علي العلي واحدا من الذين ابتليت بهم الصحافة مؤخرا انضم للصحافة عن عمرا يناهز الخمسةوالاربعين عاما يعني بعد ما شاب ودوووووووووة للكتاب حيث وجد من جريدة الرياضية الفرصة لبث سمومة للنادي الفيصلي بحرمة وعندما كان يمارس عدوانيتة المعروفة ضد هذا الكيان كان لة ابناء مدينة حرمة بالمرصاد حيث تم ايقافة بعدم نشر اي خبر عن الفيصلي ومعها جن جنونة واخذ يتوسط عند عديلة وقريبة في الرياضية الجماز ولم تفلح محاولاتة بالعودة حيث كان وعي الاخوة في الرياضية اكبر من ان يحاول العودة ومع ذلك حاول من جديد وذلك بطلبة تزكية من الجار اللدودا لفيحاء الذين كتبوا معة من اجل ان يكون مراسل في المجمعة ولكن المحاولات باءت بالفشل رغم تكريمة في حفل الفيحاء والوعود الوهمية منهم واصبح الصحفي المعتمد للفيصلي دهام العتيبي والحقيقة انة جنت علي نفسها براقش فا ساءتة للفيصلي تجاوزت الحدود فكان لة القرار العادل بالمرصاد فمن القلب شكرا ابناء حرمة وشكرا للمسئوليين في الرياضية والفيصلي يالفيصلي عمت عين الحسود لايهزك زوابع ولا غدر عملا 0000000000000000000وتقبلو تحياتي