ابوشلاخ الحرماوي

المبدعين
  • عدد المشاركات

    223
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

كل منشورات العضو ابوشلاخ الحرماوي

  1. فتاة سوق السبت شكرا لك وشكرا لابداعك واضافتك الرائعه
  2. الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر شكرا اخي الكريم على هذه المعلومات اذا كانت صحيحة
  3. ولدت في شقراء عام 1333هـ و تلقيت تعليمي في كتاب شقراء ومشايخ وعلماء الرياض. التحقت بالمعهد العلمي السعودي بمكة المكرمة وحصلت على شهادة التخرج عام 1351هـ تدرجت في عدة وظائف في القضاء والتدريس وشغلت منصب مدير إدارة التفتيش الإداري بوزارة المعارف. التحقت للعمل بالاستعلامات العامة والنشر ثم عملت بوزارة المالية ثم تفرغت أخيراً لأعمالي الخاصة. شغلت منصب مدير إدارة شركة الخط للطبع والنشر والترجمة في الدمام وأسست صحيفة (أخبار الظهران) غرة جمادى الأولى 1374هـ وتوقفت الصحيفة في العدد (44) في 29 رمضان 1376هـ ثم صدرت مرة أخرى عام 1381هـ ثم توقفت نهائياً عن الصدور و أنظاممت للمؤسسات الصحفية عام 1383هـ. وشاركت في تحرير صحف (اليمامة) و(القصيم). وأعتبرشاعر وقاص مميز ولي أكثر من عشرين قصة للأطفال واملك داراً للنشر (دار أشبال العرب) وكرمتني الاثنينية في شهر محرم 1421هـ - مايو 2000م. ولقد وجت حياتي العلمية صوب دراسة الأمثال الشعبية في الجزيرة العربية, ودراسة الأساطير. ومن أبرز كتبي: الأمثال الشعبية في قلب الجزيرة العربية الذي يقع في 10 أجزاء ويشتمل على ما يقارب 10 آلاف مثل وهو يصور جانبا من رؤيتي عبر تصدير الكتاب في الجزء الأول حيث أقول: "إلى الباحثين عن طبائع الأمم وأخلاقها.. إلى دارستي أحوال هذه الجزيرة والمتطلعين إلى معرفة طرائق تفكير أهلها.. إلى الذين يريدون أن يتغلغلوا في نفوس سكان هذه البقعة من العالم.. فيعرفوا الجوانب الخيرة والجوانب الشريرة.. إلى هؤلاء جميعا أقدم كتابي هذا كمحاولة أولى لبلوغ هذه الأهداف".ومن مؤلفاتي ( آراء فرد من الشعب) مقالات (أين الطريق) مقالات (دخان ولهيب) مقالات (البوم والغربان) قصص للأطفال (كسرى ولغة الطير) قصص للأطفال (ابن الملك وأصحابه ) قصص للأطفال (الناسك والقطة) قصص للأطفال (الوصية العجيبة) قصص للأطفال (ولد الغني الذي افتقر) قصص للأطفال (أساطير شعبية من قلب الجزيرة العربية) (دورة مع الشمس) مقالات ( ذكريات باريس) مقالات (الأمثال الشعبية في قلب جزيرة العرب) (بنت الغول) قصص للأطفال (شجرة الليمون) قصص للأطفال. فـــمـن أنــــا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الى لقاء في الحلقة القادمه مع شخصية جديدة
  4. اخي العزيز المسفهل شكرا لك على دعمك الدائم للاعضاء والمنتدى ومقدريا مجهودك لانجاح المنتدى تقبل تحياتي
  5. راعي النزية / اخي العزيز دوماً انت السباق في الردود والاجابات الصحيحه شكرا لك قليلة في حقك 00 بالفعل هو الدكتور / عبدالرحمن بدوي تقبل تحياتي واتمنى مشاركتك في الحلقة القادمه واقدم اك اعتذاري في الرد على مشاركتك
  6. ضعوا تعليقاتكم على الصور
  7. سأبدع في حبك .. يا حبيبتي سأصنع منه المعجزات و أسحر به عيون البشر و أ رسم في السماء صورتك بعد أن رسمتها في قلبي ..أحلى الصور سأرسمها لأراها كل وقت .. ليل وفجر سأرسمها لأتمتع بجمالك البديع ونور حسنك الساطع سأرسمها في جذوع وغصون الشجر في أوراق الزهر و في أنغام الوتر و في قطرت المطر و في حبات الرمال .. سأرسمها في شواطي البحار و في قطرات الندى سأرسمها في ظلام الغسق والشمس والقمر سأرسمها في الهواء الذي أتنفسه و في الماء الذي أشربه سأرسمها في الزوايا و في المرايا و الحنايا سأرسمها في الشوارع وأزقتها في صواري السفن وأشرعتها سأرسمها في المجرات في الأفراح والمسرات و في الأشعار والنغمات سأرسمها في الحدائق سأرسمها في الأوراق حبيبتي ‍‍‍! شوقي لك كل يوم في اشتياق وعشقي لك كل يوم في ازدياد وحبي و وجدي و ولعي وحنيني فأنت الحبيبة التي انتظرتها أزمان وسأظل أنتظرها أبحر في حبها على مر الزمان
  8. أنا من مواليد الرابع من شهر فبراير سنة 1917م0 في قريه شرباص مركز فارسكور التابعه لمحافظه الدقهلية 0 في جمهورية مصر0 وحصلت على شهادة البكالوريا سنة 1934م, ونلت الليسانس الممتاز سنة 1938م , ودرست على عدد من الأساتذة الفرنسيين وعينت في سنة التخرج نفسها معيدا بقسم الفلسفة ونلت درجة الماجستير سنة 41 بالفرنسية في ( مشكلة الموت في الفلسفة الوجودية) وفي مايو سنة 44 حصلت على درجة الدكتورة 0 وتم اختياري من قبل أستاذي الدكتور0 طه حسين ليؤسس قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة إبراهيم باشا (عين شمس) حاليا0 وأستمريت رئيسا للقسم حتى سنة 1956م0 حيث تم اختياري وسافرت مستشارا ثقافيا لمصر في سويسرا0 ونلت جائزة الدولة التشجيعية في الفلسفة عام 1959م0 وفي سنة 1973م تم اعتقالي من قبل القذافي بدعوى أني أبث أفكارا ضالة0 وشغلت عدة مناصب وشاركت في السياسة العامة فكنت عضوا في حزب الفتاة لمدة عامين 0 وفي سنة 1944م عيينت عضوا في اللجنة العليا للحزب الوطني الجديد وأستمريت حتى قيام الثورة سنة 1952م0 وأنا اجيد عدة لغات منها الفرنسية والإيطالية واليونانية والإسبانية والإنجليزية0 وأنا اعتبر رائد وفيلسوف الوجودية0 وأنا أول من أدخل الفلسفة الوجودية الى الثقافة العربية المعاصرة , وكنت منتبها للتراث الإسلامي وتحديدا التراث الفلسفي منه , وكنت عالما بالعلوم الإسلامية متعمقا ف قراءة النصوص الإسلامية مع المامي بالفكر الأوربي 0 وأصدرت اول كتبي في الإسلاميات سنة 1940م بعنوان ( التراث اليوناني في الحضارة الإسلامية ) 0 مؤلفاته : لقد ألفت 150 كتابا مابين الإبداع الفلسفي والترجمة عن الاسبانيه والفرنسية والإيطالية واليونانية , فضلا عن نشر وتحقيق عدد زاخر من مخطوطات التراث الفلسفي الإسلامي وعشرات الدراسات الإسلامية , ومحاولاته في كتابة الشعر والرواية واخر كتبي سيرة حياتي صدر سنة 200م 0 من أهم الكتب : 1- الزمان الوجودي 2- من زاوية فلسفية 3- خرافة الميتافيزيقا 4- نيتشة 5- دراسات في الفلسفة الوجودية 6- التراث اليوناني في الحضارة الإسلامية 7- سيرة حياتي 8- من تاريخ الإلحاد في الإسلام 9- شخصيات قلقة في الإسلام 10- الإنسانية والوجودية في الفكر العربي 11- هموم الشباب 12- مرآة نفسي 00 كذلك وضعت موسوعة عن المستشرقين صدرت في بيروت وطبعة مرتين جمعت فيها التراجم التي كنت اقوم بها لبعض المستشرقين وأضفت اليها الكثير وضمت أكثر من 500 مادة , والموسوعة تقوم على أن المستشرقين قد خدموا التراث الإسلامي00 فـــــــمــــــن أنـــــــا مع تحيات ابوشلاخ واسفين على التاخير في عرض الحلقة الرابعة
  9. ماهي الفيروسات ؟ فيروس الكمبيوتر هو برنامج صغير يتم إدخاله على الحاسب الاَلي من غير علم المستخدم بغرض تدمير بعض أو جميع البرامج والأجهزة المكونة للحاسب الاَلي. تقسيم الفيروسات 1- فيروسات تعمل عند بدء التشغيل : يحتاج الكمبيوتر عند تشغيله إلى تعليمات خاصة داخلية لمعرفة مكونات الجهاز ، وهي توجد عادة في ملفات تدعى ملفات النظام (System Files) ، التي تحتوي على البرامج الخاصة ببدء التشغيل. ويقوم هذا النوع من الفيروسات بالتسلل إلى القطاع الخاص ببرنامج الإقلاع على القرص (Boot Sector) ، وإتلاف محتوياته والعبث بها، ما يؤدي إلى تعطل عملية الإقلاع. 2- فيروس الملفات : يهاجم هذا النوع نظام التشغيل، وأي برامج أخرى موجودة على الكمبيوتر، كالتطبيقات المكتبية والألعاب وغيرها، ويعمل على العبث بمحتويات الملفات التي تنتهي بامتداد bin, com sys, exe, وتدميرها. 3- فيروسات الماكرو : تصيب هذه الفيروسات برامج التطبيقات المكتبية مثل مايكروسوفت وورد أو أكسل. وهي من أكثر أنواع الفيروسات انتشاراً واستخداماً في عمليات التسلل إلى كمبيوترك عبر التطبيقات. 4- الفيروسات المتعددة الملفات : تنسخ هذه الفيروسات نفسها في صيغة أولية ثم تتحول إلى صيغ أخرى لتصيب ملفات أخرى. 5- الفيروسات الخفية ( الأشباح ) : وهذه فيروسات مخادعة.. إذ أنها تختبئ في الذاكرة ثم تتصدى لطلب تشخيص وفحص قطاع التشغيل، ثم ترسل تقرير مزيف إلى السجل بأن القطاع غير مصاب. 6- الفيروسات متعددة القدرة التحوليّة : وهذه الفيروسات لها القدرة الديناميكية على التحول وتغيير الشفرات عند الإنتقال من ملف إلى آخر، لكي يصعب اكتشافها. كيفية حماية الحاسوب 1- من الضروري تركيب البرامج المضادة للفيروسات على الجهاز وتشغيلها طوال فترة استخدام الجهاز. إن هذا يتيح لهذه البرامج البحث عن الفيروسات وتدميرها سواء كان أسبوعياً أو يومياً أو عند التشغيل 2- عدم فتح أي ملف مرفق ضمن أي رسالة بريد إلكتروني أو أي برنامج آخر كالماسنجر، مهما كان مصدرها، إلا بعد أن تفحصها باستخدام برنامج مضاد للفيروسات، بشرط أن يكون مصدر الرسالة معروفاً، و أن تكون تتوقع وصول هذا الملف لأن بعض الفيروسات ترسل نفسها بأسماء أشخاص آخرين عن طريق دفتر العناوين .. لذا احذر من ذلك . 3- متابعة أخبار الفيروسات وطرق تغريرها بالمستخدم ، عبر مواقع الأخبار التقنية أو الصحف اليومية أو النشرات الإخبارية بهدف أخذ الاحتياطات اللازمة وعدم الوقوع في فخ هذا الفيروس الجديد . 4- التأكد من مصدر أي برنامج تقوم بإنزاله عبر إنترنت وفحصه بواسطة برنامج مضاد الفيروسات الذي تستخدمه قبل تثبيته في جهازك . 5- تعطيل خاصية تحميل الجهاز من مشغل الأقراص المرنة (Floppy drive) 6- من الضروري أيضاً تحديث برامج مستكشف الفيروسات بصورة دورية، من خلال الحصول عليها من الشركة المنتجة، أو من مواقع إنترنت المختلفة، كي تضمن حصولك على آخر المعلومات والأعراض الخاصة بالفيروسات الجديدة، وطريقة الوقاية منها. 7- تشغيل برامج مستكشف الفيروسات، وتفحّص أي ملفات أو برامج جديدة تصلك عبر البريد الإلكتروني، والإنترنت، والأقراص المرنة ، وعدم السماح بإدخال وتشغيل أي ملفات أو برامج مجهولة المصدر وبدون الفحص مسبقاً. 8- الانتباه إلى عدم تشغيل أو إعادة تشغيل الكمبيوتر بوجود القرص المرن في موقعه، حيث أن بعض هذه الفيروسات تختبئ داخل القرص المرن حتى تجد الفرصة الملائمة للتشغيل عندها. 9- تحميل البرامج عن طريق المواقع الموثوق فيها. من خصائص الفيروسات 1- الإنتشار : يتميز الفيروس أيضاً بقدرة هائلة على الإنتشار .. وقد سبق وأن قدمت العوامل التي تساعده في ذلك .. 2- القدرة على التخفي : للفيروسات قدرة عجيبة على التخفي والخداع عن طريق الإرتباط ببرامج أخرى كما تم أيضاً تزويد الفيروسات بخاصية التوميه والتشبّه حيث أن الفيروس يرتبط ببرنامج يقوم بأعمال لطيفة أو له قدرة عرض أشياء مثيرة، وعند بداية تشغيله يدخل إلى النظام ويعمل على تخريبه. وللفيروسات عدة وسائل للتخفي منها ارتباطه بالبرامج المحببة إلى المستخدمين .. ومنها ما يدخل النظام على شكل ملفات مخفية بحيث لا تستطيع ملاحظة وجوده عن طريق عرض ملفات البرنامج. وبعض الفيروسات تقوم بالتخفي في أماكن خاصة مثل ساعة الحاسب وتنتظر وقت التنفيذ. كما أن بعضها تقوم بإخفاء أي أثر لها حتى أن بعض مضادات الفيروسات لا تستطيع ملاحظة وجودها ثم تقوم بنسخ نفسها إلى البرامج بخفة وسرية (فيروسات تدري من أين تأكل الكتف) .. 3- القدرة التدميرية : تظهر عندما يجد الفيروس المفجر الذي يبعثه على العمل كأن يكون تاريخ معين (كفيروس تشرنوبل). أفضل برامج الحماية من الفيروسات توجد العديد من برامج الحماية من الفيروسات لكن أفضلها وأشهرها على الإطلاق هما هذان البرنامجان برنامج النورتون أنتي فايرس Norton Antivirus http://www.symantec.com برنامج مكافي Mcafee http://www.mcafee.com وهذان البرنامجان هما الأفضل والأقوى في دنيا مكافحة الفيروسات وخصوصاً مع التحديث الدائم لهما ولتعريفات الفيروسات من خلال الإنترنت لأن التحديث الدائم للبرنامج يتيح له الفرصة في التعرف على الفيروسات الجديدة ومن ثم منعها من إحداث أي ضرر بالجهاز .. وكنصيحة شخصية أنصح الأصدقاء الأعزاء باستخدام برنامج Norton Antivirus 2002 آخر أخبار الفيروسات ( 4 - 8 - 2002 ) ظهر مؤخراً فيروس جديد خطير من نوع الدودة Worm يحمل هذا الفيروس الاسم " بنتاغون Pentagon" ، ولعل أخطر ما في هذا الفيروس هو سرعة انتشاره عبر الإنترنت ، وذلك عن طريق برنامج مايكروسوفت أوتلوك ونظام إرسال الرسائل آي سي كيو، ما أدى إلى إصابة الآلاف من أجهزة الكمبيوتر حتى الآن. ويصيب فيروس البنتاغون برنامج مكافحة الفيروسات بالعجز، ومن ثم يرسل نفسه بصورة تلقائية إلى جميع عناوين البريد الإلكتروني وعناوين الرسائل المستعجلة الموجودة ضمن الكمبيوترات المصابة. والملف المصاب هو عبارة عن ملف من المفترض أنه تطبيق لحفظ الشاشة Screen Saver، أما الرسالة فتأتي معنونة بعبارة " هاي" ويتضمن نصها عبارة: كيف حالك؟ إنني في عجلة من أمري أعد بأنك ستحبها". ويقول أحد خبراء مركز أبحاث الفيروسات لدى شركة مكافي أن الفيروس الجديد ينتشر بسرعة كبيرة جداً، وقد ألحق بالشركات والأفراد من مستخدمي الكمبيوتر أضراراً جسيمة نظراً للفترة الزمنية القصيرة التي ينتقل خلالها من مكان لآخر. يذكر أن آخر الفيروسات التي انتشرت بسرعة هائلة كانت فيروس خطاب الغرام الذي أصاب الملايين من أجهزة الكمبيوتر العام الماضي. وفيروس جديد ينتشر ضمن ملفات أدوبي أكروبات .. "استطاع قسم مكافي المتخصص في أبحاث الفيروسات لدى شركة نيتورك أسوسيتس، التعرف على فيروس جديد يحمل اسم بيتشي Peachy، وهو يعتمد على مستندات بي دي إف للتنقل والانتشار"، حسب ما ذكره فينسينت غولوتو، مدير مجموعة مكافي لمكافحة الفيروسات. ولكن لحسن الحظ، فإن أولئك الذين يقومون فقط بتصفح هذا النوع من الملفات لن يكونوا عرضة لمخاطر فيروس بريتشي، فالفيروس ينتشر فقط عن طريق برنامج أدوبي أكروبات، البرنامج الذي يقوم بإنشاء مستندات بي دي إف، وليس من خلال برنامج أكروبات ريدر المجاني الذي تنحصر مهمته فقط في استعراض هذا النوع من المستندات. يستغل هذا الفيروس خاصية متوفرة في برنامج أدوبي أكروبات تسمح للمستخدم بدمج ملفات أخرى ضمن ملحقات بي دي إف والتي لا يمكن لأحد فتحها إلا إذا كان لديه برنامج أكروبات. ( يمكننا القول بأن خطورة هذا الفيروس قليلة إلى حد ما، حيث لم يردنا إلى الآن أي تقرير عن وجوده لدى أحد من عملائنا ) و يضيف غولوتو : ولكن مما لا شك فيه أن فيروس بريتشي هذا سيثير قلقاً عارماً بين أوساط مستخدمي الكمبيوتر والإنترنت، فظهوره يعني إمكانية أن تتحول مستندات بي دي إف ذات الانتشار الواسع بين مستخدمي البريد الإلكتروني والإنترنت إلى قناة جديدة لتسرب الفيروسات وانتشارها. يرتبط اسم هذا الفيروس الجديد بلعبة صغيرة موجودة ضمن مستندات بي دي إف تدور فكرتها حول البحث عن الخوخ Peach ، وذلك حسب ما جاء على لسان شخص اسمه زولو يدعي أنه هو الذي صمم هذا الفيروس. وفي حال قامت شركة أدوبي مستقبلاً بتعديل إصداراتها الجديدة من أكروبات ريدر بحيث تغدو قادرة على قراءة الملفات المرفقة داخل مستندات من نوع بي دي إف، فإن هذا البرنامج سيصبح عرضة لفيروس بريتشي أيضاً. ولدى وصول الفيروس إلى جهاز ما، فإنه يقوم تلقائياً بإرسال نفسه إلى الآخرين بعد أن يجمع كافة العناوين البريدية من برنامج آوتلوك وعقب عقد اتفاقية مع شركة أدوبي في يونيو/ حزيران الماضي، أصبح برنامج مكافحة الفيروسات مكافي قادراً على إجراء مسح وقائي على مستندات بي دي إف، ولكن ومع ذلك فإن هذه العملية لن توفر الحماية الشاملة من أنواع أخرى مماثلة من الفيروسات، سيما أن البرنامج لا يستطيع التعرف على الفيروسات وإثباط نشاطها ما لم يتم تحديث بياناته باستمرار غير أن التحديث الأخير الذي تم إجراؤه على برنامج مكافي لمكافحة الفيروسات سيجعل البرنامج قادراً على كشف الفيروس بريتشي في حال وجوده
  10. لقد ابدعت اخي ملك الخير رباعيات رائعة احسنت الاختيار
  11. قلب نجد شكرا لك اخي صحيح ان الموضوع طويل ولكن من اراد الفائده لايهمه الاطالة تقبل تحياتي
  12. الاخ العزيز راعي حرمة دوماً اتشرف بلمساتك واظافاتك المميزه شكرا لك على هذه المعلومات القيمة عن فضيلة الدكتور ملاحظة اخي العزيز اسمح لي انت وباقي المشرفين والاعضاء ان يتم طرح شخصيات متنوعة حلقة تكون شخصية من منطقة سدير واخرى عربية تقبل تحياتي وشكرا لك مرة اخرى
  13. الاخ العزيز راعي النزيه بالفعل هو فضيلة الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي وشكرا لك على اضافة الصوره تقبل مني الف تحية والى اللقاء مع الشخصية القادمة
  14. أنا من مواليد عام 1359هـ في مدينة ؟؟؟؟؟ " منطقة الرياض، وفيها تلقت تعليمي الابتدائي ثم درست المرحلتين: المتوسطة والثانوية بالمعهد العلمي في المجمعة وتخرجت عام 1379هـ. درست المرحلة الجامعية في كلية الشريعة بالرياض، وتخرجت منها عام 1383هـ. دراساتي العليا: الماجستير: نالت درجة الماجستير من المعهد العالي للقضاء بالرياض بتقدير " ممتاز " عام 1389هـ في موضوع " أسباب اختلاف الفقهاء " وهو موضوع يتناول قضية كبرى في حياة المسلمين الماضية، والراهنة، وفي المستقبل، وهي قضية: تنوع الرؤى، واختلاف وجهات النظر في فهم النص، وتقدير المصلحة، في إطار الاتفاق على شروط الاجتهاد المعتبرة. الدكتوراة: حصلت على درجة " الدكتوراة " من كلية الشريعة والقانون – في جامعة الأزهر – بمرتبة الشرف الأولى عام 1393هـ في موضوع: " أصول مذهب الإمام أحمد " مع التوصية بطباعة الرسالة وتبادلها بين الجامعات. إن أبرز مميزات الإمام أحمد رحمه الله – إلى جانب موقفه الشجاع في الثبات على الحق – أنه قد حرر – بعلم وتجرد وصفاء – منهج أهل السنة والجماعة في أصول علمية محددة واضحة وكان لعلماء المذهب تأثرهم الكبير فيما كان عليه رحمه الله، والأمة تحتاج إلى تجديد علاقتها بهذا المنهج في زمان الغزو الفكري، ومحاولات إحياء المناهج الأخرى بخاصة، ولقد اختير هذا الموضوع لذلك . إنتاجي العلمي: في مجال التأليف المطبوع المنشورهي على النحو التالي: أصول مذهب الإمام أحمد بن حنبل. أسباب اختلاف الفقهاء. منهاج الإسلام في بناء الأسر. منهاج الملك عبدالعزيز. مجمل اعتقاد أئمة السلف. منهج التعامل مع السيرة.
  15. مقدمة: الحمد لله الذي علَّم بالقلم، علَّم الإنسان ما لم يعلم. والصلاة والسلام على إمام الهدى ونبي الرحمة، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه، ومن سلك سبيلهم إلى يوم الدين. وبعد: فقد كان لأمة الإسلام تاريخ حافل بالإنجازات الكبرى في شتى المجالات، وهو على درجة من الوضوح تغنيه عن أي شرح... والمتابع لتاريخ النمو الحضاري في الإسلام يلحظ بوضوح أنه كان في توتره مقترناً دائماً بـ(القراءة) وحب العلم والشغف بالمعرفة، وكثرة العلماء والباحثين في ميادينها المختلفة، مما لا يدع مجالاً لأي شك في أن الولع بالمزيد من الاطلاع، واصطحاب الكتاب هو أحد الحلول المهمة للأزمة الحضارية التي تعاني منها أمة الإسلام. وإذا أمعنا النظر في واقع الأمم الصاعدة اليوم؛ لمسنا للوهلة الأولى أنها اعتمدت النهوض بالتعليم وتيسير سبل التثقف أساساً لتقدمها الحضاري في جوانب الحياة كافّة. وفي المقابل فإن الشعوب التي توصف اليوم بأنها متخلفة، تشترك جميعاً في أنها لا تملك بنية معرفية صحيحة، كما أن بين معظم أفرادها وبين الكتاب نوعاً من الجفاء، ونوعاً من الخلل في أسلوب التثقف، وفي الحساسية نحو المعارف الجديدة. سيكون من المؤسف أن تحتاج أمة، أول كلمة نزلت في كتابها ودستورها الثقافي كلمة (اقرأ) إلى من يحثها على القراءة، ويكشف لها عن أهميتها في استعادة ذاتها وكيانها! ومع هذا، فإن علينا أن نواجه مشكلاتنا بواقعية وشجاعة، ونكف عن التغني بأمجاد الآباء والأجداد، والإشادة بانتصارات لم نخض معاركها. التعلم مدى الحياة: الدواعي التي تفرض علينا التعلم، وهي: 1- أن الإنسان كلما توغل في العلم أحس باشتداد الحاجة إليه والتزود منه، وحين يحس بالاكتفاء فإنه ما يلبث أن يجد نفسه خارج البوتقة. 2- صار العلم مرتبطاً بالكسب المادي، وبدونه سنبقى تابعين للأمم الأخرى. 3- قدرتنا على المنافسة مع العالم مرهون بما نملكه من معارف وخبرات، وشيوع الأمية بشتى ألوانها قد جلب على أمتنا المشكلات والتخلف الذي حال بينها وبين المنهج الرباني. ليست القراءة مسألة ترفيهية، بل هي مسألة مصير، لهذا كان لزاماً علينا أن نجعلها ضمن سلوكاتنا وعاداتنا، وهذا يتطلب شيئاً من الجهد 4- ما لم يكن الإنسان واسع الاطلاع فإن رؤاه ستصبح ضيقة ويبقى شديد المحلية، ولهذا حرص العلماء على الرحلة في الطلب. 5- تفيد بعض التقديرات أن 90% من جميع المعارف العلمية قد تم استحداثه في العقود الثلاثة الأخيرة، وستتضاعف هذه المعارف مع مرور الزمن، وستصبح معلوماتنا قد شاخت ما لم نتابع الجديد ونستمر في التعلم. القراءة ومصادر المعلومات الأخرى: مع التقدم التقني والإعلامي الذي يصاحبه كثر من الزخرفة والسهولة في تلقي المعلومات الكثيرة ضعفت أهمية الكتاب، لا سيما في عالمنا الإسلامي. لا شك أن المصادر الأخرى غير الكتاب لها أثر في تنحية درجة الوعي في الناس، لكن لا يمكن أن تكون بديلة عن ثقافة الكتاب، وتلك المصادر لها آثار سلبية على طريقة التفكير والتعليم، وهي أدوات جذب في الوقت نفسه. من أجل القراءة: ليست القراءة مسألة ترفيهية، بل هي مسألة مصير، لهذا كان لزاماً علينا أن نجعلها ضمن سلوكاتنا وعاداتنا، وهذا يتطلب شيئاً من الجهد، ومن أجل إشاعة هذه الثقافة فهذا أهام ما نقوم به: 1- الدافع: حيث إن التخلف الحضاري لا يعطي دافعاً للقراءة، عكس المجتمع المتقدم فإنه يحث أفراده عليها كما كان في العصور الإسلامية الأولى، وما أجمل أن يوجد في كل مدينة جمعية للتشجيع على القراءة. على القارئ أن يهيئ من عقله كل ما يساعده على استيعاب ما أمامه على أفضل نحو ممكن، والقراءة ليست بديلة عن التفكير، وليس التفكير مطلوباً للوقوف على مرادات الكاتب فحسب، وإنما تمتد الحاجة إليه إلى ما بعد القراءة من أجل البرمجة لما قرأناه ودمجه في أنساقنا الفكرية 2- تكوين عادة القراءة: البداية صحبة ولكنها تبدأ من المنزل حين يهتم بتنمية القراءة لدى أبنائه بالطرق المختلفة، ثم يأتي دور المؤسسات التعليمية لتقدم برامجها وتكف عن مجرد تلقين المعلومات. 3- توفير الكتاب: قد لا يتسنى للبعض توفر المال لشراء الكتب إما لحاجة أو بسبب الهدر المالي أو غيره، لكن هناك حلولاً عن طريقها يتوفر الكتاب، مثل إلزام الجهات المختلفة بتوفير مكتبات لتثقيف منسوبيها، أو إيجاد رابطة أصدقاء الكتاب تنشط إقامة المعارض وأسواق الكتاب المستعمل، والطبعات الشعبية لأمهات الكتب، وكذلك إيجاد نظام وطني لإعارة الكتب وتبادلها فيما بين المؤسسات العلمية، وأيضاً إصدار سلاسل كتب الجيب في التخصصات المختلفة، وتخصيص كل أسرة 2% من مصاريفها للكتاب. 4- توفير الوقت للقراءة: يعتذر الكثيرون بعدم وجود الوقت الكافي للقراءة بأعذار كثيرة، لكننا لو دققنا النظر لوجدنا أن أوقاتنا غير منظمة، بل بعضها يضيع هدراً.. ومشكلة الذين لا يقرأون أنهم لا يملكون أهدافاً وأولويات. 5- تهيئة جو القراءة: من أجل الاستمرار وقتاً أطول في القراءة والاستيعاب أكثر فلا بد من كون الأجواء والأوضاع مريحة ومساعدة، مثل: كون المكان منظماً وجميلاً، والحجرة صحية، وحسنة التهوية بعيدة عن الضوضاء، والكرسي مريحاً، مع توفر الأدوات كالمعاجم والمراجع المساعدة، وجعل أوقات للاستراحة من أجل استيعاب أفضل. لماذا نقرأ؟: تختلف أهداف الناس من وراء القراءة بحسب ما يؤملون منها، وباختلاف الظروف الحياتية، تحديد الأهداف مهم لأجل تحديد نوعية الكتب المقروءة، والاهداف لدى معظم الناس هي: 1- التسلية: وهي لا تخلو من فائدة، على الأقل يتخلص القارئ من ملء وقته بأشياء ضارة. 2- الاطلاع على معلوما معينة ومقصودة لذاتها. 3- من أجل توسيع قاعدة الفهم، وهي الأشق وقراؤها قليلون، وهي تكسبنا عادات فكرية جديدة وتزيد في مرونتنا الذهنية، كما تنمي الخيال لدينا. أنواع القراءة: أولاً: القراءة الاكتشافية: بحيث نلقي نظرة تصفحية على الكتاب لنكتشف مدى حاجتنا له، وهل نحن مستهدفون به، ولكي نصل إلى حكم جيد على الكتاب نقوم بما يلي: 1- قراءة مقدمة الكتاب. 2- قراءة فهرس الموضوعات من أجل الاطلاع على موضوعات الكتاب، والأهم منه اكتشاف المنظور المنطقي للكتاب. 3- الاطلاع على فهرس المصادر والمراجع، ومن خلالها نكتشف الخلفية الفكرية والثقافية التي تشكل ميول المؤلف المعرفية. 4- بعض المؤلفين يضع ملخصاً مكثفاً في آخر كل فصل، فمن المفيد قراءته. 5- قراءة بعض صفحات أو فقرات من الكتاب لمعرفة مستوى المعالجة في الكتاب وهذا مهم. ثانياً: القراءة السريعة: بأن يقفز النظر من مساحة إلى أخرى، وعندما يستقر على مساحة معينة فإنه يلتقط عدداً من الرموز والإشارات، ثم يقفز ليستقر ثانية وهكذا. ولأهمية هذه القراءة أقامت لها الدول المتقدمة الدورات منذ أكثر من نصف قرن. ولكنها إنجاز مشكوك فيه، وتكون ذات قيمة إذا كان ما نقرأه لا يستحق القراءة، كما أن معظم الأفراد يجب أن تكون لديهم قابلية لأن يقرأوا بأسرع مما هم عليه. ثالثاً: القراءة الانتقائية: وهي التي توجد في كتب لا تنتمي إلى الحقل المعرفي الذي ينتمي إليه الموضوع الذي نود سبر أغواره، كأن نعود إلى كتاب في الفقه من أجل العثور على فكرة اجتماعية أو تربوية.. رابعاً: القراءة التحليلية: وتعني نوعاً من الارتقاء بالقارئ إلى أفق الكاتب الذي يقرأ له ومحاولة النفاذ إلى معرفة شيء من مصادره وخلفيته الثقافية، بل وحواره ونقده والوقوف على جوانب القصور في الكتاب.. سمات القارئ الجيد: 1- المثابرة على القراءة، والحماسة في متابعتها، وعلى المسلم أن يستحضر أنه في عبادة ما دام يقرأ شيئاً نافعاً. 2- يتمتع بقابلية جيدة لاستيعاب الجديد، ويمتلك بنية عقلية متفتحة تقبل التحوير وتستفيد من المراجعة. 3- القدرة على الاستجابة لنبض العصر الثقافي، وننظر هل ما يقدمه الكتاب الذي نقرأه من معرفة مناسب لمن يعيش عصرنا، ولا نعني بذلك الانفتاح المطلق وقراءة كل ما هب ودب لكننا نعني الوعي بالمعرفة التي يحتاجها المسلم اليوم. 4- أن يعرف كيف يتعامل مع الكتب التي عزم على قراءتها، من حيث السرعة في القراءة، أو التلخيص والتعليق ونية العودة إليه مرة أخرى. أنواع الكتب: - هناك نوع من الكتب لا يُقرأ دفعة واحدة، مثل: أمهات المراجع والموسوعات والمعاجم والشروح الكبرى، وإنما يعود إليها طالب العلم عند الحاجة. - وهناك ما يُقرأ للتسلية أو للحصول على بعض المعلومات، وهذا لا يرفع درجة الفهم لدى القارئ ولا يعمق إدراكه، كما أنه لا يقرأ – عادة – إلا مرة واحدة. - ومنها ما يشعر المرء أنه بحاجة إلى قراءة بطيئة وتركيز جيد، لكنه يشعر بعد قراءته أنه أخذ كل ما فيه، وقد يعود إليه فيما يعد لاستقصاء نقاط معينة، ومن المفيد هنا أن يدوّن القارئ بعض ملاحظاته على حواشي الكتاب. - ومن الكتب ما يشعر قارئه أنه لم يستنفذ كل ما فيه مهما استخدم من مهارات القراءة، وأنه يستحق عودة ثانية، لكنه إذا عاد إليه مرة ثانية لم يجد فيه ما كان يؤلمه منه، والسبب: أن فهم القارئ قد ارتقى بسبب قراءة ذلك الكتاب وغيره. - ومن الكتب النادرة جداً ما لا ينضب محتواه، وكلما عدت إليه شعرت أنه ينمِّيك، وكأنه ينمو معك، والقرآن هو الكتاب الذي لا تنقضي عجائبه، ويجد بعض أهل الفكر والعلم شيئاً أدنى من ذلك في بعض الكتب التي صيغت بمهارة فائقة. مبادئ وقواعد: 1- على القارئ أن يهيئ من عقله كل ما يساعده على استيعاب ما أمامه على أفضل نحو ممكن، والقراءة ليست بديلة عن التفكير، وليس التفكير مطلوباً للوقوف على مرادات الكاتب فحسب، وإنما تمتد الحاجة إليه إلى ما بعد القراءة من أجل البرمجة لما قرأناه ودمجه في أنساقنا الفكرية، وتعزيز الملاحظات التي كوّناها من قبل، فإذا قرأ أحدنا ساعةً قراءةً تحليلية، فليخصص ثلث ساعة – على الأقل – للتأمل فيما قرأه، ومحاولة ربطه بما يمكن أن يمثل امتداداً فكرياً ومعرفياً له، والقارئ كلما كثرت قراءته وتضخم حجم معلوماته ازدادت حاجته للتفكير. 2- اللغة، فعلى القارئ أن يكون على وعي بالمعنى اللغوي للمفردات التي يقرأها، وحين يكون للكلمة أكثر من معنى فعليه أن يعتمد على السياق، وعلى تذوقه الخاص للغة في تحديد مراد الكاتب، وعليه أن يفرق بين المدلول اللغوي والمدلول الاصطلاحي للكلمة، وعليه أيضاً أن يهيئ آلية الفهم المناسبة للمجال الذي يقرأ فيه، فالكتّاب الذين يكتبون في مجال عَقَدي أو فقهي أو قانوني يكونون أقرب إلى الحرفية والدقة في استخدام اللغة. 3- من المهم معرفة المصادر والمراجع التي رجع إليها المؤلف، فمصادر أي بحث تشكل جزءاً من تاريخ العلم الذي ينتمي إليه البحث، ونحن لا نفهم أي علم حتى نفهم تاريخه فهماً جيداً. ومما يساعد على ذلك الرجوع إلى الموسوعات والمعاجم. 4- على القارئ أن يحرص على ترقيم الفقرات أو وضع الخطوط تحت العبارات المهمة من أجل إيجاد نوع من التصور المنطقي المتسلسل لمسائل الموضوع، وتوضيح حصر الفِقَر والجمل والكلمات المحملة بتركيز خاص. تساؤلات مهمة: على القارئ أن يوجه إلى نفسه عدداً من الأسئلة قبل شرائه الكتاب، وأثناء قراءاته، وبعد الفراغ منه، مما يساعد على زيادة درجة الوعي بما يأمل الحصول عليه من الكتاب الذي يقرأه، ومنها: 1- هل أنا من الشريحة التي يستهدفها المؤلف؟ 2- كذلك لا بد أن يعرف القارئ هُوية الكتاب والجنس المعرفي الذي ينتمي إليه، مثلاً: كتاب في الفقه، إلى أي المذاهب ينتمي؟ هل يتناول كل أبواب الفقه؟ أم باباً بعينه؟ وهل هو مخصص لسرد المسائل دون سوق الأدلة عليها، وهل هو من الكتب المعتمدة للفتيا في المذهب؟ 3- يتأكد القارئ أنه فهم فعلاً مراد المؤلف، ومن أهم أدوات اختبار الفهم: الأولى: أن يحاول القارئ أن يأتي بأمثلة وملاحظات على القواعد والأفكار التي يثيرها الكاتب. الثانية: أن يحاول تلخيص ما قرأه في عبارات محددة بأسلوبه الخاص. 4- من التساؤلات: أن يسأل نفسه: ما المسائل التي حاول الكاتب حلها؟ وقدم رؤى جديدة حولها؟ وإلى أي مدى استطاع إقناع القارئ بحلوله؟ ثم ما الأسئلة الجديدة التي طرحها؟ وذلك لكي يختبر درجة وعيه بطبيعة الموضوع الذي يقرأه. الحوار مع الكاتب: بداية الحوار ستكون من قبل المؤلف، فهو الذي ينبغي أن يقنع قارئه أن كتابه جيد، وعلى القارئ أن يبدأ بداية صحيحة، حيث لا يبدأ الحوار واتخاذ موقف مخالف قبل أن يتأكد من فهمه للكتاب جيداً، ونقد الكتاب ومحاولة العثور على وجهة نظر مغايرة لوجهة المؤلف دليل على أن تقدماً حصل للقارئ وأن الفائدة حصلت. ولا ينبغي أن يفهم الحوار معه على أنه تتبع للهفوات، فمن المهم جداً قدرة القارئ على كشف مساحات الجمال في الكتاب، والقبض على النقاط الجديدة التي شرحها الكاتب على نحو ممتاز. كما لا ينبغي له أن يصدر حكماً نهائياً على الكاتب من خلال كتابه هذا إلا إذا تبيّن أنه آخر كتبه، وهذه نقاط تشكل مساقاة لنقد القارئ لما يقرأ: 1- بعض الكُتّاب يلجأ في إقناعه إلى استخدام البيان والخطابة بعيداً عن الإحصاءات والمعلومات الضرورية للإقناع، وهذه تعد نقصاً في الكتاب. 2- على الكاتب الحرص على توثيق المعلومات المنقولة وتحري صحة طرق نقلها، ويجب ألا تنسى أن بعض الاجتهادات والآراء المبتكرة يصعب استناده إلى أدلة وبراهين محددة، كالتحليلات السياسية مثلاً. 3- بعض الكتّاب يهمل عوامل أساسية أثناء معالجاته مما يجعلها ناقصة. المهم خلال النقد معرفة ماذا كان يجب على الكاتب فعله، وأن يتم تدعيم وجهات النظر التي نرى أنها بديل صالح للصورة التي قدمها، وبذلك ستعيد إنتاج الكتاب من جديد. انتهى ما يخص القراءة التحليلية. خامساً: القراءة المحورية: وهي تلك القراءة التي تستهدف الوقوف على معلومات وأفكار ومفاهيم تتعلق بموضوع معين كما يفعل باحث أراد أن يكتب في موضوع ما، فإنه يحاول الاطلاع على مصادر المعلومات المختلفة التي تقدم له مادة أو خلفية أو رؤية تساعده في إنجاز عمله، ولذا فقد لا يقرأ سوى فصل أو أقل من الكتاب ويتجاوز الباقي. وخطوات القراءة المحورية هي: الخطوة الأولى: أن يطلع القارئ على الكتب والمراجع التي تعرض الأدبيات العامة للعلم الذي ينتمي إليه الموضوع الذي يقرأ من أجله، ويستحسن بعد انتهائه من قراءة الكتاب أن يقرأ كتاباً أو أكثر مما يعرض وجهات نظر معارضة لما قدمه الكتاب الأول، ثم عليه أن يقوم بقراءة سريعة وتفحصية للكتب التي قرأها لتحديد الموضوع بدقة، ويستبعد الكتب التي لا تخدم موضوعه، ويستخرج النصوص التي تهمه في بطاقات أو يضع عليها علامات. الخطوة الثانية: يقرأ كل ما هو لصيق بموضوعه قراءة تحليلية، ويخضعها لقواعد القراءة التحليلية، ويصوغ عدداً من الأسئلة التي تغطي موضوعه. الخطوة الثالثة: يوزع النصوص التي اختارها على الأسئلة التي طرحها، حيث يلتقط أجوبة أسئلة من نصوص ربما كانت في الأساس بعيدة عن حقل الموضوع الذي يعالجه، كما أن عليه أن يقوم بعملية ترجمة فكرية واسعة للمفاهيم المختلفة التي تخدم موضوعه، ثم سبكها بلغته الخاصة وفق نسقه الفكري، ومسلماته المعرفية. إن أي شاب متوسط الذكاء يمكنه خلال خمس سنوات من القراءة الجادة في فقه الزكاة مثلاً أو التأمين أن يصبح حجة على مستوى قطر أو منطقة في موضوعه، وسيتمكن من التأليف والاجتهاد في الموضوع، بل ويضيف أفكاراً كثيرة... ولو أن 1% من خريجي كلية الشريعة اقتنعوا بهذه الفكرة، فكيف ستكون الحال؟! قراءة كتاب في التاريخ "نموذجاً": لا نرمي هنا إلى التحدث عن طرق أو قواعد خاصة علينا أن نسلكها، أو نلتزم بها في قراءتنا لكتاب من كتب التاريخ، فما ذكرناه من قواعد وملاحظات في القراءة التحليلية والمحورية، يمكن استخدام أكثره في قراءة أي كتاب مهما كان الحقل المعرفي الذي ينتمي إليه، لكننا نريد هنا أن نوضح أهمية أن يمتلك القارئ شيئاً من "الخلفية المعرفية" عن طبيعة العلم الذي يقرأ فيه. إن معظم الكتب التي يقرأها الواحد منا، تتناول بعض المسائل والموضوعات في بعض العلوم لكنها لا تمنحنا رؤية واضحة حول نوعية الأحكام والمعالجات التي تتم في ذلك العلم، كما لا يتبين لنا مدى مصداقية التعميمات والقوانين التي يستخدمها الباحثون فيه، مما يولد الكثير من الانطباعات الخاطئة لدى القراء، بالإضافة إلى نوع من القصور في حساسية الإدراك، ونوع من العتمة في الشفافية المطلوبة منهم لاتخاذ موقف معرفي جيد مما يقرأونه. ولهذا كله نرى أن معرفة القارئ بتاريخ العلم الذي يقرأ فيه وبطبيعته ومشكلاته الحقيقية، ستعود عليه ببصيرة معرفية لا تقدر بثمن، وستكون حاجة الذي يقرأ الكتاب قراءة محورية إلى هذا النوع من البصيرة أكثر إلحاحاً. وقد اخترت أن أقدم للقارئ هذه الخلفية عن "علم التاريخ" لما له من أثر خطير في حياة الناس، ولما أثاره ويثيره في حياتنا الفكرية والمعرفية من إشكالات تفوق الحصر، ولعلي أوجز ما أظنه يساعدنا على تشكيل رؤية حول هذا العلم في المفردات الآتية: 1- تعرض "التاريخ" إلى مواقف متباينة كثيرة، فقد أفرط في تقديره وتقديسه قوم حتى صار عندهم كل شيء، فهو "علم العلوم" وليس أي علم آخر إلا مجرد ظاهرة تاريخية، وقال قوم آخرون: إنه لا يصلح أن يكون علماً، كما لا يصلح لعمل، وهو لا شيء. يقول "جوفنر" العلم الإنجليزي: "من السخف أن نفكر في لتاريخ على أنه علم بالمعنى الصحيح! إذا سلمنا بأن التاريخ علم، فمن أي العلوم هو؟ ليس كالفلك علم معاينة مباشرة، ولا هو كالكيمياء علم تجربة واختبار، لكنه علم نقد وتحليل. يرى الأستاذ "هرنشو" أن أقرب العلوم الطبيعية شبهاً بالتاريخ هو "الجيولوجيا"... "يجد الجيولوجي مادته الأساسية فيما سلم من نفايات الطبيعة من أدلة قليلة، تشير إلى التصورات الجيولوجية القديمة، ويعتمد المؤرخ في معرفة الوقائع الماضية على آثار أو سجلات أو تقاليد سلمت اتفاقاً أو عن قصد من عوادي الزمن وقيمتها من دلالتها على الماضي لا في ذاتها. وهذه الدلالة ليست مباشرة، ولكنها تتشكل من خلال مرورها بفكر الباحث، لأن الوقائع والآثار مغمورة في محيط من الآراء والإرادات والانفعالات التي كانت تلك الوقائع والآثار معبرة عنها أو أثراً لها، وهذه كلها خارجة عن المعاينة المباشرة حتى بالنسبة إلى من كانوا شهود العيان، وعلى المؤرخ أن يقوم بـ"الجراحة النفسية والعقلية" ليستشرف العوامل الخفية". لكن بين التاريخ والجيولوجيا مفارقة كبيرة، فالصخور شواهد محايدة، لكن وثائق التاريخ وثائق تتصل بمختلف جوانب حياة الناس، وكتبتها يد إنسان، ويدرسها أيضاً إنسان له عواطفه ومعاييره ومسلماته ومصالحه. 2- مهما امتلك المؤرخ من عناصر مساعدة على قراءة التاريخ (مثل الآثار والنقوش والوثائق المختلفة) فإنه لا يستطيع أن يجد كل المواد التي يحتاجها في بناء الصورة التي يوضحها للناس وقصور الصورة لا يعود إلى أن بعض أجزائها مفقود، ولكن أيضاً لأن الذين يكونون الصورة عن حالة مدينة ما في مرحلة ما – مثلاً – ما هم إلى جزء من الصفوة، والتي ربما تكون قد تشبعت بفكرة معينة، وظنت أن الوقائع المؤيدة لفكرتها جديرة بالبقاء والنشر ولكن ما هو انطباع العامة والمشتغلين بغير التاريخ من الناس؟ هذا ما لا نعرفه! إذا كان القاضي في محكمة اليوم، لا يستطيع أن يتأكد دائماً من أنه أصدر أحكامه بناء على معطيات الحقيقة اليقينية التي توصل إليها، على الرغم من وجود الشهود بين يديه وعلى الرغم من إمكانية فحص أشياء مرئية كثيرة، تتعلق بالقضية موضع الحكم، فكيف يعرف المؤرخ التفاصيل المطلوبة لمعرفة حقيقة، تفصله عنها مئات السنين، كما أن التفاصيل التي سيعتمد عليها في بناء الحدث التاريخي ليست من اختياره دائماً فكثيراً ما تكون قد اختيرت له من قبل أناس صدقوها وأرادوا من الآخرين تصديقها! إن إشكالية المسألة التاريخية لا تنتهي عند جمع معلومات مجردة، حيث إنها أيضاً أسلوب رواية وطريقة تحليل ومنهج تركيب وهذه مجتمعة تشكل أدوات تقديم المعرفة التاريخية. 3- من أخطر ما يتعرض له العمل التاريخي هو "الانتفائية" فالروايات المتعددة والمتضاربة أحياناً حول حادثة ما، تلزم المؤرخ أن يختار منها ما يتناسب مع رؤيته العامة لتلك الحادية، وحين تتوفر معلومات كثيرة حول واقعة ما، فإن المؤرخ سيضطر إلى الاختيار وإلا خنقه سيل الوقائع المجدبة التي لا تربط بينها أية رابطة. الانتقاء الذي يقوم به المؤرخ يجعل البنيان التاريخي كله انتقائياً، أي أن ثقافة المؤرخ وحدسه ومدى اطلاعه على الواقعة التي يؤرخ لها ومركبه العقلي العام ومزاجه وخياله.. كل ذلك وسائط وأدوات معرفية، تسهم في تشكيل الصورة التي اجتهد المؤرخ في تقديمها، وما دام عمله اجتهادياً، فإنه إذن سيظل محتملاً للخطأ والصواب. 4- طبيعة العمل التأريخي تملي نوعاً من الالتزام الأدب على المؤرخ نحو قرّائه، فهو إلى جانب شعوره بضرورة توخي الدقة والأمانة يشعر بضرورة تقديم صورة كاملة أو شبه كاملة عن الحدث الذي يؤرخ له. المعلومات مهما كانت وافرة فإنها – في الغالب – لا تكون كافية لمعرفة الجذور العميقة للحدث ولا الدوافع التي أدت إليه ولا السياق العام الذي وقع فيه ولا النتائج المختلفة التي ترتبت عليه... ولذا فإن المؤرخ يعتبر الحقائق القليلة المتوفرة لديه تمثل كل الحقائق المحيطة بالحدث، وعليه أن يسد الثغرات ويكمل النواقص، ولن يكون ذلك إلا من خلال إصدار سلسلة من الأحكام المقبولة والتي ترسم في النهاية صورة ما للواقعة التي يتحدث عنها. ومن المعلوم أن اليونان اخترعوا (التعليل) لتلافي الثغرات التي يتركها الاستقراء الناقص. 5- اختلاف المؤرخين في سوق الأحداث وتحليلها واتخاذ موقف شخصي منها يعود إلى أسباب كثيرة مرئية وغير مرئية، ومن أهمها: أ- المزاج، ويتشكل عبر حوادث ومواقف وقراءات، وهو انطباع محدد تجاه أشخاص أو فئات أو مذاهب أو بلدان...، فكاوكيل مثلاً يعشق عظماء الرجال، بينما ويلز ينفر منهم وهكذا... ومن ذلك الانتماء إلى وطن أو مذهب أو غيره. ب- المؤرخ مهما بلغ فهو ابن بيئته، وما شاهده من الوقائع يختلف صداه عما قرأه لمؤرخ آخر، ورؤية مؤرخ أمته في أوج قوتها وتماسكها تختلف عن مؤرخ أمته مفككة، فالأول نظرته تفاؤلية والثاني تشاؤمية. وهو بلا شك سيتأثر بما تحمل بيئته من ملامح وتقاليد. ت- حاول الباحثون في فلسفة التاريخ الوقوف على العوامل الرئيسة التي تتحكم في سير التاريخ، وأخذ الاختلاف منهم كل مأخذ في العامل الحاسم: هل هو البيئة الطبيعية أو السلالة العرقية أو الخصائص النفسية أو العوامل الاقتصادية أو البطولات القيادية أو المعتقدات، ولكل من هذه العوامل أنصار ومؤيدون. 6- نتيجة ما سبق: أنه ليس في أعمال المؤرخين موضوعية مطلقة، ونقول: إما أن التاريخ له موضوعية خاصة به أو أنه ذو موضوعية ناقصة. ومهما حاول المؤرخ أن يبتعد عن التحيز فلن يتوقى ذلك تماماً، وكما كان العمل التاريخي محاطاً بالضرورات والمكدرات فإن المؤرخين المعاصرين قد يخضعون لضغوط أدبية أو مادية قاسية... وقد قسم محب الدين الخطيب مَنْ كتب في التاريخ الإسلامي الذي لم يبدأ تدوينه إلا بعد زوال الخلافة الأموية إلى ثلاثة أقسام: من يتقربون إلى مبغضي بني أمية، ومَنْ يتقرب بتشويه أبي بكر وعثمان وبني عبد شمس، والقسم الثالث: أهل الإنصاف. 7- حين يقع حدث تاريخي ما فإنه لا يقع في فراغ فكري أو اجتماعي أو سياسي أو جغرافي، فهذه الجوانب التي تكتنف أعمالنا، تظل عوامل مؤثرة في صياغة حجم الحدث ومضمونه، ودلالته ونتائجه ووقعه في حس الناس المعاصرين له... وما لم يراعِ المؤرخ وقارئ التاريخ معاً كل ذلك، فإنه قد يسيء الفهم... إن نزع أي نص تاريخي من سياقه وبيئته سيؤدي إلى سوء التعامل معه، ولا بد لفهم التاريخ من دراسة الفكر المشترك والثقافة السائدة في موطن الواقعة التاريخية. وقد حاول ابن خلدون بلورة بعض الأسس والمبادئ التي يمكن على هديها فهم طبائع الأشياء والعادات، وفهم تأثير البيئة في حدوث الواقعة التاريخية. 8- لم نُرِدْ من وراء ما سبق الحط من قدر التاريخ أو المؤرخين، وإنما أردنا توضيح بعض المعالم المسعدة لتكوين خلفية ثقافية لمطالعي كتب التاريخ على أمل أن يقوم القارئ بدوره المتم لدور المؤرخ، فيركز على معرفة الكاتب وطبيعة الأحداث والمؤثرات فيها، وما يساعده على الفهم طرح أسئلة ومحاولة الإجابة عليها، مثل: أ- هل المؤرخ ذو صبغة مذهبية معينة، وهل هو ذو اتجاه ليبرالي أو عقلي حاد. ب- هل البيئة التي ينتمي إليها المؤرخ بيئة مغلقة يسود فيها التفكير النمطي... وهل هو ممن رحل خارج بلاده أم لا؟ وهل كان يمر بأزمة حادة أم حالة ازدهار وانتصار... ت- وهل هو مما يحاول أن يدمج بين رؤيته الشخصية للحدث وبين مفرداته وحيثياته أو أنه يحلل الخبر وينقده ويتخذه موقفاً؟ ث- هل المؤرخ ذو دراية حسنة بما يكتب، وهل مصادره موثوقة، هل قرأ المراجع التي نقل عنها على الوجه الصحيح؟ ج- هل المؤلف يكثر من التفاصيل الدقيقة في رواياته أو يقف عند أصول الأخبار؟ الخاتمة: ما ذكرناه هو النموذج الأرقى في تنظيم الجهود القرائية، وسيكون بإمكان كل قارئ أن يقترب من ذلك النموذج على مقدار ما تسمح به إمكاناته وظروفه. الموضوع منقول عن موقع المسلم وهذا المقال هو بقلم/ أ.د. عبد الكريم بكار
  16. رائع رائع رائع نصائح جميله تمنياتي لك بالتوفيق والمواضيع المميزه
  17. راعي النزهه تقبل من الف تحية وسررت بمشاركتك واجابتك انت والاخ المسفهل صح 100% واتمنى مشاركاتك في الشخصيات القادمه -------------------------------------------------- الاخت كل الوله شكرا لك ولاطرائك على الموضوع وأنا قصدت التنوع لتعود بنا ذاكرتنا الى مانعرفه عن هولاء الشخصيات وان نزداد معرفه بما قدموا وعلى كل حال سوف تكون هناك شخصيات عده من منطقة سدير كما اتمنى مشاركتك في الشخصيات القادمه
  18. اخي العزيز المسفهل تشرفت بمشاركتك لموضوعي اولاً اخي بالفعل هو ابن الروميه هو أبو العباس أحمد بن محمد بن مفرج بن أبي الخليل الأموي اتمنى مشاركتك في الشخصية في جميع الشخصيات التي تطرح تقبل تحياتي
  19. أنا من بني أميه ولي لقب أشتهر به وأناعالم مشهور بشؤون الحديث,ونباتي وعشاب، وعقاقيري صيدلي. ولدت في إشبيلية سنة 561 هـ، ودفعتني الأسفار رغبتي في سماع الحديث، والاتصال بشيوخه، وميلي إلى تحري منابت الأعشاب وجمع أنواع النبات. فجالت أولاً في أنحاء الأندلس، ثم قدمت المشرق، فنزلت مصر سنة 613 هـ وأقامت فيها مدة. ثم أخذت بالتجول في بلاد الشام والعراق والحجاز مدة سنتين، أستفدت فيهما شيئاً كثيراً من النباتات والأحاديث. وعادت إلى مصر وأنا أشهر أبناء عصري. فأكرمني الملك العادل الأيوبي ورسم لي مرتباً، وعرض علي البقاء في مصر. إلا أني اختارت الرجوع إلى وطني، فعادت إلى اشبيلية، تركت مؤلفات جليلة في النبات والعقاقير، وفي الحديث منها: تفسير الأدوية المفردة من كتاب ديسقوريدس، أدوية جالينوس، الرحلة النباتية، المستدركة، تركيب الأدوية. ولي تعاليق وشروح وتفاسير كثيرة في الموضوع، وكتاب رتّبت فيه أسماء الحشائش على حروف المعجم. أما في علم الحديث فذكر لي: المعلم بما زاده البخاري علم مسلم، نظم الدراري في ما تفرد به مسلم على البخاري، ومختصر الكامل، توهين طرق حديث الأربعين، ولي (فهرست) أفردت فيه روايتي بالأندلس عن روايتي بالمشرق. فمن أنا0000000000 الى لقاء مع الشخصية القادمة أبوشلاخ الحرماوي
  20. اخوي ققح أون لاين / شكرا لك وخيرها بغيرها انتظر مشاركتك في الشخصية القادمة يوم الخميس أن شاء الله
  21. قويرة نيوز0000السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالفعل هو المربي الفاضل (عثمان بن ناصر بن عبدالمحسن الصالح ) والصفة التي يعتز بها الى نفسه( معلم قديم ومربٍ فاضل) والاثنينيه التي تقام في منزله هي ( أثنينية عثمان الصالح ) لك مني الف تحية واتمنى مشاركتك في الشخصية القادمة التي سوف اقوم بطرحاها يوم الخميس القادم بمشئة الله
  22. عرس القناديل / كل تقدير لك وشكرا على أطرائك على الموضوع 000 تقبلوا تحياتي
  23. الاخ العزيز / راعي حرمة لك مني كل تقدير وشكراً لك على تثبيت الموضوع وشكرا ايضا على اطرائك على الموضوع تقبل تحياتي
  24. أحسن الله عزاكم والله يرحمه ويسكنه فسيح جناته