القلم الحُر

ذهبنا للسوق أنا وعثمان وقتها كانت الساعة تشير إلى ثمان سمعنا صوت الأذان شاهدنا داخل السوق سُجَّاد مصفوفةٌ صفَّان قال لنا الشيخ تعالوا صلوا معنا يا مسلمان صلينا معهم أنا وعثمان سبحان الله بعد الصلاة يرتاح الإنسان ونحن نتسوَّق لمحت في السوق صديقاً قديماُ اسمه عدنان قلت لعثمان يا عثمان ذلك الشخص كان صديقي قديم الزمان كنت أنا وهو كالأخوان سألني .. ولماذا هو ليس صديقك إلى الآن قلت له .. افترقنا نحن الاثنان لأني اخترت أن أدرس الحاسب في لبنان وهو فضَّل أن يدرس في بلاد الأمريكان حلمه أن يدرس طب الأسنان وأنا إمكاناتي المادية لا تسمح لي أن أدرس معه فاخترت لبنان من أجل العلم افترق الصديقان قال لي .. لماذا لم تدرسوها في أرض الحرمان ؟ قلت له .. تلك الأقسام لا تدخل إلا بالواسطة التي لم نكن نملكها نحن الاثنان وغير هذا لا يوجد الا 7 جامعات مابين أرض عرعر وجيزان ولكم مني التحيًّة أخوكم القلم الحُر

رائع أسلوبك جميل وما هدفت له أجمل لك مني التحيَّة أخوك القلم الحُر

باركر أشكرك على ردك ملك المجاهدين أشكرك على ردك ,,, وأشكرك على تشجيعي ,,, وأعدك بالإستمرار لكم تحياتي

مشاركة جميلة ففي هذا الزمن الصديق يشترى بالمال لكن أين هو حتى نشتريه ومن هو الذي سيقبل أن يشرى لك تحياتي

العزيز ابوشلاخ الحرماوي هذا الذي يريدونه يريدون إشهار قناتهم عن طريق معارضيهم في المنتديات فوالله أغلبية الذين تعرفوا عليهم وأعجبوا بأفكارهم لم يعرفوهم إلا من معارضيهم ولا تنسى بأن القافلة تسير ..... ولا أظن بأن من إختلفوا على جهاز الفاكس والكرسي (( الدوار )) يستطيعون أن يهزوا كيان الدولة السعودية لك مني التحيًّة

بالبداية .. أبارك لجميع أهالي مدينة حرمة إفتتاح هذا المنتدى وأتمنى أن أكون عضو خفيف على الجميع إخواني .. دائماً يحاول الكاتب أن يختار أقوى كتاباته حتى يفتتح بها مشاركاته قمت باستعراض مشاركاتي السابقة ولم أجد منها ما يفيد طرحه بالوقت الراهن لأن حالناً لا يسمح لنا أو بالأصح ليس من مصلحتنا مناقشة الأمور السابقة أو الأمور التي طواها الزمان أتمنى أن تعذروني إن كان هناك أي تقصير في هذا الموضوع الجديد سبحان مغيِّر الأحوال سُجن من سجن وأبعد من أبعد لماذا ؟ لأنه قال ما لم يعجب الكِبار كنا نعيش في هذا العالم كالصغار لم يكن صوتنا يتعدى الجدار وإن تعداه أصبحنا بعيدين عن الدار تغير الحال وسبحان مغيِّر الأحوال أصبح الأطفال ينتقدون الحال حال ما أسموه بالشرطة الدينة يقولون بأنهم يظنوا نفسهم ملائكة الحياة الدنيوية أين هم سابقاً لماذا لم يقولوا هذا الكلام إلا الآن سبحان مغيِّر الأحوال أصبح السُني يؤمن بأخوَّة الشيعي بالإسلام قال إنه لم يختلف معه بالأديان سبحان مغيِّر الأحوال أين هذا السني عندما قال بأن هذا الشيعي ضال نعم سبحان مغيِّر الأحوال سبحان مغيِّر الأحوال أصبح الشيعي يقول بأن السني أخوه لا يريد أن يحقد على السني بنوه قدموا خطابهم يريدون به إصلاح حالهم لماذا لم يقدَّم إلا الآن خطابهم هل بالأخير تغير حالهم ؟ ما الذي تغيَّر هل الشجاعة أبعدت شعور الخوف من الخطر ؟ أم أن ألحريُّة و الإصلاح الذي وعِدنا به ظهر ؟ قد يكون الأقرب الجواب الثاني وإلا لماذا جميع تلك العينات لم تظهر إلا (( تالي )) ولكم مني التحيَّة أخوكم القلم الحُر