ؟؟ - نبيي ....... اعتصرت ذاكرتها ... ما بالها نسيت اسمه ؟؟ ألم تكن تردده على لسانها دائما ؟؟ ألم تكن تصلي عليه في التشهد خمس مرات يوميا ؟؟ بصوت غاضب عاد الصوت يسأل : - من نبيك ؟؟ - لحظة أرجوك ... لا أستطيع التذكر .. ارتفعت عصا غليظة في يد الكائن ... وراحت تهوي بسرعة نحو رأسها .. فصرخت ... وتشنجت أعضاؤها ... وفجأة أضاء اسمه في عقلها فصرخت بأعلى صوتها : - نبيي محمد ... محمد ... ثم أغمضت عينيها بقوة ... لكن .. لم يحدث شيء .. سكون قاتل .. فتحت عينيها مستغربة فقال لها الكائن الذي اسمه نكير : أنقذتك دعوة كنت ترددينها دائما ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) سرت قشعريرة في بدنها .. أرادت أن تبتسم فرحة ... لكنها لم تستطع ... ليس هذا موضع ابتسام .... ياربي متى تنتهي هذه اللحظات القاسية .. بعد قليل قال لها منكر : أنت كنت تؤخرين صلاة الفجر ..... اتسعت عيناها ... عرفت أنه لا منجى لها هذه المرة ... لأنه لم يجانب الصواب ... دفعها أمامه ... أرادت أن تبكي فلم تجد للدموع طريقا ... سارت أمام منكر ونكير في سرداب طويل حتى وصلت الى مكان أشبه بالمعتقلات ... شعرت بغثيان ... وتمنت لو يغشى عليها ... لكن لم يحدث .. فاستمرت في التفرج على المكان الرهيب ... في كل بقعة كان هناك صراخ ودماء .. عويل وثبور ... وعظام تتكسر .. وأجساد تحرق ... ووجوه قاسية نزعت من قلوبها الرحمة فلا تستجيب لكل هذا الرجاء .. دفعها الملكان من خلفها فسارت وهي تحس بأن قدميها تعجزان عن حملها ... واذا بها تقترب من رجل مستلق على ظهره .. وفوق رأسه تماما يقف ملك من أصحاب الوجوه الباردة الصلبه .. يحمل حجرا ثقيلا ... وأمام عينيها ألقى الملك بالحجر على رأس الرجل ... فتحطم وانخلع عن جسده متدحرجا ... صرخت .. بكت .. ثم ذهلت ذهولا ألجم لسانها .. وسرعان ما عاد الرأس الى صاحبه .. فعاد الملك الى اسقاط الصخرة عليه ... هنا .. قيل لها : - هيا .. استلقي الى جوار هذا الرجل .. - ماذا ؟؟ - هيا .. دفعت في عنف .. فراحت تقاوم .. وتقاوم .. وتقاوم .. لا فائدة .. ان مصيرها لمظلم .. مظلم حقا .. استلقت والرعب يكاد يقطع أمعاءها .. استغاثت بربها فرأت أبواب الدعاء كلها مغلقة .. لقد ولى عهد الاستغاثة عند الشدة ... ألا ياليتها دعت في رخائها .. ياليتها دعت في دنياها .. ليتها تعود لتصلي ركعتين .. ركعتين فقط .. تشفع لها .. نظرت الى الأعلى فرأت ملكا منتصبا فوقها .. رافعا يده بصخرة عاتية يقول لها : - هذا عذابك الى يوم القيامة ... لأنك كنت تنامين عن فرضك ... ولما استبد اليأس بها ... رأت شابا كفلقة القمر يحث الخطى الى موضعها .. ساورها شعور بالأمل ... فوجهه يطفح بالبشر وبسمته تضيء كل شيء من حوله .. وصل الشاب ومد يديه يمنع الملك ... فقال له : - ما جاء بك ؟؟ - أرسلت لها ... لأحميها وأمنعك ؟؟ - أهذا أمر من الله عز وجل ؟؟ - نعم .. لم تصدق عيناها ... لقد ولى الملك ... اختفى .. وبقي الشاب حسن الوجه .. هل هي في حلم ؟؟ مد الشاب لها يده فنهضت .. وسألته بامتنان : - من أنت ؟؟ - أنا دعاء ابنك الصالح لك ... وصدقته عنك .. منذ أن مت وهو لا ينفك يدعو لك حتى صور الله دعاءه في أحسن صورة وأذن له بالاستجابة والمجيء الى هنا .. أحست بمنكر ونكير ثانية ... فالتفتت اليهما فاذا بهما يقولان : انظري .. هذا مقعدك من النار ... قد أبدله الله بمقعدك من الجنة .. (( وولد صالح يدعو له )) منقوووووووووول
-
فكرة الساعة المنبهة : >اشتر لطفلك ساعة منبهة جذابة الشكل زاهية الألوان كهدية له على عملٍ قام به , ثم أخبره أنه صار كبيراً وعليه أن يستخدم هذا المنبه للاستيقاظ لصلاة الفجر >سينشأ لديه إحساس بالمسؤولية والثقة بالنفس , وسيحرص على أداء صلاة الفجر في وقتها > >* فكرة ريال في الأسبوع : >معلمة تحمل هم الإسلام والمسلمين اقترحت على طالباتها التصدق بريال واحد كل يوم إثنين من كل أسبوع .. بعد مدة استطاعت هي وطالباتها أن يؤسسن مكتبة إسلامية في أوكرانيا أقيمت فيها خمس حلقات لتحفيظ القرآن الكريم والحمد لله من قبل ومن بعد > >* فكرة دفتر الفوائد : >تجربة لفتاة في التاسعة من عمرها .. دفتر جميل ومرتب .. جمعت فيه فوائد مما قرأت في الكتب ودونتها بألوان جميلة .. وطفلة ربتها والدتها على حب القراءة , ووفرت لها الكتب النافعة المبسطة , فملأت وقت فراغ ابنتها بالفائدة > > >* فكرة للفائض من الأشرطة والكتب : >لديك من الأشرطة والكتيبات في مكتبتك الخاصة الكثير , قم إليها واستخرج منها ما لم تعود بحاجة إليه , ثم غلفها بطريقة جذابة وقوم بتوزيعها على الأسر الفقيرة أو قدمها لبعض المؤسسات الخيرية , أو قدمها كهدية...أو وضعها في قسم الانتظار في عيادة .. الخ .. بذلك تكون حصلت على أجر نشر العلم الشرعي , وأجر إدخال السرور على مسلم , وأجر التعاون على البر والتقوى ومن الأجر ما لا يحصيه إلا الله > > >* فكرة العملات المعدنية : >اطلبي ممن حولك أن يجمعن ما لديهم من عملاتٍ معدنية " هلل " واصرفها في أحد أبوب الخير ,إحدى الأخوات قامت بهذه الفكرة فأصبح المبلغ الناتج 12000 ريال .. كفلوا بها داعية لمدة سنة >انظر إلى أبواب الخير ما أكثرها وما أوسعها .. لكن أين " الطارق " ؟؟؟ > منقوووووووووووول من ايميل جاني >
-
لماذا لا تكون مدير نفسك إبدأ مشروعك التجاري
topic قام بالرد على حرماويه وبس's راعي الشوم الأول في البوابة العامة
موضوع رائع اسمك يخوف راعي الشوم وتتكلم عن مشاريع عموما انا عندي مشروع وتقريبا عملت كل اللي قلته باقي الحصول على التصاريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف ممكن تساعدني فيها -
السلام عليكم لا تسألوا عن شي ان يبدوا لكم يسوؤكم سبحان الله نترك الأصول ونذهب للفروع وش هالنقاش الورد حرام او حلال تسئل نفسك سؤال عشان تعرف الجواب هل فيه دليل على تحريم الورد ..؟ هل فيه ضرر من شراء الورد ؟؟ الجواب لا مافيه دليل على تحريم الورد ؟ ولا فيه ضرر من شراء الورد .. اذا الورد جميل .. جميل الورد ..وله الوان ياسلام على الورد ههههااااااااااااااااي
-
حوار حول قيادة المرأة للسيارة
topic قام بالرد على حرماويه وبس's ابو فيصل في بوابة النخبة للمواضيع المتميزة
تحية طيبه لكم ولهذا النقاش البناء جدا واليكم راي بصفتي انثى اولا انا مع قيادة المرأه للسياره بشده وارى ان رأي الأخ راعي جلاجل رأي صائب جدا واليكم تجربتي المره مع السائقين فكم من مرات يقف السائق ويعلن الإضراب ونحن في وسط الشارع ويقفل السياره ويرمي بالمفتاح في وجهي مرددا كلمه انتي سوق ؟؟؟؟؟لا تنسون يهز راسه ويذهب تاركا لي في وسط الشارع بدون جوال " قبل الجوالات" الطم حظي ويأتي من يأتي ليعرض على المساعده بعد ان توجهت لي الف سبه على وقفتنا الغلط وهذا يحصل مع كثير من النساء ليس انا فقط ناهيك عن عدم تواجده في البيت عندما اريده للضروره تاركا المكان لزياره صديق او قريب .. ولدي تعقيب على استقدام نساء اجنبيات : الخادمه في داخل المنزل وبعد اغلاق الأبواب عليها لم اسلم من كثر استخدامها للهاتف واحضار اصدقاء بالخفاء في البيت وانا اغلق الأبواب ,,,وووووو فما بالكم ما سيحدث لو كانت هي التي تسوق هههاااااااي حدث ولا حرج من انواع الصداقات .. ارى ان اسوق انا ولا تسوق هي واتنكر واقول اني اندونسيه مو مشكله بس خلني اسوق وبعدين اهم شي الثقه في المرأه والرجل والحمد لله لا زال لدينا من الرجال الكثير ممن يقدرون المرأه ويرون فيها الأم والأخت والزوجه ويحترمونها عطونا الثقه بس ... مع الشكر -
في ذات منوّل !!؟ في ذات منوّل وفي البكيرية ، قدم أحد أبنائها من الكويت ، وهو يحمل معه سراجاً وهاجاً يدوباً كهربائياً [ تريك ] وحين نمى خبر ذلك إلى الأخوان من أهل العلم في البكيرية ، وعلى رأسهم فضيلة القاضي ، وقيل أنه يخرج به ليلاً ليستضيء بنوره أثناء ذهابه إلى المسجد لتأدية صلاة الفجر ... ودون محاولة للفهم ، أفتى القاضي بأن هذا إن هو إلا سحر من عمل الشيطان ، ولا بد من قتل ذلك السراج الجني ، واستتابة صاحبه !! ترصد له عليه القوم في الطريق ، وهم يحملون معهم هراوات ، تكفي لتهشيم مصفّحة ، وما إن ظهر من منزله وعند أول [ قدحة ] إلا والهراوات تنهال عليه من كل حدب وصوب ، حتى تحول السراج وعظام صاحبه إلى طحين ، ثم جروا المسكين من [ كراعه ] حتى وضعوه بين يدي القاضي وهو في حالة إغماء .... وبعد أن أهريق عليه دنوب من الماء ، أفاق وهو يهمهم بكلام غير مفهوم ، من شدة الألم وهول المفاجأة .... الأمر الذي أكد للقاضي والجماعة أن ذاك الجني المضيء قد تقمصه ، وخيل لبعضهم أن عيون الرجل تضيء ، حتى أن أحدهم أقسم على ذلك ... أخذ القاضي بقراءة القرآن وأشار للإخوان ، بأن يعودوا إلى [ مردغت ] صاحبهم بالهراوات لإخراج ذاك العفريت الذي بداخله ، وأمر رهط منهم بأن يذهبوا لجمع شظايا ذلك الرجس ، على ألا يمسوه بأيديهم ، وأن يقرءوا المعوذتين وما تيسر من الذكر الحكيم قبل البدء في لقط الشظايا من وراء ساتر .... ثم طلب القاضي من عشيرة ذلك [ المقرود ] أن يحضروا للنظر في أمرهم وأمر صاحبهم ، وإطلاعهم على الجرم المشهود مستعيناً بشظايا ذاك القادح... توافد أبناء العشيرة من خربان البلدة وما جاورها ، وحين أبلغهم القاضي بما جلب صاحبهم لهذه البلدة المطمئنة الآمنة من رجس .... أصابهم الذهول مع عظيم الجزع ، لهول النازلة وكبر البلوى ، والتي نزلت بهم على حين غرة .... حتى أن بعضهم حلف يميناً غموسا على أن ما حل بهم إن هو إلا عين حاسد [ لم يذكر الله ] ولكنه استدرك قائلاً بعد أن استغفر و استرجع – لعل في الأمر تكفير ذنوب – ....... ذنوب إيه يا حسرة !؟ أما القاضي ، فيذكر شهود عيان ، أنه خرج عن طوره على غير العادة ، إذ جحظت عيناه وانتفخت أوداجه ، وأخذ يرعد ويزبد و يتمتم وبحوقل ويسترجع ويصفق بيديه ويضرب بهما ظاهر فخذيه بكل ما أوتي من قوة ، ويكثر من الالتفات ، ذات اليمين وذات الشمال وهو يهز نصف جسمه الأعلى ذهاب وجيئة ، و ويبصق مع كل لفته ، وينظر بعين شزر إلى هذا [ المقرود ] و وإلى رهطه ، حتى ضن البعض أنه ربما حكم القاضي ؛ بقتله حرقاً لتعاطيه السحر و جلد الرهط ومن ثم نفيهم ،... ومع بوادر الضحى ، كان الخبر قد عم أنحاء البلدة ، الأمر الذي تسبب في تعطيل مصالح الناس ، فلم تسرح بهيمة و لم يثار سانية ولم ترفع مسحاة ولم يفتح حانوت ولم يمتح دلو أو يحكر [ دلة ] ولم يخض صميل أو يوقد تنور ليرصع [ مرصاع ] ... عم الهرج والمرج و انتشر الهلع ، وسمع في بعض البيوت ؛ نحيب وبكاء مر ، ويقال أن البعض غادر البلدة ولم يعد إليها إلى يومنا هذا .... قيد صاحبنا بالأغلال ، للنظر في أمره ، وفي مكان نائي ، أحرق حطام القادح و ويري رماده الثرى ؛ وسط تكبير وتهليل الجميع ، على أن الجميع بما فيهم القاضي ، لا يعلمون عما سوف تسفر عنه ردة فعل - الخابل - [ صيغة جمع لزقرت الجن ] وبعد ثلاث ..... قيّم القاضي الوضع ، ولم يثب له ثبوت قاطع ؛ وقوع حوادث ذات بال ، ككسوف الشمس أو خسوف القمر أو سقوط [ مقرصة ] حمراء من السماء ... لذا قرر الاكتفاء ، بطرد ذلك الآثم من البلدة ، وأخذ عهد منه بعدم العودة ، وإلا سوف يقتل تعزيراً ... غادر صاحبنا على الفور إلى الكويت ولم يعد بعدها .... واليوم تعتبر أسرته - رحمة الله - من نخبة المجتمع الكويتي ، ...... وما أشبه الليلة بالبارحة قصه ذات معنى ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!! ولا يزعل مني احد تراها جتني بالأيميل وحبيت انقلها لكم تحياتي للجميع
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته > > > >أعجبتني القصة التالية كثيراً ... حتى أنني لم أستطع أن أمنع دموعي .. > > > > بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. > > > >في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: > >"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". > >في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" > > > >ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". > >أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه > >تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". > > > >بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعيشنا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك". يا ولدي > >في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل. > >.............. .............................................................................................. > >بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ .... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ..... تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة" اللهم اطل في عمر والدتي ووالدي يارب العالمين آمين >
-
ماودي اقول السديراوي واللقافه خل اقول النجدي واللقافه من منطلق العاده السيئه اللي عندنا " مانخلي احد في حاله " لقيت هالموضوع قلت اشارك فيه والعذر والسموحه ياجماعه : من الأسئلة المحرجة والتى لا يمكن لأحد أن يجيبك عنها بصراحة السؤال عن السن أو سؤال يتعلق بالنقود. لا تحرج بعد الآن فأنت بوسعك أن تحرج بطريقة تأديبية من يسألك عن هذين الشيئين أو بمعني آخر أنه هروب بلباقة من سؤال لا ترغب في الإجابة عليه. * السؤال عن السن: - الإجابة بالتالي: أ- كبير بما يكفي لكي احكم علي الأمور. a أو ب- فوق 21 عاماً على سبيل المثال بدون تحديد. أو ج- ذكر سن كبير جداًً مع الضحك والسكوت. * السؤال عن ثمن شئ: - وتكون الإجابة هنا: أ- لا أتذكر الثمن. أو ب- تظاهر بأنك تحاول تذكر ثمنه لكنك لا تستطيع. أو ج- الرد بأن "كل شئٍ غال الآن وأصبحت المعيشة مكلفة .. دعنا لا نتحدث في النقود حتى لا نصاب بالإحباط" ثم قم بتغيير الموضوع. ولن يسألك أحد أن يسألك مرة أخرى عن سنك أو أي شئ يتعلق بما تدفعه من نقود. تراااااه منقوووووووووووول
-
شكرا لمرورك بس الظاهر انا قديمه مره سوري
-
شكرا لمروركم وعلى التعليق بس الموضوع ما جبته عشان نضحك لا انتم مافهمتوا ؟؟؟؟؟؟؟ مغزى الموضوع ؟؟؟؟ الرجل العربي وتعامله مع المرأه مع العلم انه مسلم والإسلام كرم المرأه وأوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم وقال رفقا بالقوارير بس وين هالتوصيه في هذا الزمن الأغبر وسلامتكم يالغالين
-
> > كما وصلني هذا الايميل وللامانه فأنني أنقله اليكم > > > لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة .. إنها > قاتلة !!! > بعضكم قد لا يكون لديه أطفال، ولكن له أخوة صغارا أو أبناء أخ أو أبناء أخت .. > وأقارب آخرين يهمونه ويخاف عليهم وحيث أنني أحب أطفالي > وأخاف عليهم، فقد انتابتني حالة من الرعب بعدما قرأت ما ستقرأونه أدناه. ولذلك > أملي من كل شخص يقرأ هذه المقالة، أن يقوم بتمريرها لمن يهمه أمرهم.. وأمر > أطفالهم .. > فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة، وروى لي هذه القصة > مر بنفسه في تجربة قال لي فيها: بينما كان ابني يلعب في قفص (حلبة) الكرات > الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة، جاءني وهو في حالة غضب > عارم، يشتكي فقدانه ساعة يده. وعندما ذهبت معه > وحفرنا وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة، لم نجد الساعة، > وبديلاً عنها وجدنا بقايا تقيؤ بالعامية: (زواع) بقايا أكل، وعلب أكل > ومشروبات فارغة (يعني بالعربي زبالة) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها .. > ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتهزيئه، قال له انهم يقومون بتنظيف > قفص الكرات كل شهر ! ولكن الراوي يشكك في > مصداقية أنهم يقومون بذلك كل شهر .. حيث أن ما وجد من (زبالة) يحتاج عدة أشهر > ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر (وقررت معه) > أن لا يلعب أطفاله مرة أخرى > في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا. > ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً، هو ما روته السيدة > (لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها (كيفن) في مدينة > شوقار لاند في ولاية تكساس، حيث قالت : > انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم (ما نقدر نقوله) للاحتفال > بذكرى ميلاده الثالث، ( > ) وبعد انتهائه من غدائه، سمحت له بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة > ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق، بدأ البكاء ، فسألته عن سبب بكائه! فأشار لي > إلى ظهره وقال لي: ماما إنه يؤلمني ! > فنظرت إلى ظهره، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت، قمت بتحميمه، فوجدت > وقتها (النغزة) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر > بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! وفي اليوم التالي، > أخذت موعداً مع الطبيب لإزالتها > تقول لورين: أنه وفي اليوم نفسه (قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه موعد > الطبيب) بدأ الطفل، يرتجف، ويستفرغ، > وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ، وبعد إدخاله > ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !! > وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة (المستخدمة للحقن تحت > الجلد) وقد انكسرت تحت جلده، وأفاد قسم التشريح بأن > سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة!! وفي اليوم التالي، قام رجال الشرطة > بإزالة الكرات الملونة من قفص الكرات المذكور، > ووجدوا أكلا متعفنا، وحلويات نصف مأكولة، وحفاضات أطفال، بقايا معلبات أكل > ومشروبات ورائحة بول وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !! > وللتحقق من مصداقية هذه القصة، يمكنك الحصول عليها بمقالة باسم كيفن أرشر > Kevin archer في أكتوبر 10 من سنة 94 في جريدة > هيوستن كرونكل Houston chronicle وأكرر رجائي بأن تمرر هذه المقالة إلى كل > الأمهات والآباء والخالات والأعمام وحتى الأجداد ولابد > أن يعرفوا هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها. وللمعلومية، هناك أطفال كثيرون أصيبوا > بمشكلة للقمل في شعورهم من أقفاص الكرات الملونة. عموماً > . لحظات الحياة لا تقاس بعدد الأنفاس التي نأخذها، ولكنها تقاس بعدد اللحظات التي تأخذ أنفاسنا. وتحبسها. . ولولا أن يقال عني أنني > متسلط على وزير ووزارة الصحة، لطلبت من وزير الصحة > أن يتدخل، حيث انني لا أرى وزارة أخرى يهمها هذا الموضوع أكثر منها.. ولا شو > رأيكم؟ ننتظر نشوف، يمكن عيالنا عندهم مناعة؟؟؟
-
سوري على تكرار الموضوع وشكر للجميع لمرورهم
-
* السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقائق طريفة يمكن للحلزون ان ينام لمدة ثلاث سنوات حاسة التذوق لدى الفراشات في قدميها الفيلة هي الحيوانات الوحيدة التي لاتستطيع القفز للقطط اكثر من مئة صوت بينما للكلاب حوالي العشرة حجم العيون لا يتغير منذ الولادة لكن حجمي الانف والاذن لا يتوقفان عن النمو تسقط النملة دائما على جانبها الايمن عندما تتسمم عين النعامة اكبر من دماغها جميع الدبب القطبية عسراء(تستخدم اليد اليسرى) ترمش النساء تقريبا ضعف الرجل صوت البطة لا صدى له ولا احد يعلم لماذا؟! من المممكن ان تصعد البقرة الدرج ولكن من المستحيل ان تنزل كل جهتين متقابلتين في النرد مجموع عددهما هو سبعة The quick brown fox jumps over the lazy dog." هذه الجملة تستعمل كل احرف اللغة الانجليزية مثل
-
قرر اتحاد النساء العالمى اتخاذ خطوة ايجابية لمواجهة تسلط الرجال فاتخذن قرارا بان تضرب العضوات عن الاعمال المنزلية لمدة اسبوع ويتركن الرجال يتحملون المسئولية وتحدد لقاء بعد اسبوع لعرض النتائج وبعد اسبوع لاستعراض نتائج الاضراب الزوجة الانجليزية: انا ناديت شارلز وقلت له انا مش حاعمل حاجة الاسبوع ده فى البيت لاغسيل ولاطبيخ ولاكنس ولاحاجة اتصرف انت ....... اول يوم ما شفتش حاجة حصلت ، تانى يوم ما شفتش حاجة حصلت تالت يوم طبخ لنفسه وبعدين اتعود وعمل كل حاجة الزوجة الفرنسية: انا ناديت بيير وقلت له انا مش حاعمل حاجة الاسبوع ده فى البيت لاغسيل ولاخياطة زراير ولاكنس ولا حاجة اتصرف ...... اول يوم ما شفتش حاجة ،تانى يوم ما شفتش حاجة،تالت يوم نضف البيت وبعدين جابلى ورد وقال لى انتى بتتعبى كتير وانا مش واخد بالى انا حساعدك عالطول فى شغل البيت ام العبد: انا ناديت ابو العبد وقلت له انا مش حاعمل حاجة الاسبوع ده فى البيت لاغسيل ولاطبيخ ولاكنس ولاحاجة، اتصرف انت ....... اول يوم ماشفتش حاجة ، تانى يوم ما شفتش حاجة، تالت يوم بدات اشوف شوية بعينى الشمال