بين الجمود 00منتهى الاحساس وصوتك يناديني !!


Recommended Posts

لا أدري لماذا تجتاحني حمى التفكير والرغبة في المشاركة والتعليق بعد ان انتهي من قراءة أي مشاركة للمبدع المتواري خلف المحيط والمدعو " حرماوي في كندا "ان صوتنا في هذا المنتدى يناديك ايها المبدع 00 استمر في هذا الابداع وحلق بنا في فضاءات عباراتك الرائعة

صدقني يا من تتوارى الان خلف المحيط ان كل ما تكتب يذهب الى ذاكرة القلب 00

فمرورا بالجوامد 00 منتهى الاحساس الى صوتك يناديني تعرفت اكثر واكثر الى من ينثر الينا الجمال عبر الافق البعيد 000

عندما نطقت الجوامد أحاسيس في زمن :

ـ الجحود

ـ الخداع

ـ النسيان

ـ الا نانية

ـ المصالح

فحري بذلك الصوت أن ينطلق لينادي مبدعنا خلف المحيطات 00 في زمن لا نعرف فيه قيمة الاشياء حتى نفتقدها 00 !!

لقد جاءت عبارات كاتبنا لتحاكي كلمات بدر بن عبدالمحسن الرائعة التي قليلا ما نتوقف عندها 00

ان المبدعون فقط هم الذين يتوقفون ليحللون الرموز ويعون ما تعني العبارات 00والجمال الممتليء به الكون00

وحري بمبدعنا ان يسأل لماذا هذا النداء ولماذا الان بالتحديد 00 ؟!

ليعود السؤال00 :

هل الغياب يساعدنا على افتراء الهجر 00 ام يجذبنا من مساحات النسيان ؟!

لنحجز لنا مقعد بدون عودة على رحلة النسيان لتتوجه الى مطار الامل والحسابات المعقدة 00

فالفرصة تعطى مرة واحدة 00 والحالة الانسانية لا تتكرر مرتين

فالانسان لا ينظر للنهر مرتين 00فالنهر ليس النهر والانسان ليس الانسان 00 !!

عندما تختلط المشاعر لدى النسان بين مصدق ومكذب

بين ان يبقى في نعمة نسيانه 00 او ينهض ليمارس فرحةالذكرى !!

عندما يعود الحب فجأة ليسقط عليك من نافذة النسيان

ليجدك في حالة انسانية جديدة

وظروف جديدة

ومشاعر جديدة

عندها ستضطر ان تردد دائما0000

صوتك يناديني 00 يناديني 00 تذكر

ولن تفعل شيئا00 صدقني لن تفعل شيئا 00 ستظل تردد وتردد فقط 000 صوتك يناديني 00 يناديني 000 تذكر

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان